
حريق في كييف إثر قصف نفذته طائرات مسيرة
قال مسؤولون أوكرانيون، اليوم الاثنين، إن هجمات نفذتها طائرات مسيرة أشعلت حريقا في العاصمة كييف، وألحقت أضرارا في مدينة سومي بشمال شرق البلاد.
وأعلن الجيش الأوكراني أنه أسقط 61 طائرة مسيرة من أصل 83، مع احتمال أن يكون التشويش الإلكتروني تسبب في سقوط الطائرات المسيرة المتبقية وعددها 22.
وقال فيتالي كليتشكو رئيس بلدية كييف، في منشور على تطبيق "تلغرام" للتراسل، إنه لم ترد أنباء عن وقوع إصابات في الهجوم الذي أشعل حريقا في العاصمة.
لكن إيهور كالتشينكو حاكم منطقة سومي قال، على "تلغرام"، إن امرأة تبلغ من العمر 38 عاما نُقلت إلى المستشفى بعد أن أطلقت قصف على سومي، المركز الإداري لمنطقة سومي الأوسع.
وأظهرت صور، نشرتها خدمات الطوارئ، سيارات مشتعلة بجوار مبنى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سكاي نيوز عربية
14 صاروخا باليستيا و250 مسيرة.. كييف تحت قصف روسي "هائل"
وذكرت القوات الجوية الأوكرانية أن روسيا أطلقت 14 صاروخا باليستيا على البلاد خلال الليل، إضافة إلى 250 طائرة مسيرة بعيدة المدى. وأضافت أن كييف كانت الهدف الرئيسي لتلك الهجمات، بحسب ما ذكر رويترز. وكان كييف وضعت، اليوم السبت، في حالة تأهب اثر هجوم روسي بمسيرات وصواريخ استهدف العاصمة الأوكرانية، وفق ما أعلن رئيس بلديتها فيتالي كليتشكو، وبعد أن أفاد صحفيو من وكالة فرانس برس عن سماع دوي انفجارات. وجاء في منشور لكليتشكو على تلغرام "انفجارات في العاصمة. تم تفعيل الدفاعات الجوية. المدينة والمنطقة تتعرض لهجوم مركّب يشنه العدو". من جهتها، قالت القوات الروسية إن أوكرانيا استهدفتها بـ788 طائرة مسيرة وصاروخ منذ الثلاثاء، جرى إسقاط 776 منها. وجاء في بيان لاحق ل وزارة الدفاع الروسية أن وحدات الدفاع الجوي أسقطت جنوب غربي البلاد 94 مسيرة، منها 64 في مقاطعة بيلغورود و24 في مقاطعة بريانسك و2 في مقاطعة كورسك و2 في مقاطعة ليبيتسك و1 في مقاطعة فورونيج، و1 في مقاطعة تولا.


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- العين الإخبارية
روسيا وأوكرانيا بين النار والمفاوضات.. صواريخ بالسماء وتبادل على الأرض
دفعة جديدة من الأسرى من المتوقع أن تتبادلها روسيا وأوكرانيا، لكن هذا الضوء المتسلل من غرف المفاوضات لم يخمد أزيز القصف بالاتجاهين. وأصيب ما لا يقل عن ثمانية أشخاص بجروح في هجوم كثيف شُن بواسطة مسيّرات وصواريخ روسية في كييف صباح السبت، في اليوم الذي سيجري فيه الطرفان المتحاربان المرحلة الثانية من عملية تبادل أسرى قياسية. وقال رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو عبر تطبيق تليغرام: "تتعرض العاصمة ومنطقتها مجددا لهجوم كثيف يشنه العدو. أنظمة الدفاع الجوي تعمل دونما توقف في كييف وضاحيتها". وأضاف أن هذه الهجمات أسفرت عن إصابة ثمانية أشخاص على الأقل بجروح، نُقل اثنان منهم إلى المستشفى فيما تلقى البقية العلاج في المكان. وسمع صحافيو وكالة فرانس برس دوي انفجارات خلال الليل، وأشار رئيس البلدية والإدارتان العسكرية والمدنية في كييف إلى اندلاع حرائق عدة وسقوط حطام صواريخ ومسيّرات على أبنية في عدد كبير من أحياء المدينة. والجمعة، قتل شخصان في ضربات روسية استهدفت مدينة أوديسا الساحلية في جنوب البلاد وثلاثة آخرون في منطقة خيرسون في الجنوب أيضا. وقال الجيش الروسي، من جانبه، إن أوكرانيا استهدفت الأراضي الروسية بواسطة 788 مسيّرة وصاروخا منذ الثلاثاء اسقط 776 منها. مرحلة جديدة تأتي هذه الهجمات فيما باشرت روسيا وأوكرانيا تبادلا قياسيا للأسرى ينبغي أن يشمل "ألف أسير" من كل جانب على ثلاثة أيام. وهذا التبادل هو النتيجة الملموسة الوحيدة التي أفضت إليها المباحثات بين الروس والأوكرانيين بإسطنبول في منتصف مايو/ أيار الجاري. وشملت المرحلة الأولى من عملية التبادل الجمعة 270 عسكريا و120 مدنيا من كل جانب، ومن المقرر إجراء المرحلتين المقبلتين السبت والأحد. وفي منطقة تشيرنيغيف التي اقتيد إليها الأوكرانيون المفرج عنهم من جانب الروس، كان مئات الأشخاص، غالبيتهم من النساء، بانتظارهم وهم يحملون لافتات وصورا، على ما أفاد أحد صحافيي وكالة فرانس برس. والبعض من هؤلاء كان يصرخ ويبكي، وقد رحبوا مهللين بالحافلات التي امتلأت برجال بدت عليهم النحالة. مفاجآت وعندما خرج الأسرى السابقون من الحافلات وقد لفوا أكتفاهم بأعلام أوكرانية، سارعت العائلات إلى ملاقاتهم وقد حمل بعضهم صور أقارب علّ المحررين يتعرفون عليهم. وتعطي روسيا معلومات قليلة جدا عن مصير الأسرى الأوكرانيين وتحمل كل عملية تبادل مفاجآت، على ما قال مسؤول أوكراني رفيع المستوى لوكالة فرانس برس طالبا عدم الكشف عن هويته. وأضاف "تتضمن كل عملية تبادل أشخاصا لم نسمع عنهم شيئا. يعيدون أحيانا أشخاصا كانوا على قائمة المفقودين أو الذين اعتبروا في عداد القتلى". وشدد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في كلمته المسائية الجمعة قائلا إنها "المرحلة الأولى من أكبر عملية تبادل" منذ بدء الحرب. وفي الجانب الروسي، أعلنت موسكو أنها استعادت الجمعة 270 عسكريا و120 مدنيا من بينهم "سكان من منطقة كورسك ألقت القوات الأوكرانية القبض عليهم" خلال هجوم صيف 2024. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن عملية التبادل هذه، مؤكدا أنه يريد دفع الطرفين المتحاربين إلى التفاوض لوقف "إراقة الدماء" في أسرع وقت ممكن. وكتب الرئيس الأمريكي عبر شبكته "تورث سوشال"، يقول: "تهانينا إلى الجانبين. هل يؤدي ذلك إلى شيء ضخم؟؟؟". aXA6IDgyLjI1LjIxMC4xNjMg جزيرة ام اند امز LV


الاتحاد
منذ 2 أيام
- الاتحاد
روسيا وأوكرانيا تتبادلان الأسرى
قالت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الجمعة، إن روسيا وأوكرانيا تبادلتا 390 أسيرا، في أكبر عملية تبادل منذ بدء الأزمة قبل أكثر من ثلاث سنوات. وهذه الخطوة هي الأولى ضمن عملية تبادل تشمل ألف شخص من كل جانب، والتي وصفتها روسيا بأنها جاءت بمبادرة منها وتم التوصل إليها خلال محادثات مباشرة بين موسكو وكييف في مدينة إسطنبول التركية في 16 مايو الجاري. وذكرت وزارة الدفاع أن التبادل سيتواصل خلال الأيام المقبلة وأن أوكرانيا سلّمت أسرى من منطقة كورسك الروسية خلال توغل الجيش الأوكراني هناك. وأضافت أن الروس المُفرج عنهم موجودون حاليا في بيلاروسيا ويتلقون دعما نفسيا وطبيا قبل نقلهم إلى روسيا لتلقي مزيد من الرعاية. جنود أوكرانيون بعد إطلاق سراحهم في غضون ذلك، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم إن أوكرانيا استعادت 390 أسيرا من قبضة روسيا ضمن المرحلة الأولى من عملية التبادل، وأضاف أنه يتوقع استمرار العملية يومي السبت والأحد. وكتب زيلينسكي، على تطبيق "تلغرام": "من المهم جدا استعادة جميع الأسرى. نتحقق من كل اسم عائلة وبيانات كل شخص". وأضاف "سنواصل عملنا الدبلوماسي لتنفيذ هذه الخطوات".