
عامر زيان يهدي الشعب السعودي "بن سلمان" في يوم التأسيس (فيديو)
بمناسبة يوم التأسيس السعودي الذي يصادف في ٢٢ من شهر شباط الحالي، أصدر الفنان اللبناني عامر زيان أغنية جديدة بعنوان "بن سلمان" إهداء منه للشعب السعودي وتعبيراً عن محبته وتقديره لهذا الشعب الشقيق ولوليّ العهد سموّ الأمير محمد بن سلمان.
ويأتي هذا العمل بإشراف عام من مدير عام القطاع الموسيقي والإذاعي في مجموعة ام بي سي زياد حمزة، وقد إنطلق عرضها اولاً على شبكة قنوات أم بي سي واذاعة بانوراما أف أم .
الأغنية من كلمات ميشال جحا، ألحان جوزيف جحا، توزيع روجيه خوري مونتاج وتنفيذ هيثم الحبيشي.
وكان عامر قد تواجد بالأيام الماضية في الرياض وصوّر حلقة خاصة لصالح منصة "شاهد" وMBC وهو عبارة عن بودكاست يعرض قريباً .
A post shared by AMER ZAYAN (@amerzayyan)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 9 ساعات
- صدى البلد
صدمة إليسا فى كان.. ريا أبي راشد تكشف سر تجاهل المصورين لها
كشفت الإعلامية ريا أبي راشد عن سبب تجاهل المصورين للفنانة إليسا، وفى المقابل اهتمامهم التام بالفنانة نجوى كرم على السجاد الحمراء بمهرجان كان السينمائى الدولى فى إحدى الدورات. وقالت ريا أبي راشد، فى لقاء ببرنامج 'الفصول الأربعة' للإعلامى علي ياسين على قناة 'الجديد': "أتذكر مرة حضرت إليسا في ريد كاربت مهرجان كان السينمائي، وكانت جاية بفستان جميل وقالوا إن محدش صورها، هذا الشي بيحصل مع جينفر لوبيز ومع كل الناس لأنها جت في الوقت غير المناسب، يعني في وقت مناسب لأني بعرف أي ساعة أطلع على الريد كاربت، يعني نجوى كرم جت في الوقت المناسب، الموضوع مش في إليسا لأن ده بيحصل مع كل الفنانين العالميين". أعمال ريا أبي راشد تعتبر ريا أبي راشد من أبرز الشخصيات الإعلامية في العالم العربي، وقد بدأت مسيرتها المهنية كصحفية في بيروت قبل انتقالها إلى المملكة المتحدة عام 1999. وتحمل درجات علمية في الاقتصاد، والسينما، والصحافة والإذاعة من جامعة وستمنستر في لندن. كما تتحدث خمس لغات بطلاقة: العربية، والإنجليزية، والفرنسية، والإيطالية، والإسبانية . انضمت ريا إلى شبكة MBC، في 2003 حيث قدمت برنامج 'سكووب' الذي يغطي آخر أخبار هوليوود ويستضيف أبرز نجوم السينما العالمية. كما شاركت في تقديم برنامج المواهب الشهير 'Arabs Got Talent' إلى جانب مغني الراب السعودي قصي خضر . بالإضافة إلى ذلك، قدمت برنامج الأعمال الأسبوعي 'World Business' الذي يُعرض على قنوات CNBC في أوروبا وآسيا، وعلى قناة BPS في أمريكا، وعلى قناة العربية في العالم العربي. حياتها الشخصية تزوجت ريا من رجل الأعمال الإيطالي فاليريو كامارانو، في عام 2011 ورُزقا بابنتهما 'لولا' عام 2016.


ليبانون ديبايت
منذ يوم واحد
- ليبانون ديبايت
"الحرية لا تُهزم"... "مؤسسة مي شدياق" تكرّم صحافيين عرب ودوليين
صدر عن المكتب الإعلامي لمؤسسة مي شدياق – معهد الإعلام، اليوم الثلاثاء بيان جاء فيه: "وسط أجواء أنيقة ومبهرة بالرداء الأزرق-الذهبي، أقامت مؤسسة مي شدياق النسخة الثالثة عشرة من حفلها السنوي لتكريم الصحافيين وصنّاع الإعلام، وذلك للعام الثالث على التوالي في دبي، في فندق هيلتون - الحبتور ستي. تميّز الحفل بحضور نخبة من الشخصيات السياسية والديبلوماسية والاقتصادية والإعلامية والاجتماعية، إضافة إلى حشد من الأصدقاء والداعمين للمؤسسة وضيوف بارزين من مختلف دول العالم. افتتحت الحفل مؤسِسة ورئيسة المؤسسة، الوزيرة السابقة الدكتورة مي شدياق، بكلمة حملت تحية من أرض دبي التي وصفتها بـ"واحة الأحلام المتحققة". وعبّرت عن امتنانها للقاء المتجدد للعام الثالث، مشيدةً بالدور الذي تلعبه دولة الإمارات ومنطقة الخليج في تعزيز انخراطها الإيجابي في الشرق الأوسط، بعد سنوات من القطيعة التي فرضتها قوى حاولت سلخ المنطقة عن هويتها العربية. وتوقّفت شدياق عند التحوّلات الجارية في العالم العربي، معتبرة أنها لا تزال في بداياتها لكنها تبعث على الأمل، لا سيما مع انتخاب العماد جوزف عون رئيسًا للجمهورية وتشكيل حكومة إصلاحية جديدة، واعتبرت أن "لبنان رغم رياح الغدر، لا تزال روحه حيّة، نابضة بالحرية والثقافة". وشدّدت على المخاطر المتزايدة التي تهدّد الإعلاميين حول العالم، سواء في ظل النزاعات أو التحديات التكنولوجية الحديثة، وفي مقدّمتها الذكاء الاصطناعي، مؤكدةً إيمان المؤسسة العميق برسالة الإعلام النبيلة وبكرامة الإنسان كأولوية لا تتغيّر. وشهد الحفل توزيع سلسلة من الجوائز على نخبة من الإعلاميين العرب والدوليين الذين تميّزوا بإنجازاتهم: جائزة القيادة الإعلامية المتميّزة مُنحت بشكل استثنائي للإعلامي البارز علي جابر، الرئيس التنفيذي للمحتوى في مجموعة MBC، وقدّمها له كل من نائب رئيس الحكومة السابق النائب غسان حاصباني والدكتورة مي شدياق. جابر عبّر عن تأثره بهذا التكريم، معتبرًا أن من يستحقون الجوائز فعلاً هم من قدّموا دماءهم في سبيل قول الحقيقة. جائزة التميّز في الصناعة الإعلامية نالتها الصحافية العراقية مينا العريبي، رئيسة تحرير صحيفة "The National"، وقدّمتها لها الإعلامية بارعة علم الدين والسيد رجا طراد. العريبي أشادت بالإعلاميين الذين يرفعون الصوت دفاعًا عن القضايا العربية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية. جائزة أنطوان شويري عن مجمل المسيرة المهنية نالها المدير العام لقناة "الشرق" الإخبارية الدكتور نبيل الخطيب، وقدّمه له السيد بيار أنطوان شويري والسيدة مهى الشاعر. الخطيب اعتبر أن الإعلام مسؤولية ثقيلة تتطلب الشجاعة، مؤكدًا إيمانه بتحويل التحديات إلى انتصارات. جائزة الرؤية في تطوير المحتوى ذهبت لمنصة BLINX الإماراتية التي أسسها الإعلامي نخلة الحاج، وتسلمها السيد إيل العنداري. العنداري لفت إلى تحوّل مفهوم الإعلام التقليدي، معتبرًا أن الشباب هم من باتوا يملكون البوصلة. جائزة الأداء الإعلامي الاستثنائي كانت من نصيب الإعلامية سارة دندراوي من قناة العربية، وقدّمها لها السفير اللبناني فؤاد شهاب دندن ورئيس شركة Ipsos لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إدوارد مونين. دندراوي أكّدت على مسؤولية الصحافي اليومية في نقل الحقيقة وتحقيق التوازن بين الصوت الشخصي والمهنية. في لفتة إنسانية لافتة، منحت المؤسسة جائزة الشجاعة الاستثنائية في الصحافة والتضحية بالحياة للراحلة ماري كولفين، الصحافية البريطانية البارزة التي استشهدت أثناء تغطيتها الحرب في سوريا عام 2012، نتيجة استهداف مباشر من قبل النظام السوري. تسلّمت الجائزة شقيقتها كاثلين كولفين، وقدّمها الإعلامية بيكي أندرسون والسيد عثمان سلطان. أكدت أندرسون أن كولفين كانت مسلّحة بالكلمة، لا بالسلاح، وأن صوتها ما زال حيًّا رغم سنوات الغياب. أما كاثلين، فقد شكرت المؤسسة على هذا التكريم المؤثر، مؤكدة أن الصحافة أصبحت اليوم أكثر خطورة بسبب التضليل والمعلومات الزائفة، وشدّدت على أهمية الدفاع عن الحقيقة. وفي ختام الأمسية، عبّرت شدياق عن فخرها بأن يكون هذا الحفل "أكثر من مناسبة تكريمية، بل محطةً لتجديد الإيمان بأن الإعلام سلاح حضاري في وجه الظلم والجهل". كما وجّهت الشكر لأعضاء مجلس أمناء المؤسسة، وخصّت بالشكر السفير فؤاد شهاب دندن، القنصل عساف ضومط، ورجل الأعمال خلف الحبتور على استضافته الكريمة.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 3 أيام
- القناة الثالثة والعشرون
عودة باسم ياخور إلى دمشق تثير غضباً: "لم يعتذر"
أثارت عودة الممثل السوري باسم ياخور إلى دمشق، عاصفة من ردود الفعل الغاضبة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إذ رأى ناشطون أن عودته "تجسيد فج لغياب المحاسبة"، و"استخفاف بدماء السوريين"، لا سيما أن ياخور لم يقدّم أي اعتذار عن مواقفه الداعمة لنظام الأسد، بل جدد في أكثر من مناسبة تمسكه بها، ووصفها بـ"الموقف الوطني". وظهر ياخور، الذي وصل العاصمة السورية عبر مطار دمشق، في صور التقطت خلال اجتماع ضم عدداً من الفنانين السوريين في أحد مطاعم دمشق، إلى جانب عدد من الفنانين والمنتج الفني محمود شلش. وتداولت وسائل إعلام خبر الزيارة على أنها "عودة فنية"، تمت بترتيب من لجنة صناعة الدراما، لكن طبيعة الزيارة لا تزال غامضة، سواء كانت مؤقتة أو تمهيداً للاستقرار مجدداً في سوريا. تهديدات مسلّحة وتصاعد الجدل بعد تداول بيان منسوب إلى مجموعة مسلحة تطلق على نفسها اسم "بركان الفرات"، تهدد فيه ياخور بإجراءات وصفتها بـ"الحاسمة"، في حال لم يغادر الأراضي السورية خلال 48 ساعة، متهمة إياه بـ"التشبيح للنظام البائد"، وبالتحريض على المعارضة ودعم ميليشيات مرتبطة بإيران. البيان الذي وقعه شخص عرّف عن نفسه بـ"القائد العسكري أبو إبراهيم السوري"، لم يتم التحقق من صحته، لكنه لاقى انتشاراً واسعاً على صفحات الناشطين. وتزامن ذلك مع عودة تداول مقاطع فيديو قديمة للممثل السوري، يهاجم فيها "الجيش الحر"، ويصفه بـ"الفراطة"، ويؤكد دعمه لبشار وماهر الأسد في "محاربة الإرهاب"، بحسب تعبيره. كما أعيد نشر مقابلات تلفزيونية سابقة أعلن فيها أنه "ابن هذا النظام"، وأنه يخشى سقوطه، معتبراً أن ما حصل في سوريا كان مشروع تقسيم تتصدى له الدولة. إهانة لذاكرة الضحايا موجة الغضب التي انفجرت في وسائل التواصل، لم تكن فقط بسبب مواقف ياخور السابقة، بل لأنه، وحسب تعليقات متكررة، لم يظهر أي ندم، ولم يعتذر عن تأييده لنظام اتهم بارتكاب جرائم حرب بحق السوريين، بل استمر في تبرير موقفه حتى بعد سقوط الأسد نهاية عام 2024. وكتب أحد المستخدمين: "باسم ياخور لم يغيّر موقفه. لا اعتذار، لا خجل، لا محاسبة. عاد كأن شيئاً لم يكن، كأنّ دماء الشهداء لا تعنيه". فيما كتب آخر: "أن يعود من شجع على القتل، وسكت عن المجازر، ودافع عن المجرمين، من دون أي مساءلة أو حتى نقد ذاتي، فهذا يعني أن ذاكرة السوريين لا تزال مستباحة". تصريحات مستفزة بعد الثورة في مقابلة له على بودكاست عربي في مطلع عام 2025، قال ياخور إنه لم يكن يوماً نادماً على دعمه للنظام، وأنه خاف من "الفوضى والانهيار"، معتبراً أن الوقوف إلى جانب الدولة هو "أضعف الإيمان في زمن ضبابي". كما أبدى أسفه على "توقيف بعض الضباط والعناصر بعد سقوط النظام"، متجاهلاً آلاف القتلى من المدنيين والمعتقلين والمفقودين، ما اعتبره متابعون "استفزازاً لا يغتفر". دعوة نقابية مشروطة للمصالحة وكان نقيب الفنانين السوريين، مازن الناطور، علّق في وقت سابق على عودة الفنانين المحسوبين على النظام السابق، قائلاً في تصريح لصحيفة محلية: "الشعب السوري طيب وبيسامح، وسوريا تتسع للجميع، بشرط واحد: الاعتذار والتراجع الصريح". وهي تصريحات اعتبرها البعض محاولة لاحتواء الغضب الشعبي، من دون اتخاذ موقف نقابي واضح تجاه الفنان الذي لعب دوراً سياسياً علنياً خلال فترة الحرب. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News