
بعد انتقادات لأدائه.. جاستن تيمبرليك يعلن إصابته بداء "لايم"
وكتب عن جولته التي انتقدها بعض المعجبين لا سيما بسبب افتقاره إلى طاقته على المسرح "لقد كانت تجربة ممتعة ومؤثرة ومجزية وحافلة بالتحديات البدنية، وفي بعض الأحيان مرهقة".
وأضاف تيمبرليك"من بين أمور أخرى، كنت أعاني بعض المشاكل الصحية، وشُخّصت إصابتي بداء لايم ، ولا أقول ذلك لكي أجعلكم تشفقون عليّ، بل لأعطيكم لمحة عمّا كنت أعانيه خلف الكواليس".
وأوضح أن "التعايش مع هذا المرض قد يكون مُنهكا باستمرار، نفسيا وجسديا. عندما تلقيتُ التشخيص، صُدمت بالطبع. لكن على الأقل استطعت فهم سبب معاناتي من ألم عصبي شديد على المسرح، أو سبب شعوري بالتعب أو المرض الشديدين".
وداء لايم مرض مُعدٍ تُسببه البكتيريا البورلية التي تنتقل إلى البشر عادة بواسطة لدغة قُرادة تحمل هذه البكتيريا.
ونادرا ما يؤدي هذا المرض إلى الموت، لكنّ المصابين به غالبا ما يعانون طفحا جلديا وأعراضا تُشبه أعراض الإنفلونزا ، من بينها آلام العضلات والمفاصل، والصداع ، والغثيان، والقيء.
وسبق لتيمبرليك المعروف بأغنيات مثل "كراي مي إيه ريفر" Cry Me A River و"كانت ستوب ذي فيلينغ" Can't Stop The Feeling، أن واجه مشكلة قانونية قبل عام بعد توقيفه بتهمة القيادة تحت تأثير الكحول بالقرب من مدينة نيويورك.
وأقرّ تيمبرليك بارتكاب جنحة يصنّفها القانون بالـ"بسيطة"، وقدّم اعتذارا علنيا أمام محكمة قرب نيويورك، حكمت عليه بعقوبة العمل للمنفعة العامة.
وكان تيمبرليك، العضو السابق في الفرقة الشبابية "إن سينك" بين عامي 1995 و2002، والملقّب بـ"أمير البوب"، بدأ مسيرته المهنية كمغن وكاتب أغنيات ومنتج وممثل، وقد حقّق شهرة عالمية واسعة.
وفاز تيمبرليك بعشر جوائز غرامي وأربع جوائز إيمي، أبرز المكافآت في مجالي الموسيقى والتلفزيون.
كما كان النجم على علاقة بالمغنية بريتني سبيرز بين العامين 1999 و2002، وروت الفنانة الأميركية في مذكراتها في أكتوبر الماضي أنها اضطرت إلى إجراء عملية إجهاض ، على مضض وبناء على طلب تيمبرليك، خلال علاقتهما.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
جورب متسخ لمايكل جاكسون بـ 8822 دولاراً
بيع أحد الجوربين اللذين ارتداهما مايكل جاكسون خلال حفله في مدينة نيس الفرنسية، في 27 يونيو 1997، في مزاد علني. وبيع الجورب، الذي قدرت قيمته في البداية بما يتراوح بين 3000 و4000 يورو (3400 و4500 دولار)، بمبلغ 7688 يورو (8822 دولاراً) في دار مزادات بنيم. وهذه القطعة «الأيقونية» البالية بعض الشيء، عثر عليها بعد الحفل قرب غرف تبديل الملابس الخاصة بملك البوب بمدينة نيس، بواسطة أحد الفنيين العاملين في الموقع، كما أوضحت أورور إيلي، مفوضة المزاد في دار المزادات. وكانت هذه القطعة مزينة بالكريستالات، متسخة قليلاً، ومعلقة في إطار بعناية. وبحسب موقع Interencheres، لاحظ الجمهور هذا الجورب بشكل خاص خلال أداء ملك البوب لأغاني في جولة شملت ليون وباريس في نفس العام، حيث ارتدى مايكل جاكسون هذا الجورب أثناء أدائه رقصة «مون ووك» الشهيرة، التي قدمها مايكل جاكسون عام 1983.


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
وفاة المخرج والأوبرالي بوب ويلسون
توفي في نيويورك الأمريكية بوب ويلسون، المخرج الأمريكي المعروف بأعماله المسرحية والأوبرالية والفنان التشكيلي المتنوّع النتاج عن 83 عاماً، وفقاً لما أعلنته المؤسسة التي تحفظ نتاجه. وحققت أعماله نجاحاً باهراً أينما عُرضت، وخصوصاً في فرنسا، ومن أبرزها مسرحية «بيتر بان» الغنائية، والعرضان الأوبراليان «توراندوت» و«أينشتاين أون ذي بيتش». ولاحظت رشيدة داتي، وزيرة الثقافة الفرنسية أن «بوب ويلسون كان فناناً صاحب رؤية، ومعلّماً في الإخراج المسرحي، ونحاتاً للضوء»، وقد «أثّر بعمق في معاصريه، لاسيما في فرنسا حيث أبدع الكثير». وبدأ روبرت ويلسون (أو بوب ويلسون) المولود في 4 أكتوبر/ تشرين الأول 1941 في واكو بولاية تكساس الأمريكية عرض مسرحياته الخاصة في مرأب العائلة قبل أن ينتقل إلى نيويورك في العشرينات من عمره، حيث أصبح قريباً من الفنانين الأمريكيين الطليعيين كآندي وارهول. أما بروزه على الساحة العالمية فبدأ عام 1976 مع أوبرا «أينشتاين أون ذي بيتش» التي تبلغ مدتها نحو خمس ساعات تقريباً، وعُرضت مرات عدة مذاك الحين، وقد لحّن موسيقاها فيليب غلاس.


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
«هاي لاند فولز» لجودلفين يواجه النجوم في حفل «سوبر ساترداي» بساراتوغا
يخوض «هاي لاند فولز» لجودلفين التحدي في مضمار ساراتوغا للمشاركة في نسخة حافلة بالنجوم من سباق ويتني ستيكس للفئة الأولى، فيما يسعى كل من «ثينك بيغ» و«راج تايم» بدورهما للفوز في سباقات الفئة الأولى ضمن برنامج اليوم المميز «ويتني داي» في أمريكا. ويدخل «هاي لاند فولز»، البالغ من العمر خمس سنوات، المواجهة بعد أن حقق فوزاً حاسماً في سباق جوكي كلوب غولد كب للفئة الأولى في مشاركته الوحيدة السابقة في نيويورك في سبتمبر، وهو الأداء الذي منحه بطاقة المشاركة في بريدرز كب كلاسيك للفئة الأولى. ويعود مهر الإنتاج المحلي لجودلفين ابن «كيرلين» لمواجهة جديدة أمام «سييرا ليون» و«فيرسنس»، إلى جانب الفائز بنسخة 2023 من بريدرز كب كلاسيك «وايت أبّاريو». ويتطلع «هاي لاند فولز» إلى كسب التحدي في مشاركته الثانية في موسم 2025 بإشراف براد كوكس، بعد أن استهل موسمه بفوز سهل في سباق سماح على مسافة الميل بمضمار أكودكت في يونيو. وأكد مايكل باناهان، مدير إنتاج خيول السباقات في جودلفين بالولايات المتحدة، جاهزية «هاي لاند فولز» بعد أن سارت التحضيرات بشكل رائع منذ عودته من الاستراحة الشتوية، وقدم أداء رائعاً في أول مشاركة له هذا الموسم، رغم أنها كانت على مسافة أقصر من المسافة المثالية له، ومنذ ذلك الحين يتدرب بشكل جيد للغاية وينال إعجاب المدرب براد في كل أسبوع. وأضاف أن سباق ويتني للفئة الأولى يضم مجموعة من أفضل الخيول الأكبر سناً في أمريكا، وربما ينسحب واحد أو اثنان، إلا أنه يشكل اختباراً حقيقياً لمكانة جوادنا في هذه الفئة، ويأمل أن يكون ممثل الشعار الأزرق منافساً قوياً ضمن كوكبة المقدمة، وأن يمهد له السباق الطريق نحو الدفاع عن لقبه في سباق جوكي كلوب، نهاية أغسطس. ويواصل «ثينك بيغ» خوض السباقات على مسافة الميل من خلال مشاركته في فورستارديف ستيكس للفئة الأولى، بعد أن أنهى السباق بقوة، ليفوز بسهولة بسباق كيلسو ستيكس للفئة الثالثة على المضمار نفسه والمسافة ذاتها، في أوائل يوليو. ويملك جواد الأربع سنوات، الذي يدربه مايكل ستيدهام، سجلاً مميزاً في سباقات السرعة، حيث فاز في أول أربع مشاركات له على العشب، من بينها سباق شاكر تاون ستيكس وتوين سبايرز تيرف سبرينت من الفئة الثانية. وتعد الخسارة الوحيدة لـ«ثينك بيغ» على العشب في سباق «جايبور ستيكس» للفئة الأولى ضمن مهرجان «بيلمونت ستيكس» في ساراتوغا خلال يونيو. وأضاف مايكل باناهان أن المدرب يشعر بالرضا التام عن حالة «ثينك بيغ» واستعداده لسباق فورستارديف، بعد أن فاز بسهولة في السباق التحضيري المحلي، ويستحق خوض التحدي أمام أفضل جواد ميل على العشب في أمريكا العام الماضي «يوهانس»، مشيراً إلى أنه يخوض اختباراً مهماً لمعرفة مستواه الحقيقي أمام هذا المنافس قبل رسم الخطط المناسبة لبقية الموسم، وفي حال انطلاقه بصورة جيدة وفي مسار مريح، فسيكون من الصعب التغلب عليه. وتخوض المهرة غير المهزومة لجودلفين «راج تايم» أول مشاركة لها في سباقات الفئات، بإشراف بيل موت في سباق تيست ستيكس للفئة الأولى على مسافة 1400 متر، بعد عرضين لافتين على المسار نفسه والمسافة نفسها، حيث أثبتت مهرة الإنتاج المحلي ابنة «يونيون راغز» بعد فوزها الساحق في سباق مبتدئة في يونيو، جدارتها من جديد، عندما فازت بسباق سماح الشهر التالي. ولفت مايكل باناهان إلى أن «راج تايم» قدمت أداء ممتازاً في فوزيها السابقين، لكنها تواجه الآن اختباراً صعباً للغاية في سباق تيست ستيكس للفئة الأولى أمام نخبة من المهرات السريعات، وسيكون المدرب بيل مسروراً للغاية بتدريباتها الأخيرة، وهي تدخل السباق بحالة ممتازة رغم حصولها على بوابة الانطلاق الأولى، والتي غالباً ما تكون غير مفضلة، مؤكداً أن خوض أول سباق مصنف لها في ثالث مشاركة وعلى مستوى الفئة الأولى يُعد تحدياً كبيراً، لكنها أظهرت ما يكفي من موهبة لتكون منافسة قوية، خصوصاً أن فوزيها السابقين تحققا على مسافة وموضع هذا السباق في ساراتوغا. من جهة أخرى تستعد «سايلنت لوف» لجودلفين، الفائزة على الأرضية الاصطناعية، لأول تجربة لها في سباقات «ليستد» من خلال مشاركتها في سباق شاليس ستيكس، غداً، في نيوماركت بالمملكة المتحدة. وتمكنت ابنة «دباوي» التي حلت ثالثة في أول مشاركتين لها، من إنهاء السباق بقوة وتحقيق فوز بفارق ثلاثة أرباع الطول في سباق للمبتدئات بمضمار كمبتون بارك في يونيو. وقال المدرب شارلي أبلبي: «سرّنا كثيراً أن نراها تحقق فوزها الأول في كمبتون، وقد حصلت على استراحة جيدة منذ ذلك الحين، وتبدو قادرة على اجتياز مسافة الميل ونصف الميل، ونأمل أن تكشف لنا هذه المشاركة على مستوى ليستد عن مستواها الحقيقي لما تبقى من الموسم».