
ضبط جاسوس ومسيرات للموساد يإيران.. و8 قتلى إسرائيليين في الهجوم الكاسح
ألقت السلطات القبض على جاسوس كبير للموساد الإسرائيلي من قبل قوات الأمن الإيرانية أثناء فراره من حدود مدينة بانه وذلك في توسيع للقوة والعمل الأمني للقضاء على الجواسيس الذين ساهموا في استشهاد قادة إيران.
يأتي ذلك فيما قالت السلطات الإيرانية إنها ضبطت سيارة محملة بالمسيرات الإسرائيلية داخل نفق في طهران، وذلك لاستخدامها داخل إيران وضرب أهداف حيوية من داخل البلاد.
ويجري التحقيق مع واستجواب المتهمين في الواقعة.
كما يأتي ذلك في وقت قالت فيه وزارة صحة الاحتلال بارتفاع المصابين إلى 287 مصابا جراء الهجمات الإيرانية الصاروخية الإيرانية.
وكذلك ارتفاع عدد قتلى الاحتلال إلى 8 بعد العثور على 3 في حيفا.
وذكرت السلطات الصهيونية بعمل تحقيق أولي من قيادة الجبهة الداخلية في جيش الاحتلال حول تدمير ملجأ في بناية في "بتاح تكفا" بصاروخ إيراني حيث إن الصاروخ أصاب الجدار مباشرة وضرب بين غرفتي الحماية.
وقال المحققون إن الضربة المباشرة لصاروخ باليستي ثقيل لم تترك أي فرصة لغرف الحماية وقُتل إسرائيليين اثنين من المدنيين داخلها علاوة على قتيل آخر يبدو أنه كان خارج المأوى في الطابق العلوي والرابع على الأرجح في المبنى المقابل نتيجة لموجة الانفجار.
وذكروا إن غرف الحماية ليست مصممة للحماية من الضربات المباشرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 9 دقائق
- LBCI
وكالة أنباء فارس: إسرائيل تهاجم قاعدة عسكرية غرب طهران وتفعيل منظومة الدفاع الجوي
التالي أمبري البريطانية للأمن البحريّ: القوات الإيرانية شنت هجومًا بالصواريخ الباليستية على البنية التحتية لميناء حيفا في إسرائيل


LBCI
منذ 9 دقائق
- LBCI
للمرة الأولى... الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرًا بإخلاء منطقة محددة في طهران
التالي أمبري البريطانية للأمن البحريّ: القوات الإيرانية شنت هجومًا بالصواريخ الباليستية على البنية التحتية لميناء حيفا في إسرائيل


ليبانون 24
منذ 11 دقائق
- ليبانون 24
إلقاء القبض على مطلق النار على أعضاء مجلس الشيوخ في مينيسوتا
شهدت ولاية مينيسوتا الأميركية نهاية لأكبر عملية مطاردة، بعد أن ألقت السلطات، مساء الأحد، القبض على فانس بولتر (57 عاماً) المتهم بتنفيذ هجوم مسلح وصفه حاكم الولاية تيم والز بأنه "اغتيال بدوافع سياسية" استهدف نوابًا ديمقراطيين بارزين. وأفادت السلطات أن بولتر، الذي انتحل صفة ضابط شرطة، اقتحم منزل ميليسا هورتمان، كبرى عضوات الحزب الديمقراطي في مجلس نواب الولاية، وأطلق النار عليها وعلى زوجها مارك، ما أدى إلى مقتلهما. ثم توجه إلى منزل السيناتور جون هوفمان وزوجته إيفيت، على بعد كيلومترات قليلة، وأطلق عليهما النار أيضًا، مما أدى إلى إصابة هوفمان بـ9 طلقات نارية، ويخضع حاليًا للتعافي بعد خضوعه لعمليات جراحية. فرّ بولتر سيرًا على الأقدام بعد الجريمة، لتُطلق السلطات إنذارًا واسع النطاق، داعية السكان للبقاء في منازلهم، فيما بدأت أضخم مطاردة تشهدها مينيسوتا، بمشاركة فرق تدخل سريع، ومراقبة جوية، ومئات المحققين. عند تفتيش سيارته، عثرت الشرطة على ترسانة من الأسلحة، شملت 3 بنادق هجومية من طراز AK-47، ومسدس 9 ملم، إلى جانب قائمة بأسماء مسؤولين عموميين ومؤسسات، ما يشي بمخطط عنف أوسع نطاقاً. بحسب السلطات، أظهر بولتر في منشورات إلكترونية ارتباطًا بجهات تبشيرية إنجيلية، وزعم امتلاكه خبرة أمنية في غزة وأفريقيا، ما يسلط الضوء على تزايد الخطاب المتطرف واستخدام المبررات الدينية أو الأمنية لتنفيذ أعمال عنف سياسي. ورغم أن السلطات لم تؤكد بعد هوية الجهات أو الأيديولوجيات التي يتبناها بولتر، إلا أن وجود قائمة أهداف سياسية ومؤسساتية يشير إلى رغبة مدفوعة بكراهية أيديولوجية. وقال حاكم الولاية خلال مؤتمر صحفي: "أفعال رجل واحد غيّرت مجرى ولاية مينيسوتا. في لحظة تتصاعد فيها موجات العنف، لا يمكن أن يصبح هذا هو الطبيعي الجديد. لا يمكن أن تُحل خلافاتنا السياسية بالرصاص". وجهت السلطات إلى بولتر تهمتين بالقتل من الدرجة الثانية وتهمتين بمحاولة القتل من الدرجة الثانية، وهي جرائم قد تصل عقوبتها إلى 40 عامًا سجنًا لكل منها، بحسب الشكوى الجنائية المرفوعة ضده في مقاطعة هينيبين.