ماذا قالت بريجيت لزوجها الرئيس الفرنسي بعد أن صفعته .. خبير قراءة شفاه يكشف عن الشتيمة !
المقطع المصوّر الصادم، الذي انتشر مؤخرا، أظهر الزوجين وهما يستعدان لمغادرة الطائرة التي أقلّتهما بعد هبوطها في فيتنام ، في بداية جولتهما في جنوب شرق آسيا.
وفي إطار هذه الواقعة، استعانت صحيفة "إكسبرس" البريطانية بخبير قراءة شفاه لتحليل الفيديو، حيث قال الخبير: "عند فتح باب الطائرة، يظهر الرئيس ماكرون وهو يلتفت نحو بريجيت، وفي لحظة مفاجئة، تدفعه في وجهه. وعندما يدرك أن الباب مفتوح بالفعل وأن طاقم الطائرة يشهد ما يحدث، يبدو عليه الارتباك ويرفع يده بسرعة في إيماءة تشبه تحية متكلفة."
وأضاف أن "إحدى الموظفات أظهرت انزعاجا واضحا، إذ حركت يدها في شعرها بتوتر قبل أن تنزل السلالم بسرعة".
وتابع الخبير: "يقترب إيمانويل من بريجيت قبل أن يستعيد هدوءه ويعبر إلى الجهة الأخرى. وبعد لحظات، يشير إليها قائلاً 'هيا بنا'". ثم يُشاهد وهو يشكر الطيار ويحيي الكاميرات، في محاولة منه لاستعادة صورته الرسمية أمام العامة.
لكن عند أعلى درجات السلم، عادت الأجواء إلى البرود من جديد. فحين مد ذراعه نحوها، تجاهلتها بريجيت وتشبثت بالسور بدلًا من الإمساك بذراعه. وعند مرورها، ظهرت وكأنها تهمس قائلة: "Dégage, espèce de loser"، والتي تعني: "ابتعد، أيها الفاشل".
ويبدو أن ماكرون رد قائلا: "Essayons, s'il te plaît" أي "دعينا نحاول، من فضلك"، إلا أنها أجابته بحدة: "لا".
واختتم خبير قراءة الشفاه تحليله قائلا: "تعبير وجهه في النهاية، وكلمته الأخيرة 'Je vois' التي تعني "أفهم"، تعبّر عن كل شيء.
وأضاف: " مشهد نادر وغير محسوب يكشف عن توترات أعمق بين الزوجين. جدير بالمتابعة، خاصة في ظل جدول دبلوماسي حافل ينتظرهما".
وفي حين مد الرئيس ذراعه مجددًا أثناء نزولهما من الطائرة، لم تستجب بريجيت ولم تمسك بها.
وهذه اللحظة التي تم تصويرها مع بداية جولتهما الآسيوية، سرعان ما أثارت اهتماما كبيرا في فرنسا ، حيث ناقشت وسائل الإعلام المحلية طبيعة هذا التفاعل القصير.
وتعليقا على ذلك، نشرت صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية اليومية تقريرا تحت عنوان: "صفعة أم مشادة؟ صور ماكرون وزوجته عند نزولهما في فيتنام تثير جدلا واسعا".
صحيفة الامارات اليوم
script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1"
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواضيع مهمة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 6 ساعات
- العربية
كان ماكرون قد قال أمس، خلال افتتاح منتدى في سنغافورة، إن "غزو" الصين المحتمل لتايوان يمكن مقارنته بـ"غزو روسيا لأوكرانيا"
نددت الصين اليوم السبت، بتصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي شبّه الوضع في أوكرانيا بوضع تايوان التي يخشى الغربيون أن تقدم بكين على اقتحامها. وأعلنت السفارة الصينية في سنغافورة، حيث أدلى الرئيس الفرنسي بتصريحاته: "مقارنة ملف تايوان بالنزاع في أوكرانيا أمر غير مقبول. فالملفان مختلفان ولا يمكن المقارنة بينهما بتاتاً". وفي افتتاح منتدى حوار شانغريلا للدفاع والأمن، كان ماكرون قد قال مساء الجمعة إن "غزو" الصين المحتمل لتايوان يمكن مقارنته بـ"غزو روسيا لأوكرانيا". وتساءل من على منصة المنتدى "إذا اعتبرنا أنه يُمكن السماح لروسيا بالاستيلاء على جزء من أراضي أوكرانيا من دون قيد أو شرط، ومن دون أي رد من النظام العالمي، فماذا سنقول عما قد يحدث في تايوان؟". كما قال ماكرون: "إذا كانت الصين لا ترغب في تدخّل الناتو في جنوب شرق آسيا أو آسيا، فعليها بوضوح منع كوريا الشمالية من التدخّل في الأراضي الأوروبية" حيث تنشر بيونغ يانغ قوات دعماً للجيش الروسي في الحرب بأوكرانيا. وأكدت بكين من خلال سفارتها أن "مسألة تايوان ملف داخلي بحت بالنسبة للصين". بدورها، قالت الخارجية الصينية في بيان على "فيسبوك": "هناك صين واحدة في العالم، وتايوان جزء لا يتجزأ من الأراضي الصينية". وخرجت تايوان عن سيطرة بكين منذ ثورة 1949 ولم تستبعد الصين استعادتها بالقوة إذا لزم الأمر، وتكثف مؤخراً مناوراتها حول الجزيرة. وترفض حكومة تايوان مطالبات بكين بالسيادة عليها، قائلة إن شعب الجزيرة هو الوحيد الذي يمكنه تقرير مستقبله. واليوم السبت، اتهم وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث الصين بالتخطيط "لاحتمال استخدام القوة العسكرية" في منطقة آسيا والمحيط الهادئ وتنظيم "تدريبات كل يوم" بهدف "غزو" تايوان.


Independent عربية
منذ 6 ساعات
- Independent عربية
الوفد الوزاري العربي يندد بمنع إسرائيل دخوله إلى الضفة الغربية
ندد الوفد الوزاري العربي الذي كان يعتزم زيارة الضفة الغربية غداً الأحد بمنع إسرائيل دخوله، مؤكداً أن هذا التصرف "يمثّل خرقاً فاضحاً لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال"، وفق ما نقلت وزارة الخارجية الأردنية. وقال بيان صادر عن الوزارة اليوم السبت أن الوفد الذي يصل إلى عمان مساء اليوم، "أكد في موقف مشترك أن قرار إسرائيل منع زيارة الوفد إلى رام الله ولقاء الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين والمسؤولين الفلسطينيين، يمثّل خرقاً فاضحاً لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، ويعكس حجم غطرسة الحكومة الإسرائيلية، وعدم اكتراثها بالقانون الدولي". وفي وقت سابق اليوم، قال مسؤول إسرائيلي إن تل أبيب لن تسمح بعقد اجتماع مزمع في مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة. وذكر مسؤولون في السلطة الفلسطينية أن الوفد يضم وزراء من السعودية والأردن ومصر وقطر والإمارات، ويحتاج الوزراء إلى موافقة إسرائيلية للسفر إلى الضفة الغربية من الأردن. وأوضح مسؤول إسرائيلي أن الوزراء يعتزمون المشاركة في "اجتماع استفزازي" لمناقشة دعم إقامة دولة فلسطينية. وأضاف "مثل هذه الدولة ستصبح بلا شك دولة إرهابية في قلب أرض إسرائيل... لن تتعاون إسرائيل مع مثل هذه التحركات التي تهدف إلى الإضرار بها وبأمنها". ونبَّه مسؤول في السلطة الفلسطينية إلى أن مسألة ما إذا كان سيتسنى عقد الاجتماع في رام الله قيد المناقشة. ورام الله هي العاصمة الإدارية للسلطة الفلسطينية. كانت وسائل إعلام إسرائيلية ذكرت أمس الجمعة أن إسرائيل ستمنع دخول عدد من وزراء الخارجية العرب يعتزمون عقد اجتماع في مدينة رام الله بالضفة الغربية. وتأتي هذه الخطوة قبل المؤتمر الدولي المقرر عقده في نيويورك خلال الفترة من الـ17 حتى الـ20 من يونيو (حزيران) المقبل، برئاسة مشتركة بين فرنسا والسعودية، لمناقشة قضية إقامة دولة فلسطينية. وتتعرض إسرائيل لضغوط متزايدة من الأمم المتحدة والدول الأوروبية التي تؤيد حل الدولتين للصراع الفلسطيني - الإسرائيلي، والذي بموجبه تقوم دولة فلسطينية مستقلة جنباً إلى جنب مع إسرائيل. ماكرون يشدد لهجته ضد إسرائيل أثار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مرة أخرى غضب تل أبيب التي اتهمته بخوض "حملة صليبية" ضدها، من خلال إطلاق دعوة إلى "تشديد الموقف" حيال إسرائيل إذا لم تخفف حصارها على قطاع غزة. وأكد خلال مؤتمر صحافي في سنغافورة أن على الأوروبيين "تشديد الموقف الجماعي" ضد إسرائيل "إذا لم تكن هناك استجابة ترقى إلى مستوى الوضع الإنساني في الساعات والأيام المقبلة" في قطاع غزة الذي دمرته الحرب المستمرة منذ 20 شهراً. رجل يُلوِّح بالعلم الفلسطيني بينما تتحرك مركبة مدرعة إسرائيلية في مخيم نور شمس للاجئين بالضفة الغربية (أ ب) والمقصود اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل الذي ستتم إعادة النظر فيه، وكذلك فرض عقوبات. وأضاف "علينا تشديد موقفنا لأنه ضرورة اليوم، لكن لا يزال لديَّ أمل في أن تغير حكومة إسرائيل موقفها، وأن نحصل في النهاية على استجابة إنسانية". وحذر ماكرون في خطاب ألقاه أمام منتدى شانغريلا ديالوغ الدفاعي في سنغافورة قائلاً إذا "تخلى الغرب عن غزة وسمحوا لإسرائيل بأن تفعل ما تريد" فإنهم قد "يخسرون الصدقية أمام باقي العالم". وردت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان، "لا حصار إنسانياً. هذه كذبة صارخة". وتقول إسرائيل إنها سمحت بعبور مئات شاحنات المساعدات الإنسانية منذ رفع الحصار جزئياً الأسبوع الماضي. واتهمت الخارجية الإسرائيلية الجمعة الرئيس الفرنسي بأنه "يخوض حملة صليبية ضد إسرائيل" منتقدة على وجه الخصوص رغبة باريس في الاعتراف بدولة فلسطينية. وقال ماكرون الجمعة إن الاعتراف بالدولة الفلسطينية "ليس مجرد واجب أخلاقي، بل مطلب سياسي". ولم يعلن الرئيس الفرنسي بوضوح ما إذا كان سيعترف بالدولة الفلسطينية خلال المؤتمر الدولي حول حل الدولتين في الأمم المتحدة في نيويورك الذي تترأسه فرنسا والسعودية في الـ18 من يونيو (حزيران). غير أنه عدد شروطاً مقابل هذا الاعتراف، هي "الإفراج عن الرهائن" الذين تحتجزهم "حماس" و"تجريد حركة (حماس) من السلاح" و"عدم مشاركتها" في حكم هذه الدولة و"إصلاح السلطة الفلسطينية" واعتراف الدولة المستقبلية بإسرائيل و"حقها في العيش بأمان" و"وضع آلية أمنية في جميع أنحاء المنطقة". وكتب وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو على منصة "إكس" أن "فكرة دولة فلسطينية" تمثل "مصلحة للإسرائيليين وأمنهم. إنها البديل الوحيد من حرب دائمة". وأضاف أن بلاده تدعم قيام دولة فلسطينية "منزوعة السلاح" ضمن "هيكل أمني إقليمي يضم إسرائيل". وفي رد على منشور بارو قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر "لن تقرروا نيابة عن الإسرائيليين ما هي مصالحهم". وأكد ساعر أن "شعب إسرائيل يعارض بشدة إقامة دولة فلسطينية في قلب وطنه". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وللضغط على إسرائيل أعلنت فرنسا وكندا وبريطانيا الإثنين أنها "مصممة على الاعتراف بالدولة الفلسطينية للمساهمة في تحقيق حل الدولتين وأنها مستعدة للعمل مع أطراف آخرين لتحقيق هذه الغاية". بالنسبة إلى إسرائيل من غير الوارد السماح بقيام دولة فلسطينية في الضفة الغربية التي تحتلها منذ عام 1967 وحيث تنوي "بناء الدولة اليهودية". وفي خطوة لا تخلو من تحد، زار وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس موقع صانور الاستيطاني في شمال الضفة الغربية بعد يوم من إعلان الحكومة الإسرائيلية عن مشروع كبير لتوسيع الاستيطان اليهودي في الضفة الغربية. وأضاف كاتس، "هي أيضاً رسالة واضحة (للرئيس الفرنسي إيمانويل) ماكرون وأصدقائه: هم سيعترفون بدولة فلسطينية على الورق، ونحن سنبني الدولة اليهودية الإسرائيلية هنا على الأرض".


صحيفة سبق
منذ 8 ساعات
- صحيفة سبق
"تأكّد أن باب الطائرة مغلقٌ جيداً".. تعليق ساخر من ترامب على "صفعة ماكرون"
نصح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب؛ نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون؛ بـ"إبقاء باب الطائرة مغلقاً تماماً"، وذلك تعقيباً على الضجة التي أثارها مقطع فيديو له ولزوجته بريجيت لدى وصولهما إلى فيتنام، ظهرت فيه أن السيدة الأولى وكأنها "تصفع زوجها". وأثار المقطع الملتقط من داخل الطائرة الرئاسية الفرنسية بُعيد هبوطها في هانوي في بداية جولة آسيوية، ضجة واسعة على الشبكات الاجتماعية. وأكّد ماكرون أن اللقطة لا تعدو كونها "مزاحاً" بينهما وليست "شجاراً" عائلياً، داعياً إلى الهدوء. وبحسب صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، فخلال المؤتمر الصحافي الذي أقيم في المكتب البيضاوي لمناسبة مغادرة إيلون ماسك هيئة الكفاءة الحكومية، رد ترامب على سؤال عمّا إذا كان يوجّه نصيحة إلى ماكرون من "زعيم عالمي إلى زعيم عالمي"، قال ترامب: "احرص على إبقاء باب (الطائرة) مغلقاً"، وذلك خلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض أمس (الجمعة). وأضاف الرئيس الأمريكي الذي تزوّج ثلاث مرات: "لم يكن ذلك (المشهد) جيداً". وأظهرت مشاهد التقطتها وكالة "أسوشييتد برس" في مطار هانوي باب الطائرة وهو يُفتح، وظهر عبره ماكرون وهو لا يزال داخل الطائرة. وفي تلك اللحظة، شُوهدت بريجيت وكأنها توجّه صفعة إلى زوجها، من دون أن تظهر هي نفسها من خلف الباب. وبدا ماكرون (47 عاماً) متفاجئاً، لكنه سرعان ما التفت إلى الخارج ليلقي التحية. وعندما بدأ الزوجان النزول على سلم الطائرة، مدّ ماكرون ذراعه لبريجيت (72 عاماً) كعادته، لكنها لم تمسكها، بل تمسكت بحافة السلم. وقال ماكرون للصحافيين في وقتٍ لاحقٍ: "كنت وزوجتي نتبادل المزاح كما نفعل في كثير من الأحيان". وأكّد ترامب (78 عاماً) أنه تواصل مع نظيره منذ انتشار الفيديو. وأضاف: "تحدثت إليه. هو على ما يرام. هما على ما يرام. هما شخصان جيدان بالفعل. أعرفه بشكلٍ وثيق"، لكنه أكّد أنه لا يعرف حقيقة ما جرى بينهما.