logo
الداخلية السورية تكشف عن تعاون ضباط من النظام السابق مع قوات "ردع العدوان"

الداخلية السورية تكشف عن تعاون ضباط من النظام السابق مع قوات "ردع العدوان"

روسيا اليوممنذ يوم واحد

وخلال مؤتمر صحفي لعضو اللجنة العليا للحفاظ على السلم الأهلي، اليوم الثلاثاء، قال المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية نور الدين البابا
"بالنسبة لموضوع الموقوفين صرحت خلال معركة "ردع العدوان" أن هناك ضباطا من جيش ومخابرات النظام يتعاونون معنا ويسلموننا القطع العسكرية وأفرع الأمن، ما سهل وصول قوات ردع العدوان إلى المناطق السورية لتحريرها".
وأضاف البابا أن "بعض الأسماء التي يسلط عليها الضوء اليوم وحولها الكثير من إشارات التعجب والاستفهام، ساعدت خلال معركة "ردع العدوان" على تحييد الكثير من القطع العسكرية التابعة للنظام البائد وهذا ما عجل النصر وتحرير سوريا".
وتابع أن "المجرم الكبير تكون خلفه الكثير من الشبكات الإجرامية، ومن أجل الحصول على المعلومات الكاملة يتم التواصل مع الكثير من الجهات في الداخل والخارج للقبض عليه وللعمل على استرجاع أموال الشعب السوري المنهوبة عن طريقه".
وكشف أن "هناك إدارة جديدة تشكلت في وزارة الداخلية للتواصل مع الإنتربول الدولي لملاحقة مرتكبي الجرائم بحق السوريين".
المصدر: "سانا"
يرى رئيس مركز القيادة للبحوث الاستراتيجية وليد الراوي أن الإدارة الأمريكية اقتنعت بأن دمج المقاتلين الأجانب في سوريا بالجيش الجديد أفضل من تركهم وانضمامهم إلى التنظيمات الإرهابية.
أثارت عودة فادي صقر، القائد السابق لقوات "الدفاع الوطني" في عهد النظام السابق، إلى الواجهة السياسية ردود فعل متباينة في الشارع السوري.
قال المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية نور الدين البابا إن بعض المجموعات "المدعومة من جهات خارجية وفلول النظام السابق تهدد الدولة وتسعى لتقويض السلم الأهلي".
وجه الرئيس السوري أحمد الشرع مساء اليوم الأربعاء، كلمة إلى الشعب السوري بعد لقائه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في السعودية ورفع العقوبات عن البلاد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجنود الروس ينشرون فيديو لاستبدال أجزاء ماسورة دبابة في ظروف الميدان
الجنود الروس ينشرون فيديو لاستبدال أجزاء ماسورة دبابة في ظروف الميدان

روسيا اليوم

timeمنذ 29 دقائق

  • روسيا اليوم

الجنود الروس ينشرون فيديو لاستبدال أجزاء ماسورة دبابة في ظروف الميدان

ونشرت قناة اللواء على "تلغرام" مقطع فيديو أظهر عملية الاستبدال على إحدى دبابات الـ T-72B3. وأظهر الفيديو أولا الجزء الداخلي للماسورة (الأنبوب) للتأكد من مدى استهلاكه نتيجة الاستخدام المكثف. وفي لحظة التصوير كان الغلاف الحراري (عازل الحرارة) قد أُزيل بالفعل، ولم يبق سوى نزع جهاز سحب غازات البارود الذي يُخرج غازات الاحتراق.وأعادت القناة إلى الأذهان أن الدبابات الحديثة ليست بحاجة إلى إجراء عملية فك البرج، حيث يُفك الأنبوب باستخدام مطرقة ثقيلة ورافعة موجودة في مركبة الإصلاح، وبعد ذلك تُركب الماسورة الجديدة السلسة تماما بترتيب عكسي. ولا تجرى هذه العملية إلا في ورشة الإصلاح أو المعمل وتستغرق وقتا طويلا. أما الجنود الروس فقد أقنعوا الجميع بأنهم قادرين على استبدال الماسورة بكاملها في ظروف الميدان. يُشار إلى أن الدبابات ستُعاد إلى الخدمة القتالية بعد تعرضها لاختبارات تشغيلية. المصدر: روسيسكايا غازيتا نشرت قناة "China army" على "تليغرام " صورا للدبابة الأساسية المزودة بمحرك هجين جديد.

الإعلام العبري: مصر تخطط لاقتناء سرب ثالث من "رافال" وتصنيعها محليا وإسرائيل تترقب الصفقة الكبرى
الإعلام العبري: مصر تخطط لاقتناء سرب ثالث من "رافال" وتصنيعها محليا وإسرائيل تترقب الصفقة الكبرى

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

الإعلام العبري: مصر تخطط لاقتناء سرب ثالث من "رافال" وتصنيعها محليا وإسرائيل تترقب الصفقة الكبرى

وأوضح الموقع المختص بالشؤون الأمنية في مصر، أن القاهرة تبدو وكأنها تُظهر اهتمامًا بشراء سرب واحد على الأقل من هذه الطائرات الحديثة، مع احتمال توسيع الصفقة مستقبلًا لتشمل المزيد من الأسراب. وقد تصل قيمة الصفقة بكل تفاصيلها إلى مليارات الدولارات، وهو ما يجعلها محل اهتمام دولي كبير. وبحسب التقرير تصر مصر على نقل جزء من عملية إنتاج الطائرة إلى داخل البلاد، لتجنب الاعتماد على الدول الأجنبية في توريد قطع الغيار والصيانة. لكن هذا الشرط يصطدم برفض بعض الدول، مثل فرنسا، التي لا ترغب في الكشف عن تقنياتها أو نقلها إلى الخارج. وأشار التقرير إلى أن الثقة في طائرة "رافال" تراجعت بعد أن تم إسقاط ثلاث طائرات هندية من هذا النوع خلال المعارك الجوية مع باكستان، والتي استخدمت فيها مقاتلات صينية. ودفع ذلك جميع مستخدمي طائرات "رافال" إلى إعادة النظر في علاقاتهم مع فرنسا. ورغم ذلك، تبدي مصر استعدادها لتحسين شروط الصفقة بشكل كبير، بل وحتى نقل التقنيات إليها، في محاولة لمساعدة فرنسا على الحفاظ على مكانتها ومبيعاتها. وأكد الموقع أن عدم امتلاك مصر الأموال اللازمة لشراء هذه الطائرات في الوقت الحالي لا يُثني فرنسا، التي تُولي اهتمامًا بالغًا بالحفاظ على عملائها بأي ثمن. وأضاف أن الرئيس الفرنسي ماكرون قد يوافق على بيع الطائرات مقابل وعود طويلة الأمد. وكان موقع "تاكتيكال ريبورت" الأمني قد ذكر أن مصر تجري محادثات متقدمة مع فرنسا لشراء دفعة جديدة من طائرات "رافال"، مع احتمال تضمين بند غير مسبوق يسمح لمصر بإنتاج أجزاء من الطائرة محليًا. واعتبر الموقع أن تنفيذ هذا البند قد يمثل تحولًا استراتيجيًا في جهود مصر لتطوير قدرات سلاح الجو وتقليل الاعتماد على المصادر الخارجية. ورغم عدم تأكيد أي من العاصمتين للصفقة رسميًا، إلا أن هناك شائعات تدور على وسائل التواصل الاجتماعي حول دراسة مصر أيضًا لعروض من الصين لشراء طائرات من طراز J-10C، وهو ما يعكس سعي القاهرة لتنويع مصادر توريد الأسلحة بين الشركاء الغربيين والشرقيين. تجدر الإشارة إلى أن مصر تسعى منذ سنوات إلى تحديث أسطولها الجوي الذي يمتد لأجيال عديدة. وفي حال إبرام الصفقة الجديدة مع فرنسا، فإنها ستُعزز من قدرات سلاح الجو المصري، أحد أكبر القوات الجوية في المنطقة. وتحتوي الصفقة المحتملة على بند محتمل لنقل التكنولوجيا، مما يسمح لمصر بالمشاركة في إنتاج بعض مكونات الطائرة، سواء الهيكلية أو الإلكترونية، وبالتالي تقليل الاعتماد على الدعم الفرنسي في المستقبل. طائرة "رافال" هي مقاتلة متعددة الأدوار مزودة بمحركين من طراز Snecma M88-2، وتبلغ سرعتها القصوى 1.8 ماخ، ومداها القتالي أكثر من 1850 كيلومترًا. وهي مجهزة بنظام رادار RBE2-AA AESA، قادر على تحديد الأهداف بدقة، بالإضافة إلى نظام الدفاع الإلكتروني SPECTRA الذي يوفر حماية شاملة ضد مختلف التهديدات. كما تحتوي الطائرة على 14 نقطة تعليق يمكنها حمل أكثر من 9 أطنان من الذخيرة، بما في ذلك صواريخ Meteor وMICA وقنابل AASM Hammer الذكية، ويمكن استخدامها في مهام جو-جو، وجو-أرض، وجو-بحر، بالإضافة إلى الاستطلاع وإيصال الأسلحة النووية. ومنذ دخولها الخدمة عام 2001، أثبتت "رافال" فعاليتها في عمليات متعددة في أفغانستان وليبيا وسوريا ومالي. تضم القوات الجوية المصرية حاليًا 54 طائرة من طراز "رافال"، تم الحصول عليها عبر صفقتين: الأولى عام 2015 (24 طائرة)، والثانية عام 2021 (30 طائرة). وتتمركز هذه الطائرات في قاعدة جبل باصور الجوية شمال غرب القاهرة، ضمن الجناح التكتيكي المقاتل 203. وشارك الطيران المصري بطائرات "رافال" في ضربات على أهداف لتنظيم داعش في ليبيا عام 2017، كما أعلن في مارس 2023 أن الطراز تخطى 10 آلاف ساعة طيران، ليصبح أول عميل أجنبي يحقق هذا الإنجاز. المصدر: ناتسيف نت

إسرائيل.. حاخامات الحريديم مصممون على حل الكنيست
إسرائيل.. حاخامات الحريديم مصممون على حل الكنيست

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

إسرائيل.. حاخامات الحريديم مصممون على حل الكنيست

وحسب المعلومات، قررت المعارضة الإسرائيلية طرح قانون حل الكنيست للتصويت في الهيئة العامة بعد اتخاذ القرار بالإجماع في اجتماع كتل المعارضة، فيما لا تزال المفاوضات مستمرة في الائتلاف بشأن مشروع قانون الإعفاء من التجنيد، والهدف الحالي هو تأجيلها لمدة أسبوع لاستكمال المفاوضات. ولا يزال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يحاول مع الحريديم للتوصل إلى اتفاق، حيث أنه يخشى من الانتخابات بدون انتصار في غزة. وقال عضو الكنيست عن "يهدوت هتوراة" يتسحاق بيندروس: "لا تغيير في موقفنا وسنصوت لصالح حل الكنيست". المصدر: وسائل إعلامية إسرائيلية يعمل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشكل عاجل لمنع انهيار حكومته في ظل تهديدات نواب في أحزاب الحريديم المتشددة بالتصويت لصالح حل الكنيست اليوم الأربعاء. أعلنت قيادة الجيش الإسرائيلي اليوم الأربعاء عن خطة لتجنيد 54 ألفا من الحريديم الذين تجاوزوا سن التجنيد دون استلام استدعاءات الخدمة العسكرية. فيما تواجه الحكومة الإسرائيلية واحدة من أخطر أزماتها، تسابق رئاسة الوزراء الزمن لمنع انهيار الائتلاف وتأجيل التصويت التمهيدي على حل الكنيست، المقرر اليوم (الأربعاء). حذر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إيفي دوفيرين، من أن العقوبات التي يقررها الجيش ضد رافضي التجنيد من صفوف اليهود الحريديم "غير كافية". اختتم رئيس لجنة الخارجية والأمن الإسرائيلية يولي إدلشتاين عن حزب "الليكود" مساء أمس لقاء مطولا مع ممثلي الأحزاب الحريدية حول قانون الإعفاء من الخدمة العسكرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store