
أمام فينورد.. ميلان يتسلح بالشراسة والتماسك
يسعى فريق ميلان الإيطالي الأول لكرة القدم، حامل اللقب سبع مرات، لقلب الطاولة على ضيفه فينورد الهولندي في «سان سيرو»، بعدما سقط في ذهاب الملحق المؤهل لثمن نهائي دوري الأبطال بهدف دون رد.
وأوضح السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، النجم السابق للفريق، المستشار الرياضي للنادي في مؤتمر صحافي الإثنين، أن ميلان سيخوض المباراة وكأنها نهائي، مع استحضار كل التركيز والشراسة والتماسك.
وأضاف: «من المهم للغاية أن نقدم أداء جيدًا لكن الأهم هو الفوز. نتأخر بهدف وعلينا أن نحقق نتيجة جيدة حتى نتأهل. يتعين على كل لاعب أن يحفز زميله وأن يتحلى الجميع بكامل التركيز.. إنه عمل جماعي يبدأ بكل فرد في الفريق. حتى أولئك الذين يجلسون على مقاعد البدلاء عليهم أن يشجعوا.. هذا ما يسمى العمل الجماعي وروح الفريق».
وأضاف: «بالنسبة لمباراة الغد ستكون جماهيرنا في غاية الأهمية. جماهيرهم شجعتهم بحماس في روتردام.. لكنني أثق أنه غدًا مع وجود 80 ألف مشجع في الملعب إضافة للملايين حول العالم سنحصل على أكبر قدر من الدعم وعليه أن يترجم هذا الحماس إلى نتيجة رائعة».
ويدرك مدافع ميلان فيكايو توموري جيدًا مدى أهمية منع فينورد من التسجيل مجددًا في مباراة الإياب لكن رد فعل فريقه في حالة استقبال أي هدف سيكون بنفس القدر من الأهمية.
وقال توموري: «نحن كفريق وكمدافعين ننزل إلى أرض الملعب في كل مباراة بهدف عدم استقبال الأهداف وغدًا سنتأخر بهدف بالفعل. نعلم الجودة التي نمتلكها ولكن إذا استقبلنا هدفًا، فلا يجب أن نفقد التركيز ونحافظ على الإيمان بما نفعله. في النهاية، نعلم أنه يتعين علينا الفوز، وعلينا أن نركز لتحقيق أهدافنا».
ورأى قلب الدفاع الصربي ستراهينيا بافلوفيتش أن فريقه يجب أن يكون «جازمًا أكثر» في مباراة الإياب، بحثًا عن تأهله الثاني إلى ثمن النهائي في العقد الأخير.
أما الظهير الإيمن كايل ووكر، المنضم في يناير من مانشستر سيتي فقال: «علينا أن نقلب الطاولة في الإياب. ليس فقط المهاجمين، بل كل الفريق عليه المساهمة في تسجيل الأهداف».
يذكر أن ميلان سيخوض مواجتهه رقم 29 أمام الفرق الهولندية في المسابقات الأوروبية، منها 16 في دوري الأبطال. وسجل الفريق 12 فوزًا وخسر 9 وتعادل في 7. وأمام فينورد ستكون مباراته الثانية في الأبطال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 14 ساعات
- الشرق الأوسط
دي بروين قادر على التألق في بطولة لم تعد «دوري متقاعدين»
قبل أن يودع كيفن دي بروين، لاعب فريق مانشستر سيتي، جماهير فريقه - في المواجهة أمام بورنموث مساء الثلاثاء - ويقول وهو يبكي إنه يأمل أن تتذكره الجماهير بالسعادة والفرحة. كان مديره الفني جوسيب غوارديولا قد قال، في وقت سابق، إن دي بروين لم يعد قادراً على الركض أو على الأقل لم يعد كما كان في السابق! يبدو أن هذا كان رأي غوارديولا الفعلي، الذي أشار بشكل غير مباشر إلى نقص «اللياقة البدنية» كسبب أساسي لاستبعاد النجم البلجيكي من التشكيلة الأساسية للفريق أمام ريال مدريد في فبراير (شباط) الماضي. دي بروين وزوجته واطفاله يودعون جماهير مانشستر سيتي (رويترز) لكن بعض البيانات تشير إلى أن دي بروين لا يزال يركض كما كان في أوج عطائه الكروي، وعندما كان هو مَن يُحفز باقي لاعبي مانشستر سيتي على ممارسة الضغط العالي على المنافسين. وتشير الإحصائيات إلى أن دي بروين ركض بمعدل 11.6 كيلومتر لكل 90 دقيقة في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم، مقابل 11.5 كيلومتر لكل 90 دقيقة في موسم 2019 - 2020 بالدوري الإنجليزي الممتاز، وهو الموسم الذي فاز فيه النجم البلجيكي بجائزة أفضل لاعب في الدوري من رابطة اللاعبين المحترفين، قبل أن يفوز بها في الموسم التالي أيضاً. ومع ذلك، فإن سرعته القصوى تحكي قصة أخرى. ففي عام 2022، سجل دي بروين أقصى سرعة للجري في دوري أبطال أوروبا منذ أن بدأ تتبع هذه الإحصائية في عام 2016 بسرعة 39.1 كم في الساعة. أمّا خلال الموسم الحالي، فكانت السرعة القصوى لدي بروين في المسابقات الأوروبية 32.25 كم في الساعة. والأكثر من ذلك، أنه كان على أرض الملعب في أقل من نصف إجمالي الوقت الذي لعبه مانشستر سيتي في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم - في الموسم الماضي، لعب دي بروين 35.7 في المائة فقط. لقد غاب النجم البلجيكي عن 42 مباراة بسبب الإصابات التي تعرض لها في أوتار الركبة خلال هذين الموسمين. ومع ذلك، لا يزال دي بروين قادراً على التألق، كما رأينا جميعاً أمام كريستال بالاس في 12 أبريل (نيسان) الماضي، عندما سجل هدفاً وقدم تمريرة حاسمة وثلاث تمريرات مفتاحية أخرى. وداع بالدموع بين دي بروين وهالاند (رويترز) Cutout قد يختلف دي بروين نفسه مع أسباب رحيله عن مانشستر سيتي، لكن عقده سينتهي بنهاية هذا الموسم عندما يبلغ 34 عاماً، ليضع حداً لواحدة من أفضل مسيرات لاعبي خط الوسط في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز بعد عشر سنوات كاملة مع سيتي. من المرجح أن ينتقل دي بروين إلى الدوري الأميركي؛ حيث تتنافس العديد من الفرق بالفعل للتعاقد معه، لأنها تؤمن بشكل قاطع بأنه لا يزال قادراً على التألق في الدوري الأميركي. وإذا توصل أحد هذه الأندية إلى دفع مبلغ مقبول لدي بروين بعد أن كان يحصل على 25.5 مليون دولار (نحو 19.2 مليون جنيه إسترليني) سنوياً مع مانشستر سيتي، فإن اللاعب البلجيكي سيكون إضافة هائلة له، بفضل تمريراته الساحرة وقراءته الرائعة للمباريات. ومن المعروف عن النجم البلجيكي أنه صريح للغاية وليس دبلوماسياً في ردوده، فعندما سألته صحيفة «الغارديان» عما إذا كانت بلجيكا قادرة على الفوز بكأس العالم 2022 قبل انطلاق تلك البطولة، رد على طبيعته وبتلقائية شديدة، قائلاً: «لا أمل، فنحن فريق كبير جداً في السن!»، من الواضح أن هذه التلقائية ستضفي المزيد من اللحظات الغريبة عندما يصطدم بالعديد من غرائب الدوري الأميركي لكرة القدم! لكن التعاقد مع دي بروين سيُعيد إشعال النقاش حول ما إذا كان الدوري الأميركي هو «دوري المتقاعدين» - وهو استمرارٌ لفكرة أن الدوري الأميركي مجرد مكانٍ للنجوم الذين تقدموا في السن ويبحثون عن اللعب في مكان مريح والحصول على الكثير من الأموال، ولا أكثر. هذا النقاش ليس مملاً فحسب، بل هو أيضاً علامة على عدم نضجٍ يكاد يكون لا علاج له في عالم كرة القدم. كما أنه لا يستند إلى الواقع، فالتركيز على الوافدين الأكبر سناً إلى الدوري الأميركي لكرة القدم يتجاهل حقيقة أن الأندية الأميركية تضم العديد من اللاعبين الرائعين الواعدين من أميركا الجنوبية والوسطى، والذين يفوق عددهم بكثير عدد اللاعبين البارزين الذين ينتقلون للدوري الأميركي. علاوة على ذلك، فالدوري الأميركي لكرة القدم في موسمه الثلاثين الآن، وبالتالي فهو دوري عريق ومحترم ويفكر بطريقة احترافية. ويجب الإشارة هنا إلى أن الدوري الإنجليزي الممتاز في التسعينات من القرن الماضي كان يتعاقد مع اللاعبين المتقدمين في السن القادمين من الدوري الإيطالي الممتاز، فعلى سبيل المثال لا الحصر انضم جيانفرانكو زولا إلى تشيلسي بعد بلوغه الثلاثين من عمره. وكان جيانلوكا فيالي قد انضم قبل بضعة أشهر وهو في الثانية والثلاثين من عمره. وينطبق الأمر نفسه أيضاً على باولو دي كانيو، وفابريزيو رافينيلي، وبييرلويغي كاسيراغي، الذين كانوا جميعاً في أواخر العشرينات من عمرهم. ومع ذلك، لم يكن أحد يشعر بالقلق على ما يعنيه كل هذا. وداع حزين بين غوارديولا ولاعبه دي بروين (رويترز) وعندما انضم زلاتان إبراهيموفيتش وديفيد بيكهام إلى لوس أنجليس غالاكسي، ازداد الحديث عن وصف الدوري الأميركي بأنه «دوري المتقاعدين». ومع ذلك، عندما استعاد ميلان خدمات زلاتان إبراهيموفيتش بكل سرور بعد فترة لعبه مع غالاكسي - كما حدث مع بيكهام مرتين - لم يتعثر الدوري الإيطالي الممتاز أو يواجه أزمة وجودية! وإذا كان البعض قد رأوا أن الدوري الإيطالي الممتاز قد تراجع كثيراً خلال تلك السنوات، فلم تكن تلك الصفقات هي السبب. لقد سجل زلاتان 34 هدفاً إضافياً في الدوري الإيطالي، ثم اعتزل. واليوم، فإن بعض فرق الدوري الإيطالي الممتاز، مثل ميلان الذي يضم حالياً 6 لاعبين تم التعاقد معهم بشكل مباشر من أندية إنجليزية، تُدير برنامجاً يعتمد على التعاقد مع اللاعبين غير القادرين على اللعب للفرق الستة الكبرى في الدوري الإنجليزي الممتاز. فهل يمثل هذا الأمر أي مشكلة؟ لا، ليس كذلك. إن التعاقد مع لاعبين كبار السن من الأسماء اللامعة لا يعني السعي الحثيث وراء استعادة النفوذ المفقود من قبل هذه الدوريات، بل قد يكون في بعض الأحيان مجرد فرصة لتحسين أداء الفريق من خلال بعض التعاقدات الذكية بأسعار غالباً ما تكون أقل من أسعار اللاعبين في السوق المحلية. ففي إنتر ميامي الأميركي، من الواضح أن ليونيل ميسي وأصدقاءه القدامى يقتربون كثيراً من نهاية مسيرتهم الكروية، لكنهم تمكنوا خلال الموسم الماضي من حصد أكبر عدد من النقاط في موسم واحد في تاريخ الدوري الأميركي لكرة القدم. وبينما يتقاضى ميسي وسيرجيو بوسكيتس أجراً جيداً بمعدل مضمون يبلغ نحو 30 مليون دولار، فإن جوردي ألبا ولويس سواريز يحصلان على 1.5 مليون دولار فقط لكل منهما. والآن، لم تعد الأندية الأميركية تعتمد على الأسماء الرنانة من «المحاربين القدامى» الذين يسعون لإنهاء مسيرتهم الكروية بشكل مريح، بل أصبحت أكثر اعتماداً على اللاعبين الذين لا يزالون قادرين على اللعب في أعلى مستوى ممكن من التنافسية. وفي الآونة الأخيرة، تراجع عدد اللاعبين المخضرمين، من أمثال لوثار ماتيوس ورافا ماركيز، الذين ينتقلون لأندية الدوري الأميركي، مقارنة بأولئك الذين يتمتعون بعزيمة كبيرة مثل روبي كين أو تييري هنري، والذين يلعبون بحماس منقطع النظير من أجل تحقيق الفوز بغض النظر عن هوية الفريق الذي يلعبون له. وبغض النظر عن النادي الذي سيتعاقد مع دي بروين، فإنه سيستفيد كثيراً من قدرات وإمكانات النجم البلجيكي، حتى ولو لم يعد يتحلى بنفس سرعته السابقة. وسيكون من الممتع بلا شك رؤية دي بروين وهو يصول ويجول داخل المستطيل الأخضر، كما كان يفعل طوال مسيرته. اللاعب البلجيكي شارك في مباراته رقم 142، والأخيرة له، على ملعب الفريق، مساء الثلاثاء، التي فاز فيها مانشستر سيتي على بورنموث 3 - 1. وكان قريباً من إنهائها بتسجيل هدف ولكن تسديدته اصطدمت بالعارضة في الشوط الأول، قبل أن تقام له مراسم وداع مؤثرة على أرضية الملعب عقب نهاية اللقاء. وظهر جوارديولا وهو يبكي، أثناء عرض مقاطع فيديو تكريمية على الشاشة الكبيرة، شارك فيها عدد من زملاء دي بروين السابقين، مثل سيرخيو أغويرو، وفيرناندينيو، وفينسنت كومباني، بالإضافة إلى أسطورة النادي مايك سامربي، ومعجبين بارزين مثل تييري هنري. وصنع لاعبو مانشستر سيتي والجهاز الفني ممراً شرفياً لدي بروين أثناء دخوله للملعب مع زوجته ميشيل وأطفاله الثلاثة، ولم يتمالك اللاعب البالغ من العمر 33 عاماً نفسه عندما طُلب منه الحديث، لأول مرة. وقال دي بروين: «بالنسبة لي، مانشستر هو بيتي. مانشستر هو المكان الذي وُلد فيه أطفالي الصغار. جئت إلى هنا مع زوجتي ميشيل ولم نتوقع أن نبقى هنا 10 أعوام، وأن نحقق ما حققناه كفريق، مع الدعم من الجماهير وزملائي في الفريق». وقال دي بروين: «أردت الاستمتاع بكرة القدم، وأتمنى، وأعتقد، أن الجميع استمتع. كل الناس دفعتني بقوة من داخل وخارج النادي لأقدم أفضل ما عندي». وأضاف: «هؤلاء الأشخاص الذين تشاهدونهم عبر الشاشة وهؤلاء الأشخاص الذين يقفون أمامي، جعلوني أفضل مما كنت عليه. كان شرفاً كبيراً أن ألعب معهم. صنعت صداقات ستدوم مدى الحياة، وكما تعلمون جميعاً سنعود معاً بالتأكيد». ولدى سؤاله عن الطريقة التي يرغب في أن يتذكره بها الجماهير، قال دي بروين: «بالفرح. أردت أن أمتع الناس، وأن أفوز. هذا الفريق يعمل بقوة، هذا الفريق يريد أن يحقق الانتصارات، وسيفوزون في المستقبل سواء بوجودي أو من دوني». *خدمة «الغارديان»


الوطن
منذ 14 ساعات
- الوطن
إنزاجي بعيد عن الهلال
تشير مصادر إلى أن هناك مفاجأة قوية حول مدرب الهلال الجديد، ستحدث خلال الفترة المقبلة، بعد تردد أنباء عدة مؤخرا حول وجود مفاوضات بين الهلال ومدرب إنتر ميلان الإيطالي، سيموني إنزاجي، إلا أن المصادر تؤكد أن إنزاجي بعيد كل البعد عن تدريب الهلال، لأنه يركز مع إنتر بشدة، ويرغب في حصد لقب دوري أبطال أوروبا، واستكمال مسيرته مع الفريق، ويرى أن مهمته لم تنته مع إنتر، وأولويته هي البقاء. مدرب المنافس أكدت المصادر، أن مدرب الغريم التقليدي للإنتر، إي سي ميلان، البرتغالي سيرجيو كونسيساو، المرشح الأقرب لتدريب الزعيم من إنزاجي، فهو لن يستمر مع الروسونيري، وسيكون منفتحًا لخوض تجربة جديدة، لافيما إنزاجي مازال يرغب في الاستمرار مع ناديه، ولن ينظر للرحيل حاليًا، وسيكون كل تركيزه على نهائي دوري أبطال أوروبا. 3 مدربين بينت المصادر أن المدرب البرتغالي ضمن قائمة من المدربين الذين يفاضل بينهم الهلاليون، وعلى رأسهم مدرب الاتحاد السابق، ونوتنجهام الإنجليزي، البرتغالي نونو سانتو الإنجليزي، ومدرب فولهام الإنجليزي، البرتغالي الآخر ماركو سيلفا، لكن حظوظ مدرب ميلان أكبر منهما، لأن الأول يمتلك عدة عروض أخرى لعل أبرزها العرض الذي قدمه روما الإيطالي، والثاني الذي سبق وأن ارتبط اسمه بالأهلي قبل التعاقد مع المدرب الألماني ماتياس يايسله يسعى للبقاء مع فولهام. - إنزاجي يفكر حاليا في دوري الأبطال - 3 مدربين برتغاليين على قائمة الهلال - مدرب ميلان الإيطالي أبرز المرشحين لقيادة الزعيم - سانتو مرشح قوي لقيادة الهلال - هدف الأهلي السابق ضمن المرشحين

سعورس
منذ 17 ساعات
- سعورس
جوارديولا يودع دي بروين
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أن بعد نهاية المباراة كان هناك حفل وداع عاطفي لدي بروين، وكان جوارديولا من بين الذين يبكون. وقال جوارديولا :" أهم شيء هي المشاعر التي يشعر بها هو وعائلته وجماهيرنا. شاهد الجميع مدى ارتباط الناس في مانشستر سيتي به وبعائلته، ومقدار حبهم لهم" وأضاف :"الفوز بالألقاب وإنجازات كيفن دي بروين جميلة، ولكن لا يوجد أي شيء أفضل من أن ترحل بعد عشرة أعوام بهذا الكم الكبير من الاحترام والامتنان". وأردف :"النادي سيتخذ القرار، وأنا جزء من هذا، ولكنه يوم محزن، وسنفتقده، لا يوجد شك في هذا". وقام مانشستر سيتي بتقليل اهتمامه بفلوريان فيرتز، صانع ألعاب باير ليفركوزن، رغم أن الفريق يبحث عمن يخلف دي بروين لوقت طويل، واعترف جوارديولا أن إيجاد خليفته لن يكون مهمة سهلة. وقال:" مثل سيرخيو أجويرو، لاعبون مثل هؤلاء، فريدون من نوعهم، وقد سجل أهم هدف في التاريخ". وأضاف:"عشرة أعوام خاض خلالها الكثير من المباريات، توج بالمثير من الألقاب، وعاش الكثير من اللحظات، يُلخِص اليوم مقدار الحب الذي كان موجود هذا أمر جميل، جميل للغاية".