logo
نجاح تجربة تاريخية لتحديد المواقع على القمر

نجاح تجربة تاريخية لتحديد المواقع على القمر

يمني برس٠٦-٠٣-٢٠٢٥

نجحت 'ناسا' والوكالة الفضائية الإيطالية في إجراء تجربة لتحديد المواقع على القمر باستخدام نظامي الملاحة الفضائية المدارية GPS وGalileo.
يذكر أن أجهزة مسبار Blue Ghost الأمريكي الذي هبط الأسبوع الماضي على سطح القمر تضمنت جهاز LuGRE، بصفته مستقبلا للإشارات الواردة من منظومة الملاحة الفضائية التي تشمل كلا من GPS الأمريكي وGalileo الأوروبي وGlonass الروسي وBeiDou الصيني.
قال كيفن كوغينز مدير برنامج الاتصالات والملاحة الفضائية في 'ناسا' اليوم الخميس: 'أظهر LuGRE أننا نستطيع بنجاح استقبال وتتبع إشارات GNSS على القمر. ويعتبر ذلك اكتشافا مهما جدا بالنسبة للملاحة القمرية، ونأمل في استخدام هذه الإمكانية للمهام المستقبلية.'
وأضاف: 'إن المستقبِل وصل القمر بوضع التشغيل، وبعد الهبوط مباشرة بدأ مركز 'غودارد' الأمريكي لرحلات الفضاء في فك تشفير بياناته'.
ثم أُعلن رسميا أن LuGRE قد تلقى وتتبع إشارات لأول مرة في التاريخ على سطح القمر، وحدد نقطة ملاحية على بعد أكثر من 360000 كيلومتر من الأرض.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"أسلوب المعاينة في القطاع الزراعي ".. دورة بمعهد بحوث الاقتصاد الزراعي
"أسلوب المعاينة في القطاع الزراعي ".. دورة بمعهد بحوث الاقتصاد الزراعي

بوابة الأهرام

timeمنذ 9 ساعات

  • بوابة الأهرام

"أسلوب المعاينة في القطاع الزراعي ".. دورة بمعهد بحوث الاقتصاد الزراعي

"أسلوب المعاينة في القطاع الزراعي ".. دورة بمعهد بحوث الاقتصاد الزراعي نظم معهد بحوث الاقتصاد الزراعي برنامج تدريب بعنوان "أسلوب المعاينة في القطاع الزراعي واهميتها في البحث العلمي" وذلك تحت اشراف الدكتور/ عبدالوكيل محمد ابوطالب القائم بأعمال معهد بحوث الاقتصاد الزراعي، حيث تُعتبر مرحلة العمل الميداني من أهم مراحل البحث الإحصائي التي يتم فيها الحصول على البيانات الإحصائية، والتي يتم جمعها في ظل أهداف البحث العلمي، والمطلوب تحليلها للوصول إلى النتائج التي تتفق مع أهداف البحث العلمي وتساؤلاته. وقد تناول البرنامج التدريبي مقدمه عن العينات منذ نشأتها الى ما وصلت اليه الآن وكيف تطور حجم القطعة التجريبية المأخوذة من كل محصول حيث يتوقف حجم القطعة التجريبية على نوع المحصول وطريقة الزراعة أيضاً، كما تم التدريب علي الواقع العملي والفعلي لأخذ عينات التعداد الزراعي وتقديرات المحاصيل الزراعية، بالإضافة إلي تناول كيفية تصميم الاستبيان والاخطاء التي يمكن أن يقع فيها الباحث اثناء عملية التصميم وكيفية تلافيها. واختتمت الدورة باستخدام التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي في التنمية الزراعية من حيث استخدام البصمة الطيفية لتصنيف المحاصيل الزراعية، مما يساعد على إنتاج إحصائيات دقيقة عن المساحات المنزرعة، وذلك باستخدام البيانات الفضائية وقواعد البيانات الجغرافية وأجهزة GPS وخرائط طبوغرافية وبرامج الاستشعار عن بعد، هذا وقد أوصي البرنامج التدريبي: - بأهمية العينات في البحوث الزراعية حيث يؤدى استخدام العينات الى خفض تكاليف الدراسات الميدانية بسبب صغر حجم العينة بالنسبة الى حجم المجتمع وهو ما يؤدى الى تخفيض الأعباء الإدارية والفنية التي تنظمها أي دراسة ميدانية. - التعاون مع الجهات المعنية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي والاستشعار عن بعد في تقدير المساحات المنزرعة بالمحاصيل.

باحثة بالمعهد التكنولوجي الأغذية: الذكاء الاصطناعي يسهم بتحسين جودة اللحوم وتعزيز سلامتها
باحثة بالمعهد التكنولوجي الأغذية: الذكاء الاصطناعي يسهم بتحسين جودة اللحوم وتعزيز سلامتها

الدستور

timeمنذ 5 أيام

  • الدستور

باحثة بالمعهد التكنولوجي الأغذية: الذكاء الاصطناعي يسهم بتحسين جودة اللحوم وتعزيز سلامتها

قالت الدكتورة منال عز الدين، الباحثة في معهد تكنولوجيا الأغذية، إن استخدام الذكاء الاصطناعي في قطاع اللحوم يُعد نقلة نوعية بدأت بالفعل في عدد من الدول المتقدمة، مؤكدة أن هذه التكنولوجيا لم تعد مجرد أداة مساعدة بل أصبحت محورًا رئيسيًا في تطوير سلسلة إنتاج اللحوم من المزرعة إلى مائدة المستهلك. وأوضحت، خلال لقائها لاكسترا نيوز، أن الذكاء الاصطناعي يسهم في تحسين جودة اللحوم وتعزيز سلامتها، لا سيما مع اقتراب عيد الأضحى المبارك وزيادة الإقبال على شراء الأضاحي، مضيفة أن هناك تطبيقات حديثة تعتمد على "أطواق ذكية" تُعلّق في رقبة الحيوانات، وتقوم برصد حالتها الصحية ودرجة حرارتها ونبض القلب وتحديد مدى احتياجها للماء أو الطعام، بل وتقوم بتحديد مواقعها بدقة عبر نظام GPS، مما يساعد المربين في متابعة الحيوانات بشكل لحظي ودقيق. وأشارت إلى أن أنظمة المراقبة بالكاميرات تسهم أيضًا في عدّ الحيوانات وتقييم حالتها دون تدخل بشري، كما يُستخدم الذكاء الاصطناعي في اختيار أفضل الجينات خلال عمليات التزاوج لتحسين السلالات، مؤكدة أن الذكاء الاصطناعي يدخل كذلك في مرحلة الذبح، حيث تُستخدم الروبوتات لذبح الحيوانات وتقطيعها وتصنيف القطع بدقة شديدة وفقًا لنوع الطهي المناسب، مما يرفع من كفاءة العمليات ويُقلل من الفاقد. ولفتت إلى أن هذه الأنظمة مطبقة في عدد من المزارع الأوروبية منذ عام 2022، خصوصًا في ألمانيا، لكنها لم تدخل بعد السوق المصري بشكل واسع، داعية إلى التفكير في إدماج هذه التكنولوجيا لضمان لحوم آمنة وصحية في ظل الطلب المتزايد.

أستاذ جيولوجيا: موجات مغناطيسية شمسية تعطل الراديو وتستعد لضرب التكنولوجيا الأرضية
أستاذ جيولوجيا: موجات مغناطيسية شمسية تعطل الراديو وتستعد لضرب التكنولوجيا الأرضية

مصرس

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • مصرس

أستاذ جيولوجيا: موجات مغناطيسية شمسية تعطل الراديو وتستعد لضرب التكنولوجيا الأرضية

قال الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، إن للنشاط الشمسى دورات مدة كل منها 11 سنة، يتخللها انفجارات شمسية من خلال البؤر الشمسية السوداءٍ(Sunspots) والتي ازدادت الآن إلى 17 ضعف قطر الأرض، ولأنها أقل حرارة نسبياً (أكثر من 3500 درجة مئوية) عن ما حولها 7000 درجة مئوية، ينتج عنها طاقة مفاجئة هائلة تسمى التوهج الشمسى، وهو انفجار إشعاعي مفاجئ وسريع وشديد، ناتج عن طاقة مغناطيسية منبعثة من البقع الشمسية على سطح الشمس انبعاثات كتلية إكليلية وأضاف شراقى: غالبًا ما يصاحبه انبعاثات كتلية إكليلية (CMEs)، وهي سحب ضخمة من البلازما الشمسية والحقول المغناطيسية تُقذف في الفضاء، وعند وصولها الغلاف الجوى للأرض فإنها تتفاعل مع الغازات ويمكنها تأيينه، محدثة عواصف إشعاعيةواشار الى أنه قد يتكون ضوء ملون مختلف في السماء كما حدث فى أمريكا الشمالية فى يوليو الماضى، وهذه الموجات المغناطيسية تعيق الإشارات الراديوية عالية التردد وغيرها من الأنظمة التي تعتمد على التكنولوجيا مثل GPS، وأجهزة الملاحة، والأجهزة الالكترونية، وغيرها، وقد وتم رؤية ذلك.توهجات شمسية تعيث فسادًا في موجات الراديووقال شراقي، في تصريحات خاصة ل"البوابة نيوز"، أن التوهج الشمسى بمقياس لوغاريتمى مثل الزلازل يقسم من حيث القوة إلى: A, B, C, M and X، بحيث B أقوى 10 مرات من A، و C أقوى 100 مرة من A، و X تعادل مليار قنبلة هيدروجينية وتقسم إلى منها إلى درجات أصغر من 1 – 9، مثل X1, X2, X3، التوهج الحالى وصل إلى X2.7. الدورة الحالية للشمس نشطةونوه أن الدورة الحالية للشمس (2019 – 2030) تبدو نشطة وتصل ذروتها فى منتصف هذه الفترة (2024 - 2025)، حيث العديد من الانفجارات خلال السنوات الماضية، وحاليا النشاط الأقوى منذ 2003. الأرض على موعد مع تأثيرات التوهج الشمسي X2.7 خلال أياموكشف شراقي، أنه منذ الثلاثاء الماضى تسببت التوهجات في حدوث اضطرابات فى موجات الراديو القصيرة عبر أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية وجنوب شرق آسيا وأفريقيا والشرق الأوسط، وفقًا لما ذكره موقع حيث وقعت حوالى خمسة انفجارات شمسية خلال اليومين الماضيين منها الأقوى هذا العام بقوة X2.7، وسوف تصل مقذوفاتها إلى الأرض الجمعة والسبت، وقد يستمر وصولها لعدة أيام.التاريخ يعيد نفسه!وأشار إلي أن حجم الضرر من الانفجارات الشمسية يزداد اذا كانت الأرض فى طريق الاشعاعات الشمسية مباشرة، وقد حدث بشدة عام 1859، كانت هذه العاصفة الجيومغناطيسية الأشد في التاريخ المسجل، وبلغت ذروتها في 1-2 سبتمبر 1859 خلال الدورة الشمسية العاشرة، وقد خلقت عروضا ضوئية قطبية قوية وتسببت في شرارات وحرائق.هل نشهد سقوط الأقمار الصناعية؟وأكد أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، أن من أهم تأثيرات التوهج الشمسى الشديد (ونتمنى ألا يحدث منها شئ) هى التشويش على الأجهزة الالكترونية، سقوط بعض الأقمار الصناعية، وتعطل الاتصالات اللاسلكية على الأرض، وأجهزة الملاحة فى الطائرات والسفن، أجهزة محطات توليد الكهرباء، أجهزة الكومبيوتر و servers وبالتالى الانترنت، بعض الأجهزة الطبية، أما بالنسبة للانسان فقد يسبب عدد من الآثار الجانبية السلبية الأخرى المتعلقة بالمزاج والقلق والنشاط الهرموني وغيره. فى ظل ذلك قد يكون هناك منافع من هذا النشاط الشمسى.كيف تحمي نفسك من الآثار المحتملة للعاصفة المغناطيسية الشمسية القادمة؟وتوقع وصول العاصفة الجيومغناطيسية إلى الأرض بدءا من اليوم الخميس ومن المُحتمل أن تتأثر الأرض خلال الأيام الأولى من الأسبوع القادم 17 -20 مايو.ونصح شراقي، لحماية الجسم بتقليل النشاط البدني، والراحة، وتجنب الإجهاد في أيام العواصف الجيومغناطيسية، بالاضافى إلى النصائح العامة والتى يتم التأكيد عليها فى مثل هذه الظروف مثل النوم جيد (7ساعات يوميًا) والحفاظ على روتين يومي منتظم، النوم مبكرا (11 م)، وتناول الوجبات بانتظام، وتجنب أشعة الشمس المباشرة، والحفاظ على رطوبة الجسم، وتجنب الأطعمة والمشروبات غير الصحية، الهواء النقي، والتهوية الجيدة، والحد من استخدام أجهزة الكمبيوتر والموبيلات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store