
جهاز ملاحة «ذكي» للمكفوفين بدون إنترنت
طوَّر فريق في جامعة «نوفوسيبيرسك» الروسية التقنية الحكومية، نظام ملاحة مزود بالذكاء الاصطناعي، لمساعدة المكفوفين وضعاف البصر على السير والتعرف إلى العوائق ونقل موقع «روسيا اليوم»، عن دائرة العلاقات العامة في الجامعة قولها: إن النظام يتميز عن نظرائه بقدرته على العمل من دون اتصال بالإنترنت ولا يتطلب سوى هاتف ذكي.
وأوضح إيغور أفدييف أحد مطوري المشروع، أن المستخدم يشغل الكاميرا ويثبت الهاتف على الصدر، وبعدها تبدأ شبكة عصبية مدربة خصيصاً لذلك في العمل، حيث يتعرف الذكاء الاصطناعي إلى البيئة المحيطة والمسافة وإلى الحواجز التي قد تكون خطرة استناداً إلى تدفق الفيديو ويقوم بإبلاغ المستخدم صوتياً.
واستخدم المطورون نموذجاً من الشبكة العصبية تم تدريبه على بيانات موسومة يدوياً للتعرف إلى الحواجز. ويتميز الذكاء الاصطناعي بقدرته على تحذير المستخدم من وجود حواجز على مسافة خمسة أمتار لتجنب إرباكه، كما يستطيع الاستجابة للعوائق المفاجئة مثل سيارات أو أبواب مغلقة، حيث يعالج التطبيق الإطارات في 300 مللي ثانية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 10 ساعات
- البيان
اكتشاف مذهل.. كنز أثري عمره 3000 عام يحتوي على مادة من خارج الأرض
يكشف كنزٌ مخفيٌّ في إسبانيا عن سرٍّ قديمٍ قد يُغيّر كلَّ ما نعرفه عن علم المعادن القديم. تُشكِّل قطعتان أثريتان مُدهشتان مصنوعتان من حديد النيازك تحدِّياً لفهمنا لتكنولوجيا ما قبل العصر الحديدي. في كل يوم تفصح لنا الأرض عن بعض أسرارها، تبهرنا فيه بحياة السابقين التي لا نعرف عنها سوى القليل، ما يجعل العقل يحار هل هؤلاء السابقون كانوا بالفعل أكثر منا تقدماً، أم ما وصلت إليه البشرية الآن هو قمة ما وصل إليه الإنسان من تطور؟. أخرجت الأرض لنا كنزاً من العصر البرونزي، قد يُغيّر فهمنا لفنون تشكيل المعادن القديمة، وهو كنز فيلينا، والذي يحوي عدداً من التحف الذهبية التي عُثر عليه قبل أكثر من 60 عامًا في أليكانتي بإسبانيا، وفي هذا المكان وُجد جسمان أروع بكثير من نظيريهما المذهبين، وقد اكتشف الباحثون أن هذين الجسمين الحديديين، اللذين يبدوان عاديين، مصنوعان من شيءٍ خارق: حديدٌ من النيازك، وهي مادةٌ وصلت إلى الأرض من خارج كوكبنا وفق موقع ديلي جالاكسي. اكتُشف كنز فيلينا عام 1963 في منطقة إسبانية تُعدّ اليوم جزءًا من أليكانتي، وسرعان ما ساهم اكتشاف 66 قطعة، معظمها من الذهب، في ترسيخ هذا المكان كأحد أهم الاكتشافات في عصور ما قبل التاريخ الأيبيرية، لكن ضمن هذا الكنز كان هناك قطعتان حديديتان حيّرتا علماء الآثار من بين هذه الكنوز البراقة. أحد هاتين القطعتين سوار صدئ، والآخر نصف كرة صغير مجوف يُعتقد أنه جزء من مقبض صولجان أو سيف، للوهلة الأولى، بدت هذه القطع في غير محلها، ويوحي مظهرها بأنها مصنوعة من الحديد، وهي مادة لم تكن شائعة الاستخدام في الفترة التي صُنعت فيها القطع الأخرى، وما يجعل هذه القطع مميزةً للغاية ليس عمرها فحسب، بل تركيبها أيضًا، فبعد دراسة القطع الأثرية، وجد فريق من الباحثين بقيادة سلفادور روفيرا-لورينز ، رئيس قسم الترميم المتقاعد في المتحف الأثري الوطني الإسباني، أن هذه القطع مصنوعة من نوع نادر من الحديد - نوع يسقط من السماء. تُعرف هذه المادة باسم الحديد النيزكي، وهي غنية بالنيكل، وهي سمة رئيسية تميزها عن الحديد المستخرج من قشرة الأرض، ومن خلال مطياف الكتلة، أكد الباحثون أن كلاً من السوار ونصف الكرة الأرضية يحتويان على نسبة عالية من النيكل، مما يربطهما بالنيازك. يتحدى هذا الاكتشاف التسلسل الزمني التقليدي لعلم المعادن الأيبيرية، مما يشير إلى أن هؤلاء القدماء كانوا على دراية بتقنيات تشكيل الحديد المتقدمة قبل بداية العصر الحديدي بوقت طويل، في أيبيريا، حيث لم يكن بدأ الاستخدام الواسع للحديد الأرضي إلا حوالي عام 850 قبل الميلاد، وهذه القطع تعود إلى فترة تتراوح بين 1400 و1200 قبل الميلاد، مما يجعل صنعها يسبق العصر الحديدي بكثير. رؤى جديدة في علم المعادن القديم لا تفتح المادة غير العادية للأجسام نافذة على التكنولوجيا المتقدمة في ذلك الوقت فحسب، بل تشير أيضًا إلى أن حديد النيازك ربما كان ذا قيمة عالية، حيث استخدمت الثقافات القديمة، مثل حضارة الفرعون المصري توت عنخ آمون، الحديد النيزكي في مصنوعاتها الأثرية، ومن المرجح أن الأيبيريين اعتبروا هذه المادة ذات الأصل السماوي مادةً مميزة، وربما منحوها أهمية روحية أو رمزية. يُعد اكتشاف هذه الأجسام الحديدية النيزكية في كنز فيلينا أول دليل على استخدام هذه المواد في شبه الجزيرة الأيبيرية، وهذه النتائج نُشرت في مجلة "أعمال ما قبل التاريخ"، وهي مجلة بارزة في علم الآثار الإسباني، وعلى الرغم من أن الأجسام متآكلة بشدة، مما يُصعّب التوصل إلى استنتاجات قاطعة، إلا أن الفريق الذي يقف وراء الاكتشاف متفائل بأن أساليب الاختبار الجديدة يمكن أن توفر بيانات أكثر تفصيلاً لتأكيد هذه النتائج.


الإمارات اليوم
منذ 15 ساعات
- الإمارات اليوم
قفل باب ذكي يتعرّف إلى أوردة الأصابع
كشفت شركة «شاومي» عن قفل باب ذكي يمتاز بوظيفة قائمة على الذكاء الاصطناعي، للتعرّف إلى أوردة الأصابع، ما يُعدّ مناسباً لجميع الفئات العمرية. وأوضحت الشركة الصينية أنه يتم استخدام ضوء الأشعة تحت الحمراء للتعرّف إلى الأصابع المُخزّنة سابقاً في أقل من ساعة، وفتح قفل الباب الذكي، مشيرة إلى أن نسبة الخطأ فيه لا تتجاوز 0.0001%. وأشارت «شاومي» إلى أن هناك طرقاً أخرى لفتح القفل، منها مستشعر بصمة الإصبع العادي وكلمة المرور وتقنية «NFC» والمفتاح الفيزيائي، ويشتمل الجزء الخارجي من قفل الباب الذكي «Smart Door Lock 2 Finger Vein Enhanced Edition» الجديد، على كاميرا جديدة بدقة 200 ميغابيكسل وبزاوية رؤية 160 درجة.


الإمارات اليوم
منذ 15 ساعات
- الإمارات اليوم
ساعة ذكية بفترة تشغيل حتى 5 أيام
أطلقت شركة «لوكمات» ساعة ذكية جديدة، تعمل بنظام التشغيل «غوغل آندرويد» إصدار (8.1)، مشيرة إلى أنه تم تجهيز الساعة ببطارية سعة 850 مللي أمبير ساعة، التي تصل فترة تشغيلها إلى خمسة أيام. وذكرت الشركة أن ساعتها الذكية «XH12C» تدعم شبكة الاتصالات الجوالة «LTE»، مع دعم بطاقة «Nano SIM»، كما أنها مزودة بوحدة «GNSS»، التي تدعم أنظمة الملاحة «GPS» و«Beidou» و«Glonass». وتأتي الساعة الجديدة بشاشة قياس 2.06 بوصة وبدقة وضوح تبلغ (502 × 410 بيكسل)، ومزودة بمعالج «SC8541E-SoC» مع ذاكرة وصول عشوائي «RAM» بسعة اثنين غيغابايت وذاكرة داخلية سعة 32 غيغابايت، وتشتمل الساعة «XH12C» على عداد للخطوات، ويمكنها أيضاً قياس معدل ضربات القلب.