الحاجة نعامه الشرايعه (أم فرحان) في ذمة الله
'كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۖ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۖ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ۗ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ'
صدق الله العظيم
عمون - انتقلت الى رحمته تعالى
الحاجة نعامه الشرايعه أم فرحان
أرمله المرحوم محمد عبدالله الدواهيك
فجر اليوم الخميس 7-8-2025
إنا لله وإنا إليه اجعون..

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
وفيات الأحد 10-8-2025
أخبارنا : انتقل إلى رحمته تعالى : يوسف محمد محمود حماد محمد فواز الحسامية جوروج انطون داوود مبارك محمد أحمد حسن العموري مصلح مفلح علي الغرير رزق اسماعيل أبو الجمال سالم محمد مزعل الحسينات معزوزة محمود علي ثامر إنا لله وإنا إليه راجعون..


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
القس سامر عازر يكتب : ليتحوّل الحديد إلى سلام
أخبارنا : القس سامر عازر في نبوءة إشعياء النبي في الأصحاح الثاني والأعداد الأول وحتى الخامس (إش ٥: ١-٥) عن آخر الأيام، نسمع نشيد الرجاء: شعوب كثيرة تصعد إلى جبل الرب، لتتعلم طرقه وتسلك في سبله، حتى تتحول السيوف إلى سكك، والرماح إلى مناجل. صورة مهيبة عن عالم خالٍ من الحرب، حيث تتحول أدوات القتل إلى أدوات للحياة والإعمار. لكن، لكي يتحقق هذا المشهد النبوي، لا بد أن تبدأ الرحلة في القلب قبل أن تصل إلى الساحات الدولية. فالرب لا يبدأ من السياسة، بل من قلب الإنسان ومن داخله، من حيث تتشكل النوايا وتولد القرارات. أولاً، علينا أن نسمح لكلمة الله أن تعلّمنا وتوجّهنا، فلا نبرر العنف مهما كان سببه، بل نبحث عن طرق المصالحة والعدل. ثانياً، لا بد أن نتربى على ثقافة السلام، لا ثقافة الشك والعداء. وهذا يعني أن نربيَ أبناءنا على احترام الآخر، وعلى رؤية المختلف شريكاً لا خصماً. ثالثاً، نحتاج أن نطالب بالعدل في أوطاننا وفي العالم، لأن غياب العدل هو أرض خصبة للحروب. فالله نفسه في النبوءة هو "الديان بين الأمم" الذي يحكم بالاستقامة. رابعاً، أن نختار أن نحول طاقتنا من الهدم إلى البناء، ومن الجدل العقيم إلى العمل المثمر، تماماً كما تتحول السيوف إلى سكك لحراثة الأرض الرماح إلى مناجل. إشعياء النبي الذي سمع هذه الكلمات رآها أيضا. كيف؟ عندما يسمع الإنسان الكلمات بأذنيه ويراها بعينيه فهو يستوعبها ويفهما وتنطبع في عقله وقلبه. عندها يقدر أن يكون رجل سلام وصاحب بصمة تغيير وصاحب رسالة وكلمة نبوية تبني المجتمعات. ومن فهمه لمعق الرسالة السماوية يوجه لنا إشعياء النبي عالمنا نداءً قائلا، "لنسلك في نور الرب"، وكأنه يقول لنا: قبل أن يتحقق السلام العالمي، يجب أن يبدأ كل منّا بالسير في النور الإلهي. عندها فقط، يتحول الحديد إلى سلام؛ فالسيوف تصبح سككا للحرث ويُزرع القمح، والرماح تتحول إلى أدوات حصاد فتصبح مناجل.

عمون
منذ 2 ساعات
- عمون
عبدالله الطيراوي في ذمة الله
عمون - انتقل إلى رحمة الله تعالى عبدالله الطيراوي سيشيّع جثمانه الطاهر بمشيئة الله تعالى ظهر الأحد من مسجد السلط الكبير إلى مقبرة الجادور. إنّا لله وإنّا إليه رَاجعون