
رحيل بطلة «كارمن».. وفاة الأوبرالية الفرنسية بياتريس أوريا مونزون عن 61 عاما
أعلنت مديرة أعمال المغنية الفرنسية بياتريس أوريا مونزون، تيريز سيديل، عبر منشور على "فيسبوك" وفاتها، مؤكدة أن مونزون كانت من أبرز الأصوات النسائية في مجال الأوبرا، وحجزت مكانة رفيعة بين فئة الميتزو‑سوبرانو في أوروبا والعالم.
وفاة المغنية الفرنسية بياتريس أوريا مونزون
اشتهرت عالميًا منذ أدائها لدور "كارمن" في أوبرا باريس عام 1993، وهو الدور الذي شكّل نقطة تحول في مسيرتها الفنية وأسهم في ترسيخ مكانتها ضمن الأسماء الكبرى. وقدمت أدوارًا رئيسية في أعمال كلاسيكية مثل "توسكا" و"ليدي ماكبث"، وتألّقت على أشهر المسرحيات من نيويورك إلى موسكو، مؤكدة حضورها في المشهد الأوبرالي العالمي لعقود.
وصفتها تيريز سيديل، التي واكبت مسيرتها الفنية منذ أربعينيات القرن الماضي، بـ"الفنانة الراقية، الصريحة، الصادقة، والمحبوبة"، لافتة إلى أثرها البارز في تطور الأداء الأوبرالي الحديث.
وداع بياتريس أوريا مونزون الأوبرالية الفرنسية
أعربت
ظل اسم بياتريس أوريا مونزون مرتبطًا منذ التسعينيات بأداء الأدوار التي تتطلب حسًا دراميًا وصوتًا غنيًا بالتفاصيل.
aXA6IDM4LjU1Ljc2LjUg
جزيرة ام اند امز
US
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 3 ساعات
- العين الإخبارية
كارمن لبس لزياد الرحباني: «أحبك بلا ولا شي»
تم تحديثه الأحد 2025/7/27 06:46 م بتوقيت أبوظبي أعربت الممثلة اللبنانية كارمن لبس عن حزنها العميق لوفاة الفنان اللبناني زياد الرحباني، من خلال منشور مؤثر شاركته عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي. عبّرت "أنت كنت الأقدر على التعبير عني" وأضافت الممثلة اللبنانية: "الوجع في قلبي أكبر من استطاعتي وصفه، أنا لست ماهرة في التعبير، أنت أمهر مني بأشواط بعيدة، كي تعبّر عني"، موضحة مدى عجزها عن صياغة ما يختلج في داخلها، وموضحة أنه كان دائمًا الأقدر على وضع أحاسيسها في كلمات. وتابعت: "حتى في وضع البُعد الذي كان سائداً بيننا، كنت موجوداً، والآن لم تعد. صعب كثيراً يا زياد ألا تكون موجوداً". وختمت رسالتها بكلمات مقتضبة حملت مشاعر متداخلة من الحب والحزن والوداع: "سأظل أشتاق إليك دائماً، حتى في غيابك، وأحبك بلا ولا شي". زواج غير موثق جمعهما لـ15 عاماً لم يكن زياد الرحباني، الفنان المعروف بأعماله الموسيقية والمسرحية، مجرد شخصية عابرة في حياة كارمن لبس، بل جمعتهما علاقة طويلة استمرت 15 عاماً، وصفتها لبس بأنها "زواج شفهي غير موثق على ورقة رسمية". ورغم الانفصال الذي حدث بينهما منذ سنوات، فإن العلاقة بينهما ظلّت قائمة على الود والذكرى، كما أشارت في تصريحات سابقة. "ليش هيك؟ حاسّة كل شي راح" شاركت كارمن لبس صورة سوداء عبر حسابها الرسمي على تطبيق "إنستغرام"، نعت فيها زياد بكلمات حزينة قائلة: "ليش هيك؟ حاسّة كل شي راح، حاسّة فضي لبنان"، واختارت أن تضع المنشور على أنغام أغنية "عندي ثقة فيك" بصوت السيدة فيروز، من ألحان الراحل زياد الرحباني. لقاؤهما الأول وسبب الانفصال وكانت لبس قد تحدثت سابقًا عن بداية علاقتها بالفنان الراحل، مشيرة إلى أن أول لقاء جمعهما تم من خلال أحد المعارف، وكان الهدف التمثيل في مسرحيته الشهيرة "فيلم أميركي طويل". أما عن زواجهما، فأوضحت أنه لم يُسجَّل رسميًا بسبب ظروف خاصة، مؤكدة أن العلاقة كانت حقيقية وممتدة، رغم عدم توثيقها قانونيًا. وعن أسباب الانفصال، كشفت أن ضغوطًا عدة كانت وراءه، منها خلافات مادية، ومعارضة بعض المحيطين من طرف زياد، بالإضافة إلى شعورها الشخصي بعدم النضج الكافي للتعامل مع تعقيدات العلاقة في ذلك الوقت. وداع بصوت فيروز وذاكرة لا تغيب رسالة كارمن لبس لم تكن مجرد رثاء، بل شهادة وجدانية على علاقة امتدت لسنوات طويلة، جمعت بين فنانة ومبدع طبعت أعماله الوجدان اللبناني والعربي. ورغم انتهاء العلاقة رسميًا منذ زمن، إلا أن صوت فيروز في خلفية منشورها كان أقرب إلى مرآة حنين، حملت معها كل ما لم يُقَل. aXA6IDkyLjExMi4xNTMuMjI0IA== جزيرة ام اند امز PL


العين الإخبارية
منذ 4 ساعات
- العين الإخبارية
المكتب الوطني للإعلام يكرم عددا من الإعلاميين وصناع المحتوى
نظم المكتب الوطني للإعلام حفلاً لتكريم عدد من الإعلاميين وصناع المحتوى الذين قدموا إسهامات بارزة في خدمة الرسالة الإعلامية الوطنية. وأكد عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد،رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، حرص المكتب على الالتقاء بالإعلاميين وصناع المحتوى، تقديراً لدورهم الحيوي في نقل الصورة الإيجابية لدولة الإمارات، وتعزيز الوعي المجتمعي، وإبراز المنجزات الوطنية بأسلوب مهني وهادف مشيراً إلى أن هذا التكريم يأتي في إطار إيمان المكتب بأهمية دعم الكفاءات وتحفيزهم على مواصلة الإبداع، بما يسهم في ترسيخ الرسالة الإعلامية التي تعكس قيم الدولة ورؤيتها المستقبلية. وأشار إلى أن قمة BRIDGE المقرر عقدها في أبوظبي خلال الفترة من 8 إلى 10 ديسمبر، تمثل فرصة مهمة لتوحيد جهود الإعلاميين والمبدعين وصنّاع المحتوى تحت مظلة واحدة، تُقدّم للعالم نموذجًا للإعلام القائم على التأثير الإيجابي، داعيا الجميع لاغتنام هذه الفرصة في تعزيز حضور الإعلام الإماراتي في هذه القمة . وكشف عن إطلاق مجلس المدون الوطني، الذي سوف يضم الجميع، بهدف توحيد الخطاب الوطني، وتعزيز الهوية الوطنية وإبراز الإنجازات، كذلك يعمل على التصدي للشائعات والتضليل الإعلامي. من جانبه، أكد الدكتور جمال محمد عبيد الكعبي، المدير العام للمكتب الوطني للإعلام، في كلمة له أثناء حفل التكريم، أن هذا الاحتفاء يأتي تقديراً لعطاء إعلاميين وصناع المحتوى الذين ساهموا في ترسيخ حضور الإمارات على الساحتين الإقليمية والدولية، مشيراً إلى أن دعم الكفاءات الإعلامية هو جزء لا يتجزأ من رؤية وطنية تؤمن بأن الكلمة الهادفة هي أحد أهم أدوات التأثير وتعزيز سمعة الإمارات العالمية. وتابع: نكرم اليوم صناع الكلمة، أولئك الذين لا يقفون عند حدود التغطية الإخبارية أو تقديم المعلومة المجردة، بل يسهمون فعلياً في بناء وعي المجتمع، ويغرسون قيم الانتماء، وينيرون العقول في زمن تتزاحم فيه الروايات وتشتد فيه الحاجة إلى أصوات وطنية قادره على مواجهة مختلف التحديات بثقة وثبات. وقام رفقة مدير عام المكتب الوطني للإعلام، بتكريم الإعلاميين وصناع المحتوى الذين تميزوا بمساهماتهم المؤثرة في دعم الرسالة الإعلامية للدولة، وتعزيز مكانة الإمارات في المحافل الإعلامية. وتخلل الحفل عرض فيلم توثيقي سلط الضوء على أبرز محطات الإعلام الإماراتي، والإنجازات التي تحققت بفضل جهود الإعلاميين الوطنيين، بالإضافة إلى لقطات من مساهمات صناع المحتوى في التوعية المجتمعية، ونقل الصورة المشرقة للإمارات في مختلف المنصات الرقمية. aXA6IDE1NC4yMS42NC4xMzgg جزيرة ام اند امز CA


العين الإخبارية
منذ 4 ساعات
- العين الإخبارية
زفاف سيلينا غوميز.. تسريبات تثير ضجة وتفرض استنفارًا أمنيًا
أشعل تسريب تفاصيل زفاف سيلينا غوميز الجدل ويؤدي لتعزيزات أمنية صارمة لحماية الضيوف وضمان الخصوصية في الحفل المرتقب. أثار الزفاف المرتقب للنجمة العالمية سيلينا غوميز وخطيبها المنتج الموسيقي بيني بلانكو ضجة كبيرة بعد تسريب معلومات حساسة عن الحفل، من بينها الموعد والموقع وقائمة الضيوف، ما دفع الثنائي إلى اتخاذ إجراءات أمنية استثنائية لضمان سلامة المدعوين وحماية خصوصية المناسبة. ووفقًا لمصادر مقربة، فإن حفل الزفاف سيُقام في سبتمبر المقبل بمدينة مونتيسيتو، كاليفورنيا، على مدار يومين، بحضور نخبة من نجوم الفن والموسيقى، بينهم تايلور سويفت وترافيس كيلسي، بالإضافة إلى فريق عمل مسلسل "Only Murders in the Building"، وأصدقاء العروسين من الوسط الفني. الضغوط الناتجة عن التسريبات دفعت غوميز إلى التفكير بفرض سياسة "عدم استخدام الهواتف" أثناء الحفل، لتشجيع الحضور على التفاعل الواقعي وتجنب أي انتهاك للخصوصية، فيما أكدت مصادر لصحيفة ديلي ميل أن الأمن سيكون "أولوية قصوى"، نظرًا لشهرة الثنائي وضيوفهما من كبار الشخصيات. كما عبّر مصدر آخر عن انزعاج الثنائي من التسريبات، موضحًا أنهما لم يتمكنا من تأجيل الحفل بسبب التزامات العمل، ما جعلهما يركزان على تعزيز إجراءات الحماية، بدلاً من تغيير موعد الحدث. وأُرسلت الدعوات بالفعل إلى الأهل والأصدقاء، مع تنبيه للضيوف بضرورة اصطحاب حقائب مبيت، إذ يمتد الاحتفال على مدار عطلة نهاية الأسبوع. وفيما نفت بعض المصادر أن يكون موعد الحفل مرتبطًا بجدول تايلور سويفت، أُشير إلى أن غوميز حريصة على حضورها برفقة كيلسي. يُذكر أن خطوبة الثنائي أُعلنت رسميًا في ديسمبر 2024، بعد أكثر من عام على علاقتهما، حين نشرت غوميز صورًا لخاتمها الفريد مرفقة بعبارة: "الآن تبدأ الأبدية". وفي يوليو الماضي، أشار بلانكو إلى أن ترتيبات الزفاف لم تبدأ فعليًا بعد، لكنه أكد حماسهما الكبير لخوض هذه المرحلة الجديدة معًا. aXA6IDEwNy4xNzUuNy4yMDQg جزيرة ام اند امز US