
5 عوامل تقلص متوسط العمر بأكثر من 10 سنوات... تعرفوا عليها!
وجدت دراسة حديثة، نُشرت في مجلة نيو إنغلاند الطبية، أن ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع الكوليسترول، والسمنة، والسكري، والتدخين هي عوامل قد تُقلص متوسط العمر المتوقع بأكثر من عقد.
وبحسب نتائج الدراسة، انخفض متوسط عمر الرجال الذين عانوا من جميع عوامل الخطر الخمسة بما يقارب 12 عامًا، والنساء بمقدار 14.5 عامًا.
وارتفعت نسبة الوفاة لدى الرجال أيضاً إلى 94 في المئة، وإلى 88 في المئة لدى النساء.
ووجد العلماء أن إدارة جميع العوامل الخمسة يمكن أن تضيف خمس سنوات إضافية إلى العمر.
وأضاف الإقلاع عن التدخين في سن 55 عامًا تقريبًا 2.1 سنة من العمر للنساء و2.4 سنة للرجال، بينما أدى انخفاض ضغط الدم إلى تأخير مشاكل القلب بمقدار 2.4 سنة للنساء و1.2 سنة للرجال.
وقال هولغر ثيل، مدير مركز القلب في لايبزيغ بألمانيا: "تُظهر الدراسة أنه حتى في سن الخمسين تقريبًا، يمكن للأفراد إجراء تغييرات جوهرية في نمط حياتهم، مما يؤثر بشكل كبير على متوسط العمر المتوقع".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 أيام
- القناة الثالثة والعشرون
دواء جديد لخفض "الكوليسترول".. تعرفوا إلى مزاياه
أظهرت نتائج دراسة دولية حديثة قادتها جامعة موناش الأسترالية، أن دواء جديداً لخفض الكوليسترول قد يمثل وسيلة أكثر فعالية وسهولة لحماية الأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. ووفقا للدراسة، فإن دواء فمويا يؤخذ مرة واحدة يوميا يعرف باسم أوبيسيترابيب، تبين من خلال التجربة السريرية أنه يخفض بشكل ملحوظ كلا من كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة "إل دي إل" (LDL)، والبروتين الدهني "أ" "إل بي-إيه" (Lp- a)، وهما عاملان رئيسان يسهمان في الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وقدم البروفسور ستيفن نيكولز، مدير معهد القلب الفيكتوري بجامعة موناش وقائد الدراسة المنشورة في دورية نيو إنغلاند الطبية، نتائج التجربة السريرية خلال مؤتمر الجمعية الأوروبية لتصلب الشرايين الذي أقيم في مدينة غلاسكو الأسكتلندية، مبرزاً أن هذه النتائج تمثل تقدما مهما للمرضى الذين يواجهون صعوبة في تحقيق مستويات الكوليسترول المستهدفة باستخدام العلاجات الحالية. وأضاف نيكولز: "نعلم أن كثيراً من الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتات الدماغية لا تنخفض مستويات الكوليسترول لديهم بما يكفي، حتى مع استخدام أفضل العلاجات المتوفرة حاليا". ويعد أوبيسيترابيب خياراً واعداً جديداً؛ إذ لم يخفض كوليسترول "LDL" بنسبة تزيد على 30% فحسب، بل سجل أيضا انخفاضا في مستوى "Lp- a"، وهو عامل يصعب التحكم به، وقد ارتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، بحسب الدراسة. يذكر أن كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL)، المعروف بـ"الكوليسترول الضار"، يتراكم في الأوعية الدموية، مما يزيد من احتمالات الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. أما البروتين الدهني (أ) (Lp- a) ، فهو عامل خطر وراثي أقل شهرة، ولكنه يسرع من تلف الشرايين، وليس ثمة علاجات معتمدة على نطاق واسع -حتى الآن- لخفض مستوياته، بخلاف (LDL). وفي التجربة التي شملت 2500 مشارك يعانون أمراضا قلبية مزمنة أو ارتفاعا وراثيا في الكوليسترول، أعطي بعضهم دواء "أوبيسيترابيب"، وبعضهم الآخر أعطي علاجا وهميا، إلى جانب أدوية الكوليسترول المعتادة. ووجد الباحثون أنه بعد 12 أسبوعاً انخفض متوسط مستوى الكوليسترول الضار (LDL) لدى المرضى الذين تناولوا "أوبيسيترابيب" بنسبة 32.6%، كما انخفض مستوى (Lp- a) بنسبة 33.5%، وحقق عدد كبير منهم الأهداف الموصى بها وفق الإرشادات الطبية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
منذ 3 أيام
- ليبانون 24
دواء جديد لخفض "الكوليسترول".. تعرفوا إلى مزاياه
أظهرت نتائج دراسة دولية حديثة قادتها جامعة موناش الأسترالية ، أن دواء جديداً لخفض الكوليسترول قد يمثل وسيلة أكثر فعالية وسهولة لحماية الأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. ووفقا للدراسة، فإن دواء فمويا يؤخذ مرة واحدة يوميا يعرف باسم أوبيسيترابيب، تبين من خلال التجربة السريرية أنه يخفض بشكل ملحوظ كلا من كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة "إل دي إل" (LDL)، والبروتين الدهني "أ" "إل بي-إيه" (Lp- a)، وهما عاملان رئيسان يسهمان في الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وقدم البروفسور ستيفن نيكولز ، مدير معهد القلب الفيكتوري بجامعة موناش وقائد الدراسة المنشورة في دورية نيو إنغلاند الطبية، نتائج التجربة السريرية خلال مؤتمر الجمعية الأوروبية لتصلب الشرايين الذي أقيم في مدينة غلاسكو الأسكتلندية، مبرزاً أن هذه النتائج تمثل تقدما مهما للمرضى الذين يواجهون صعوبة في تحقيق مستويات الكوليسترول المستهدفة باستخدام العلاجات الحالية. وأضاف نيكولز: "نعلم أن كثيراً من الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتات الدماغية لا تنخفض مستويات الكوليسترول لديهم بما يكفي، حتى مع استخدام أفضل العلاجات المتوفرة حاليا". ويعد أوبيسيترابيب خياراً واعداً جديداً؛ إذ لم يخفض كوليسترول "LDL" بنسبة تزيد على 30% فحسب، بل سجل أيضا انخفاضا في مستوى "Lp- a"، وهو عامل يصعب التحكم به، وقد ارتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، بحسب الدراسة. يذكر أن كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL)، المعروف بـ"الكوليسترول الضار"، يتراكم في الأوعية الدموية، مما يزيد من احتمالات الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. أما البروتين الدهني (أ) (Lp- a) ، فهو عامل خطر وراثي أقل شهرة، ولكنه يسرع من تلف الشرايين، وليس ثمة علاجات معتمدة على نطاق واسع -حتى الآن- لخفض مستوياته، بخلاف (LDL). وفي التجربة التي شملت 2500 مشارك يعانون أمراضا قلبية مزمنة أو ارتفاعا وراثيا في الكوليسترول، أعطي بعضهم دواء "أوبيسيترابيب"، وبعضهم الآخر أعطي علاجا وهميا، إلى جانب أدوية الكوليسترول المعتادة. ووجد الباحثون أنه بعد 12 أسبوعاً انخفض متوسط مستوى الكوليسترول الضار (LDL) لدى المرضى الذين تناولوا "أوبيسيترابيب" بنسبة 32.6%، كما انخفض مستوى (Lp- a) بنسبة 33.5%، وحقق عدد كبير منهم الأهداف الموصى بها وفق الإرشادات الطبية. (الجزيرة نت)


صدى البلد
منذ 3 أيام
- صدى البلد
في يوم التوعية بالدورة الدموية .. نصائح ذهبية للحفاظ على قلبك وأوعيتك الدموية
يُصادف اليوم "يوم التوعية بالدورة الدموية"، وهي مناسبة عالمية تهدف إلى تسليط الضوء على أهمية الحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية، والوقاية من الأمراض المرتبطة بها، مثل ارتفاع ضغط الدم، وتصلب الشرايين، والجلطات القلبية والدماغية. نصائح للحفاظ على صحة الدورة الدموية ويؤكد الأطباء أن صحة الدورة الدموية ترتبط ارتباطًا مباشرًا بنمط الحياة، حيث يمكن لعادات بسيطة أن تحدث فارقًا كبيرًا في الوقاية من أمراض القلب وتحسين تدفق الدم في الجسم. وهناك بعض النصائح التي تساعد في الحفاظ على صحة الدورة الدموية، وفقا لما نشر في موقع 'ويب ميد' الطبي ومن أبرزها ما يلي : ـ ممارسة التمارين الرياضية بانتظام ـ يساعد النشاط البدني اليومي، مثل: المشي أو السباحة أو ركوب الدراجة على تعزيز ضخ القلب للدم وتنشيط الدورة الدموية، وتقوية الأوعية الدموية. نصائح للحفاظ على صحة الدورة الدموية ـ اتباع نظام غذائي صحي يوصى بالإكثار من تناول الفواكه، الخضروات، الحبوب الكاملة، والأسماك الغنية بأحماض أوميغا-3، مع تقليل تناول الدهون المشبعة والسكريات والملح. ـ الامتناع عن التدخين يُعد التدخين من أبرز عوامل خطر أمراض الأوعية الدموية، حيث يؤدي إلى تلف بطانة الأوعية وتضييق الشرايين، ما يزيد من احتمالية الإصابة بالجلطات. نصائح للحفاظ على صحة الدورة الدموية ـ الحفاظ على وزن صحي زيادة الوزن تضع عبئًا إضافيًا على القلب وتزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم والسكري، وهما من الأسباب الرئيسية لضعف الدورة الدموية. ـ مراقبة ضغط الدم ومستوى الكوليسترول يُنصح بإجراء فحوصات دورية لمتابعة المؤشرات الحيوية للقلب، ومعالجتها مبكرًا في حال وجود أي خلل. نصائح للحفاظ على صحة الدورة الدموية ـ شرب الماء بوفرة الجفاف يُؤثر سلبًا على تدفق الدم وقد يسبب الدوخة أو الشعور بالإجهاد، لذا من الضروري شرب 6-8 أكواب يوميًا على الأقل. ويوجه الأطباء والجهات الصحية كل عام في اليوم التوعية بالدورة الدموية نداءً للمجتمع بضرورة الاهتمام بصحة القلب والأوعية الدموية، والتوجه إلى الفحص الدوري حتى في حال عدم ظهور أعراض، لأن الوقاية تبدأ بالوعي.