
نتنياهو: قوات الاحتلال تستعيد جثتي محتجزين من غزة وتتعهد بإعادة الجميع
الاحتلال يسترد جثتي محتجزين من غزة ونتنياهو يتعهد بإعادة الجميع
أعلن رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، أن عملية خاصة نفذها جهاز الشاباك وقوات الاحتلال في قطاع غزة أسفرت عن استعادة جثتي المحتجزين جودي وينشتاين-حغاي وغادي حغاي، اللذين كانا محتجزين لدى حركة حماس.
وأوضح نتنياهو أن المحتجزين، وهما من سكان كيبوتس نير عوز، قُتلا في السابع من أكتوبر وتم نقلهما إلى غزة.
وأعرب نتنياهو وزوجته، بالنيابة عن مواطني الاحتلال، عن تعازيهما لعائلتي الضحيتين، مؤكدين أن "القلوب تعتصر ألماً لهذه الخسارة الفادحة".
كما قدم شكره وتقديره للمقاتلين والقادة على تنفيذ العملية التي وصفها بالحاسمة والناجحة.
وأكد نتنياهو التزام الاحتلال بمواصلة الجهود قائلاً: "لن نرتاح ولن نهدأ حتى نعيد جميع محتجزينا إلى الوطن، الأحياء منهم والذين سقطوا".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
هل عثر الجيش الإسرائيلي على جثة محمد السنوا.ر؟
قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، إن الجيش عثر على جثة 'قد تكون لمحمد السنوار' الشقيق الأصغر ليحي السنوار. وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي : 'عثرت قوات الجيش الإسرائيلي خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية على جثة يُرجح أنها تعود ل محمد السنوار ، وذلك داخل مجمع تحت الأرض يقع أسفل المستشفى الأوروبي في خان يونس'. وأضافت 'تم العثور على الجثة داخل نفق، إلى جانب نحو 10 جثث أخرى لمسلحين، وذلك في إطار عملية خاصة يجريها الجيش حاليًا في مجمع المستشفى الأوروبي'. يوم الأربعاء الماضي، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الجيش الإسرائيلي اغتال قائد حماس في غزة محمد السنوار. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن السنوار استُهدف بغارة جوية إسرائيلية في 13 مايو في خان يونس، جنوب القطاع. ومحمد السنوار هو الشقيق الأصغر ليحيى السنوار الذي تتهمه إسرائيل بالتخطيط لهجوم 7 أكتوبر 2023 الذي أشعل الحرب في غزة. وقُتل يحيى السنوار في جنوب القطاع في أكتوبر 2024. وكان محمد السنوار من أبرز قادة كتائب القسام، الجناح العسكري لحماس.


الغد
منذ 6 ساعات
- الغد
زامير يصادق على "خطط عملياتية" لتوسيع الحرب بغزة
صادق رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، الجمعة، على "خطط عملياتية جديدة"، في إطار توسيع حرب الإبادة المستمرة ضد قطاع غزة المستمرة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وسط تصاعد المجازر وتجويع السكان. اضافة اعلان وقالت صحيفة "يديعوت أحرنوت" (خاصة) إن "زامير صادق على الخطط العملياتية خلال اجتماع عقد بمشاركة قائد المنطقة الجنوبية اللواء يانيف عسور، وأعضاء من هيئة الأركان العامة". وأشارت القناة إلى أن "الخطط الجديدة تأتي ضمن توسيع العملية العسكرية في قطاع غزة". كما تم خلال الاجتماع، عرض تحقيق أولي أمام رئيس الأركان حول الحدث الذي وقع صباح الجمعة، في محافظة خان يونس جنوبي القطاع، وأسفر عن مقتل 4 عسكريين وإصابة 5 آخرين بجروح خطيرة ومتوسطة. وفي وقت سابق الجمعة، قال الجيش الإسرائيلي إن "ضابطين برتبتي رقيب أول ورقيب قتلا، بالإضافة إلى جنديين، جراء انفجار عبوة ناسفة في طابق أرضي بمبنى في خان يونس". وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي، أنّ العسكريين القتلى والمصابين دخلوا مبنى في بلدة بني سهيلا بمحافظة خان يونس، بعد وصول معلومات بأنه يستخدم من قبل حماس، ليتم تفجيره وهم بداخله. والأحد، أوعز زامير، بتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة، لتشمل مناطق إضافية في شمال القطاع وجنوبه. وفي 22 مايو/ أيار المنصرم، تحدثت وسائل إعلام عبرية عن مخطط الجيش الإسرائيلي للسيطرة على 75 بالمئة من غزة خلال الشهرين القادمين. وتأتي الأوامر الإسرائيلية العسكرية وسط استمرار الإبادة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، والتصريحات الإسرائيلية التي تتحدث عن توسيع الحرب في إطار عملية "عربات جدعون". ويعاني قطاع غزة أزمة إنسانية وإغاثية كارثية منذ أن أغلقت إسرائيل المعابر في 2 مارس/ آذار الماضي، مانعة دخول الغذاء والدواء والمساعدات والوقود، بينما يصعد جيشها حدة الإبادة الجماعية التي يرتكبها بحق فلسطينيي القطاع. وبتجويع متعمد يمهد لتهجير قسري، وفق الأمم المتحدة، دفعت إسرائيل 2.4 مليون فلسطيني في غزة إلى المجاعة، بإغلاقها المعابر لأكثر من 90 يوما بوجه المساعدات الإنسانية ولاسيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع. وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 180 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين. وتحاصر إسرائيل القطاع منذ 18 عاما، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم، ويعاني القطاع مجاعة قاسية جراء إغلاقها المعابر بوجه المساعدات الإنسانية.- الأناضول


البوابة
منذ 6 ساعات
- البوابة
يوم صعب جدا في إسرائيل.. 21 قتيل وجريح في صفوف الجيش
قُتل 4 جنود إسرائيليين وأصيب 17 آخرون -بعضهم بجروح خطيرة- خلال المعارك المتواصلة في قطاع غزة، وفق ما أفادت به وسائل إعلام. وفي وقت سابق، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية بأن أكثر من 10 جنود أصيبوا خلال "حدث أمني صعب" شمال غزة، فيما أفادت إذاعة جيش الاحتلال بأن أحد الجنود أصيب بجروح جراء سقوط قذيفة هاون استهدفت وحدته أثناء وجودها في حي الشجاعية. إلى ذلك، قتل 4 جنود جنوبي القطاع، فيما نقلت الإذاعة الإسرائيلية عن مصدر عسكري قوله إن عملية إجلاء الجنود استغرقت وقتا طويلا، وتمت تحت غطاء ناري كثيف من سلاحَيْ الجو والمدفعية. وأفاد تحقيق أولي حول مقتل الجنود الأربعة بأنهم كانوا ضمن قوة من وحدتي "ماغلان" و"يهلوم" شاركت في تنفيذ هجوم استهدف مباني وبنى تحتية تابعة لحركة حماس (جنوب القطاع). وكانت معلومات استخبارية أفادت بوجود شبكة أنفاق إلا أن التحقيق أشار إلى أنه بعد دقائق من دخول القوة المدعومة بقوات هندسية من وحدة "يهلوم" انفجرت عبوة ناسفة أدت إلى انهياره، ومقتل الجنود الأربعة. بدوره، وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للعدالة الدولية- ما جرى بأنه "يوم صعب جدا" ومن جانبه أعلن المتحدث باسم الجيش عن إبلاغ عائلات الجنود الأربعة الذين قُتلوا. في حين قال الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ إن "ثمن الحرب باهظ جدا، وهذه ساعة حزن، لكنها أيضا لحظة التزام عميق بالوقوف خلف جنودنا". وشوهدت صباح الجمعة مروحيات إسرائيلية تقل مصابين من قوات الاحتلال. وقُتل 8 جنود إسرائيليين خلال الأسبوع الأخير فقط في قطاع غزة، بحسب ما أوردت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية. المصدر: الجزيرة