تقرير: 3 تغييرات كبيرة متوقعة في سلسلة ساعات أبل ووتش لعام 2026
وتشتهر ساعات أبل ووتش باحتوائها على عدد كبير من المستشعرات لقياس البيانات الحيوية للمستخدم وتقديم معلومات أخرى أيضًا، لكن يبدو أن طرازات عام 2026 قد تضم عددًا أكبر من المستشعرات.
ونقل تقرير لموقع "DigiTimes" عن مصادر مطلعة في سلسلة توريد "أبل" أن ترقيات ساعات أبل ووتش للعام المقبل ستركز على ثلاثة جوانب.
وجاء في التقرير: "أولًا، سيتضاعف عدد مكونات المستشعرات؛ ثانيًا، ستكون هناك تعديلات على التصميم الخارجي؛ ثالثًا، ستتحسن كفاءة الطاقة بشكل ملحوظ"، بحسب ما أورده موقع "9TO5Mac" نقلًا عن التقرير.
وبينما لا يوضح التقرير بالضبط أي المستشعرات التي ستُضاف إلى طرازات أبل ووتش للعام المقبل، فإنه يُشير إلى أن هذه المستشعرات ستُقلل من اعتماد الأجهزة على التفسير الخوارزمي للبيانات، وهو تغيير قد يُحسّن كل من الأداء وعمر البطارية.
أما بالنسبة للطرازات التي ستتلقى هذه التغييرات المزعومة، فلا يحددها التقرير، لكنه يلمح إلى أنها ستكون مخصصة لطرازات أبل ووتش الراقية، ويبدو أن الطراز الأكثر احتمالًا لهذا الوصف هو "أبل ووتش ألترا".
وإن كانت هذه التفاصيل دقيقة فقد يشهد عام 2026 أحد أكثر ترقيات "أبل ووتش" تشويقًا في السنوات الأخيرة، مع إضافة عدة مستشعرات جديدة وإعادة التصميم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ 10 ساعات
- العربية
"أبل" تتخلى عن التيتانيوم في آيفون 17 برو
في حين أصبح التيتانيوم رائجًا بين صانعي الهواتف الذكية، من المرجح أن تتخلى " أبل" عن هذا المكون في طرازات آيفون 17 برو. تشير تقارير تقنية إلى أن "أبل" ستتخلى عن التيتانيوم في طرازات آيفون 17 برو هذا العام. بل تشير التقارير إلى أن الشركة تتخذ هذه الخطوة لصالح بديل أرخص - إطار من الألومنيوم، بحسب تقرير نشره موقع "huaweicentral" واطلعت عليه "العربية Business". يبدو التيتانيوم باهظ الثمن، لكن له مزاياه، فهو لا يضيف مظهرًا فاخرًا للجهاز فحسب، بل إنه خفيف الوزن ومقاوم للخدش وسهل التركيب. وذكرت التقارير، أن "أبل" قد لا تستخدم التيتانيوم في تشكيلة آيفون 2025 نظرًا لاعتبارات التكلفة. من ناحية أخرى، يتمتع إطار الألومنيوم ببعض الخصائص المشابهة للتيتانيوم. فهو، بالطبع، خفيف الوزن ولكنه أقل متانة. من ناحية أخرى، قد يفقد الألومنيوم متانته في بيئات الضغط العالي ودرجات الحرارة العالية، ومن مميزاته أنه يوفر عليك تكلفة أعلى. كان هاتفا آيفون 15 برو وبرو ماكس أول هاتفين من "أبل" يستخدمان إطارًا من التيتانيوم، ليحل محل الفولاذ المقاوم للصدأ المستخدم في الطرز السابقة. كما أضافت الشركة هذه المادة التصميمية الرائعة إلى سلسلة آيفون 16. ومع ذلك، يبدو أن "أبل" تفضل الألومنيوم على التيتانيوم هذه المرة. ووفقًا للتسريبات، تُركِّز الشركة على قدرات تقنية أخرى، مما يُؤدِّي إلى تنازلات في تصميم هواتف آيفون القادمة. إلى جانب السعر، قد يكون السبب الرئيسي الآخر وراء إلغاء دعم التيتانيوم في هواتف آيفون هو تبديد الحرارة. غالبًا ما تُسبِّب طُرز آيفون مشاكل ارتفاع درجة الحرارة الشديدة التي لا تُطاق. بما أن الألومنيوم خيارٌ أنسب للتحكم في الحرارة، يُمكن أن تستخدمه "أبل" كحلٍّ رئيسيٍّ لمشاكل ارتفاع درجة الحرارة.


العربية
منذ 10 ساعات
- العربية
"NTT DATA": "أبل" لم تستطع توفير منتجات قوية في الذكاء الاصطناعي
قال الرئيس الإقليمي للتكنولوجيا في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا لدى NTT DATA هاني نوفل، إن شركة أبل لم تستطع توفير منتجات قوية في الذكاء الاصطناعي مثل ما فعلت في السابق. وأضاف نوفل، في مقابلة مع "العربية Business"، أن هناك تساؤلات حول خطة "أبل" لتبني الذكاء الاصطناعي وعليها التفكير بطريقة تقنع المستهلكين والأسواق. وأوضح أن القيمة السوقية لشركة أبل متراجعة بقوة وبفارق تريليون دولار عن "إنفيديا" ونلاحظ أنها تخسر أسواقها في الصين وآسيا.


الشرق الأوسط
منذ 11 ساعات
- الشرق الأوسط
«سامسونغ» تحتل المرتبة الأولى في سوق الهواتف الذكية بالشرق الأوسط خلال الربع الثاني
احتلت شركة «سامسونغ» للإلكترونيات، الكورية الجنوبية، المرتبة الأولى في حصة سوق الهواتف الذكية بالشرق الأوسط خلال الربع الثاني من عام 2025، لكنها جاءت في المركز الثالث بجنوب شرقي آسيا وسط منافسة شرسة مع منافساتها الصينيات. وقالت شركة «كاناليس» لأبحاث السوق، إن «سامسونغ» استحوذت على 34 في المائة من حصة سوق الشرق الأوسط لتحتل المرتبة الأولى، تلتها شركة «شاومي» الصينية بـ17 في المائة، وشركة «ترانسيشن» الصينية بـ15 في المائة، وفق ما ذكرت وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية للأنباء. وحلت شركة «هونر» الصينية في المركز الرابع بنسبة 10 في المائة، تلتها شركة «أبل» الأميركية بنسبة 8 في المائة. وكانت الفجوة بين «سامسونغ» و«شاومي» في الربع الثاني من العام الماضي قد سجلت 8 نقاط مئوية، لكنها تضاعفت في هذا العام. وقالت «كاناليس» إن «سامسونغ» تحقق إنجازات في معظم مناطق الشرق الأوسط من خلال تقديم طرازات «غالاكسي إيه» متوسطة ومنخفضة السعر بشكل استراتيجي. وأضافت «كاناليس» أن «غالاكسي إس 25»، و«غالاكسي إس 24 إف إي» يشهدان رد فعل إيجابياً أيضاً. وفي جنوب شرقي آسيا، جاءت «شاومي» في المركز الأول بنسبة 19 في المائة، تلتها «ترانسيشن» بنسبة 18 في المائة، و«سامسونغ» بنسبة 17 في المائة، و«نوفر» بنسبة 14 في المائة، و«فيفو» الصينية بنسبة 11 في المائة. وتعدّ دول جنوب شرقي آسيا سوقاً تهيمن عليها الشركات الصينية تقريباً باستثناء «سامسونغ».