logo
بشرى للمواطنين من وزير الصحة.. ما هي؟

بشرى للمواطنين من وزير الصحة.. ما هي؟

افتتح وزير الصحة العامة ركان ناصر الدين، أقساماً جديدة في "مستشفى الرسول الأعظم" وأخرى تمت توسعتها في كل من أقسام العناية الفائقة وحديثي الولادة والصيدلية وأربع غرف عمليات.
وخلال المناسبة، أعلن ناصر الدين الموافقة على تغطية العمليات المرتبطة بزراعة الكبد وزراعة الكلى وعدد من العمليات المرتبطة بالإصابة بالسرطان وكذلك جراحة العين وعدد من عمليات جراحة الأعصاب.
وأشار ناصر الدين إلى وجود توجه "لتحديث آلية التعاون بين وزارة الصحة العامة والمستشفيات الخاصة، بهدف توسيع مظلة التغطية الصحية وزيادة عدد العمليات التي تجرى على نفقة الوزارة، بما يخفف العبء المالي عن المرضى ويؤمن لهم حقهم في العلاج اللائق".
واشار الى أن "هذه الخطوات تأتي ضمن استراتيجية وطنية تسعى إلى العدالة الصحية وتعزيز الشراكات مع المستشفيات التي أثبتت التزامها بالمعايير الطبية والإنسانية العالية".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عبء على الصحة العامة… لبنان تحت رحمة السرطان والإصابات ترتفع
عبء على الصحة العامة… لبنان تحت رحمة السرطان والإصابات ترتفع

بيروت نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • بيروت نيوز

عبء على الصحة العامة… لبنان تحت رحمة السرطان والإصابات ترتفع

ارتفاع مقلق لمعدلات الإصابة بمرض السرطان، تحدٍّ يفاقم معاناة اللبنانيين في السنوات الأخيرة. ففي ظل التحديات الاقتصادية والاجتماعية الطاحنة التي يواجهها لبنان، يبقى هذا الخطر الصحي من أكثر ما يؤرق المواطنين، خاصة وأنه بات أزمة صحية عامة تلقي بظلالها الفتاكة على المجتمع المثقل بالهموم، مما يضع عبئًا هائلاً على كاهل الأفراد والنظام الصحي المنهك. الأرقام واضحة، فلبنان يُصنّف من بين الدول ذات المعدلات العالية للإصابة بالسرطان في المنطقة. ووفق الإحصائيات الصادرة عن مراكز الأبحاث المحلية والدولية، سجّل ما يقارب 13 ألف حالة سرطان جديدة في عام 2022 وحده، وبلغ عدد الوفيات نحو 7307 في العام نفسه. ومنذ عام 2017 وحتى 2022، تجاوز عدد الإصابات 33.5 ألف حالة، مع استمرار سرطان الثدي في تصدر قائمة الأنواع الأكثر انتشارًا، يليه سرطان الرئة، البروستات، القولون، والمثانة. وفي هذا الإطار، اعتبر وزير الصحة العامة ركان ناصر الدين أنّ لبنان ونظامه الصحّي، يواجهان 'التحدّي الكبير نتيجة ارتفاع الإصابات بمرض السرطان'، داعياً إلى 'تعزيز الالتزام المشترك بإعطاء الأولوية لرعاية الأمراض غير المعدية وفي مقدمها السرطان'. وخلال مشاركته في مؤتمر للإتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، على هامش انعقاد جمعية الصحة العالمية الثامنة والسبعين في جنيف، أكد ناصر الدين أنّ 'الأمراض غير المعدية ولا سيما السرطان تمثل عبئاً كبيراً على الصحة العامة'، موضحاً أنه 'وفقاً لأحدث الإحصاءات الوطنية، فإن مرض السرطان يُعدّ من بين الأسباب الرئيسية للوفاة، حيث تُعتبر سرطانات الرئة والثدي والقولون الأكثر شيوعاً'. وكشف أنّ العمل يتركز حالياً على إجراءات مكافحة التبغ وفرض الضرائب اللازمة، منوهاً بـ'تركيز منظمة الصحة العالمية على دمج خدمات رعاية المصابين بالأمراض غير المعدية في الرعاية الأولية لتعزيز القدرة على الصمود والإستدامة'. من هنا، تتعدد الأسباب للارتفاع الصارخ للمرض الخبيث، ويعود ذلك إلى عوامل عدّة وعلى رأسها التلوث البيئي. فمع تفاقم أزمة الكهرباء على مدى السنوات الأخيرة، باتت المولدات الخاصة المصدر الوحيد للطاقة في معظم أنحاء البلاد، لتعمل لساعات طويلة يوميًا، مطلقةً كميات هائلة من الغازات والمواد المسرطنة في الهواء. ووفق دراسات حديثة، رفعت هذه المولدات معدلات الإصابة بالسرطان في بيروت وحدها بنسبة تصل إلى 30%. ولا يقتصر الأمر على ذلك، فعمليات حرق النفايات العشوائية التي شهدتها البلاد في فترات سابقة، وتلوث مصادر المياه كالأنهار بمواد كيميائية ضارة، كلها عوامل تضاف إلى هذا المشهد المأسوي. إلى ذلك، لا يمكن فصل الأزمة الصحية عن الأزمة العامة في لبنان. فالفساد وغياب الخطط التنموية المستدامة، والفشل في إدارة موارد الدولة، كلها عوامل ساهمت في تدهور البنية التحتية البيئية والصحية. هذا الفشل في الحوكمة أدى إلى تفاقم مشكلة التلوث، وبالتالي، ارتفاع معدلات الأمراض المزمنة ومنها السرطان. وفي ظل هذا الارتفاع المقلق، يعاني النظام الصحي اللبناني من ضعف شديد. فالمستشفيات تعاني من نقص في التمويل والمعدات، والأدوية الأساسية للسرطان باتت شحيحة أو باهظة الثمن، مما يضع عبئًا ماليًا لا يطاق على المرضى وعائلاتهم، ويجعل الحصول على العلاج المناسب رفاهية لا يقدر عليها الجميع. غياب الإحصاءات الرسمية الشاملة والمحدثة يزيد من تعقيد المشكلة، ويجعل وضع استراتيجيات فعالة لمكافحة المرض أكثر صعوبة. الحديث عن مرض السرطان مؤلم بالنسبة للكثيرين، فهو ليس مجرد مشكلة صحية، بل هو انعكاس لأزمة أعمق تمس كل جانب من جوانب الحياة في البلاد. ولمواجهة هذا التحدي، يتطلب الأمر جهودًا حثيثة ومتكاملة على مستويات عدة.

خاص: وشوم الندم : من تمجيد الطاغية إلى لعنة الحبر: أجساد تبحث عن التحرر
خاص: وشوم الندم : من تمجيد الطاغية إلى لعنة الحبر: أجساد تبحث عن التحرر

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 5 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

خاص: وشوم الندم : من تمجيد الطاغية إلى لعنة الحبر: أجساد تبحث عن التحرر

في شوارع سوريا الممزقة، لا يحمل الناس على أجسادهم ندوب الحرب فقط، بل أيضًا ندوب القرارات التي اتخذوها تحت الضغط أو بفعل الحماسة والانخداع بالدعاية. من بين هذه الندوب، تبرز ظاهرة مؤلمة بدأت تتفاقم بصمت: وشوم تمجّد نظام الأسد، محفورة على أجساد شبان كانوا ضحية آلة البروباغندا أو الخوف، واليوم يبحثون عن الخلاص منها كما يبحثون عن وطن جديد في داخلهم. شباب كُثر وشموا صور حافظ أو بشار الأسد، أو عبارات تمجّد النظام، على أكتافهم أو صدورهم، في زمن كان فيه التعبير عن الولاء فرضًا لا خيارًا. البعض فعلها بدافع الخوف، والبعض الآخر نتيجة ضغوط أمنية أو اجتماعية، أو حتى تحت وهم البطولة والانتماء. لكن مع تغيّر الزمن، وسقوط الأقنعة، وانكشاف حجم القمع والدمار، باتت هذه الوشوم عبئًا نفسيًا، وأحيانًا خطرًا جسديًا. العديد من هؤلاء الشبان اليوم يعيشون في سوريا المحررة أو في دول اللجوء، ويخجلون من كشف أجسادهم، أو يخافون من أن تُفهم تلك الوشوم على أنها تأييد لنظام فقد شرعيته أخلاقيًا وإنسانيًا. البعض يخشى الانتقام أو التمييز، والبعض الآخر لا يحتمل ببساطة أن يرى صورة "الجلاد" كل يوم على جسده. العلاج المؤلم: بين الليزر والندم إزالة الوشم ليست عملية سهلة، لا من حيث الألم ولا من حيث الكلفة. إذ تتطلب إزالة الوشوم بالليزر جلسات متعددة قد تمتد لأشهر، مع نتائج متفاوتة، وأحيانًا بقاء آثار دائمة. والأسوأ أن تكلفة هذه الجلسات عالية جدًا، ما يجعلها شبه مستحيلة لشاب لاجئ أو عاطل عن العمل. ومع محدودية الدعم، تبقى أجسادهم سجنًا مفتوحًا لذاكرتهم المؤلمة. ما يحتاجه هؤلاء الشبان ليس فقط حلولًا تقنية، بل أيضًا احتضانًا نفسيًا واجتماعيًا، وتفهّمًا لحجم التناقضات التي عايشوها. يجب أن تتبنى منظمات حقوق الإنسان والهيئات الطبية مبادرات تقدم خدمات إزالة الوشوم مجانًا أو بأسعار رمزية، تمامًا كما تعالج آثار الحرب الجسدية، لأن هذا الألم أيضًا جزء من الحرب. إنها ليست مجرد وشوم، بل قصص مؤلمة محفورة بالحبر والدم. خلف كل صورة للأسد على الجسد، هناك قلب موجوع، وندم صامت، وصوت يبحث عن غفران. فهل نسمع انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

بخاش في حفل قسم اليمين الطبيّة: للعودة إلى لبنان
بخاش في حفل قسم اليمين الطبيّة: للعودة إلى لبنان

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 15 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

بخاش في حفل قسم اليمين الطبيّة: للعودة إلى لبنان

كشف نقيب أطباء لبنان في بيروت البروفسور يوسف بخاش أن "أكثر من ألفي طبيب انضموا الى النقابة خلال السنوات الثلاث الأخيرة رفدوا بدورهم القطاع الطبي وأغنوه بخبرات ودراسات حديثة، بما يشير إلى ان القطاع الطبي في لبنان استعاد عافيته كاملة بعد الإرباك الذي لحق به جراء موجات الهجرة المتلاحقة. وقال بخاش في كلمة ألقاها خلال حفل قسم اليمين الطبية لعدد من الأطباء الجدد في "بيت الطبيب" - فرن الشباك: إن كليات الطب في لبنان ساهمت إلى حد كبير في تعويض القطاع، غير ان التحاق عدد من الاطباء الجدد بالجامعات الاجنبية لمزيد من الدراسات والاختصاصات قد يشكل فراغًا في حال عدم عودتهم الى وطنهم وممارسة مهنتهم الإنسانية فيه. أضاف: لذلك أدعو كل راغب منكم في السفر لتحصيل العلم، للعودة إلى لبنان وعدم البقاء في الخارج، فللوطن الحق الكامل عليكم للاستفادة من اختصاصاتكم وخبراتكم، خصوصًا اليوم بعد ما حققته النقابة من مطالب أعادت الطبيب إلى ما كان عليه قبل الازمة، أكان من الناحية المادية أو المعنوية أو لجهة فرص العمل التي أصبحت متاحة في المستشفيات والمراكز الصحية والعيادات الطبية". وختم: نحن على أعتاب مرحلة جديدة من حسن إدارة البلاد والسير قدمًا نحو لبنان جديد نحلم به جميعاً. وهذا ما يتطلب منا الالتزام والمثابرة ولنتذكر دائمًا أن الأطباء هم حرّاس الصحة في الوطن، وأن صحة الوطن هي من صحة المواطن. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store