
القضاء ينصف ألفيش في برشلونة
اضافة اعلان
رفضت محكمة التحكيم الرياضي الدعوى القضائية التي رفعها نادي بوماس المكسيكي ضد لاعبه السابق داني ألفيش.وطالب النادي المكسيكي في الدعوى بتعويضات مالية قدرها 5 ملايين دولار، منها 3 ملايين عن خرق العقد و2 مليون عن الأضرار الناتجة عن انهيار الاتفاقيات التجارية.وأكدت المحكمة أن بوماس كان قد أنهى العقد بشكل أحادي الجانب بعد اعتقال ألفيش في إسبانيا في يناير 2023، مما أدى إلى رفض القضية بالكامل.ومع ذلك، يعتزم النادي تقديم استئناف جديد في محاولة للحصول على تعويضات، لكنه سيحتاج إلى تقديم أدلة واضحة على الخسائر المالية المباشرة الناتجة عن رحيل اللاعب.وجاء اعتقال داني ألفيش على خلفية اتهامه بالاعتداء الجنسي من قبل امرأة في ديسمبر 2022.وفي وقت لاحق، وجهت إليه تهمة الاعتداء وأصدرت المحكمة أمرا بحبسه دون كفالة أثناء النظر في القضية.وأدت هذه الحادثة إلى تداعيات كبيرة على مسيرته الكروية، حيث غادر بوماس وعلّق نشاطه مع المنتخب البرازيلي.خلال فترة لعبه مع بوماس في موسم 2022-2023، شارك داني ألفيش في 17 مباراة، سجل خلالها هدفا واحدا وقدم ثلاث تمريرات حاسمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 6 ساعات
- خبرني
النشامى يترقب قرعة كأس العرب 2025 .. ويأمل بمجموعة متوازنة
خبرني - خبرني - يأمل المنتخب الوطني لكرة القدم ان يحل في مجموعة متوازنة، عندما تقام مراسم قرعة بطولة كأس العرب 'فيفا' 2025، التي تسحب عند الساعة الثامنة من مساء الاحد في العاصمة القطرية الدوحة. ويأتي 'النشامى في المستوى الثاني للمنتخبات المشاركة، والبالغ عددها 16، حيث ستوزع المنتخبات إلى أربع مجموعات، تضم كل واحدة منها أربعة منتخبات، على أن يتأهل الأول والثاني من كل مجموعة إلى الدور ربع النهائي. ويمثل الاتحاد في عملية سحب القرعة المدير الإداري للمنتخب محمد منكو، بحسب الغد. وتقام منافسات البطولة خلال الفترة الممتدة من الأول ولغاية الثامن عشر من شهر كانون الأول (ديسمبر) المقبل، بعدما أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم اعتماد التصنيف الدولي الصادر في شهر نيسان (أبريل) الماضي، من أجل توزيع مستويات المنتخبات الأربعة وتحديد المنتخبات التي ستخوض الملحق. ومنح 'فيفا' قطر حق تنظيم بطولة كأس العرب لثلاث نسخ متتالية، وذلك في سنوات 2025، 2029، و2033، على أن يكون نظام المشاركة في البطولة من خلال توجيه الدعوات لستة عشر منتخبا عربيا، كما أن البطولة غير مدرجة في مواعيد الأجندة الدولية. وبحسب آخر تصنيف، يحتل منتخب 'النشامى' المركز الثامن عربيا والمركز الثاني والستين عالميا، فيما يحتل المنتخب المغربي صدارة التصنيف العربي برصيد 1694 نقطة في المركز الثاني عشر عالميا، ويأتي المنتخب المصري في المركز الثاني والثلاثين، ويحل منتخب الجزائر في المركز السادس والثلاثين. وأعلن 'فيفا' أول من أمس، تفاصيل قرعة البطولة، وتم توزيع المنتخبات المشاركة على أربعة مستويات. ضم المستوى الأول منتخبات قطر (المستضيفة)، المغرب، الجزائر ومصر. أما المستوى الثاني، فتكون من تونس، السعودية، العراق والأردن. وشمل المستوى الثالث كلا من: الإمارات، إضافة إلى ثلاثة منتخبات ستتأهل من التصفيات، بينما خصص المستوى الرابع لأربعة منتخبات أخرى متأهلة من التصفيات. كما أعلن 'فيفا'، جدول مباريات التصفيات المؤهلة التي ستقام بنظام المباراة الواحدة في قطر يومي 25 و26 تشرين الأول (أكتوبر) المقبل، وسيتنافس 14 منتخبا على سبعة مقاعد مؤهلة لدور المجموعات، حيث سيلتقي منتخب عمان مع الصومال، البحرين مع جيبوتي، سورية مع جنوب السودان، فلسطين مع ليبيا، ولبنان مع السودان، الكويت مع موريتانيا واليمن مع جزر القمر. وفي سياق متصل، أعلنت اللجنة المحلية المنظمة أن إجمالي الجوائز المالية للبطولة سيتجاوز 36.5 مليون دولار، ما يعكس الطابع التنافسي المتزايد للبطولة التي تواصل ترسيخ مكانتها كأحد أبرز الأحداث الكروية في المنطقة. وتعد نسخة العام الحالي من كأس العرب، محطة مهمة للتحضير للمنتخب الوطني لاستحقاقات قارية ودولية مقبلة، وتعتبر المشاركة الأردنية في البطولة فرصة لتحقيق لقب تاريخي، في ظل نشوة النتائج الجيدة التي يحققها المنتخب في تصفيات كأس العالم، وفي ظل التفاؤل باللعب في قطر التي شهدت إنجازات تاريخية للمنتخب بتحقيقه وصافة بطولة كأس آسيا 2023. ويحرص المنتخب الوطني على المشاركة المتواصلة في بطولة كأس العرب لكرة القدم، حيث لم يغب سوى عن نسخة العام 2012 التي جرت في السعودية، وتواجد قبلها في تسع نسخ، ويعد من أكثر المنتخبات مشاركة في كأس العرب، ورغم ذلك فإن مرارة الإخفاقات المتواصلة لازمت مشواره في البطولة، حيث لم يسبق له الوصول إلى المشهد النهائي. وكانت قطر استضافت النسخة الماضية في كانون الأول (ديسمبر) من العام 2021، بمشاركة ستة عشر منتخبا، عندما أحرزت الجزائر اللقب على حساب تونس. ويعد منتخب العراق الأكثر تتويجا بلقب كأس العرب أربع مرات، وخلفه السعودية بلقبين، مقابل لقب وحيد لكل من مصر، الجزائر، تونس والمغرب. من جانب آخر، يبدأ 'النشامى' اليوم تدريباته في مدينة الدمام السعودية، في إطار معسكره الذي يقيمه هناك، ويستمر لغاية الأول من شهر حزيران (يونيو) المقبل، ويتخلله لقاء ودي أمام المنتخب السعودي يوم السبت المقبل، في مشوار الإعداد والتخطيط والتحضير لخوض المباراتين المهمتين أمام منتخبي سلطنة عمان والعراق، يومي 5 و10 من الشهر المقبل، واللتين ستحددان هوية المنتخبين المتأهلين مباشرة إلى مونديال 2026 عن المجموعة. وكانت بعثة المنتخب، وصلت إلى مدينة الدمام مساء أمس، وفضل الجهاز الفني بقيادة سلامي منح اللاعبين راحة للتخلص من عناء التعب وإرهاق السفر. وتضم قائمة المنتخب للمعسكر 30 لاعبا، وهم: يزيد أبو ليلى، عبد الله الفاخوري، نور الدين بني عطية، محمد العمواسي، عبد الله نصيب 'ديارا'، يوسف أبو الجزر، يزن العرب، هادي الحوراني، سليم عبيد، حسام أبو الذهب، محمد أبو النادي، إحسان حداد، أدهم القريشي، أحمد عساف، نزار الرشدان، إبراهيم سعادة، نور الدين الروابدة، رجائي عايد، عامر جاموس، محمد الداوود، محمد أبو حشيش، مهند أبو طه، علي علوان، محمود مرضي، مهند سمرين، محمد أبو زريق 'شرارة'، علي العزايزة، موسى التعمري، إبراهيم صبرة، ويزن النعيمات. ويعول سلامي كثيرا على معسكر الدمام والمباراة الودية مع المنتخب السعودي في تحقيق جملة من الفوائد الفنية، منها الوصول إلى التشكيلة المناسبة لمواجهة المنتخب العماني، وإيجاد البديل الجيد لسد غياب النجمين محمود مرضي ونزار الرشدان بسبب تراكم الإنذارات، والتأقلم على الجو الحار في منطقة الخليج العربي، وإيجاد أفضل الطرق الفنية لمواجهة المنتخب العماني في ظل رصد نقاط القوة والضعف لدى لاعبي المنتخب المنافس. ويحتل المنتخب الوطني المركز الثاني في المجموعة الثانية برصيد 13 نقطة، خلف كوريا الجنوبية المتصدرة بـ16 نقطة، فيما يأتي العراق ثالثا بـ12 نقطة، وعمان رابعا بـ10 نقاط، ثم فلسطين بـ6 نقاط، والكويت أخيرا بـ5 نقاط.

السوسنة
منذ 10 ساعات
- السوسنة
كأس العرب 2025: موعد القرعة والملاعب والجوائز
السوسنة - كشفت اللجنة المنظمة لبطولة كأس العرب لكرة القدم "قطر 2025" عن تفاصيل البطولة التي ستقام تحت رعاية الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، خلال الفترة من 1 إلى 18 ديسمبر بمشاركة 16 منتخبًا.وستُجرى مباريات تأهيلية يومي 25 و26 نوفمبر في قطر لتحديد 7 منتخبات تلتحق بمرحلة المجموعات، في حين سيُسحب قرعة البطولة يوم الأحد الساعة 18:00 بتوقيت غرينتش، بمشاركة نجوم سابقين مثل وائل جمعة، رابح ماجر، ياسر القحطاني، وحسن الهيدوس.الملاعب المستضيفة:البيت (الافتتاح)لوسيل (النهائي)خليفة الدوليأحمد بن علي974المدينة التعليميةتقسيم المنتخبات حسب المستويات:المستوى الأول: قطر، الجزائر، المغرب، مصرالمستوى الثاني: تونس، السعودية، العراق، الأردنالمستوى الثالث: الإمارات، الفائز من عمان × الصومال، البحرين × جيبوتي، سوريا × جنوب السودانالمستوى الرابع: فلسطين × ليبيا، لبنان × السودان، الكويت × موريتانيا، اليمن × جزر القمرالجوائز المالية:أعلنت اللجنة أن مجموع جوائز البطولة يبلغ 36.5 مليون دولار، في خطوة وصفها بيان رسمي بأنها "ترتقي بالبطولة إلى مستوى أبرز المسابقات العالمية". أقرأ أيضًا:


العرب اليوم
منذ 11 ساعات
- العرب اليوم
مغامرة كأس العالم للأندية
** يوم 23 مارس الماضى، دعا الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إلى اجتماع صلاة فى المكتب البيضاوى. تجمعت مجموعة من القساوسة حول مكتب «ريزولت»، المصنوع من أخشاب سفينة حربية بريطانية، ووضعوا أيديهم على شعر الرئيس الخفيف، داعين له بالتوفيق. أما الشىء الوحيد الآخر على المكتب؟ فهو فقد كان كأس العالم للأندية بثوبها الجديد، وهى الكأس المعقدة التصميم، وستمنح للبطل. ** ربما لم يُثر إعجاب ترامب مظهر قطعة مطلية بالذهب عيار 24 قيراطًا، من تصميم دار مجوهرات فى نيويورك «تيفانى آند كو»، لكن مشهد الكأس، وهى على سطح المكتب الأكثر أهمية فى العالم (مكتب رئيس الولايات المتحدة) جعل عين جيانى إنفانتينو، رئيس فيفا، تلمع يومها، وكأنها تؤكد أن البطولة المقبلة ستكون حدثًا رياضيًا عظيمًا، بمشاركة 32 فريقًا يمثلون قارات الكوكب. ** سوف تنطلق البطولة يوم 14 يونيو المقبل، وسط أجواء مشحونة بالأمل، والألم. والأولى أنها أغلى بطولات العالم، حيث تقدر جوائزها بمليار دولار توزع على الفرق المشاركة وعلى الأبطال، والثانية أنها تاتى بعد نهاية موسم كروى شاق فى معظم قارات الأرض، بما يعنى أن اللاعبين لن يحصلوا على راحة ضرورية. بجانب بعض الشكوك حول الحضور الجماهيرى لبعض المباريات، وهو ما قد ينعكس سلبيًا على المشهد الكامل للحدث الرياضى الأغلى فى ميادين كرة القدم. ** منذ توليه رئاسة فيفا بات حلم إينفانتينو هو جعل الاتحاد الدولى أغنى الهيئات الرياضية، وتوسيع قاعدة بطولاته وتحقيق أرباح مالية تفوق نظيره الأوروبى. منذ سنوات أخذ إينفاتينو، رئيس فيفا، يتحدث عن بطولة كأس العالم من 48 فريقًا، وعن اختراع بطولة القارات للأندية، وعن كأس العالم للأندية بمشاركة 32 فريقًا. وكانت تلك الأفكار تبدو أحلامًا من جانب فيفا وشركاه من الرعاة، لتنمية موارد فيفا المالية من كرة القدم أو لتعظيم القوة المالية للعبة. ومنذ سنوات تحدث رئيس جمهورية كرة القدم عن جوائز بالمليارات، وأشار إلى شركاء من الصين، وعن تمويل عظيم من شركات تجارية عملاقة. وأجرى مفاوضات من بنوك عالمية، ثم أعلن فيفا مجموع جوائز لبطولة كأس العالم للأندية بقيمة مليار دولار، على أن توزع على فرق المسابقة 775 مليون دولار كجوائز ثم يوزع فيفا 250 مليون دولار على الأندية التى لم تشارك فى هذه البطولة حتى وصل إلى المليار نظير المشاركات، وبحيث يحصل الفريق البطل على 125 مليون دولار. ومن سوء حظه أن جائزة بطل دورى أبطال أوروبا ظلت هى الأعظم والأكبر بقيمة 154 مليون دولار. ** المال سلاح القوة فى معركة فيفا ويويفا. والقوة الفنية والمالية فى أوروبا، فبعد 17 بطولة لكأس العالم للأندية فازت الفرق اللا أوروبية بـ16 لقبًا، وفازت أوروبا بأربع بطولات لكأس العالم من أصل خمس أخيرة. وسوف يشارك فى البطولة المقبلة للأندية 12 فريقًا أوروبيًا. وخلال موسم واحد حقق الاتحاد الأوروبى إيرادات بلغت 7.6 مليار دولار، حسب تقرير نشرته جريدة الشرق الأوسط، وكان ذلك فى موسم 2023/2024. بينما حقق فيفا فى الفترة من 2023 حتى 2026 إيرادات بلغت 13 مليار دولار. ** تقترب بطولة كاس العالم للأندية بثوبها الجديد، ويراقب عشاق كرة القدم فى العالم هذا الحول فى تطور الكأس باهتمام بالغ؛ بعضهم بقلق، والبعض الآخر بترقب. وهو ما يوضحه آدم كيلى، رئيس شركة التسويق الرياضى العملاقة IMG، فى تصريحات لجريدة الجارديان البريطانية: «لا شك أن فيفا يتولى هذا النوع من المشاريع التى يرغب الجمهور فى رؤيتها، حتى لو كانت المخاطر كبيرة». وقال: «أنظر إلى هذا، وبصراحة، لا بد لى من الإشادة بفيفا، لأنهم جريئون ويخاطرون هنا بشكل كبير». «أعتقد أنه تقع على عاتقهم مسئولية تطوير صناعة كرة القدم بابتكار المنتجات». ** اختصارًا تعد بطولة كأس العالم للأندية بنظامها الجديد تحديًا لفيفا ولرئيسه إنفانتينو بصفة شخصية، ونجاح البطولة سيكون إضافة للاتحاد الدولى لكرة القدم فى مواجهة الاتحاد الأوروبى.