
لا تحزن الأردن بيرق …
كاتب شعبي محمد الهياجنه
قيادة هاشمية شرعية والراية عربية بيضاء ولا نقطة دم !!
هنيالكم وربي قديش انتم كبار …
ممكن الحساد مش عاجبهم الاستقرار السياسي والاجتماعي ومناخ معتدل مجتمعي والتفاف شعبي حول الراية الهاشمية..
يحق للأردنيين الشموخ كيف وهم اصحاب رسالة والبيرق هاشمي ….
بتحس ان البعض مسطوح مهزوم من الأردن مقهور من الأردن !!!!!!!
ليش ما بتعرف السبب سبب مرض اكيد مرض وسواس فالج !!!
مع ان الاغلبية لهم أقارب في الأردن او سكنوا بالأردن مكرمين معززين ورغم ذلك حاقدين احكونا اسباب كرهكم للأردن..!!!!
خبرونا ايش الأسباب علشان نعمل على إزالة أسباب كرهكم علينا بلاش يصير معكم اشي لا سمح الله وخوف على صحتكم بلاش تحطوا بقلبوبكم مرض فتاك وتروحوا دعس فطس !!!
يخرب بيتكم شو عمل لكم الأردن والأردنيين اعطوني سبب واحد انتم بحالكم ونحن بحالنا ما وصل لنا شقيق وسكرنا الباب بوجه!!!!!
اقولكم ربي يحمي مملكتنا والهواشم… والجيش والاجهزه الأمنية درع الوطن والمرابطين بفلسطبن على أرض الأنبياء والمرسلين… .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 16 دقائق
- أخبارنا
القس سامر عازر يكتب : فخر بكوننا موطنًا لموقع عمّاد السيد المسيح، وبلدنا المسلم موطنًا لمجتمع مسيحي تاريخي
أخبارنا : القس سامر عازر حين وقف جلالة الملك عبدالله الثاني في قلب البرلمان الأوروبي في ستراسبورغ يوم الثلاثاء ٢٠٢٥/٦/١٧، لم يكن فقط يُقدّم خطابًا سياسيًا، بل شهادة حيّة عن الأردن، وطن الرسالة والكرامة، حين قال: "نفخر بكوننا موطنًا لموقع عمّاد السيد المسيح، وبلدنا المسلم موطن لمجتمع مسيحي تاريخي... ". هذه الكلمات تختصر هوية وطننا، وتنبض الحقيقة التي نحياها يوميًا في هذا الشرق المتعب، بأنَّ أرضنا المقدسة ما زالت تحمل في عمقها جذور اللقاء، لا الصراع، ورسالة الرجاء، لا اليأس. نحن، أبناء هذا البلد المبارك، نعرف أنَّ مياه نهر الأردن لم تكن مجرد مجرى مائي، بل حبلًا سريًا يربط الأرض بالسماء، حين جاء السيد المسيح ليعتمد من يوحنا المعمدان في بيت عنيا عبر الأردن، فتقدّس الماء، وانفتحت السماوات، وامتلأت الأرض من مجد الرب. هذا الموقع، الذي نعتز به كأردنيين، ليس مجرد شاهد على حدث تاريخي، بل هو مرآة تعكس هوية بلدنا الروحية، ومكانة الأردن الدينية، وحالة الوئام الديني والعيش المشترك. ونغمة هذا الخطاب تتجلّى بأنَّ التعددية بأبعادها هي ثروة وغنى، ففي أردنّنا نُصغي لصوت الأذان ونرنّم للميلاد في آنٍ واحد. نحتفل معًا بالأعياد، ونحزن معًا حين يُصاب الجسد الوطني، وننهض معًا لأننا نؤمن أننا عائلة واحدة في وطن واحد، لا تفصلنا المذاهب ولا تقسمنا الأديان، بل يجمعنا حبّ الله، ووحدة المصير، وكرامة الإنسان. والمسيحيون في الأردن، كما يؤكد الملك دومًا، ليسوا ضيوفًا، ولا أقليّة، ولا هامشًا. إنهم جزء أصيل من نسيج هذه الأرض، شركاء في بناء الدولة، وفي حفظ القيم، وفي الدفاع عن العدالة. إنهم شهود للعيش المشترك، ومواطنون يعملون في الخدمة العامة، والتربية، والرعاية الصحية، والدفاع عن الوطن، حاملين مع إخوتهم المسلمين أمانة الوطن، وراية المحبة. وفي عمق هذا الخطاب نجد الدعوة لمواجهة خطاب الكراهية والتطرّف الذي يفتك بالعالم، فالصراع ليس بين المسلمين والمسيحيين، بل صراعا بين قوى الإعتدال والتطرف، وبين من يقيمون ورنا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني من جانب وبين من يتبعون ازدواجية المعايير من جانب آخر. وها نحن في الأردن نؤكد، بالفعل لا بالقول فقط، أن التلاقي بين الأديان ممكن على قاعدة المحبة والقيم المشتركة، وأن الاحترام المتبادل ليس شعارات، بل ممارسة نعيشها ونورثها لأبنائنا. وقد حمل جلالته، كما العادة، أمانة القدس، حين قال: "إننا نتحمل كهاشميين مسؤولية حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس." إنها وصاية لا تُمارَس من منطلق السياسة فحسب، بل من منطلق الإيمان، والتاريخ، والعدالة. والقدس، بكل قدسيتها، تبقى عنوانًا للسلام، وأمانة في أعناقنا، نحن المسيحيين والمسلمين معًا، لأنّها بيت صلاة لجميع الأمم. إننا، كمسيحيين في هذا الوطن، نعتزّ بما قاله جلالته، ونشهد له، لا فقط لأنّه ملك، بل لأنه صوت من يحمل الرسالة، ويحفظ الوصيّة، ويفتح نوافذ الرجاء في عالم مضطرب. ونحن بدورنا، نحمل هذه المسؤولية أيضًا، أن نكون شهودًا للرجاء، وخدّامًا للوحدة، ورسلاً للمحبة، حتّى يبقى الأردن منارةً وصوتًا للحكمة في زمن الصخب. ليكن هذا البلد المبارك، بأهله الطيّبين، وقيادته الهاشمية، وأصالة رسالته الإنسانية، موطنًا دائمًا للسلام، وواحة حقيقية للعيش الكريم. وليبقَ نهر الأردن جاريًا في أرواحنا، لنشهد لقيم المحبة والعدالة والسلام.


خبرني
منذ 27 دقائق
- خبرني
تهنئة للعقيد الركن ياسر زايد العثامنة
خبرني - يتقدم جمال ابو كف بأجمل التهاني والتبريكات إلى العقيد الركن ياسر زايد العثامنة، بمناسبة تخرجه من كلية الدفاع الوطني وحصوله على درجة الماجستير في الإدارة والدراسات الإستراتيجية متمنيا له التوفيق والنجاح في ظل حضرة صاحب الجلاله الهاشمية الملك عبدلله الثاني ابن الحسين المفدى وولي عهده الامير الحسين بن عبدالله حفظهم الله وادامهم ذخراً للوطن.

عمون
منذ 29 دقائق
- عمون
الملك .. صوت العدالة في وجه الصمت الدولي
كان خطاب جلالة الملك عبد الله الثاني أمام البرلمان الأوروبي خطاباً جريئاً وشجاعاً، خطابًا جديرا بالاهتمام؛ لأنه يمثل موقف قائد لا يساوم، وزعيم قدير لا يُملى عليه قرار، ويتخذ من ضميره الحي بوصلة أخلاقية في زمن تعدّ فيه الأخلاق والإنسانية عملةً صعبة، بل ونادرة. لم يمثّل الملك الدولة الأردنية فقط، بل صوتٌ باسم الإنسانية في مواجهة الصمت الدولي المريب، كانت كلمات جلالته اختزالًا لمشهد عربي كبير: قائدٌ يقف وحده بجرأة وصلابة أمام قوى العالم الكبرى، ليذكّر العالم أجمع بأن قيمة الدول، والشعوب لا تُقاس بالقوة، والعتاد، والسلاح، بل بالعدل، والحق، والكرامة. من قلب أوروبا، أضفى جلالة الملك منظومة القيم الإنسانية على السياسة، بعد أن كادت هذه القيم تُفرّغ من مضمونها، وتصبح محض عسكرية قاتمة. قالها بصراحة ومن دون مواربة: "العالم اليوم يعيش أزمة أخلاقية عميقة، والنظام الدولي بات غير قادر على حماية القيم، أو الحقوق". لم تكن هذه الجملة توصيفًا سياسيّا بقدر ما كانت صفعة للضمير العالمي الذي يشاهد معاناة الشعوب أينما كانت، ويلتزم الصمت حيالها. وكما في كل خطاب ملَكي، حضرت القدس هذه المرة ليس بوصفها مكانا، بل هُوية، ووجع، ورسالة. حمل جلالته هَمّ القدس، وصرخة غزة في صوته، مؤكدًا أن السلام لا يمكن أن يُبنى على أنقاض البشر وحقوقهم، وأن القيم تصبح شعارات جوفاء حين لا تُترجم إلى أفعال. قالها جلالته بحزم قائد، ولوعة أبٍ حانِ: "مرور عشرين شهرًا على هذه الوحشية يجب أن يثير قلقنا جميعًا... لكن عندما تفشل المنظومة العالمية في سدّ الفجوة بين القول والفعل، تصبح القيم ادعاءات فارغة". بهذا التصريح، اختصر الملك ما يخشاه كل من يؤمن بالعدالة والإنسانية: أن يفقد العالم بوصلته الأخلاقية، ويتحوّل إلى مسرح للادّعاءات، والمناكفات بلا طائل يذكر. في زمن التحالفات المرتعشة، يبقى جلالة الملك عرّاب السياسة الرصينة. يمشي بثبات حيث يتردد الآخرون، ويتحدث حين يصمت العالم. إن الأردن لا يلعب دور الوسيط فقط، بل هو حامل لواء الضمير الإنساني في المحافل الدولية. إن خطاب جلالة الملك عبد الله الثاني أمام البرلمان الأوروبي لن يُسجَّل بصفته موقفا دبلوماسيّا عابرا، بل حدث تاريخي يعيد تعريف العلاقة بين القوة والعدالة، ويُعيد إحياء الدور الأخلاقي للسياسة في زمنٍ صعب نشهد فيه تحولاتٍ سياسيةً، وعسكريةً غاية في الصعوبة. وها هو الأردن، بقيادته الهاشمية القديرة، يؤكّد من جديد أنه ليس مجرد دولة صغيرة بمواردَ محدودة، بل هو منارةُ قيم، ودرعٌ أخلاقي حصين، وشريكٌ مهم في الأصعدة كافة. حفظ الله جلالة الملك، وسدد خطاه، وبارك مسيرته من أجل أردن أقوى، ومنطقة أكثر عدلًا وسلامًا.