logo
تكنولوجيا : مايكروسوفت تختبر وضعاً جديداً لتجربة تصفح مدعومة بالذكاء الاصطناعي عبر إيدج

تكنولوجيا : مايكروسوفت تختبر وضعاً جديداً لتجربة تصفح مدعومة بالذكاء الاصطناعي عبر إيدج

الأربعاء 30 يوليو 2025 09:00 صباحاً
نافذة على العالم - تكنولوجيا
66
29 يوليو 2025 , 11:07ص
شركة مايكروسوفت
واشنطن - قنا
بدأت شركة مايكروسوفت اختبار وضع تجريبي جديد يدعى /وضع كوبيلوت Copilot Mode/ داخل متصفحها إيدج؛ إذ يوفر للمستخدمين تجربة تصفح قائمة على الذكاء الاصطناعي، تجمع بين البحث الصوتي والتفاعل مع التبويبات المفتوحة وتنفيذ المهام اليومية مثل حجز المطاعم ومقارنة المنتجات.
ويتيح الوضع الجديد للمساعد الذكي "Copilot" إمكانية الوصول إلى كافة التبويبات المفتوحة في المتصفح، مما يسمح له بمقارنة الفنادق، أو تقديم ملخصات سريعة حول أفضل الخيارات الشرائية من عدة صفحات، كما يدعم الأوامر الصوتية لتصفح المواقع أو فتح التبويبات المخصصة لمقارنة المنتجات.
وتخطط مايكروسوفت، بعد الحصول على إذن المستخدم، للسماح لكوبيلوت بالوصول إلى سجل التصفح وبيانات الاعتماد المخزنة، لتمكينه من تنفيذ الحجوزات نيابة عن المستخدم، ويعد هذا التطوير جزءا من دمج أوسع لمساعد كوبيلوت في المتصفح، مدعوما بميزة /Copilot Vision/ التي تهدف إلى تنظيم أنشطة التصفح الحالية والسابقة.
وأوضحت مايكروسوفت أن وضع كوبيلوت سيكون متاحا بنحو اختياري للمستخدمين، مع إمكانية تفعيله أو تعطيله من إعدادات المتصفح، منوهة إلى أنه إذا لم يفعلوا الوضع الجديد، فسيظل بإمكانهم استخدام إيدج كالمعتاد.
ويحمل هذا الوضع الجديد صفة /تجريبية/، ومن المتوقع أن يتطور مع مرور الوقت، كما سيكون متاحا مجانا لمدة محدودة، مع فرض قيود على استخدام بعض مزاياه، مما يشير إلى احتمال ربطه بخدمة اشتراك مأجورة مستقبلا.
ويأتي هذا التطوير في ظل منافسة مع متصفحات أخرى بدأت بتضمين أدوات ذكاء اصطناعي مثل Arc و Brave وكروم، لكن تكامل Copilot مع بنية ويندوز وخدمات Microsoft 365 يمنحه أفضلية على المتصفحات الأخرى.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

: Microsoft تقرر إيقاف نظام Windows 11 SE المنافس لنظام كروم
: Microsoft تقرر إيقاف نظام Windows 11 SE المنافس لنظام كروم

عرب نت 5

timeمنذ 2 ساعات

  • عرب نت 5

: Microsoft تقرر إيقاف نظام Windows 11 SE المنافس لنظام كروم

صوره ارشيفيهالأحد, ‏03 ‏أغسطس, ‏2025أعلنت مايكروسوفت رسميًا إنهاء دعم نظام التشغيل Windows 11 SE في أكتوبر 2026، لتضع بذلك حدًا لمحاولة استمرت خمس سنوات لمنافسة نظام جوجل Chrome OS في قطاع التعليم.إقرأ أيضاً..Apple تلوّح بصفقات كبرى في مجال الذكاء الاصطناعيNVIDIA تمدّد دعم تعريفات GeForce لنظام ويندوز 10 حتى أكتوبر 2026شركة DJI تكشف عن أول كاميرا بانورامية احترافية بدقة تصوير قدرها 8K5 قواعد لحماية خصوصيتك على الإنترنتوكانت الشركة قد طرحت Windows 11 SE في عام 2021 ضمن أجهزة منخفضة التكلفة تستهدف المدارس والمؤسسات التعليمية، سعيًا إلى منع التحوّل إلى أجهزة كروم بوك، لكن التجربة لم تلقَ النجاح المطلوب، لتنضم إلى محاولات سابقة لم تحقق الانتشار، مثل وضع S Mode في ويندوز 10.وذكرت مايكروسوفت في صفحة الدعم المُحدّثة: 'أن الأجهزة ستواصل العمل، لكننا نوصي بالانتقال إلى إصدار آخر من ويندوز 11 لضمان الاستمرار بتلقي التحديثات الأمنية والدعم الفني'.وأكدت الشركة أنها لن تُطلق التحديث القادم 25H2 لنظام Windows 11 SE، مما يعني أن هذه الأجهزة ستتوقف عند إصدار 24H2 حتى انتهاء الدعم في العام المقبل.وقد تعاونت عدة شركات مع مايكروسوفت لإنتاج أجهزة تعمل بنظام Windows 11 SE، منها أسوس وآيسر و HP وديل ولينوفو وغيرها من الشركات، كما أطلقت مايكروسوفت نفسها جهاز Surface Laptop SE.وكان النظام يعتمد على تشغيل تطبيقات الويب التقدمية (PWA) بدلًا من تطبيقات Win32 التقليدية، مع قائمة مقيدة من التطبيقات المسموح بها، وهو ما قيّد قدرات مسؤولي تكنولوجيا المعلومات في المؤسسات التعليمية.ويأتي هذا القرار في وقت تُظهر فيه التقارير تراجعًا في سوق أجهزة كروم بوك منذ عام 2022، بسبب محدودية قاعدة مستخدميها وجودة تصنيعها.ويتجه سوق الحواسيب هذا العام إلى الترقية إلى ويندوز 11 بدلًا من التحول إلى أنظمة منافسة أو البقاء على إصدارات قديمة مثل ويندوز 10 التي تعتزم مايكروسوفت أيضًا إنهاء دعمه بحلول نهاية أكتوبر المقبل.المصدر: البوابه العربيه للاخبار التقنيه قد يعجبك أيضا...

الذكاء الاصطناعي يشعل سباق الإنفاق التكنولوجي واستثمارات القطاع تتجاوز 344 مليار دولار في 2025
الذكاء الاصطناعي يشعل سباق الإنفاق التكنولوجي واستثمارات القطاع تتجاوز 344 مليار دولار في 2025

البورصة

timeمنذ 17 ساعات

  • البورصة

الذكاء الاصطناعي يشعل سباق الإنفاق التكنولوجي واستثمارات القطاع تتجاوز 344 مليار دولار في 2025

في دلالة واضحة على اشتعال سباق الذكاء الاصطناعي بين عمالقة التكنولوجيا، كشفت الخطط الاستثمارية الأخيرة لأكبر الشركات العالمية أن 'الخوف من تفويت الفرصة' بات المحرك الرئيسي لإنفاق قياسي يتجاوز 344 مليار دولار هذا العام، معظمها مخصص لتوسيع مراكز البيانات اللازمة لتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي العملاقة. وسجلت شركة 'مايكروسوفت' الأمريكية رقمًا قياسيًا جديدًا في الإنفاق الرأسمالي في استثمارات الذكاء الاصطناعي بلغ 24.2 مليار دولار في الربع الماضي، كما تستعد لضخ أكثر من 30 مليار دولار في الربع الحالي، فيما أنفقت أمازون 31.4 مليار دولار، أي ما يقارب ضعف ما أنفقته العام الماضي، وتعتزم مواصلة هذا المستوى من الاستثمار، فيما رفعت شركة 'ألفابت' المالكة لجوجل توقعاتها للإنفاق الرأسمالي هذا العام إلى 85 مليار دولار. أما شركة 'ميتا' المالكة لفيسبوك، فقد رفعت الحد الأدنى لتوقعات إنفاقها الرأسمالي لعام 2025، مع الإشارة إلى أن وتيرة النمو في النفقات ستتسارع أكثر العام المقبل، بحسب ما نقلته وكالة 'بلومبرج' الأمريكية. وخلال موسم إعلان الأرباح الحالي، اتفقت تصريحات معظم التنفيذيين على أن الإسراع في تنفيذ الاستثمارات بات أولوية قصوى، حيث قالت آمي هود، المديرة المالية لشركة مايكروسوفت: 'نحتاج من الفرق أن تنفذ بأقصى كفاءة وبأسرع وقت ممكن لبناء القدرات اللازمة'، فيما أوضحت سوزان لي، المديرة المالية لشركة ميتا، أن هدف الشركة من هذا الإنفاق هو 'ضمان التفوق في تطوير أفضل نماذج الذكاء الاصطناعي'. وتباينت ردة فعل سوق الأسهم الأمريكية تجاه هذا السباق المحموم، حيث كافأ المستثمرون شركة ميتا، بعد إعلانها عن نتائج قوية في المبيعات خلال الربع الثاني وتقديمها لتوقعات إيجابية للإيرادات، ما أظهر أن استثماراتها الضخمة في الذكاء الاصطناعي بدأت تؤتي ثمارها، وعرق الرئيس التنفيذي للشركة مارك زوكربيرج، قائلا: 'أداءنا القوي في الإعلانات هذا الربع يرجع بدرجة كبيرة إلى كفاءة الذكاء الاصطناعي وتحقيقه مكاسب واسعة في نظامنا الإعلاني'. وتخطط ميتا لبناء عدة مراكز بيانات ضخمة، وجذبت كبار الباحثين في الذكاء الاصطناعي بعروض مالية تبلغ مئات الملايين من الدولارات، كما أعادت هيكلة قسم الذكاء الاصطناعي الداخلي تحت مسمى 'مختبرات ميتا للذكاء الفائق' بهدف تطوير تقنيات بقدرات بشرية وتطبيقها في منتجاتها، وقد ارتفعت أسهم الشركة بأكثر من 8% منذ إعلان الأرباح يوم الأربعاء. أما أمازون، فلم تنجح في إقناع المستثمرين بأن إنفاقها الضخم كان مبررًا، حيث تراجعت أسهمها بنسبة بلغت 8.1% خلال تعاملات الجمعة، بعد الإعلان عن نتائج باهتة لقسم الحوسبة السحابية، واعتبر محللو 'بلومبرج' أن النتائج كانت 'محبطة للغاية'، خاصة بالمقارنة مع الأداء القوي لنظيرتيها جوجل ومايكروسوفت في نفس القطاع، متوقعين أن يستمر الضغط على هامش التشغيل لوحدة سحابة أمازون حتى عام 2026 بسبب تصاعد النفقات الرأسمالية. بالنسبة لشركة ألفابت، لم تشهد أسهمها تغيرًا ملحوظًا بعد إعلان نتائجها وتوجيهاتها الأسبوع الماضي، رغم رفعها توقعات الإنفاق بمقدار 10 مليارات دولار، مع الإشارة إلى زيادات أكبر متوقعة في 2026، وأوضح الرئيس التنفيذي للشركة سوندار بيتشاي أن هذه الاستثمارات ضرورية لمواكبة الطلب القوي من العملاء، مضيفا: 'نرى زخمًا قويًا عبر محفظتنا، وخصوصًا في خدمات السحابة، وندرك أننا نعمل في بيئة عرض محدودة، ولذلك نستثمر لتوسيع قدراتنا'. وما تزال الخطط الرأسمالية لشركة آبل في مجال الذكاء الاصطناعي أقل حجمًا مقارنة بباقي عمالقة التكنولوجيا، لكنها رفعت تقديرات إنفاقها، مشيرة إلى أن السبب الرئيسي هو التوسع في تقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث بلغت استثماراتها في الممتلكات والمعدات خلال الأشهر التسعة المنتهية في 28 يونيو نحو 9.47 مليار دولار، بزيادة تقارب 45% عن العام السابق. وقال المدير المالي لشركة آبل، كيفان باريخ، إن الشركة تتوقع استمرار نمو الإنفاق الرأسمالي، وأضاف: 'لن يكون النمو هائلًا، لكنه سيكون كبيرًا، ومعظمه مرتبط باستثماراتنا في الذكاء الاصطناعي'.

تيم كوك: أبل مستعدة للإنفاق بسخاء للحاق بسباق الذكاء الاصطناعي
تيم كوك: أبل مستعدة للإنفاق بسخاء للحاق بسباق الذكاء الاصطناعي

البورصة

timeمنذ يوم واحد

  • البورصة

تيم كوك: أبل مستعدة للإنفاق بسخاء للحاق بسباق الذكاء الاصطناعي

أشار الرئيس التنفيذي لشركة أبل، تيم كوك، إلى أن الشركة باتت مستعدة لزيادة إنفاقها من أجل اللحاق بمنافسيها في سباق الذكاء الاصطناعي، سواء من خلال بناء المزيد من مراكز البيانات أو حتى الاستحواذ على شركة كبرى في هذا القطاع، وهو ما يُعدّ خروجاً واضحاً عن النهج التاريخي الحذر مالياً الذي اتبعته الشركة. وتواجه أبل صعوبات في مواكبة منافسين مثل مايكروسوفت وجوجل التابعة لألفابت، واللتين نجحتا في جذب مئات الملايين من المستخدمين إلى روبوتات الدردشة والمساعدات الذكية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي وفقا لسي ان ان. وتخطط جوجل لإنفاق 85 مليار دولار خلال العام المقبل، بينما تتجه مايكروسوفت لتجاوز حاجز 100 مليار دولار، معظمها لمراكز البيانات. وخلال مكالمة المؤتمر الصحفي بعد إعلان نتائج الربع الثالث المالي، طرح المحللون تساؤلات بشأن ما إذا كانت أبل ستغيّر نهجها التقليدي في تجنب الصفقات الكبرى.ورد كوك قائلاً إن أبل استحوذت بالفعل على سبع شركات صغيرة هذا العام. وأضاف: نحن منفتحون جداً على صفقات الاستحواذ التي تسرّع من خريطة الطريق لدينا، لا نتمسك بحجم معين من الشركات، لكن تلك التي استحوذنا عليها حتى الآن كانت صغيرة بطبيعتها. ارتفعت أسهم أبل بعد التصريحات، إذ فسّر المستثمرون تصريحات كوك على أنها مؤشر إلى توجه أكثر جرأة تجاه الذكاء الاصطناعي. عادةً ما تفضل أبل شراء شركات صغيرة بتقنيات متخصصة لتعزيز منتجات معينة، وكان أكبر استحواذ لها حتى الآن صفقة شراء شركة Beats Electronics مقابل 3 مليارات دولار في عام 2014، تليها صفقة شراء وحدة شرائح المودم من إنتل مقابل مليار دولار. وتجد أبل نفسها في نقطة تحول فريدة، إذ إن مليارات الدولارات التي تتلقاها سنوياً من جوجل لقاء جعل محركها البحثي الافتراضي على أجهزة آيفون قد تكون مهددة نتيجة دعوى احتكار تقودها الحكومة الأمريكية. كشفت أبل أيضاً عن خطط لزيادة إنفاقها على مراكز البيانات، وهو مجال كانت تصرف فيه بضع مليارات فقط سنوياً.وتعتمد أبل حالياً على تصميماتها الخاصة من الشرائح لمعالجة طلبات الذكاء الاصطناعي، مع الحفاظ على ضوابط خصوصية متوافقة مع بيئة أجهزتها. قال كيفان باريخ، المدير المالي لأبل، إنه لا يستطيع تحديد رقم دقيق للإنفاق الجديد، لكنه أشار إلى أن النفقات: لن تكون بنمو أُسّي، لكنها ستنمو بشكل كبير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store