logo
25 Jun 2025 15:30 PM دورية إسرائيليّة تجتاز الخط الأزرق.. وهذا ما فعلته!

25 Jun 2025 15:30 PM دورية إسرائيليّة تجتاز الخط الأزرق.. وهذا ما فعلته!

MTVمنذ 6 ساعات

أفادت "الوكالة الوطنية للاعلام" أن دورية تابعة للجيش الإسرائيلي مؤلفة من آليتين نوع "جيب" اجتازت الخط الأزرق لمسافة عشرات الأمتار، وتقدمت نحو محيط الشاحنة التي تعرضت لإطلاق نار ظهراً في حي طوفا – ميس الجبل.
وأقدمت القوات الإسرائيلية على إلقاء قنبلتين حارقتين داخل الشاحنة، ما تسبب باندلاع حريق امتدّ إلى أجزاء من أطرافها.
في المقابل، باشر الجيش اللبناني سلسلة اتصالات مع اللجنة الخماسية لتأمين تدخل فوري يسمح بالوصول إلى الشاحنة ونقلها من الموقع، فيما تستعد عناصر الدفاع المدني للمباشرة بعملية إخماد الحريق.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خداع الرئيس ترامب لايران واسرائيل معا وتحكم أميركي بدوائر النفوذ
خداع الرئيس ترامب لايران واسرائيل معا وتحكم أميركي بدوائر النفوذ

النشرة

timeمنذ 7 دقائق

  • النشرة

خداع الرئيس ترامب لايران واسرائيل معا وتحكم أميركي بدوائر النفوذ

نجح الرئيس الأميركي ​ دونالد ترامب ​ في وقف النار بين ​ اسرائيل ​ و​ ايران ​ بعد أن ختمت طهران الحرب بضربة عسكرية لقاعدة العديد في قطر استوعبتها واشنطن بديبلوماسية، وبعد ضربة عسكرية صاروخية ايرانية واسعة استهدفت أكثر من منطقة في اسرائيل سبقت وقف إطلاق النار تلبية لحسابات ايرانية تحت عنوان أن "الكلمة الأخيرة" في الحرب هي لها. لا شك أن الرابح الفعلي في هذه الحرب لا هي اسرائيل ولا ايران وإنما الولايات المتحدة الأميركية وحسابات رئيسها دونالد ترامب الذي كرّس نوعا من "التوازن النسبي" بين اسرائيل وايران دفعهما إلى "تنازلات مقبولة". فلا اسرائيل أنجزت "تغيير خريطة ​ الشرق الأوسط ​" وتمكنت أن تهيمن على دول محيطة لأربعماية مليون مسلم. ولا ايران احتفظت بـ"الهلال الشيعي" بعد سقوط سوريا وإنهاك "الأذرع الايرانية" في الخارج. أما كلام رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو عن أن اسرائيل تحوّلت إلى "دولة عظمى" بفعل هذه الحرب فهو "مبالغة عظمى". فإذا كانت المعارضة الاسرائيلية قد ساندته بقوة خلال هذه الحرب فإنها الآن ستعود إلى طرح الأسئلة الصعبة عليه من حيث الإنجازات التي حققها ومن حيث كون ايران تحتفظ بالأسلحة البالستية وبكونها ستمضي في تخصيب اليورانيوم وفي حقها بامتلاك المعرفة النووية للاستخدام السلمي لها. وبالتأكيد تخرج ايران أكثر تماسكا من هذه الحرب خصوصا بعد اكتشافها للخلل الناجم عن الإختراق الاسرائيلي لها في عدد كبير من العملاء بأدوار عسكرية وصلت إلى بناء قواعد تجسسية ومحطات لإطلاق طائرات مسيّرة استهدفت علماء نوويين وقواعد لإطلاق الصواريخ. وقد تبيّن خلال الحرب أن هناك تقاسما وظيفيا بين الإتجاهين الإصلاحي والمحافظ بحيث أن الشأن السياسي تًركت المهام فيه للإصلاحيين ولرئيس الجمهورية مسعود بزشكيان ولوزير خارجيته عباس عراقجي فيما الشأن العسكري تولاه الحرس الثوري. أما "القرارات النهائية" فكانت للمرجع الأعلى الإمام خامنئي. الواضح في هذه الحرب أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب نجح في خداع كل من ايران واسرائيل على السواء. فهو ورّط نتنياهو في الحرب تحت عنوان "الحؤول دون التخصيب النووي وامتلاك ايران لقنبلة نووية" وخداع ايران في "وقف التفاوض" بعد أن كان الطرفان الأميركي والايراني قد توصّلا في عمان إلى "ورقة تفاهم" تسبق لقاء يوم الأحد المحدد للتوقيع النهائي وحيث كانت اسرائيل قد شنّت حربها على ايران بعد "تفاهم" عليها بين نتنياهو وترامب. والسؤال إلى ماذا كان يرمي الرئيس الأميركي دونالد ترامب من كل ذلك؟ في العمق لا يوافق الرئيس الأميركي على دور لليمين الديني اليهودي برئاسة نتنياهو في الاقليم والمنطقة يرمي إلى التوسّع الجغرافي والهيمنة السياسية. فهو يريد أن تكون الولايات المتحدة الأميركية "الفاعل الرئيسي" وأن تلبّي الدولة العبرية ما ترمي إليه ال​ سياسة ​ الأميركية من ضمن رؤية أميركية تًوزع الأدوار لدول المنطقة بما فيها ايران. فقد اكتشفت الإدارة الأميركية أن مطالب اسرائيل وايران كبيرة في "مجال النفوذ". من هنا شجّعت على الحرب بين الاثنتين كسرا لهذا النفوذ وحتى تكون واشنطن متحكّمة بالنتائج و"صفقات" ما يحسب له ترامب البراغماتي ورجل المفاجآت. وفي نهاية الأمر لا ربح فعلي لاسرائيل ولا خسارة لايران ولا العكس. وإنما دمارفي الدولتين وتراجع في دوائر النفوذ. وتداعيات مرتقبة في أكثر من مكان في المنطقة ومزيد من التحكّم الأميركي. والمهم أن ​ لبنان ​ في ظل السياسات العقلانية للرئيس العماد جوزاف عون نجح في ترجيح الولاء للدولة على الولاءات الطائفية ما يعطي لبنان ''أوراقا إضافية'' في التفاوض خصوصا وأن المنحى العام الأميركي هو توفير الإستقرار في ''الدائرة الأوسطية'' ولبنان أساسي في هذا الإستقرار.

بينهم نجل ميدو.. كواليس اصطحاب 3 قُصّر إلى قسم الشرطة بسبب المرسيدس
بينهم نجل ميدو.. كواليس اصطحاب 3 قُصّر إلى قسم الشرطة بسبب المرسيدس

صدى البلد

timeمنذ 8 دقائق

  • صدى البلد

بينهم نجل ميدو.. كواليس اصطحاب 3 قُصّر إلى قسم الشرطة بسبب المرسيدس

كواليس وتفاصيل مثيرة عن واقعة ضبط نجل أحمد حسام ميدو، مع 2 من أصدقائه، داخل سيارة مرسيدس على أحد الطرق؛ لقيادة أحدهم سيارة مرسيدس دون رخصة. القصة الكاملة لضبط 3 قُصَّر بينهم نجل أحمد حسام ميدو الواقعة بدأت حينما خرج الأصدقاء الثلاثة، نجل أحمد حسام ميدو وفتاة بالغة من العمر 15 عاما، وشاب آخر بالغ من العمر 15 عاما، بـ سيارة مرسيدس، سويَّا، قادها أحدهم على أحدى الطرق. أحد أكمنة الشرطة على الطريق كان متوفقا لرصد المخالفين وقائدي السيارات المخالفة، واشتبه في السيارة؛ كون سائقها صغيرا في السن، فتم استيقاف الثلاثة داخل الكمين. وبعد أن استوقف ضباط الكمين، السيارة، تبين أنها مرسيدس، وبفحص من بداخلها؛ تبين أنهم شابين وفتاة، جميعهم قُصَّر تحت السن. وأفاد فحص من بالسيارة أن قائدها لا يحمل رخصة قيادة، وهو تحت السن أيضا، فتم اصطحابهم إلى قسم الشرطة. وداخل قسم الشرطة تم تحرير مذكرة لقائد السيارة بـ"قيادة مركبة دون تراخيص"، ثم تم تسليم الثلاثة إلى ذويهم، والذي كان من بينهم 'أحمد حسام ميدو' الذي حضر وتسلم نجله. وحررت أجهزة الأمن المحضر اللازم، واتخذت الإجراءات القانونية اللازمة. فيما تم حجز السيارة، وإخطار النيابة العامة؛ لمباشرة التحقيقات.

هواجس جدّية من إهمال أذرع إيران
هواجس جدّية من إهمال أذرع إيران

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 10 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

هواجس جدّية من إهمال أذرع إيران

خلال جولات التفاوض التي كانت قائمة بين الولايات المتحدة وإيران قبل الحرب التي بدأتها إسرائيل على هذه الأخيرة، كان زوار العاصمة الأميركية من نواب وشخصيات لبنانية ينقلون عن المسؤولين الأميركيين أن موضوع التفاوض يقتصر بين الجانبين على الملف النووي ولا شيء آخر سواه. وكان هذا الأمر مدعاة لرهانات داخلية على قاعدة وجوب انتظار هذه المفاوضات وما ستؤدّي إليه وإن كان إنجاز أي اتفاق على الملف النووي سيترك إيران حرة ومرتاحة في الملفات الأخرى شأنها في ذلك ما حصل في الاتفاق حول ملفها النووي في 2015. العوامل الجديدة التي دخلت على الخط أخيراً تتعلق بالحرب ونتائجها على ضوء إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب اتفاقاً لوقف النار يظهر لبنان السياسي طموحاً لاستطلاع البنود التي رافقته وهل ثمة بنود قد يكون أهمها الإبقاء على النظام وعدم التطلع إلى المسّ به بعد تهديده من إسرائيل وحتى من ترامب نفسه. لم يأت الأميركيون في أيّ لحظة من هذه الحرب على ذكر أذرع إيران في المنطقة فيما المؤشر الوحيد لذلك برز حين التقى وزراء خارجية بريطانيا وألمانيا وفرنسا نظيرهم الإيراني في جنيف قبل يومين من الهجوم الأميركي على المنشآت النووية الإيرانية. في حيثيات الاجتماع وفق ما أعلن الأوروبيون وجود ثلاثة ملفات أساسية على الطاولة إلى جانب ملفات ثانوية ولكن مهمة لهذه الدول الأوروبية تتعلق بالمعتقلين الأوروبيين لدى طهران وأمور مماثلة. فأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن مبادرة أوروبية مشتركة، قائلاً إن فرنسا وألمانيا وبريطانيا "ستقدّم عرضاً تفاوضياً كاملاً لإيران"، لكنه ربط أي تقدم بملفات أخرى تتجاوز البرنامج النووي داعياً إلى تضمين "مسألة تمويل إيران لحلفائها في الشرق الأوسط" في المفاوضات. ولكن هذه المفاوضات فشلت لمصلحة الهجوم الأميركي على المنشآت الإيرانية ومنها إلى إعلان وقف للنار بعيداً من الأوروبيين. ثمة قلق لا تخفيه أوساط عدة كان قائماً قبل الحرب وازداد حدّةً بعدها من اتفاق أميركي مع إيران يهمل موضوع اذرعها في المنطقة في ضوء المراعاة الشديدة التي أظهرها الرئيس الأميركي حيال إيران بعد وقف النار. يبرز أمران في هذا الإطار لا يمكن تجاهلهما: الأول أن مراقبة أداء "حزب الله" في الحرب الأخيرة على إيران والتزامه الابتعاد عن مساندتها عُزي إلى حدّ كبير إلى مدى الضعف الذي أصابه على رغم التلويح من إيران بأنه لا يزال ورقة يمكن أن تحرّكها متى شعر النظام بالخطر الشديد. وحتى إن إسرائيل نفسها استندت إلى منطق إضعافها الحزب ما شلّ قدراته عن مواجهتها من دون أن تقصّر في استمرار توجيه ضربات استهدفت عناصر له في الجنوب تزامناً مع الحرب على إيران. الخلاصات عن مدى ضعف الحزب يعتقد البعض أنها لا تجعل منه ملفاً يوضع على طاولة المفاوضات مع إيران. فمن جهة هناك اتفاق لوقف النار بين لبنان وإسرائيل والتزام مندرجات القرار الدولي 1701 وسائر القرارات التي تفضي إلى نزع سلاح الحزب. وهذا ملفّ لا يزال يسعى الأميركيون لدى السلطات في لبنان من أجل تنفيذه على قاعدة هذا الالتزام وبمعزل عن أي ملف تفاوضي ثنائي بين الولايات المتحدة وإيران ويظهرون استعداداً لوساطة بين لبنان وإسرائيل تنطلق من تنفيذ لبنان هذا البند. والأمر الآخر أن واشنطن لا تزال تترك لإسرائيل هامش الضغط على الدولة اللبنانية في هذا الإطار. مثار القلق في ظل هذه المعطيات أن أيّ اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران يمكن أن يترك موضوع أذرع إيران خارجه ما يحتمل أن يترك لبنان يتخبّط في معالجة هذا الملف وحده مراوحاً بين رغبته في حلّ هذا الموضوع بالتفاهم وعجزه عن ذلك وبين ضغوط خارجية لا تتحمّس للانخراط في الاستثمار فيه من دون إيجاد حلول لهذا الملف. فبين الهاجس الأميركي بتأمين متطلبات الأمن والاستقرار لإسرائيل، التي يمكن تأمينها عبر الاتفاق الأميركي الإيراني المرتقب على خلفية وعود ترامب لإيران بالسلام والازدهار، وضمان مقاربة مختلفة من النظام الجديد في سوريا إزاء إسرائيل وعودة سوريا إلى علاقات وثيقة مع الدول العربية بعيداً من إيران، قد لا يجد لبنان الاهتمام والدعم اللذين يحتاج إليهما لإنهاء ملفاته العالقة. ويقول ديبلوماسيون في هذا الاطار إن مورغان أورتاغوس زارت لبنان مرتين وزارها أخيراً السفير الأميركي توم براك في مهمة استكمالية لما كانت تقوم به أورتاغوس، وبقيت المواقف اللبنانية على حالها من دون أي تغيير فيما ثمة رؤية سلبية إزاء ربط تنفيذ نزع السلاح أو معالجته بالاشتراطات نفسها التي يتبنّاها "حزب الله". فمع أن لبنان يتمسّك ويجب أن يتمسّك بضرورة تنفيذ إسرائيل التزاماتها في ما يتعلق باتفاق وقف النار وتنفيذ القرار 1701، فإن المقاربة الرسمية التي تبقى انتقادات داخلية حول التأخير في موضوع سلاح الحزب تجد صداها في الخارج والبعض الكثير منها يعبّر عن هذا الخارج أيضاً. هناك عوامل أخرى مؤثرة في هذا السياق، ولكن الخشية الكبرى تبقى في التفاهمات الأميركية في أيّ اتجاه غالباً وانعكاسها على لبنان. روزانا بو منصف -النهار انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store