logo
مانشستر سيتي يستهدف عودة محرز

مانشستر سيتي يستهدف عودة محرز

متابعة - واع
كشفت تقارير صحفية أن إدارة مانشستر سيتي تستهدف عودة الجزائري رياض محرز، نجم الأهلي السعودي، للفريق من أجل المشاركة ضمن صفوفه في بطولة كأس العالم للأندية 2025، التي ستقام في اميركا الصيف المقبل.
ووفقاً لما ذكرته صحيفة"lagazettedufennec" ، فإنه "بعد قرابة عامين من مغادرته مانشستر سيتي، قد يعود رياض محرز إلى صفوف السيتي".
وأضافت: "وفقًا لمعلومات مؤكدة، فإن الدولي الجزائري في مفاوضات متقدمة مع النادي الإنكليزي، حيث تنحصر الفكرة في التوقيع معه بعقد قصير لمدة شهر، ليدعم صفوف الفريق خلال كأس العالم للأندية، حيث ستقام البطولة في الولايات المتحدة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لوكا مودريتش: من "أسوأ صفقة لريال مدريد" إلى "أسطورة النادي"
لوكا مودريتش: من "أسوأ صفقة لريال مدريد" إلى "أسطورة النادي"

شفق نيوز

timeمنذ 21 ساعات

  • شفق نيوز

لوكا مودريتش: من "أسوأ صفقة لريال مدريد" إلى "أسطورة النادي"

أعلن نادي ريال مدريد الإسباني، الخميس، في بيان رسمي، اتفاقه مع قائده لوكا مودريتش "على إنهاء مسيرته التي لا تنسى كلاعب في نادينا بنهاية بطولة كأس العالم للأندية التي سيشارك فيها فريقنا في الولايات المتحدة ابتداءً من 18 يونيو/حزيران". ويستهل ريال مدريد مشاركته في البطولة بمواجهة الهلال السعودي في 18 يونيو/حزيران المقبل. وعبّر النادي عن "مودّته وامتنانه العميق لأحد أكبر أساطير نادينا وكرة القدم العالمية". وأكد البيان أن النادي سيكرّم مودريتش في ملعب سانتياغو برنابيو يوم السبت، تزامناً مع المباراة الأخيرة للفريق في الدوري الإسباني، والتي تُعدّ أيضاً المباراة الختامية على ملعبه هذا الموسم. وفي تعليقه على الحدث، اعتبر خبير كرة القدم الإسبانية غييم بالاغي، في حديث إلى إذاعة "بي بي سي 5 لايف سبورت"، أن مودريتش سيكون مستاءً خلال حفلة وداعه، لأنه لم يكن يرغب في مغادرة ريال مدريد. وأضاف بالاغي: "لعب مودريتش في ريال مدريد 13 موسماً. انضم إلى الفريق وهو في السابعة والعشرين من عمره، ويغادره اليوم وهو على أعتاب الأربعين، بعد أن حقق خلال هذه السنوات كل تلك الألقاب". وتابع: "سيكون هناك شخص واحد مستاء في سانتياغو برنابيو في ذلك اليوم، هو لوكا مودريتش، الذي كان مستعداً لموسمٍ جديد، ولم يكن يرغب بالرحيل". رسالة مودريتش الأخيرة وكان مودريتش قد وقّع العام الماضي على تمديد عقده لموسمٍ إضافي، ينتهي بنهاية الموسم الحالي. وفي رسالة مطوّلة نشرها عبر إنستغرام، توجّه النجم الكرواتي إلى جماهير ريال مدريد قائلاً: "الوقت قد حان. الوقت الذي لم أكن أتمناه أبداً، لكن هذه هي كرة القدم، ولكل شيء في الحياة بداية ونهاية". واعتبر مودريتش أن انضمامه إلى ريال مدريد "غيّر حياته كلاعب كرة قدم وكشخص". وأضاف: "على مدار هذه السنوات، عشت لحظات لا تنسى، وعودةً بدت مستحيلة، ونهائياتٍ، واحتفالاتٍ، وليالٍ ساحرة في البرنابيو... لقد فزنا بكل شيء، وكنتُ سعيداً جداً. سعيداً جداً جداً". وتابع قائلاً إنه، وعلى الرغم من أنه لن يرتدي القميص الأبيض مجدداً على أرض الملعب بعد كأس العالم للأندية، "سأظل دائماً مشجعاً لريال مدريد". "أسوأ صفقة" أشار بالاغي إلى أنّ مودريتش، عند وصوله إلى ريال مدريد عام 2012 تحت قيادة البرتغالي جوزيه مورينيو، "لم يكن متحمساً جداً. ففي موسمه الأول مع الفريق، لم يكن مرتاحاً أبداً عندما طُلب منه الجلوس على مقاعد البدلاء". وفي أواخر ديسمبر/كانون الأول من العام نفسه، بعد أربعة أشهر فقط على انضمامه إلى النادي، صوّت له قرّاء مجلة "ماركا" الإسبانية المتخصّصة بكرة القدم على أنّه "أسوأ صفقة" في ذلك العام. وذهب البعض إلى حدّ اعتباره أسوأ صفقة في تاريخ ريال مدريد. لكن انطلاقاً من موسمه الثاني مع "الميرينغي"، بدأ نجم مودريتش يسطع بشكلٍ لافت تحت قيادة المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، الذي ستكون مباراة السبت أيضاً الأخيرة له مع ريال مدريد. وقد أصبح مودريتش لاعباً أساسياً في واحدة من أكثر الفترات تألقاً في تاريخ النادي، إلى جانب مجموعة من الأسماء التاريخية، من بينهم كريستيانو رونالدو، إيكر كاسياس، سيرخيو راموس، كريم بنزيمة، مارسيلو، بيبي، وتشابي ألونسو، الذي يُتوقع أن يتولى تدريب الفريق بعد رحيل أنشيلوتي. "اللاعب الأكثر تتويجاً بالألقاب" يغادر مودريتش مدريد بعد 13 عاماً و590 مباراة، سجل خلالها 43 هدفاً، وقدّم 95 تمريرة حاسمة. ويملك في رصيده 28 لقباً كبيراً، ما يجعله اللاعب الأكثر تتويجاً بالألقاب في تاريخ النادي الممتد على مدار 123 عاماً. ويُعدّ مودريتش أكبر لاعب مثّل ريال مدريد في الدوري الإسباني، وكذلك أكبر الهدّافين سناً في تاريخ الفريق، بعدما سجّل هدفاً في الفوز 2-1 على فالنسيا عن عمرٍ بلغ 39 عاماً و116 يوماً. خلال السنوات التي دافع فيها عن القميص الأبيض، أحرز دوري أبطال أوروبا ست مرات، وكأس العالم للأندية ست مرات أيضاً، وكأس السوبر الأوروبي والسوبر الإسباني خمس مرات، والدوري الإسباني أربع مرات، إلى جانب لقبين في كأس الملك. في عام 2018، قاد مودريتش ريال مدريد للفوز بدوري أبطال أوروبا على حساب ليفربول، قبل أن يقود منتخب بلاده كرواتيا إلى نهائي كأس العالم في روسيا أمام فرنسا. في العام نفسه، حصد النجم الكرواتي جائزة الكرة الذهبية، وجائزة فيفا لأفضل لاعب في العالم، وجائزة اليويفا لأفضل لاعب في أوروبا، ليصبح أول لاعب يفوز بالكرة الذهبية منذ عام 2007 خارج هيمنة كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي. في رسالة وداعه، قال رئيس ريال مدريد فلورنتينو بيريز: "سيبقى لوكا مودريتش خالداً في قلوب جميع المدريديستا كلاعبٍ فريدٍ ومثالي، لطالما مثّل قيم ريال مدريد". وأضاف: "لقد أسر مودريتش قلوب المدريديسمو وعشّاق الكرة حول العالم. سيبقى إرثه خالداً إلى الأبد". ولا يعتبر مودريتش "أسطورةً" في ريال مدريد فقط، بل أيضاً في منتخب بلاده كرواتيا. خاض مع كرواتيا 186 مباراة، وهو يحمل الرقم القياسي في عدد المباريات الدولية مع المنتخب الوطني. وقد فاز بالكرة الذهبية عن أدائه في مونديال روسيا عام 2018، كما نال الكرة البرونزية في مونديال قطر عام 2022. ماذا بعد ريال مدريد؟ حتى الآن، لم يعلن لوكا مودريتش عن نيّته اعتزال اللعب، سواء على مستوى الأندية أو المنتخبات. كما لم يكشف عن انضمامه لأي نادٍ جديد. لكن في أبريل/نيسان 2025، دخل أسطورة منتخب كرواتيا عالم الاستثمار، بعدما أصبح مستثمراً ومالكاً مشاركاً بحصة أقلية في نادي سوانسي سيتي، وهو نادٍ محترف في ويلز يشارك في دوري البطولة الإنجليزية. جاءت هذه الخطوة بعدما كانت مجموعة ملكية النادي، التي تتّخذ من الولايات المتحدة مقراً لها، قد استحوذت على ملعب الفريق في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وبدأت تبحث عن مستثمرٍ قادر على إحداث تأثير من خلال مكانته وشهرته العالمية. وقال مودريتش عند إعلان الصفقة: "إنها فرصة مثيرة. يتمتع سوانسي بهويةٍ قوية، وقاعدة جماهيرية هائلة، وطموحٍ للمنافسة على أعلى مستوى". وأضاف: "بعد اللعب في أعلى مستوى، أعتقد أنني قادر على تقديم خبرتي للنادي. هدفي هو دعم نمو النادي بشكلٍ إيجابي والمساهمة في بناء مستقبلٍ باهر". وتُعدّ هذه الخطوة الأولى لمودريتش في مجال ملكية أندية كرة القدم. من جهته، قال نادي سوانسي إنّ: "استثمار لوكا في النادي هو تأييد لطموحنا ورؤيتنا. سيلعب دوراً محورياً في مساعدتنا على جذب الاهتمام العالمي، والتقدّم داخل الملعب وخارجه". وأضاف الرئيس التنفيذي للنادي توم غورينج: "لا يوجد قدوةٌ أفضل للاعبينا، من الأكاديمية وحتى الفريق الأول، من لوكا مودريتش".

فيفا يفتح سوق انتقالات استثنائية استعدادًا لكأس العالم للأندية 2025 في أمريكا
فيفا يفتح سوق انتقالات استثنائية استعدادًا لكأس العالم للأندية 2025 في أمريكا

وكالة الصحافة المستقلة

timeمنذ 2 أيام

  • وكالة الصحافة المستقلة

فيفا يفتح سوق انتقالات استثنائية استعدادًا لكأس العالم للأندية 2025 في أمريكا

المستقلة/- في خطوة غير مسبوقة، كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' عن تفاصيل سوق انتقالات استثنائية ستُتاح للأندية المشاركة في النسخة الموسعة من بطولة كأس العالم للأندية 2025، والتي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية بمشاركة تاريخية من 32 فريقًا. بطولة بحلة جديدة.. واحتياجات استثنائية ستُقام البطولة خلال الفترة من 14 يونيو حتى 13 يوليو 2025، بمشاركة فرق من 20 اتحادًا وطنيًا مختلفًا. ونتيجة لاختلاف مواعيد المسابقات المحلية حول العالم، قرر 'فيفا' فتح فترة انتقالات خاصة من 1 إلى 10 يونيو 2025، تتيح للأندية تسجيل لاعبين جدد حصريًا للمشاركة في البطولة. هذا الإجراء يهدف إلى توفير المرونة للأندية في ضوء التباينات الكبيرة في توقيتات المواسم بين القارات، وضمان جاهزية جميع الفرق بأفضل تشكيلة ممكنة. مشاركة قياسية وموافقة جماعية الاتحادات الوطنية الـ20 التي سيتم تمثيلها في البطولة، ومن بينها الإمارات، والسعودية، ومصر، والمغرب، وإنجلترا، والبرازيل، وإسبانيا، والولايات المتحدة، وافقت جميعها على فتح نافذة تسجيل استثنائية للأندية المشاركة، وهو ما يُعدّ توافقًا دوليًا نادرًا في مثل هذه الأمور التنظيمية المعقدة. ومن المنتظر أن يكون الموعد النهائي لتقديم القوائم النهائية للاعبين هو 10 يونيو 2025، ما يمنح الأندية فرصة لحسم صفقاتها في وقت مناسب قبل انطلاق البطولة بأيام قليلة. مرونة داخل البطولة نفسها في خطوة أخرى نحو تعزيز التنافسية، قرر 'فيفا' السماح بتبديل وإضافة لاعبين خلال البطولة نفسها، ضمن فترة انتقال ثانية تمتد من 27 يونيو حتى 3 يوليو 2025، شريطة أن تكون ضمن فترة تسجيل 'عادية' وفق لوائح الاتحادات الوطنية. هذه الخطوة تتيح معالجة المواقف الاستثنائية، كإصابات أو انتهاء عقود، وتمكين الأندية من استبدال اللاعبين بشكل مرن دون الإضرار بسير البطولة. بطولة عالمية.. في قلب أمريكا البطولة ستشهد إقامة 63 مباراة في 11 مدينة أمريكية من بينها نيويورك، لوس أنجلوس، ميامي، واشنطن، وسياتل، ما يعزز من مكانة البطولة كحدث كروي ضخم قبيل كأس العالم 2026 التي ستُقام أيضًا في الولايات المتحدة بالشراكة مع كندا والمكسيك. خلاصة الإجراءات الاستثنائية التي أقرها 'فيفا' لبطولة كأس العالم للأندية 2025 تعكس طموحًا واضحًا لتحويل هذه النسخة إلى حدث عالمي لا يقل أهمية عن كأس العالم للمنتخبات. من خلال السماح بفترة انتقالات خاصة ومرونة في تسجيل اللاعبين، يسعى الاتحاد الدولي لضمان مشاركة أفضل النجوم، وتقديم نسخة تنافسية تُعزز من مكانة الأندية عالميًا، وتجذب جماهيرًا جديدة إلى ساحات الكرة العالمية.

غوارديولا سيقرر مستقبل غريليش
غوارديولا سيقرر مستقبل غريليش

الزمان

timeمنذ 4 أيام

  • الزمان

غوارديولا سيقرر مستقبل غريليش

لندن (أ ف ب) – يتخذ مدرب مانشستر سيتي الانكليزي لكرة القدم الإسباني بيب غوارديولا قرارا بشأن مستقبل الجناح الدولي جاك غريليش في نهاية الموسم الحالي. وفقد غريليش مكانته لدى غوارديولا منذ دوره المحوري في فوز سيتي بالثلاثية التاريخية (الدوري والكأس المحليان ودوري أبطال أوروبا) عام 2023. شارك اللاعب البالغ 29 عاما كأساسي في سبع مباريات فقط في الدوري هذا الموسم، وجلس على مقاعد البدلاء في هزيمة سيتي المفاجئة في نهائي مسابقة الكأس أمام كريستال بالاس 0-1 السبت. وأثار هذا التجاهل تكهنات بأن جناح منتخب إنكلترا قد يغادر ملعب الاتحاد خلال فترة الانتقالات الصيفية. صرّح غوارديولا أن مناقشات ستُجرى بين مدير كرة القدم المنتهية ولايته الاسباني تشيكي بيغيريستاين وخليفته البرتغالي هوغو فيانا وممثلي غريليش قبل اتخاذ قرار بشأن بقائه مع سيتي في الموسم المقبل. وقال مدرب برشلونة وبايرن ميونيخ الألماني السابق 'لم نتحدث، لم أتحدث معه'. وأضاف 'الناس لا يصدقوني، لكن هذه الأمور تخص الوكلاء والنادي وتشيكي، وفي هذه الحالة هوغو أيضا. كلاهما سيقرر'. وتابع 'ما سيحدث سيحدث، لكن عليه العودة ليبدأ اللعب لدقائق عدة مجددا'. وأقرّ غوارديولا أن نجم أستون فيلا السابق الذي يتبقى له عامان في عقده، لن يكون سعيدا بغيابه عن المباريات 'الأمر لا يقتصر على جاك فقط. لا يوجد لاعب واحد في غرفة ملابس الفريق، بل أعتقد في جميع غرف الملابس حول العالم، سيكون سعيدا عندما لا يلعب'. وأردف قائلا 'عندما يحقق الفريق الفوز باستمرار، عليهم أن يفهموا كيف تسير الأمور، لكنهم ليسوا سعداء. إنهم هنا للعب، وعندما لا يلعبون فهم لا يشعرون بالرضا. هذا هو الوضع الطبيعي في جميع الأندية'. ويحتل سيتي الذي خرج خالي الوفاض من دون ألقاب هذا الموسم وما زال في سباق التأهل إلى دوري الأبطال الموسم المقبل، المركز السادس في بريمير ليغ برصيد 65 نقطة متأخرا بفارق نقطة عن الثلاثي نيوكاسل وتشلسي وأستون فيلا في المراكز الثالث والرابع والخامس تواليا، وذلك قبل مباراتيه الاخيرتين أمام ضيفه بورنموث الثلاثاء ومضيفه فولهام بعد 5 أيام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store