logo
قتلى وجرحى.. مأساة في حلبة مصارعة الديوك!

قتلى وجرحى.. مأساة في حلبة مصارعة الديوك!

جفرا نيوز١٩-٠٤-٢٠٢٥

جفرا نيوز -
قتل 11 شخصا على الأقل وأصيب 9 آخرون في إطلاق نار خلال فعالية مصارعة ديوك في مدينة إلكارمن شمال غربي الإكوادور.
وهاجم المسلحون، البالغ عددهم نحو 12 فردا، والذين كانوا يرتدون زيا عسكريا، المكان ليلا باستخدام 3 مركبات وأطلقوا النار على الحضور.
ووفقا لتقارير إذاعة إكوافيسا المحلية، سرق المهاجمون حوالي 20 ألف دولار أمريكي كانت مخصصة كجوائز للفعالية. ونقلت الشرطة الضحايا إلى مستشفيات في مقاطعة سانتو دومينغو، حيث تأكدت معظم الوفيات.
وتبحث السلطات عن صلات محتملة بين الحادث وعصابات الجريمة المنظمة، كما أعلنت عن مكافأة مقابل معلومات تؤدي إلى القبض على الجناة.
ويعد هذا الهجوم الأكثر دموية في تاريخ مقاطعة مانابي، التي تخضع لحالة طوارئ منذ 12 أبريل الماضي بسبب تصاعد أعمال العنف.
تجدر الإشارة إلى أن الحكومة الإكوادورية تشن حربا على العصابات الإجرامية منذ يناير 2024، بعد تصنيف 22 عصابة كمنظمات إرهابية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منفذة هجوم الطعن في هامبورغ "مريضة نفسياً"
منفذة هجوم الطعن في هامبورغ "مريضة نفسياً"

جفرا نيوز

timeمنذ 10 ساعات

  • جفرا نيوز

منفذة هجوم الطعن في هامبورغ "مريضة نفسياً"

جفرا نيوز - أعلنت الشرطة الألمانية، السبت، أن ألمانية متهمة بتنفيذ هجوم طعن جماعي أسفر عن إصابة 18 شخصا في محطة قطارات في هامبورغ، تعاني مرضا نفسيا. وقُبض على المشتبه بها وهي امرأة تبلغ 39 عاما، في موقع الهجوم الذي حدث الجمعة في محطة القطارات الرئيسية في هامبورغ خلال ساعة الذروة المسائية، وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للسيدة لحظة اعتقالها. وقالت الشرطة في بيان إن المرأة تعاني "مؤشرات واضحة جدا إلى مرض نفسي"، بدون الإفصاح عن مزيد من التفاصيل حول حالتها. كما أضافت أنه ليس هناك أي دلائل على أنها كانت تحت تأثير المخدرات أو الكحول وقت الهجوم الذي أسفر عن إصابة أربعة اشخاص بجروح خطيرة. وأوقفت المرأة من دون أن تبدي أي مقاومة بعد الهجوم. ومن المقرر أن تمثل أمام أمام قاض في وقت لاحق السبت. واستبعدت الشرطة وجود "دافع سياسي" وراء الهجوم، وتعتقد أن المشتبه بها تصرفت بمفردها. وقت الذروة ووقع الهجوم في محطة أمام قطار متوقف، في ساعة الذروة في نهاية أسبوع عمل، وفقا لوسائل إعلام ألمانية. ويُعتقد أن المشتبه بها نفّذت الهجوم "ضد ركاب" في المحطة، وفق ما أفادت ناطقة باسم إدارة الشرطة الفيدرالية في هانوفر التي تشمل هامبورغ لفرانس برس. وتراوح أعمار الجرحى بين 19 و85 عاما. وأوردت الشرطة أن أربعة منهم في حالة خطيرة هم رجل (24 عاما) وثلاث نساء أعمارهن 24 و52 و85 عاما. وأظهرت لقطات من مكان الواقعة إغلاق الشرطة بعض الأرصفة في المحطة، ونقل أشخاص إلى سيارات إسعاف، كما شوهد عناصر من الشرطة الجنائية وهم يتجولون ذهابا وإيابا على طول الأرصفة حيث وقع الهجوم. وجاء في منشور للشركة المشغلة لقطاع السكك الحديد الألماني "دويتشه بان" على إكس أن أربعة أرصفة في المحطة أغلقت بينما التحقيقات جارية.

العراق.. عائلة كردية تطالب بـ (ديّة) غير مألوفة تثير الجدل
العراق.. عائلة كردية تطالب بـ (ديّة) غير مألوفة تثير الجدل

خبرني

timeمنذ 11 ساعات

  • خبرني

العراق.. عائلة كردية تطالب بـ (ديّة) غير مألوفة تثير الجدل

خبرني - طالبت عائلة شاب كردي توفي في حادث دهس بمدينة كركوك بدفع دية عشائرية غير تقليدية، تعادل قيمتها 100 ناقة، أي ما يُقدّر بنحو 100 مليون دينار عراقي، كتعويض عن فقدان ابنها. ووفق وسائل إعلام عراقية، فقد تورط شاب من أبناء كركوك في وقتٍ سابق بحادث دهس غير متعمد لشاب آخر، ويسعى الطرفان لحل القضية بشكل ودي عبر دفع ديّة لعائلة الضحية. تفسيرات شريعة لكن المفاجأة كانت في طبيعة الديّة التي طلبتها عائلة الضحية على غير المعتاد في الوقت الحالي، رغم كون ديّة النوق مستمدة من تفسيرات دينية في الشريعة الإسلامية. وقال المحامي عمر قحطان العبيدي، وهو وكيل الشاب الذي يتوجب عليه دفع الديّة، إن عائلة الضحية طلبت ديّة قدرها 100 ناقة، والتي قدر قيمتها بمبلغ 100 مليون دينار عراقي (نحو 75 ألف دولار). وأضاف المحامي أن عائلة موكله بدأت حملة لجمع التبرعات لإكمال مبلغ الديّة الكبير، دون أن يتضح إن كانت عائلة الضحية ستقبله أم ستشرط تسليمها مئة ناقة، وأوضح المحامي أن الديّة من حق عائلة الضحية، ويتوجب احترام طلبهم بالتعويض وبالطريقة التي تناسبهم.

'عضة كلب' تكبد بلدية اربد عقوبة مالية بقرارٍ قضائي
'عضة كلب' تكبد بلدية اربد عقوبة مالية بقرارٍ قضائي

جفرا نيوز

timeمنذ 14 ساعات

  • جفرا نيوز

'عضة كلب' تكبد بلدية اربد عقوبة مالية بقرارٍ قضائي

جفرا نيوز - قضت محكمة صلح حقوق إربد بإلزام بلدية إربد الكبرى بدفع تعويض مالي لمواطن مقداره 1581 دينارا جراء تعرضه لعضة كلب ضال وذلك لثبوت مسؤولية البلدية القانونية في الرقابة والتعامل مع الكلاب الضالة ضمن حدودها الإدارية. واستندت المحكمة في قرارها إلى نص المادة (16/أ/24) من قانون الإدارة المحلية والتي تناط بموجبها بالبلديات مسؤولية الرقابة على الكلاب والتعامل مع الضالة منها والوقاية من أخطارها، إضافة إلى إعداد أماكن إيواء خاصة بها مع مراعاة أحكام قانون الرقابة والتفتيش على الأنشطة الاقتصادية والتشريعات ذات العلاقة. وتتلخص وقائع الدعوى، أن مواطن تعرض لعضة كلب ضال أثناء توجهه لأداء صلاة العشاء حيث هاجمه الكلب بشكل مفاجئ مسببا له جروحا وكدمات وآثارا نفسية استدعت إسعافه إلى مستشفى الأميرة بسمة الحكومي،حيث تم منحه تقريرًا طبيا قطعيا يفيد بتعطله عن العمل لمدة ثلاثة أسابيع نتيجة الإصابة. وقال الناطق الإعلامي باسم بلدية إربد الكبرى غيث التل، أن البلدية ستمتثل لأمر القضاء بتعويض المواطن لحين اكتساب القرار الدرجة القطعية. وأكد أن البلدية لا تمتلك صلاحيات قانونية لقنص أو تسميم الكلاب الضالة، مشيرًا إلى أن كلفة ايجاد مأوى مكلف لا تستطيع البلدية تأمين التكاليف المالية اللازمة. وأضاف أن معالجة الكلاب وتعقيمها بيطريا يكلف نحو 100 دينار للحالة الواحدة ما يشكل عبئا ماليا لا تستطيع البلدية تحمله منفردة، خاصة في ظل غياب الكوادر البيطرية والموارد اللازمة وقطع الاراضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store