logo
ماتيتش وأونانا والمشكلة الأكبر أمام مانشستر يونايتد

ماتيتش وأونانا والمشكلة الأكبر أمام مانشستر يونايتد

Independent عربية١٠-٠٤-٢٠٢٥

إن لم يكن هناك شيء آخر، فقد كانت أخباراً جيدة لماسيمو تايبي، أو ربما لم تكن كذلك، لأنها أثارت ذكريات عن فترة وجوده القصيرة والمخزية في حراسة مرمى مانشستر يونايتد، إذ اعتاد الإيطالي أن يكون المثل الأعلى لحراس المرمى السيئين في النادي.
ربما يكون لديه الآن منافس، أو على الأقل في نظر نيمانيا ماتيتش- الذي يمكن لفترات لعبه مع تيبو كورتوا وبيتر تشيك ودافيد دي خيا أن تمنحه فهماً عميقاً لحراسة المرمى- والذي أضاف وجوده في وسط ملعب فريق ليون الفرنسي نكهة خاصة لمباراة اليوم الخميس ضد يونايتد، وقد اعترض على تصريح أونانا غير الدبلوماسي بأن النادي الإنجليزي "أفضل بكثير" من مضيفه الفرنسي.
وقال ماتيتش "إذا كنت أحد أسوأ حراس المرمى في تاريخ مانشستر يونايتد، فعليك الانتباه إلى ما تقوله".
وإن كان في حديث ماتيتش بعض الولاء لزميله السابق دي خيا، الذي تخلص منه المدرب السابق ليونايتد إريك تن هاغ ليفسح المجال لأونانا، فإن التقييم القاسي من اللاعب الصربي كان ملحوظاً أيضاً بسبب سماته الشخصية، كلاعب محبوب ومحترم في كل مكان ذهب إليه ويجيد لغات عدة ولا يكون دائماً مثيراً للجدل في تعليقاته.
احتج مدرب مانشستر يونايتد روبن أموريم على رد فعل ماتيتش، قائلاً إنه لم يقرأ تصريح أونانا كاملاً قبل الرد، "لو رأيتم الاقتباس الكامل لأندريه أونانا، لوجدتموه مختلفاً تماماً. لا يمكنكم رؤية أي عدم احترام هناك، بل فقط احترام. الجملة الأولى كانت أن ليون فريق جيد جداً".
وأضاف مدرب مانشستر يونايتد "هذا مجرد سوء فهم. أعرف (نيمانيا) ماتيتش جيداً، إنه رجل رائع، وأعتقد فقط أنه سمع نصف الكلام. غداً ستكون مباراة عادية".
لكنها لن تكون عادية الآن، فإذا كان قصد ماتيتش هو ممارسة الضغط على حارس مرمى متقلب المزاج في مباراة ربع نهائي الدوري الأوروبي، فقد نجح في ذلك.
لم يبدو أونانا أخيراً أكبر مشكلة في نادي "أولد ترافورد" فهناك منافسة شديدة على هذا اللقب، ومع موازنة انتقالات محدودة وأولويات أخرى كثيرة، لم يكن هناك شعور بأن حارس المرمى سيكون على رأس قائمة المشتريات الصيفية.
يمكن وصف أداء أونانا خلال فترته في مانشستر يونايتد حتى الآن بأنه كان متقلباً بين لحظات ممتازة وأخرى سيئة، إذ بدأ بشكل غير مبشر عندما تلقى هدفاً من مسافة 50 ياردة (منتصف الملعب) في مباراة ودية، ثم وصولاً إلى عدم احتساب ركلة جزاء عليه في أول ظهور رسمي له عندما لكم مهاجم ولفرهامبتون ساسا كالادزيتش بدلاً من الكرة. لقد كانت بدايته غير مبشرة، لكن الآن مرت ثلاثة أشهر تقريباً منذ آخر هفوة كبيرة له ضد برايتون، حينما سمح لجورجينيو روتر بالتسجيل في مرماه، لكن الكاميروني سيحتاج وقتاً أطول ليحصل على سمعة حارس موثوق.

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
أوروبا أيضاً لها أهميتها، فبينما لم يكن أونانا استثنائياً في موسمه الوحيد في الدوري الإيطالي مع إنتر ميلان، لكنه كان رائعاً في دوري الأبطال، وساعدهم في الوصول إلى النهائي، لكن بعد انتقاله إلى يونايتد أسهم على الفور بشكل كبير في إقصاء ناديه الإنجليزي من البطولة، حيث طغت أخطاؤه على تصديه لركلة جزاء ضد كوبنهاغن.
وأنهى الموسم الماضي بأعلى نسبة تصديات في الدوري الإنجليزي بحسب إحصاءات "أف بريف"، وربما لم تكن هذه الأرقام ما كان يشير إليه ماتيتش عندما قال "لو كان ديفيد دي خيا أو بيتر شمايكل أو (إدوين) فان دير سار هم من قالوا ذلك، لكنت شككت في نفسي، لكن إذا كنت أحد أسوأ حراس المرمى إحصائياً في التاريخ الحديث لمانشستر يونايتد، فعليه أن يثبت نفسه قبل أن يتحدث".
أرقام أخرى تعكس الصورة السلبية لحارس يونايتد الحالي، إذ ارتكب أونانا ثلاثة أخطاء أدت لأهداف في الدوري الإنجليزي هذا الموسم، ويتفوق عليه في هذا الجانب أربعة حراس فقط، بينما وصل دي خيا لقمم الأداء في أفضل فتراته، وفاز بجائزة أفضل لاعب في يونايتد أربع مرات خلال خمس سنوات.
لكن على مدار مواسمه الأربعة الأخيرة في مانشستر، أصبح دي خيا أكثر عرضة للخطأ، وكان له دور في إقصاء الفريق من ربع نهائي الدوري الأوروبي أمام إشبيلية في 2023.
وإذا كان قصد ماتيتش الأوسع هو أن أونانا أمامه طريق طويل ليحجز مكانته بين عمالقة حراس يونايتد خلال الـ35 سنة الماضية، فإن رد أونانا لم يكن حكيماً، حيث كتب عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي "على الأقل رفعت بعض الكؤوس مع أعظم ناد في العالم"، في إشارة إلى كأس الاتحاد الإنجليزي الموسم الماضي، بينما يمتلك ماتيتش سجلاً حافلاً بالألقاب من فترتيه مع تشيلسي وبنفيكا.
لا حاجة لإعادة استعراض إنجازات الماضي، إذ إن أونانا يعيش الآن في صلب الحاضر والمستقبل، وقد يكون حكم ماتيتش قاسياً، لكن من الصعب وصف فترة أونانا في يونايتد بالنجاح، إذ جاء انتقاله بـ47 مليون جنيه استرليني (60.77 مليون دولار)- في صفقة غريبة إذ كان يمكن الحصول عليه مجاناً قبل عام- وهو الآن في فريق يعيش أسوأ مواسمه في الدوري منذ عقود.
وإذا كان يونايتد بحاجة للفوز بالدوري الأوروبي لإثبات أن هذا ليس موسم تراجع دراماتيكي، فإن أونانا الآن بحاجة إلى المجد لإقناع أحد أبرز منتقديه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جدل بالدوري الفرنسي حول مصطفى وكوكا وماتيتش
جدل بالدوري الفرنسي حول مصطفى وكوكا وماتيتش

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق الأوسط

جدل بالدوري الفرنسي حول مصطفى وكوكا وماتيتش

يواجه عدة لاعبين في الدوري الفرنسي خطر التعرض لعقوبات، وذلك بعد جدل كبير أحاط بحملة ضد رهاب المثلية في بطولة الدوري الفرنسي. وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن الصربي نيمانيا ماتيتش، لاعب ليون، قام بتغطية شعار الحملة على قميصه، وكذلك فعل المصري أحمد حسن كوكا مهاجم فريق لوهافر، فيما رفض مصطفى محمد مهاجم فريق نانت المشاركة في مباراة فريقه الحاسمة لتجنب الهبوط أمام مونبيليه. وذكرت تقارير أن جوناثان جراديت، مدافع فريق لنس، سمع وهو يستخدم عبارات معادية للمثلية في نفق الملعب بين شوطي مباراة فريقه أمام موناكو. وأصدرت ماري برساك، وزيرة الرياضة الفرنسية، بياناً الأحد، دعت فيه إلى توقيع عقوبات. وأوضحت «بي بي سي» أن الحملة التي يطلقها الدوري الفرنسي دخلت عامها الخامس، وتهدف إلى زيادة الوعي، وتطلب من اللاعبين ارتداء قمصان عليها رموز قوس قزح، فيما يتم رفع لافتات في المدرجات للغرض نفسه. وفي مباريات يوم السبت، قام ماتيتش وأحمد حسن بتغطية شعار قوس قزح على قمصيهما. من جانبه، لم يلعب الدولي المصري مصطفى محمد في مباراة فريقه التي ضمنت له البقاء في الدوري الممتاز. وقال مصطفى محمد عبر منصة تبادل الصور «إنستغرام»: «أؤمن بالاحترام المتبادل، وهو الذي ندين لبعضنا البعض به، لكن أيضاً يجب احترام آرائنا ومعتقداتنا، بالنسبة لي هناك قيم عميقة وراسخة نابعة من إيماني وهي ما تجعل مشاركتي في ذلك أمراً صعباً». وأشارت التقارير في فرنسا إلى أن اللاعب سيتم تغريمه وتحويل قيمة الغرامة لدعم الجمعيات الخيرية لمكافحة التمييز ضد المثليين.

'يوفنتوس-روما-لاتسيو'.. من يخطف المقعد الأخير لدوري الأبطال في إيطاليا؟
'يوفنتوس-روما-لاتسيو'.. من يخطف المقعد الأخير لدوري الأبطال في إيطاليا؟

حضرموت نت

timeمنذ 8 ساعات

  • حضرموت نت

'يوفنتوس-روما-لاتسيو'.. من يخطف المقعد الأخير لدوري الأبطال في إيطاليا؟

سيدخل السباق نحو التأهل إلى دوري أبطال أوروبا إلى الأسبوع الأخير من موسم الدوري الإيطالي، كما هو الحال من أجل لقب الدوري ومقعدين في منطقة الهبوط، وهو ما يعني أن أيًا من يوفنتوس أو روما أو لاتسيو يمكنه الحصول على المركز الرابع في الجولة الأخيرة من المباريات التي ستقام هذا الأسبوع . لا يزال هناك الكثير للعب عليه مع بقاء 90 دقيقة من مباريات الدوري الإيطالي في موسم 2024-2025. يفصل نقطة واحدة فقط بين نابولي وإنتر في صدارة جدول ترتيب الدوري الإيطالي، وثلاثة فرق تبتعد بنقطتين فقط عن آخر المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا، وخمسة فرق لا تزال معرضة حسابيا لخطر الهبوط. ما يحتاجه يوفنتوس وروما ولاتسيو للتأهل إلى دوري أبطال أوروبا يحتل يوفنتوس مقعد القيادة في السباق للحصول على آخر مقعد مؤهل لدوري أبطال أوروبا في الدوري الإيطالي. ألحق البيانكونيري الهزيمة 2-0 بأودينيزي مساء الأحد، مما يعني أنهم وصلوا الآن إلى 67 نقطة في الموسم، بفارق نقطة واحدة أكثر من روما بعد فوزهم 2-1 على ميلان ونقطتين أكثر من لاتسيو بعد تعادلهم 2-2 مع إنتر. هذا يعني أن فوز يوفنتوس في مباراته الأخيرة هذا الموسم ضد فينيسيا سيضمن له التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. أما التعادل أو الخسارة، فسيجعلانه معتمدًا على نتائج المباريات الأخرى. في غضون ذلك، يحتاج روما إلى الفوز خارج أرضه ضد تورينو وتعادل يوفنتوس أو خسارته أمام فينيسيا إذا كان يريد إنهاء الموسم بين الأربعة الأوائل. إذا تعادل روما، فسيكون من المستحيل عليه تجاوز يوفنتوس، حتى لو خسر البيانكونيري. (سيكون الفريقان متساويين في النقاط والمواجهات المباشرة وفارق الأهداف، لكن يوفنتوس سيظل متفوقًا بفارق الأهداف الإجمالي في هذا السيناريو). في غضون ذلك، يحتاج لاتسيو إلى الفوز على أرضه ضد ليتشي، وخسارة يوفنتوس وتعادل أو خسارة روما إذا أراد إنهاء موسم الدوري الإيطالي في المركز الرابع.

صلاح يكشف كواليس تجديد عقده ويتحدث عن الكرة الذهبية
صلاح يكشف كواليس تجديد عقده ويتحدث عن الكرة الذهبية

سودارس

timeمنذ 9 ساعات

  • سودارس

صلاح يكشف كواليس تجديد عقده ويتحدث عن الكرة الذهبية

وفي مقابلة تلفزيونية، قال صلاح مع النجم الإنجليزي جاري نيفيل عبر قناة سكاي سبورتس: "بناء على علمي بثقافة هذا النادي وتاريخه، توقعت تجديد تعاقدي مع ليفربول بنسبة 10%، لأنني أعرف كيف يتعامل هذا النادي مع اللاعبين الذين يتجاوزون 30 عاما". وأضاف قائد منتخب مصر "لم أتوقع استمراري مع ليفربول، وهذا لم يكن أمرا سيئا، واستغرقت المفاوضات بيننا ستة أشهر، ثم سارت بإيقاع سريع، وتحسنت الأمور تدريجيا منذ يناير الماضي". وتابع "أعتقد أن إدارة ليفربول كانت تختبر مدى قدرتي في الاستمرار في العطاء من عدمه، وقلت لهم عامين فقط، لا أريد أكثر من ذلك". وانتقل صلاح للحديث عن فوز الفريق بلقب الدوري هذا الموسم، قائلا "لم أشعر على مدار 8 سنوات في ليفربول بنفس القدر من السعادة الذي عشته بعد مباراة توتنهام عند الفوز بلقب الدوري هذا الموسم". وأضاف "أتمنى أن نفوز بلقب دوري أبطال أوروبا، وأعلم أن الدوري الإنجليزي هو الأكثر أهمية للنادي، ولكن أتمنى الفوز بدوري أبطال أوروبا والدوري الإنجليزي مرة أخرى". وتابع "أعتقد أن عدم توقع فوزنا باللقب في بداية الموسم كان يمثل مشكلة، وكان يجب أن تتغير العقلية مع اللاعبين الحاليين وجماهيرنا التي تساندنا، والتشديد على أن خسارة ليفربول هي المفاجأة وليس العكس". في سياق آخر، تضامن محمد صلاح مع زميله ترينت ألكسندر أرنولد الذي أعلن رحيله عن ليفربول بنهاية الموسم الجاري، قائلا "أعتقد أن الجماهير تعاملت معه بقسوة، ولم يستحق صافرات الاستهجان ضده، بل أن تعامله الجماهير بأفضل طريقة ممكنة، لأنه قدم كل ما لديه للفريق". وأضاف لا يجب أن نتصرف بهذه الطريقة مع أي شخص يقدر الجماهير التي تحضر هنا حتى إذا لعب للفريق لمدة ستة أشهر". وقال صلاح "فما بالكم بلاعب قدم كل ما لديه للنادي على مدار 20 عاما، أتمنى أن يتغير ذلك في المباراة القادمة أمام برايتون أو في آخر مباراة بالموسم لأنه يستحق وداعا أفضل". وتابع"أحب أرنولد، فهو يستحق أفضل وداع بعد رحيله عن ليفربول، لأنه قدم الكثير للنادي والمدينة، وأعتبره أحد أفضل اللاعبين في تاريخ ليفربول، وبذل قصارى جهده". وفسر محمد صلاح قرار أرنولد بالرحيل في ظل تكهنات قوية بقرب انتقاله إلى ريال مدريد ، قائلا "أعتقد أنه يتطلع لتحد جديد، لقد تحدث معي عن ذلك، فهو يبلغ 26 عاما، وفاز بكل الألقاب مع ليفربول مرتين أو ثلاثة، فماذا يمكن أن يفعله أكثر من ذلك؟". وتابع "أتمنى التوفيق لأرنولد، وسأكون على تواصل دائم معه". وسئل محمد صلاح عما إذا كان يستهدف الفوز بالكرة الذهبية، ليجيب قائلا "لقد كانت تثير جنوني في أوقات سابقة، ولكن هناك بعض الأمور لا تكون في متناولك، وتضطر بعدها للاستسلام". وأشار "عندما أذهب إلى النادي، أذكر نفسي دائما بما أريد تحقيقه في الموسم، ليدفعني لبذل مزيد من الجهد، وأتمنى الفوز بهذه الجائزة يوما ما، لكن إذا لم يتحقق ذلك، فلا أعرف ماذا سأفعل". وأضاف "أثق أن لدي فرصة جيدة للفوز بالكرة الذهبية هذا العام، لكن سنرى ما سيحدث". واختتم محمد صلاح حديثه المطول بالإشارة إلى تطور علاقته بالهولندي رني سلوت المدير الفني للفريق، قائلا "انطباعي الأول عنه (سلوت) أنه شخص جاف للغاية". وتابع "لقد تحدثنا سويا وكان صريحا معي، واستعرض أمامي بعض مقاطع الفيديو الخاصة بي، وقال لي بهذه النسخة منك لن نحقق الكثير، ولكن بهذه النسخة الأخرى بإمكاننا أن نفوز بكل شيء، أريد أن أساعدك لتقديم أفضل ما لديك، وأن تكون أفضل نسخة لك متاحة طوال الموسم، وأن تقدم أفضل مستوياتك معي". وكشف نجم ليفربول "قلت له حسنا، ماذا تريد مني وسأفعله لأنني محترف للغاية". وأوضح "سلوت لم يكن يتحداني بل كان محترما للغاية، وأكدت له ذلك، لأنه تعامل معي بشكل مختلف، ومنحني الفرصة لإبداء رأيي بكل صراحة في إضافة أي شيء مختلف عن كلامه". وقال النجم المصري "لقد شعرت معه بمساحة كافية من الاحترام والتقدير والتحدث معه طوال الوقت بشأن ما أحتاج تحسينه، وماذا يحتاج الفريق مني، وماذا أحتاج أيضا من زملائي، وأعتقد أنني كنت بحاجة لكل هذه التفاصيل". وأتم محمد صلاح "لقد أظهر لي أنني لاعب مختلف، ونجم هنا في ليفربول، كنت بحاجة لهذا الشعور في هذه المرحلة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store