
عناوين وأسرار الصحف اللبنانية يوم الثلاثاء 20-5-2025
أبرز عناوين وأسرار الصحف اللبنانية الصادرة في بيروت صباح يوم الثلاثاء 20-5-2025.
عناوين الصحف:
الأخبار:
مفاوضات «اللاأفق» في الدوحة: 'إسرائيل' تريد تأبيد الحرب تخبُّط أميركي حيال إيران: المفاوضات ليست صفرية «بروفا» للانتخابات النيابية: 80/80 بلدية للثّنائي في بعلبك – الهرمل بيروت: الأحزاب خسرت المزاج السنّي!
البناء:
بداية فاشلة لجيش الاحتلال للعملية البرية في غزة ومحادثة ناجحة لترامب وبوتين عون يحصل على دعم السيسي لأولوية التزام الاحتلال اليمن يُدخل حيفا هدفا موجة المجتمع المدني تنحسر وتتفكك وتبشّر بأن التغيير ينتظر نيابياً نواب التغيير
اللواء:
إرتياح وطني لنجاح المناصفة في بيروت.. والجنوب بين محدلة التزكية ومعارك صيدا وجزين عون يعود بتفعيل اللجنة الوزارية مع مصر والضغط على إسرائيل.. وشبهة أبراهام في حقيبة أورتاغوس
الديار
خرق الجمل «يهز» مُناصفة بيروت رسائل سياسيّة من البقاع «الثنائي» «والقوات» أكبر الرابحين… والمجتمع المدني أول الخاسرين القاهرة القلقة من التطوّرات الإقليميّة تدعم «حكمة» الرئيس عون
أسرار الصحف:
البناء
توقفت مصادر سياسية وأمنية أمام نتائج انتخابات بلديتين بصورة رئيسية لقراءة نتائج الحرب الإسرائيلية وهي بلدية بيروت وبلدية بعلبك. وقالت المصادر السياسية إن حجم الوزن الشعبي للمقاومة تعاظم قياساً بالانتخابات البلدية الأخيرة بينما قالت المصادر الأمنية إن الماكينات الانتخابية أظهرت دقة في الحسابات والقدرة على الإدارة والتحشيد وإنجاز التحالفات السياسيّة والعائلية بطريقة ضمنت تثبيت معادلة قوامها أن انتخابات بيروت اعتمدت على المقاومة لضمان المناصفة بما في ذلك ضمان تمثيل خصوم المقاومة وأن المقاومة أثبتت عبر بلدية بعلبك أنها لا تزال جسر التفاهم المذهبيّ رغم كل محاولات التحريض والتفرقة.
شكّلت التعليقات الصادرة عن جنرالات الحروب الإسرائيلية السابقين على اليوم الأول من الحملة البرية على غزة مركز اهتمام المتابعات داخل كيان الاحتلال وخارجه حيث تكرّر مصطلح الغرق في مستنقع غزة في توصيف الخطة التي تنفذها حكومة بنيامين نتنياهو والخشية من نتائجها على جيش الاحتلال ومستقبل الكيان وأبدت التعليقات الخشية من نهاية مأساوية للأسرى.
النهار
لوحظ أن عدة بلديات جديدة، بدأت تأخذ قرارات بوقف ترخيص إقامة شاليهات على مجريات الأنهار والأحراج، والتي كانت تأخذ طابع المحسوبية والاستفادة غير المشروعة، وحيث تكاثرت في المراحل السابقة.
أشاد المعنيون بالاستحقاق البلدي بحسن التنظيم الذي شهدته سرايا زحلة إذ لم يتأخر توزيع صناديق أو بطاقات خاصة بالمندوبين بخلاف ما حصل في محافظات أخرى.
يقول قيادي في 'التيار الوطني الحر' رداً على سؤال عن ترشح رئيس التيار جبران باسيل للانتخابات النيابية المقبلة من عدمه، أن الأخير قد يصدر قراراً بعدم جواز الترشح لأكثر من مرتين متتاليتين وبعدم الجمع بين الوزارة والنيابة لضخ دم جديد.
تستمر الحملة على رئاسة الجمهورية من غرف سوداء عبر نشر صور وتعليقات لا تعبر عن الواقع والحقيقة.
يشكو مسافرون في مطار بيروت من التشدد حيالهم إذا كانوا قادمين من دول محدّدة إذ تتأخر حقائبهم في التفتيش من دون مبرر منطقي إلا إذا كانت الحقائب تفتش يدوياً.
الجمهورية
أعرب ديبلوماسي عربي بارز عن دهشته للتحالفات الانتخابية المتنوّعة، ووصفها بأنّها 'عجيبة غريبة وتحتاج إلى منجّم مغربي'.
وصل أجر المندوب في الانتخابات البلدية في مدينة كبرى، لدى أحد الطامحين لمنصب حكومي إلى 500 دولار أميركي.
أبدى نائب بيروتي استياءه لعدم إعطائه حصة في لائحة البلدية، معتبراً أنّ رسوب حلفائه أمر طبيعي وأعاد الكل إلى 'حجمه'.
اللواء
انتظر فريق انتخابي وازن إلى بعيد منتصف النهار الانتخابي البيروتي للإقبال الكثيف على الصناديق المخصَّصة له..
لم توفر لجنة مراقبة وقف النار ضمانات بعدم تعرُّض الناخبين في القرى الملاصقة لقرى الحافة لاستهدافات، سواءٌ في المراكز القريبة أو البعيدة..
أثارت مذكرة إدارية بتطويل الدوام إلى ما يشبه الخضّة بوزارة سيادية، نظراً لما يترتب على ذلك من صعوبات ومعاناة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
هذا الفيديو لحديث الرئيس المصري عن تكلفة إعمار سوريا قديم FactCheck#
نشرت حسابات على موقع التواصل الاجتماعي الأشهر في مصر (فايسبوك) فيديو بمزاعم أنه لتصريحات أدلى بها أخيرا عن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بشأن تكلفة إعمار سوريا. الا ان هذا الزعم مضلل تماما. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم فقد تداولت حسابات على فايسبوك فيديو يظهر فيه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قائلا (من دون تدخل): "سوريا تحتاج إلى ما بين 300 مليار إلى تريليون دولار لإعادة بنائها... لا توجد أي دولة أو مجموعة دول يمكن أن تدفع هذه المبالغ على الفور". وتابع: "محدش هيديك 300 مليار تصلح بلدك بعد ما خربتها، مش انت اللي كسرتها؟ مش انت اللي خربتها؟ أصلحهالك انا ليه". ولكن البحث العكسي عن الفيديو قاد، بعد تفكيكه لصور عدة، إلى أن له قديم، اذ يعود الى عام 2018، وبالتالي لا علاقة بالأحداث الراهنة في سوريا. وقد جاءت تصريحات السيسي تلك في 4 تشرين الثاني (نوفمبر) 2018، خلال مشاركته في جلسة "ما بعد الحروب والنزاعات: آليات بناء المجتمعات والدول"، ضمن فعاليات منتدى شباب العالم. ويمكن مشاهدة المقطع من الدقيقة 1:10:38 الى الدقيقة 1:11:34 في الفيديو أدناه. وقال فيها السيسي عن سوريا، وفقا لتقارير: "أوضحت أنها تحتاج الى ما بين 300 مليار دولار إلى تريليون دولار لإعادة إعمارها". لقطة من الفيديو المنشور في قناة أخبار ماسبيرو في يوتيوب، في 5 ت2 2018 واستبعد السيسي مساعدة أي دولة في العالم لسوريا بهذا المبلغ، لافتا إلى أن الدول تتصارع على 10 مليارات دولار. وتابع: "الصراع اليوم في العالم على النفوذ والأموال والمصالح"، بحسب ما نشرته جريدة الشروق المصرية (مستقلة). سوريا الشرع... جدال متجدد وتصاعد الجدل مجددا، بعدما كشف السفير الأميركي السابق لدى سوريا روبرت فورد أن جهّات دولية اختارت "هيئة تحرير الشام"، بقيادة أحمد الشرع المعروف سابقاً بـ"الجولاني"، كبديل سياسي في سوريا، بعد فشل المفاوضات مع نظام بشار الأسد. وقال خلال محاضرة دعا إليها مجلس العلاقات الخارجية في مدينة بالتيمور في ولاية ميريلاند الأميركية في 5 أيار (مايو)، إن "الهيئة خضعت لتدريبات مكثّفة على يد خبراء وسفراء وضباط استخبارات بريطانيين وأميركيين". Robert Ford, the former ambassador to Syria, revealed during an international lecture at the invitation of the Council on Foreign Relations in Baltimore on May 5, 2025, that he was part of a team selected by the Metropolitan Non-Governmental Organization to explain the… — Zack (@zackmousou) May 19, 2025 وذكر أنّه التقى الشرع مرتين لتدريبه على هذه المهمة عامي 2023 و2024 (قبل أشهر من دخوله دمشق). وفي المرة الثالثة، في كانون الثاني (يناير) 2025، التقاه لمدة 10 أيام في القصر الرئاسي. وأوضح أن "التدريبات شملت جوانب سياسية واستراتيجية، وجرى تنفيذها عبر سلسلة لقاءات في محافظة إدلب"، من دون تحديد تواريخ محدّدة. ولفت إلى أن "اختيار هيئة تحرير الشام يرجع إلى كونها الأكثر تنظيماً بين فصائل المعارضة". الخلاصة: الفيديو المتداول للرئيس السيسي قديم اذ يعود إلى عام 2018. ولم يتحدث أخيراً عن إعادة إعمار سوريا.


ليبانون ديبايت
منذ 2 ساعات
- ليبانون ديبايت
"وصمة عار"... ترامب: حرب أوكرانيا كان يجب أن تظل شأناً أوروبياً
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مساء أمس الاثنين، أن الولايات المتحدة لا ينبغي أن تتدخل في الصراع الأوكراني، معتبرًا أن النزاع كان يجب أن يظل "قضية" تخص أوروبا وحدها. وفي تصريحات أدلى بها للصحافيين في البيت الأبيض، أضاف ترامب: "أعتقد أن شيئًا ما سيحدث، وإذا لم يحدث، فسأتنحى جانبًا وسيستمرون هم. هذه القضية هي قضية أوروبية، ويجب أن تظل أوروبية. لكننا (تدخلنا) لأن الإدارة الأميركية السابقة اعتقدت أنه من الضروري التدخل، وكان انخراطنا أكبر من أوروبا نفسها، سواء من حيث المال أو كل ما قدمناه". وتابع ترامب قائلاً: "لقد خصصنا مبالغ ضخمة، أعتقد أنها قياسية لدولة أجنبية. لم نشهد مثل هذا الإنفاق من قبل: أسلحة وأموال. أما أوروبا، فقد قدمت كثيرًا، لكنها لم تقترب مما قدمناه. ربما خصصنا ثلاثة أضعاف ما قدمته أوروبا. وهذا أمرٌ مخزٍ بكل بساطة، وهذه القصة برمتها وصمة عار". وأشار ترامب إلى أن الولايات المتحدة التزمت بتخصيص أكثر من 180 مليار دولار لأوكرانيا منذ اندلاع الحرب بين روسيا وأوكرانيا في عام 2022. وفي سياق آخر، أكد ترامب عدم وجود عسكريين أميركيين على الأرض في أوكرانيا، مشيرًا إلى أن هذا الأمر لم يحدث في الماضي ولن يحدث في المستقبل. وقال: "ليس لدينا جنود على الأرض هناك، ولا يمكن أن يكون لدينا قوات على الأرض، لكن لدينا نصيب كبير في الصراع. والمبلغ المالي الذي استثمرناه كان جنونيًا، إنه رقم قياسي". من جهة أخرى، كشف ترامب عن إجراءه اتصالًا هاتفيًا مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لبحث إمكانية حل الصراع في أوكرانيا. ووصف الرئيس الأميركي نظيره الروسي بـ "الرجل اللطيف"، قائلًا في حفل عشاء لمجلس أمناء مركز "جون كينيدي للفنون المسرحية": "أجريت محادثة قصيرة مع رجل لطيف يُدعى بوتين. أجرينا محادثة جيدة وأحرزنا تقدماً". بدوره، وصف بوتين المحادثة بأنها "ذات معنى وصريحة ومفيدة للغاية"، مشيرًا إلى أنها استمرت لأكثر من ساعتين. وأعرب عن امتنانه لترامب لمساهمته في استئناف المفاوضات المباشرة بين روسيا وأوكرانيا.


ليبانون ديبايت
منذ 2 ساعات
- ليبانون ديبايت
تفادياً لمصير "حزب الله"... الحوثيون يعيدون هيكلة "الاتصالات الجهادية"
كشفت وثائق مسربة ومصادر أمنية عن جهود مكثفة من قبل جماعة الحوثيين لتحديث وتطوير بنيتها التحتية للاتصالات العسكرية والأمنية، من خلال استيراد معدات متطورة من الصين وروسيا ودول أخرى، في خطوة تهدف إلى تقليل الاعتماد على التكنولوجيا الإيرانية التي كانت تستخدمها الجماعة منذ سنوات. وأوضحت المصادر أن هذه الجهود تأتي في إطار سعي الحوثيين لتفادي الاختراقات الأمنية التي طالت حلفاءها في "محور المقاومة"، بما في ذلك "حزب الله"، وتحسين قدراتهم الأمنية والعسكرية. ووفقًا لتقرير نشرته منصة "ديفانس لاين" المتخصصة في الشؤون الأمنية والعسكرية، فإن الجماعة الحوثية طلبت استيراد أجهزة "تفريغ بيانات" من الصين بقيمة تزيد عن 60 ألف دولار لصالح جهاز "الأمن الوقائي الجهادي"، الذي يشرف عليه القيادي أحسن عبدالله الحمران، المقرب من زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي. وتشير التقارير إلى أن جماعة الحوثيين تتلقى شحنات من المعدات المتطورة عبر موانئ الحديدة ومطار صنعاء، بالإضافة إلى عمليات تهريب معقدة عبر الحدود مع سلطنة عمان، بدعم تقني من الصين وروسيا. وتستمر الجماعة في توسيع عملياتها العسكرية ضد الملاحة الدولية في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن، بالإضافة إلى إطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة باتجاه إسرائيل. من جانب آخر، تواصل جماعة الحوثيين تحديث شبكتها الاتصالاتية العسكرية عبر ما يعرف بـ"الاتصالات الجهادية"، التي تشكل إحدى الركائز الرئيسية لسيطرتها على الدولة. وقد أسندت الجماعة ملف الاتصالات العسكرية إلى محمد حسين بدر الدين الحوثي، نجل مؤسس الجماعة، الذي يشغل مناصب متعددة داخل وزارة الدفاع التابعة للجماعة. كما يبرز اسم القيادي عبد الخالق حطبة، الذي تلقى تدريبًا في إيران، ويشغل منصب نائب مدير الاتصالات العسكرية، إضافة إلى القيادي أحمد الشامي، الذي يُعتبر عنصرًا فاعلًا في القطاع التقني. وتعرضت بنية الاتصالات الحوثية لعدة ضربات خلال الهجمات الأميركية الأخيرة التي دمرت شبكات بث وتشويش ورادارات، ما أثر على قدرة الجماعة في التنسيق والقيادة الميدانية. وبحسب الخبراء، فإن اتصالات الحوثيين أصبحت مكشوفة أمام الأقمار الاصطناعية وطائرات الاستطلاع الحديثة، وسط مراقبة استخباراتية مكثفة من أجهزة أميركية وإسرائيلية وبريطانية. كما تزداد التوقعات حول اختراق الجماعة من الداخل، مع احتمال حدوث عمليات تصفية داخلية في صفوفها نتيجة لتغلغل الاستخبارات المعادية.