logo
المناقشات تسلط الضوء على التحولات الرئيسية في القطاع، بما في ذلك صعود التجارب متعددة القنوات، ونمو سوق البيع بالتجزئة في قطاع السفر في السعودية، وتطور عادات التسوق في عالم رقمي بامتياز. ● عشاء تكريم RLC Honors VIP يحتفي برواد القطاع الذين يشكلون مستقبل ال

المناقشات تسلط الضوء على التحولات الرئيسية في القطاع، بما في ذلك صعود التجارب متعددة القنوات، ونمو سوق البيع بالتجزئة في قطاع السفر في السعودية، وتطور عادات التسوق في عالم رقمي بامتياز. ● عشاء تكريم RLC Honors VIP يحتفي برواد القطاع الذين يشكلون مستقبل ال

غرب الإخبارية٠٧-٠٢-٢٠٢٥

المصدر - [JUSTIFY][B]
اختُتم منتدى RLC العالمي 2025 في الرياض بعد يومين من النقاشات رفيعة المستوى، حيث جمع قادة من مختلف مجالات البيع بالتجزئة، بما في ذلك الشركاء الصناعيون وصانعو السياسات والأكاديميون. وقد ركّز الحدث على أفضل الممارسات العالمية والفرص السوقية الخاصة، مما وفر منصة للمبادرات الهادفة التي تعالج العوامل المؤثرة في مستقبل البيع بالتجزئة.
نقاط بارزة من المنتدى
تناولت مناقشات اليوم الثاني التأثير التحويلي للشراكات بين القطاعين العام والخاص (PPPs)، إضافة إلى الدور المتغير للمجمعات التجارية في المملكة في ظل النمو المتوقع في المعروض، وإمكانيات تجارة البقالة منخفضة التكلفة، حيث أبدى ٧٠٪ من المستهلكين في المنطقة اهتمامهم بالنماذج القائمة على القيمة.
كما استكشفت الجلسات:
✅ صعود التجارة متعددة القنوات
✅ ازدهار سوق البيع بالتجزئة في قطاع السفر في السعودية
✅ التغيرات في قطاع المنتجات الفاخرة، المتوقع أن يصل إلى ٤٩ مليار دولار في مبيعات التجارة الإلكترونية في المنطقة بحلول 2025
كما تعمق المنتدى في تطور الوجهات الحياتية، حيث شاركت كبرى الشركات من الخليج وخارجه في جلسات حول كيفية إعادة تشكيل المشهد الحضري من خلال مشاريع متعددة الاستخدامات ومراكز البيع بالتجزئة المتكاملة.
متحدثون رئيسيون
شارك في المنتدى كيران هسلام، الرئيس التنفيذي للتسويق في شركة الدرعية، وجولي ألكساندر، مديرة الاستدامة، حيث ناقشا الفرص المبتكرة التي توفرها الخطة الرئيسية الحديثة لمدينة الدرعية.
كما كان قطاع المنتجات الفاخرة محورًا أساسيًا، حيث تبادل قادة الصناعة وجهات النظر حول التحديات التي تواجه العلامات التجارية في ظل تغير توقعات المستهلكين والثورة الرقمية. من بين المتحدثين البارزين:
• مايكل شلهوب، الرئيس التنفيذي لمجموعة شلهوب
• مايكل وارد، المدير العام لهارودز
• جيفروي فان رامدونك، الرئيس التنفيذي السابق لمجموعة نيمان ماركوس وخبير تجارة التجزئة الفاخرة
تناولت المناقشات كيفية تحقيق التوازن بين الإرث والابتكار، وصعود التخصيص الفائق (Hyper-Personalization)، وضرورة دمج استراتيجيات رقمية متقدمة مع الحفاظ على الطابع الحصري للعلامات التجارية الفاخرة.
وأكدت الحوارات أن الشرق الأوسط أصبح محورًا رئيسيًا في تشكيل مستقبل قطاع المنتجات الفاخرة.
وقال مايكل شلهوب، الرئيس التنفيذي لمجموعة شلهوب:
'نرى منتدى RLC العالمي كأكثر من مجرد حدث، بل هو منصة حيوية لحلول الصناعة والتواصل والتعاون على مدار العام. شراكتنا الطويلة مع RLC تعكس التزامنا بالمساهمة في تشكيل مستقبل تجارة المنتجات الفاخرة في السعودية.'
دراسات وتقارير رائدة
شهد المنتدى إطلاق تقرير استشاري من Oliver Wyman بالتعاون مع RLC Global Forum تحت عنوان:

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذهب يتجه لأفضل أداء أسبوعي في أكثر من شهر
الذهب يتجه لأفضل أداء أسبوعي في أكثر من شهر

سعورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • سعورس

الذهب يتجه لأفضل أداء أسبوعي في أكثر من شهر

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 3299.79 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0014 بتوقيت جرينتش. وارتفع المعدن النفيس بنحو ثلاثة بالمئة منذ بداية الأسبوع وحتى الآن ويتجه لتحقيق أفضل أداء أسبوعي منذ أوائل أبريل نيسان. وزادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.2 بالمئة أيضا إلى 3299.60 دولار. وهبط الدولار بأكثر من واحد بالمئة منذ بداية الأسبوع وحتى الآن ويتجه لتسجيل أسوأ أداء أسبوعي منذ السابع من أبريل نيسان، مما يجعل الذهب المسعر به أرخص لحائزي العملات الأخرى. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، استقرت الفضة في المعاملات الفورية عند 33.07 دولار للأوقية، وصعد البلاتين 0.1 بالمئة إلى 1082.47 دولار، ونزل البلاديوم 0.3 بالمئة إلى 1012.00 دولارا.

مخاوف مالية أميركية تصعد بالذهب صوب أفضل أداء أسبوعي في شهر
مخاوف مالية أميركية تصعد بالذهب صوب أفضل أداء أسبوعي في شهر

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

مخاوف مالية أميركية تصعد بالذهب صوب أفضل أداء أسبوعي في شهر

يتجه الذهب اليوم الجمعة لتسجيل أفضل أداء أسبوعي في أكثر من شهر، إذ أدى تراجع الدولار وتزايد المخاوف إزاء أوضاع المالية العامة في أكبر اقتصاد في العالم إلى دعم الإقبال على الملاذ الآمن. وصعد الذهب في التعاملات الفورية 0.2 في المئة إلى 3299.79 دولار للأونصة، وارتفع المعدن النفيس بنحو ثلاثة في المئة منذ بداية الأسبوع حتى الآن ويتجه إلى تحقيق أفضل أداء أسبوعي منذ أوائل أبريل (نيسان) الماضي، وزادت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.2 في المئة أيضاً إلى 3299.60 دولار. وهبط الدولار بأكثر من واحد في المئة منذ بداية الأسبوع وحتى الآن ويتجه إلى تسجيل أسوأ أداء أسبوعي منذ السابع من أبريل الماضي، مما يجعل الذهب المسعر به أرخص لحائزي العملات الأخرى. ووافق مجلس النواب الأميركي، الذي يسيطر عليه الجمهوريون، على مشروع قانون شامل للضرائب والإنفاق أمس الخميس، بما يضمن تنفيذ معظم أجندة الرئيس دونالد ترمب ويضيف تريليونات الدولارات إلى الدين الحكومي، وينتقل مشروع القانون بهذا إلى مجلس الشيوخ، الذي يسيطر عليه الجمهوريون بهامش 53 إلى 47 مقعداً. وفي غضون ذلك، حذر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي من أن الولايات المتحدة ستتحمل المسؤولية القانونية عن أي هجوم إسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية، وذلك في أعقاب تقرير لشبكة "سي أن أن" أفاد بأن إسرائيل تستعد لشن ضربات على إيران. وبالنسبة إلى المعادن النفيسة الأخرى، استقرت الفضة في المعاملات الفورية عند 33.07 دولار للأونصة، وصعد البلاتين 0.1 في المئة إلى 1082.47 دولار، ونزل البلاديوم 0.3 في المئة إلى 1012 دولاراً. انخفاض الدولار تراجع الدولار اليوم ويتجه إلى تسجيل انخفاض أسبوعي مقابل اليورو والين، بعدما أدت مخاوف في شأن تدهور وضع المالية العامة الأميركية إلى لجوء المستثمرين للملاذات الآمنة. وبعد أن خفضت وكالة "موديز" الأسبوع الماضي تصنيفها للديون الأميركية، انصب اهتمام المستثمرين هذا الأسبوع على مشروع قانون الضرائب الذي قدمه الرئيس الأميركي دونالد ترمب وقد يضيف تريليونات الدولارات إلى الدين الحكومي. ويتجه مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل ست عملات أخرى من بينها الين واليورو للانخفاض 1.1 في المئة هذا الأسبوع، إلا أنه لم يشهد تغيراً يذكر عند 99.829 في التعاملات الآسيوية المبكرة. وصعد اليورو 0.21 في المئة إلى 1.1303 دولار في التعاملات المبكرة ويمضي لمكاسب بواقع 1.2 في المئة خلال الأسبوع. واستقر الين عند 143.84 للدولار، ويتجه هو الآخر للارتفاع 1.2 في المئة خلال الأسبوع، وذلك بعد بيانات أظهرت ارتفاع التضخم الأساس في اليابان في أبريل الماضي بأسرع وتيرة سنوية منذ أكثر من عامين، مما يزيد من احتمالات رفع الفائدة مرة أخرى قبل نهاية العام. وزاد الفرنك السويسري قليلاً إلى 0.8272 للدولار، وفي طريقه للصعود 1.2 في المئة خلال هذا الأسبوع بعد أسبوعين من الخسائر. ويتجه الدولار الأسترالي لإنهاء الأسبوع والشهر على استقرار واسع النطاق مقابل الدولار، ووصل في أحدث التداولات إلى 0.6422 دولار. وارتفع الدولار النيوزيلندي 0.2 في المئة عند 0.59095 دولار ويتجه إلى تسجيل ارتفاع ضعيف خلال الأسبوع. صعود السوق اليابانية ارتفع المؤشر الياباني "نيكاي" اليوم وسط انخفاض عوائد سندات الخزانة الأميركية وضعف الين، إلا أن المؤشر يتجه إلى إنهاء سلسلة مكاسب استمرت أربعة أسابيع. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وصعد "نيكاي" 0.8 في المئة إلى 37280.84 بحلول فترة استراحة منتصف النهار، لكنه خسر 1.25 في المئة منذ بداية الأسبوع وحتى الآن. وزاد المؤشر الأوسع نطاقاً "توبكس" 0.81 في المئة إلى 2739.13، لكنه يتجه إلى إنهاء الأسبوع على تراجع 0.85 في المئة. وانخفضت عوائد سندات الخزانة الأميركية الليلة الماضية بعدما اجتذبت عمليات البيع في الآونة الأخيرة بعض المشترين الذين يتطلعون إلى اغتنام فرصة المستويات الأكثر جاذبية، ووصلت عوائد سندات الخزانة الأميركية لأجل 30 عاماً إلى أعلى مستوى لها في 19 شهراً في وقت سابق من الجلسة. التضخم في اليابان أظهرت بيانات اليوم أن التضخم الأساس في اليابان سجل 3.5 في المئة في أبريل الماضي في أسرع وتيرة على أساس سنوي منذ أكثر من عامين، مما يضغط على البنك المركزي لمواصلة رفع أسعار الفائدة. وتسلط البيانات الضوء على معضلة بنك اليابان لتحقيق توازن بين ضغوط الأسعار الناجمة عن التضخم المستمر في أسعار المواد الغذائية والرياح المعاكسة التي تضغط على النمو إثر الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وسجل مؤشر أسعار المستهلكين الأساس، الذي يشمل أسعار النفط لكنه يستثني أسعار المواد الغذائية الطازجة، ارتفاعاً بلغ 3.5 في المئة في أبريل على أساس سنوي متجاوزاً توقعات السوق بزيادة 3.4 في المئة وبعد زيادة 3.2 في المئة في مارس (آذار). وكانت هذه أسرع وتيرة زيادة سنوية للمؤشر منذ ارتفاعه 4.2 في المئة في يناير (كانون الثاني) 2023، وليظل فوق المستوى المستهدف من البنك المركزي عند اثنين في المئة أكثر من ثلاثة أعوام. وأنهى بنك اليابان المركزي العام الماضي برنامجاً تحفيزياً ضخماً استمر عقداً ورفع في يناير الماضي أسعار الفائدة قصيرة الأجل إلى 0.5 في المئة استناداً لتوقعات بأن البلاد تقترب من الوصول بالتضخم للمستهدف بصورة مستدامة. وعلى رغم أن البنك المركزي أبدى استعداده لرفع الفائدة مرة أخرى، فإن التداعيات الاقتصادية لرسوم ترمب الجمركية عقدت القرارات المتعلقة بتوقيت الزيادة التالية في أسعار الفائدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store