logo
طلبة 'الشامل' ينهون امتحاناتهم وترجيح إعلان النتائج تموز القادم

طلبة 'الشامل' ينهون امتحاناتهم وترجيح إعلان النتائج تموز القادم

رؤيا نيوزمنذ 8 ساعات

اختتم طلبة امتحان الشهادة الجامعية المتوسطة (الشامل) للدورة الربيعية 2025، الأربعاء، امتحاناتهم النظرية، والتي بدأت في 17 من حزيران الحالي.
وتقدم للامتحانات 7075 طالبا وطالبة من 51 كلية جامعية وكلية جامعية متوسطة تشرف عليها جامعة البلقاء، حيث تقدم في الورقة الأولى نحو 5549 طالبا وطالبة، و5623 طالبا وطالبة للورقة الثانية، في حين تقدم للورقة الثالثة قرابة 6519 طالبا وطالبة.
وقال رئيس جامعة البلقاء التطبيقية / رئيس اللجنة العليا لامتحان الشهادة الجامعية المتوسطة (الشامل)، أحمد العجلوني، إن الطلبة تقدموا للامتحانات وفقا لـ (23) برنامجا دراسيا في (107) تخصصات أكاديميةً، وأن الامتحانات النظرية محوسبة بالكامل؛ وقد تم اعتماد (19) قاعة للامتحان النظري موزعة على (15) مركزاً للامتحانات النظرية منتشرة في جميع المحافظات، ويشرف على هذه الامتحانات قرابة 600 موظف من العاملين في الكليات الجامعية والجامعية المتوسطة الوطنية.
هذا، وقد فرغت وحدة التقييم والامتحانات العامة في الجامعة من تصحيح إجابات الطلبة في الامتحانات العملية المحوسبة ومعالجة نتائجها وتدقيقها ومطابقتها وإدخالها إلى نظام الامتحان الشامل المحوسب، حيث عُقِدَت هذه الامتحانات خلال الفترة ما بين 28 نيسان ولغاية 8 أيار 2025، وتقدم إليها (4706) طالب وطالبة.
وتوقع العجلوني أن يتم إعلان نتائج امتحان الشهادة الجامعية المتوسطة للدورة الربيعية 2025، بداية شهر تموز القادم بعد المصادقة عليها واعتمادها من قبل اللجنة العليا للامتحانات ومجلس عمداء الجامعة.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العلوم والتكنولوجيا تفتتح المعرض السنوي لمشاريع طلبة كلية العمارة والتصميم
العلوم والتكنولوجيا تفتتح المعرض السنوي لمشاريع طلبة كلية العمارة والتصميم

رؤيا نيوز

timeمنذ 42 دقائق

  • رؤيا نيوز

العلوم والتكنولوجيا تفتتح المعرض السنوي لمشاريع طلبة كلية العمارة والتصميم

افتتح رئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية الدكتور خالد السالم، المعرض السنوي لمشاريع طلبة كلية العمارة والتصميم، بحضور عميد الكلية الدكتور أحمد فريوان، وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية وطلبة الكلية، وجمع من الزوار والمهتمين. وضم المعرض مجموعة متميزة من مشاريع الطلبة من تخصصات العمارة، والتخطيط الحضري والبيئي، والتصميم والتواصل البصري؛ حيث أظهر الطلبة مهارات عالية في الإبداع والتفكير المفاهيمي، مستخدمين أدوات وتقنيات حديثة تواكب التطورات العالمية في مجالات التصميم. كما اشتمل المعرض على أقسام متخصصة أبرزت دور الكلية في خدمة المجتمع، ومشاركتها في المشاريع الدولية، بالإضافة إلى عرض نماذج من مخرجات البحث العلمي لأعضاء الهيئة التدريسية وطلبة الدراسات العليا، مما يعكس التكامل بين الجانب الأكاديمي والمجتمعي والبحثي في برامج الكلية. وعبر الدكتور السالم، خلال الافتتاح، عن فخره بالمستوى المتقدم الذي أظهره طلبة الكلية، مشيدا بجهودهم وجهود الكادر الأكاديمي في تقديم تعليم عصري ينسجم مع المعايير العالمية. وقال 'هذا المعرض يجسد رؤية الجامعة في دعم التميز والإبداع، ويعكس تطور قدرات طلبتنا في مختلف مجالات التصميم والهندسة المعمارية'. وأضاف 'نحتفل اليوم أيضا بإنجاز أكاديمي كبير؛ حيث تقدمت الجامعة 100 مركز في تصنيف QS العالمي، لتصل إلى المرتبة 461 على مستوى العالم للعام 2026، وهو تقدم يعكس التطور المستمر في التعليم والبحث العلمي والابتكار في الجامعة'. وأكد رئيس الجامعة أن هذا التقدم جاء نتيجة عمل جماعي متكامل، ويشكل دافعا لمواصلة التميز والريادة على الصعيدين الإقليمي والدولي. واختتم حفل الافتتاح بجولة شاملة في أرجاء المعرض، استمع خلالها الدكتور السالم، برفقة عميد الكلية وأعضاء الهيئة التدريسية، إلى شروحات الطلبة حول مشاريعهم التي تنوعت في مواضيعها وأفكارها، وعكست وعيا معماريا وثقافيا متقدما. يذكر أن كلية العمارة والتصميم تنظم هذا المعرض سنويا بهدف عرض مشاريع التخرج والنتاجات الإبداعية للطلبة، وتعزيز التواصل مع المجتمع المحلي والمهني، ضمن رؤية الكلية في دعم الريادة في التعليم الهندسي والتصميم، وتعزيز دورها في خدمة المجتمع والبحث العلمي والانخراط في المشاريع الدولية.

الجفاف يهدد أشجار عجلون.. ومطالبات باستغلال مياه سد كفرنجة
الجفاف يهدد أشجار عجلون.. ومطالبات باستغلال مياه سد كفرنجة

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

الجفاف يهدد أشجار عجلون.. ومطالبات باستغلال مياه سد كفرنجة

عامر خطاطبة اضافة اعلان مع تراجع منسوب المياه بالأودية الدائمة الجريان في محافظة عجلون، يواجه مزارعو المحافظة أزمة حقيقية تهدد مزروعاتهم وأشجارهم بخطر الجفاف، خاصة مع بداية أشهر الصيف وارتفاع درجات الحرارة.هذه الأزمة تفاقمت بفعل الموسم المطري الشحيح واثره على انخفاض حصص الري عبر الأقنية التقليدية ما دفع المزارعين إلى اللجوء إلى حلول مكلفة وغير مستدامة تتمثل بشراء المياه عبر الصهاريج، في مشهد يعكس حجم المعاناة وضرورة إيجاد حلول جذرية وعاجلة.ويصف المزارعون الوضع الراهن بأنه كارثي، إذ أصبحت الأودية والعيون السطحية على ضفافها شبه جافة, وما تبقى من مياه بالكاد يكفي لتزويد قناة واحدة من بين عشرات الأقنية المنتشرة على كل واد، مشيرين إلى أن البديل الوحيد لري أشجارهم هو شراء المياه من الصهاريج وهو أصبح يشكل تحديا بحد ذاته إذ يضطرون إلى حجز أدوارهم والانتظار في طوابير طويلة لتعبئة المياه ما يؤشر على مدى هشاشة الوضع المائي في المحافظة.يعبر المزارع حسين أحمد، عن قلقه العميق أن المساحات الزراعية المروية الممتدة على وادي كفرنجة أصبحت مهددة بالجفاف بسبب تراجع حصصها المائية خلال الصيف، لا سيما مع تدني الموسم المطري لهذا العام، مشددا على ضرورة ضخ كميات من سد كفرنجة خلال أشهر الصيف خاصة وانه ما يزال دون استغلال منذ تشغيله، أو بإسالة مياه عين القنطرة لإنقاذ تلك المساحات الزراعية والأشجار.ويؤكد أن هذه المساحات مزروعة بآلاف أشجار الزيتون المعمرة المروية التي تحتاج إلى الري عدة مرات خلال الصيف، وإلا ستكون العواقب كارثية لأنها ستتعرض للجفاف، لافتا إلى أن استمرار الوضع القائم يكبدهم خسائر فادحة.ويشير المزارع حمزة عنانبة إلى أن بقاء معدلات الأمطار في المحافظة دون 300 ملم خلال موسم الشتاء الماضي بدأ يؤثر سلبًا على جفاف العيون المنتشرة على وادي كفرنجة مبكرًا، وبالتالي تراجع مياه الوادي إلى حد لا يمكن معه تلبية حاجة الأراضي المروية، مشددا على ضرورة توفير مضخة على سد كفرنجة وخط ناقل لإسالة كميات كافية من المياه لإنعاش الآلاف من الدونمات الزراعية.ويشاركه الرأي المزارع محمد رشايدة قائلا "إن العديد من المزارعين بدأوا بشراء مياه الصهاريج بمبالغ طائلة لري أشجارهم التي باتت مهددة بالجفاف مع ارتفاع درجات الحرارة، الأمر الذي يكبدهم كلفا باهظة،" مضيفا " ما أهمية سد كفرنجة وما جدواه لأراضي اللواء والقطاع الزراعي فيه إذ لم يتم استغلال مياهه لريها."وينوه إلى أنهم ومنذ عقود وهم يطالبون بإنشاء السد لغايات دعم القطاع الزراعي والحفاظ على كل قطرة ماء من الهدر والضياع، ورغم ذلك فإن مياهه ما تزال حتى اللحظة غير مستغلة لأغراض الري ما يبعث إلاحباط بين أوساط المزارعين من عدم استغلال مورد حيوي يمكن أن ينقذ محاصيلهم.ويرى المهندس الزراعي سامي فريحات أن استثمار مياه سد كفرنجة للري سيساهم في إنعاش مختلف الزراعات في مساحات شاسعة من الأراضي الصالحة للزراعة، مضيفا أن ضخ كميات مناسبة من حصاد السد سيزيد من إنتاجية أشجار الزيتون التي تعاني العطش صيفا، ويسمح للمزارعين بإقامة بيوت بلاستيكية، وزراعة مساحات كبيرة بالأشجار المثمرة والخضراوات.ويشدد فريحات على أن محافظة عجلون تُعد الأفقر مائيًا سواء في مياه الشرب أو مياه الري، ما يتطلب مضاعفة الدعم المقدم من الحكومة والجهات المانحة للمحافظة لتوفير مشاريع الحصاد المائي، التي من شأنها أن تسهم في زيادة المساحات المروية التي تعاني العطش وجفاف أشجارها بسبب تراجع المعدلات المطرية وانخفاض منسوب المياه في الأودية وزيادة الفاقد في الأقنية، التي تحتاج إلى صيانة وإعادة تأهيل بشكل دوري.ويطالب المزارع محمد رواجبة الجهات المعنية بالعمل على صيانة أقنية الري التي تروي مزارع المواطنين للحفاظ على المياه من الهدر والاستنزاف، وحتى تسهم في إدامة الزراعات المروية في منطقة راجب, مشيرا إلى أن أغلب المزارعين يعتمدون بشكل كلي على الأقنية المتفرعة عن وادي راجب لري مزروعاتهم المتنوعة، مما يجعل صيانتها أمرًا حيويًا لاستمرار الزراعة.ويرى الناشط أسامة القضاة أن عموم مناطق محافظة عجلون بدأت تشهد تأثيرات واضحة للتغير المناخي، الأمر الذي بات يشكل تحديًا حقيقيًا أمام المزارعين والجهات المعنية بالحفاظ على مواردها الطبيعية وتنوعها البيئي، موضحا أن غابات عجلون تتعرض لتهديدات متزايدة من ارتفاع درجات الحرارة والجفاف، مما يؤثر سلبًا على الأشجار والنباتات المحلية خصوصا مع انخفاض الهطل المطري بشكل كبير خلال الموسم الماضي والذي أثر على نمو النباتات وأضعف قدرتها على مقاومة الأمراض.ويزيد القضاة بأنه لمواجهة هذه التحديات لا بد من التفكير الإستراتيجي طويل الأمد لمواجهة التحديات البيئية في حلول عملية تساعد على التكيف مع التغيرات المناخية، إذ يمكن أن يكون تعزيز الغطاء النباتي عبر حملات التشجير وسيلة جيدة للحد من التصحر وتعزيز استدامة الغابات، إضافة إلى التوجه إلى استخدام تقنيات حديثة لحصاد مياه الأمطار من خلال إنشاء سدود صغيرة أو أنظمة تخزين تساعد في تأمين المياه للأوقات الجافة.من جانبه يؤكد رئيس مجلس المحافظة عمر المومني أهمية إيجاد مشاريع مائية ضخمة في المحافظة، ودعم القطاع الزراعي، وتوفير المخصصات الحكومية الكافية لها. ويشير المومني إلى ضرورة استثمار سد كفرنجة لأغراض الشرب والري من خلال إيجاد مضخات وخطوط ناقلة، لافتا إلى أن مخصصات الزراعة ضمن موازنات المجلس جيدة. هذه التصريحات الرسمية تعكس إدراك الجهات المعنية لحجم الأزمة وضرورة التحرك.بدورها تؤكد مصادر في إدارة السد أن كميات المياه التي تم تخزينها الموسم الماضي تراجعت بشكل لافت مقارنة بمواسم سابقة، بحيث كانت تتجاوز الكميات المتجمعة داخل السد 4 ملايين متر مكعب من طاقته البالغة (7.8) مليون م3، هذا التراجع في منسوب السد يؤكد تفاقم الأزمة المائية في المنطقة.من جانبه يقر مدير زراعة المحافظة المهندس رامي العدوان بأن ضعف الموسم المطري اماضي شكل تحديًا كبيرًا أمام المديرية والمزارعين، وانعكست آثاره على الأشجار المثمرة والحرجية والزراعات بأنواعها، لافتا إلى أن المديرية وضعت مخصصات جيدة لمشاريع الحصاد المائي في محاولة منها لمساعدة المزارعين.ويشير إلى وجود عشرات الأقنية المنتشرة على 3 أودية رئيسية في محافظة عجلون، وهي أودية كفرنجة وراجب وعرجان وحلاوة، والتي تشكل شريان الحياة لآلاف الدونمات من الأراضي الزراعية المصنفة بالمروية، مؤكدا أنه يتم سنويًا توفير مخصصات لصيانتها بشكل دوري، ودراسة إمكانية إنشاء قنوات جديدة، مشيرًا إلى أن كثيرًا من المزارعين يلجأون إلى استخدام "البرابيش" في محاولة لسحب المياه انسيابيًا لري مزارعهم، وهو حل مؤقت لا يغني عن الحلول الدائمة.

طلبة 'التوجيهي' يتقدمون للامتحان الرابع غدا
طلبة 'التوجيهي' يتقدمون للامتحان الرابع غدا

رؤيا نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • رؤيا نيوز

طلبة 'التوجيهي' يتقدمون للامتحان الرابع غدا

يستكمل طلبة الثانوية العامة 'التوجيهي' غداً الخميس التقدم للامتحان العام في يومه الرابع وبكافة الفروع في جلسة واحدة تبدأ الساعة العاشرة صباحاً. وسيتقدم 164 ألفا و345 مشتركا ومشتركة للامتحان في مبحث الرياضيات/الورقة الأولى، ومبحث الإنتاج النباتي للفرع الزراعي، ومبحث العلوم المهنية الخاصة لفرع الاقتصاد المنزلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store