logo
نتنياهو بعد 'نصر إيران': الطريق مفتوح لتوسيع اتفاقات السلام

نتنياهو بعد 'نصر إيران': الطريق مفتوح لتوسيع اتفاقات السلام

OTVمنذ 16 ساعات

Post Views: 15
رأى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن هناك فرصة لـ'توسيع اتفاقات السلام' بعد انتهاء الحرب مع إيران والتي استمرت 12 يوما.
وقال نتنياهو في مقطع فيديو وزعه مكتبه: 'لقد حاربنا إيران بعزم وحققنا نصرا كبيرا، هذا النصر يفتح الطريق لتوسيع اتفاقات السلام بشكل كبير'.
ويشير في تصريحه إلى اتفاقات التطبيع التي أبرمتها إسرائيل مع كل من الإمارات العربية المتحدة والبحرين والمغرب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نيابة الكيان ترفض إلغاء شهادة نتنياهو في قضايا الفساد
نيابة الكيان ترفض إلغاء شهادة نتنياهو في قضايا الفساد

المنار

timeمنذ 38 دقائق

  • المنار

نيابة الكيان ترفض إلغاء شهادة نتنياهو في قضايا الفساد

رفضت النيابة العامة لدى كيان العدو الاسرائيلي اليوم الجمعة، طلب رئيس وزراء العدو الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلغاء شهادته في قضايا الفساد خلال الأسبوعين المقبلين. واعتبرت النيابة العامة، في ردّها الرسمي، أنّ 'الذرائع العامة التي وردت في الطلب لا يمكن أن تبرر إلغاء أسبوعين من الجلسات، خاصةً قبل العطلة القضائية، بعد أن وافقت المحكمة بالفعل على طلبات سابقة للمتهم، وأبطأت وتيرة التحقيق معه ليُستمع إلى شهادته مرتين فقط في الأسبوع'. وأمس، طلب نتنياهو من المحكمة تأجيل الإدلاء بشهادته في محاكمته المستمرة منذ فترة طويلة بتهم فساد، وذلك في ضوء التطورات الإقليمية والعالمية، مستنداً إلى 'اعتبارات أمنية'. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قد وصف الأربعاء، محاكمة نتنياهو بأنّها 'حملة اضطهاد' وطالب بإلغائها. وردّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بشكر ترامب على 'دعمه القوي والكبير لـ'إسرائيل' والشعب اليهودي'. وتشمل إحدى القضايا المرفوعة ضدّ نتنياهو وزوجته سارة، اتهامهما بتلقي هدايا فاخرة تزيد قيمتها على 260 ألف دولار، تشمل السيجار والمجوهرات والشمبانيا، من رجال أعمال أثرياء مقابل خدمات سياسية. وفي قضيتين أخريين، يُتهم نتنياهو بمحاولة التفاوض للحصول على تغطية إعلامية مواتية في وسيلتين إعلاميتين إسرائيليتين. نيابة الكيان ترفض إلغاء شهادة نتنياهو في قضايا الفساد رفضت النيابة العامة لدى كيان العدو الاسرائيلي اليوم الجمعة، طلب رئيس وزراء العدو الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلغاء شهادته في قضايا الفساد خلال الأسبوعين المقبلين. واعتبرت النيابة العامة، في ردّها الرسمي، أنّ 'الذرائع العامة التي وردت في الطلب لا يمكن أن تبرر إلغاء أسبوعين من الجلسات، خاصةً قبل العطلة القضائية، بعد أن وافقت المحكمة بالفعل على طلبات سابقة للمتهم، وأبطأت وتيرة التحقيق معه ليُستمع إلى شهادته مرتين فقط في الأسبوع'. وأمس، طلب نتنياهو من المحكمة تأجيل الإدلاء بشهادته في محاكمته المستمرة منذ فترة طويلة بتهم فساد، وذلك في ضوء التطورات الإقليمية والعالمية، مستنداً إلى 'اعتبارات أمنية'. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قد وصف الأربعاء، محاكمة نتنياهو بأنّها 'حملة اضطهاد' وطالب بإلغائها. وردّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بشكر ترامب على 'دعمه القوي والكبير لـ'إسرائيل' والشعب اليهودي'. وتشمل إحدى القضايا المرفوعة ضدّ نتنياهو وزوجته سارة، اتهامهما بتلقي هدايا فاخرة تزيد قيمتها على 260 ألف دولار، تشمل السيجار والمجوهرات والشمبانيا، من رجال أعمال أثرياء مقابل خدمات سياسية. وفي قضيتين أخريين، يُتهم نتنياهو بمحاولة التفاوض للحصول على تغطية إعلامية مواتية في وسيلتين إعلاميتين إسرائيليتين. المصدر: مواقع إخبارية

نيابة الكيان ترفض إلغاء شهادة نتنياهو في قضايا الفساد
نيابة الكيان ترفض إلغاء شهادة نتنياهو في قضايا الفساد

المنار

timeمنذ 40 دقائق

  • المنار

نيابة الكيان ترفض إلغاء شهادة نتنياهو في قضايا الفساد

رفضت النيابة العامة لدى كيان العدو الاسرائيلي اليوم الجمعة، طلب رئيس وزراء العدو الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلغاء شهادته في قضايا الفساد خلال الأسبوعين المقبلين. واعتبرت النيابة العامة، في ردّها الرسمي، أنّ 'الذرائع العامة التي وردت في الطلب لا يمكن أن تبرر إلغاء أسبوعين من الجلسات، خاصةً قبل العطلة القضائية، بعد أن وافقت المحكمة بالفعل على طلبات سابقة للمتهم، وأبطأت وتيرة التحقيق معه ليُستمع إلى شهادته مرتين فقط في الأسبوع'. وأمس، طلب نتنياهو من المحكمة تأجيل الإدلاء بشهادته في محاكمته المستمرة منذ فترة طويلة بتهم فساد، وذلك في ضوء التطورات الإقليمية والعالمية، مستنداً إلى 'اعتبارات أمنية'. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قد وصف الأربعاء، محاكمة نتنياهو بأنّها 'حملة اضطهاد' وطالب بإلغائها. وردّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بشكر ترامب على 'دعمه القوي والكبير لـ'إسرائيل' والشعب اليهودي'. وتشمل إحدى القضايا المرفوعة ضدّ نتنياهو وزوجته سارة، اتهامهما بتلقي هدايا فاخرة تزيد قيمتها على 260 ألف دولار، تشمل السيجار والمجوهرات والشمبانيا، من رجال أعمال أثرياء مقابل خدمات سياسية. وفي قضيتين أخريين، يُتهم نتنياهو بمحاولة التفاوض للحصول على تغطية إعلامية مواتية في وسيلتين إعلاميتين إسرائيليتين. نيابة الكيان ترفض إلغاء شهادة نتنياهو في قضايا الفساد رفضت النيابة العامة لدى كيان العدو الاسرائيلي اليوم الجمعة، طلب رئيس وزراء العدو الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلغاء شهادته في قضايا الفساد خلال الأسبوعين المقبلين. واعتبرت النيابة العامة، في ردّها الرسمي، أنّ 'الذرائع العامة التي وردت في الطلب لا يمكن أن تبرر إلغاء أسبوعين من الجلسات، خاصةً قبل العطلة القضائية، بعد أن وافقت المحكمة بالفعل على طلبات سابقة للمتهم، وأبطأت وتيرة التحقيق معه ليُستمع إلى شهادته مرتين فقط في الأسبوع'. وأمس، طلب نتنياهو من المحكمة تأجيل الإدلاء بشهادته في محاكمته المستمرة منذ فترة طويلة بتهم فساد، وذلك في ضوء التطورات الإقليمية والعالمية، مستنداً إلى 'اعتبارات أمنية'. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، قد وصف الأربعاء، محاكمة نتنياهو بأنّها 'حملة اضطهاد' وطالب بإلغائها. وردّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بشكر ترامب على 'دعمه القوي والكبير لـ'إسرائيل' والشعب اليهودي'. وتشمل إحدى القضايا المرفوعة ضدّ نتنياهو وزوجته سارة، اتهامهما بتلقي هدايا فاخرة تزيد قيمتها على 260 ألف دولار، تشمل السيجار والمجوهرات والشمبانيا، من رجال أعمال أثرياء مقابل خدمات سياسية. وفي قضيتين أخريين، يُتهم نتنياهو بمحاولة التفاوض للحصول على تغطية إعلامية مواتية في وسيلتين إعلاميتين إسرائيليتين. المصدر: مواقع إخبارية

اسم العملية مستوحى من 'صراع العروش'… تعرفوا إلى تفاصيل الضربة الإسرائيلية على طهران
اسم العملية مستوحى من 'صراع العروش'… تعرفوا إلى تفاصيل الضربة الإسرائيلية على طهران

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • بيروت نيوز

اسم العملية مستوحى من 'صراع العروش'… تعرفوا إلى تفاصيل الضربة الإسرائيلية على طهران

أفادت مصادر أمنية إسرائيلية بأن المهمة التي انطلقت في الساعات الأولى من يوم 13 حزيران واحدة كانت من أكثر العمليات العسكرية الإسرائيلية جرأة وسرية في العقود الأخيرة. ووفق 'سكاي نيوز عربية'، فقد اجتمع كبار القادة في غرفة عمليات تحت الأرض بمقر قيادة سلاح الجو الإسرائيلي، لمتابعة اللحظة التي طالما خُطط لها بصمت، بينما كانت الطائرات المقاتلة في طريقها إلى قلب العاصمة الإيرانية طهران، في مهمة حملت الاسم الرمزي 'الزفاف الأحمر'، تيمنا بالمجزرة الشهيرة في مسلسل 'صراع العروش'. بعد ساعات، أكّدت الاستخبارات الإسرائيلية مقتل كبار قادة الجيش الإيراني في هجوم مركّز استهدفهم خلال اجتماع أمني في العاصمة الإيرانية. لكن هذا لم يكن سوى الجزء الأول من العملية، وفقا لتقرير مطول نشرته صحيفة 'وول ستريت جورنال'. في التوقيت نفسه تقريبا، قُتل تسعة من أبرز العلماء النوويين الإيرانيين داخل منازلهم في طهران، ضمن عملية موازية حملت اسم 'نارنيا'، وُصفت من داخل الجيش الإسرائيلي بأنها 'غير واقعية' لشدة تعقيدها وتوقيتها المتزامن. وتعود جذور العملية إلى منتصف تسعينيات القرن الماضي، عندما بدأت تل أبيب تتلقى مؤشرات استخباراتية عن محاولات إيرانية ناشئة لتطوير برنامج نووي عسكري. ومنذ ذلك الحين، شرعت إسرائيل في بناء شبكة تجسسية معقدة داخل إيران، شملت عمليات تخريب واغتيال وتهريب معدات، لكنها لم تكن كافية لوقف التقدم الإيراني. وقال اللواء عوديد باسيوق، مدير شعبة العمليات في الجيش الإسرائيلي، وأحد العقول المدبرة للهجوم: 'أدركنا أننا بحاجة إلى أكثر من الاغتيالات والتخريب'، وأضاف: 'كنّا نخطط منذ سنوات لتنفيذ ضربة منسقة تُسقط البنية التحتية النووية الإيرانية والعقل الذي يديرها'. خطة إسرائيل اعتمدت على عنصر المفاجأة، ووفقا لوول ستريت جورنال، كادت الخطة أن تفشل بالكامل، بسبب بعض العوامل. من أبرز التحديات التي واجهت التخطيط كانت المسافة، فالمواقع النووية الإيرانية تبعد أكثر من 1000 كيلومتر عن إسرائيل، مما تطلب من الطيارين الإسرائيليين تدريبات معقّدة على التزود بالوقود جوا والطيران بتشكيلات دقيقة. في عام 2008، أطلقت إسرائيل مناورات باسم 'الإسبرطي المجيد'، شاركت فيها أكثر من 100 مقاتلة من طراز F-15 وF-16، وحلقت مسافة مشابهة إلى اليونان، بهدف محاكاة الهجوم. لاحقا، خضعت الخطة لتحديثات متكررة، خصوصا مع تصاعد نفوذ إيران في سوريا ولبنان واليمن، وتزايد تعقيد شبكة الدفاع الجوي الإيراني، المدعومة بأنظمة روسية متطورة من طراز S-300. ووفق 'سكاي نيوز عربية'، كانت إسرائيل قد وجهت بحلول عام 2023 ضربات متكررة للحوثيين في اليمن، ولحزب الله في لبنان، كما ساعدت بشكل غير مباشر في إضعاف النظام السوري، مما سهّل مرور الطائرات الإسرائيلية عبر أجواء كانت معادية لها يوما ما. في الوقت نفسه، استمرت إسرائيل بتوسيع شبكتها الاستخباراتية داخل إيران، وتمكنت من تهريب مئات الطائرات المسيّرة الصغيرة المفخخة على مدى أشهر، تم تجميعها بالقرب من مواقع حساسة، مثل بطاريات الدفاع الجوي ومراكز القيادة الإيرانية. في تشرين الثاني 2024، اجتمع 120 مسؤولا في الجيش والاستخبارات لوضع اللمسات الأخيرة على قائمة الأهداف، وهي أكثر من 250 هدفا، تشمل علماء، ومنشآت نووية، ومنصات صواريخ، وشخصيات عسكرية. ولضمان عنصر المفاجأة، استخدمت إسرائيل خدعة ذكية. قبل أيام من الضربة، أعلن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أنه سيأخذ عطلة عائلية استعدادا لحفل زفاف ابنه أفنير. حتى العائلة لم تكن على علم بالتأجيل المتعمد للحفل. بالتزامن، سرّب مسؤولون إسرائيليون معلومات مغلوطة للصحافة، تفيد بوجود خلاف بين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترامب حول الخيار العسكري، وبأن إسرائيل لن تتحرك من دون ضوء أخضر أميركي. وفي حين كانت الطائرات المقاتلة الإسرائيلية تقلع، كتب ترامب على منصة 'تروث سوشال': 'ما زلنا نؤمن بالحل الدبلوماسي للملف النووي الإيراني'، وهي رسلة هدفها طمأنة الجانب الإيراني. مع اقتراب المقاتلات من طهران، ظهرت لحظة توتر مفصلية، فقد بدأ قادة سلاح الجو الإيراني فجأة بالتحرك من مواقعهم، مما جعل المسؤولين الإسرائيليين في غرفة العمليات يظنون أن الخطة انكشفت. لكن ما حدث لاحقا فاجأ الجميع، فعوضا عن التفرّق، اجتمع القادة الإيرانيين في مكان واحد، لتتحوّل اللحظة إلى 'مصيدة مميتة'. خلال دقائق، انهالت الصواريخ، وقُضي على القيادة العسكرية العليا. في نفس اللحظة، كانت منازل العلماء النوويين تهتز تحت وقع انفجارات متزامنة نفذتها طائرات مسيّرة أو فرق خاصة، لتقضي على نخبة العقول التي كانت تقود البرنامج النووي الإيراني. واستمرت الحملة الجوية 12 يوما، استهدفت خلالها إسرائيل منشآت نووية، ومنصات إطلاق صواريخ، ومواقع تصنيع عسكري. ودعمت الولايات المتحدة لاحقًا الضربة بغارات جوية واسعة باستخدام قنابل خارقة للتحصينات. أعلنت إسرائيل وقف إطلاق النار الثلاثاء، معتبرة أنها 'حققت أهدافها'. لكن محللين يشيرون إلى أن إيران رغم الضربة، قد تعيد بناء برنامجها النووي، وربما بوتيرة أسرع هذه المرة. ومع كل ذلك، يرى مسؤولون إسرائيليون أن الهجوم غيّر قواعد اللعبة في الشرق الأوسط، وفتح الباب أمام تغييرات إقليمية محتملة، تشمل تحوّل دول من المحور الإيراني نحو علاقات أمنية أو دبلوماسية مع إسرائيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store