logo
جيش الاحتلال يستهدف أجهزة الطرد المركزي في طهران

جيش الاحتلال يستهدف أجهزة الطرد المركزي في طهران

كويت نيوزمنذ 7 ساعات

أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، استهداف موقع لإنتاج أجهزة الطرد المركزي وعدة مواقع لتصنيع الأسلحة، ضمن سلسلة غارات نفذها على محيط طهران خلال الساعات الماضية.
وقال الجيش في بيان: 'تم استهداف موقع لإنتاج أجهزة الطرد المركزي في طهران، والتي يستخدمها النظام الإيراني لتوسيع نطاق وسرعة تخصيب اليورانيوم، بهدف تطوير سلاح نووي'.
وأضاف: 'قمنا أيضاً باستهداف عدة مواقع لإنتاج الأسلحة، من بينها منشآت لإنتاج المواد الخام والمركّبات الخاصة بتجميع الصواريخ الباليستية، التي أطلقها النظام الإيراني ولا يزال يطلقها باتجاه دولة إسرائيل'.
وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أنه من بين الأهداف أيضاً 'مواقع لإنتاج أنظمة وقطع صواريخ أرض–جو المصممة لمهاجمة الطائرات'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: أبلغت نتنياهو بالاستمرار في العمليات ضد إيران وصبرنا نفد
ترامب: أبلغت نتنياهو بالاستمرار في العمليات ضد إيران وصبرنا نفد

العربي الجديد

timeمنذ 2 ساعات

  • العربي الجديد

ترامب: أبلغت نتنياهو بالاستمرار في العمليات ضد إيران وصبرنا نفد

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، أنه أبلغ رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو الصورة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ولد في يافا عام 1949، تولى منصب رئاسة الوزراء أكثر من مرة، منذ 1996، وعرف بتأييده للتوسع في المستوطنات، ودعم حركة المهاجرين الروس، وتشدده تجاه الفلسطينيين. وشارك في العديد من الحروب والعمليات العسكرية التي قامت بها قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأثناء رئاسته للوزراء شن 6 حروب على قطاع غزة بين عامي 2012 و2023. بضرورة الاستمرار في العمليات الجارية ضد إيران، في ظل تصاعد المواجهة بين الجانبين. وأكد ترامب للصحافيين خارج البيت الأبيض أن "رئيس الوزراء الإسرائيلي يبلي بلاء حسناً"، مضيفاً: "لقد أبلغت نتنياهو أن يستمر، ولم أشر إلى أن أميركا ستقدم المزيد من الدعم". وأوضح ترامب أن صبر بلاده "نفد بالفعل" مع إيران، قائلاً: "لهذا السبب نقوم بما نقوم به"، مشيراً إلى أن الأسبوع المقبل سيكون حاسماً بالنسبة لإيران، وقد تتطور الأمور قبل ذلك. وأضاف أن الدفاعات الجوية الإيرانية دُمرت إلى حد كبير، وأنه لا يعلم "لأي مدى يمكنهم الصمود". من جهته، قال وزير الدفاع الأميركي بيت هيجسيث، اليوم الأربعاء، إن الجيش "مستعد لتنفيذ" أي قرار قد يتخذه ترامب بشأن مسائل الحرب والسلم، لكنه رفض تأكيد الاستعداد لخيارات توجيه ضربات لإيران. وأضاف هيجسيث، أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ: "إذا تم اتخاذ تلك القرارات، فإن وزارة (الدفاع) مستعدة لتنفيذها". أخبار التحديثات الحية هكذا "انغمس" الموساد بين سائقي شاحنات لضرب إيران من الداخل ويواجه ترامب لحظةً حاسمةً، إذ أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي عقد اجتماعاً مع فريقه للأمن القومي في "غرفة الأزمات" لمناقشة احتمالات التدخل العسكري المباشر إلى جانب إسرائيل. ووفق ما نقله موقع أكسيوس عن مصادر مطلعة، فإن ترامب يدرس تنفيذ ضربات تستهدف المنشآت النووية الإيرانية، وعلى رأسها منشأة "فوردو" لتخصيب اليورانيوم، ما قد يشكّل نقطة تحول حاسمة في مجريات الحرب. وفي المقابل، يرى مسؤولون إسرائيليون أن انخراط واشنطن بات قريباً، وهو ما تُراهن عليه حكومة نتنياهو في سعيها لتوسيع العمليات ضد إيران. وفي ظل تصاعد التوتر الإقليمي، تدخل الحرب بين إسرائيل وإيران مرحلة جديدة من الخطورة، مع اتساع رقعة الضربات المتبادلة وتزايد المؤشرات إلى احتمال تدخل أميركي واضح في النزاع. فبينما تواصل إسرائيل استهداف مواقع إيرانية داخل إيران، وتردّ طهران بهجمات صاروخية على العمق الإسرائيلي، تتزايد المخاوف من تحول الصراع إلى مواجهة أوسع، تشمل قوى إقليمية ودولية، وسط حالة تأهب قصوى على الجبهتين. (فرانس برس، رويترز، العربي الجديد)

ضربات إسرائيلية تستهدف منشآت نووية إيرانية: الوكالة الذرية تؤكد تدمير ورش تصنيع لأجهزة الطرد المركزي
ضربات إسرائيلية تستهدف منشآت نووية إيرانية: الوكالة الذرية تؤكد تدمير ورش تصنيع لأجهزة الطرد المركزي

تحيا مصر

timeمنذ 3 ساعات

  • تحيا مصر

ضربات إسرائيلية تستهدف منشآت نووية إيرانية: الوكالة الذرية تؤكد تدمير ورش تصنيع لأجهزة الطرد المركزي

في تطور خطير يُنذر بتصعيد أوسع في الصراع بين إيران وإسرائيل، أعلنت واعتبرت الوكالة الذرية أن هذا الهجوم هو الأوضح والأكثر مباشرة من نوعه ضد البنية التحتية النووية الإيرانية منذ سنوات. الوكالة الذرية تؤكد: منشآت نووية قيد الإنتاج تعرضت للتدمير وقالت الوكالة الذرية، عبر منشور رسمي على منصة "إكس"، إن الضربات استهدفت ورشة تيسا كرج وموقعاً قرب مركز أبحاث طهران. وأضافت الوكالة الذرية: "تم تدمير مبنى كان يستخدم لتصنيع واختبار دوارات لأجهزة الطرد المركزي المتطورة في طهران، إضافة إلى مبنيين في كرج مخصصين لتصنيع مكونات متعددة لهذه الأجهزة". وتكمن خطورة هذه المواقع في أنها تدعم جهود إيران لتسريع تخصيب اليورانيوم، وهو الملف الأكثر حساسية في المواجهة بين طهران والغرب. الجيش الإسرائيلي: 50 طائرة مقاتلة شاركت في الهجوم من جانبه، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه نفّذ سلسلة غارات استهدفت منشآت عسكرية ونووية في محيط طهران، باستخدام أكثر من 50 طائرة مقاتلة، بناء على معلومات استخباراتية دقيقة. وأكد البيان العسكري أن الضربات استهدفت موقعاً لإنتاج أجهزة الطرد المركزي ومنشآت لصناعة المواد الخام والمكونات المستخدمة في الصواريخ الباليستية. كما شملت الأهداف مواقع لإنتاج أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية، التي صُممت لمواجهة الطائرات الحربية، في رسالة واضحة بأن إسرائيل تستهدف العمود الفقري للقدرات الدفاعية والهجومية الإيرانية. رد طهران: المعنويات مرتفعة والمنشآت تعمل رغم حجم الضربة، حاولت إيران التقليل من آثارها. وقال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد سلامي، إن المنشآت النووية في ظروف جيدة، مضيفًا أن الموظفين يعملون بشكل معتاد ومعنوياتهم عالية، وفقاً لوكالة مهر الإيرانية. نتنياهو: لا تراجع عن تدمير البرنامج النووي الإيراني في المقابل، شدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على أن بلاده ستفعل كل ما في وسعها لتدمير البرنامج النووي الإيراني، مؤكدًا أن العمليات الجارية تمثل واحدة من أعظم العمليات العسكرية ضد ما وصفه بـ"التهديد الوجودي". مفاعل نطنز بين التاريخ والتهديد ويأتي هذا الهجوم بعد أيام فقط من استهداف مفاعل نطنز، المنشأة الإيرانية الأبرز لتخصيب اليورانيوم. ومن المعروف أن نطنز كان قد تعرض سابقاً لهجمات إلكترونية وعمليات تخريب، لكن الهجوم الأخير في 13 يونيو 2025 اعتبر الأكثر جرأة منذ أكثر من عقد. خطر الانفجار الإقليمي يتزايد في وقت تتصاعد فيه التهديدات والتصريحات من الطرفين، يشير هذا الهجوم إلى تحول خطير في مسار التصعيد، حيث أصبحت المنشآت النووية أهدافًا مباشرة. ومع تمسك إسرائيل بخطها المتشدد، ورد إيران بالتحدي، يبدو أن الساحة الإقليمية تقترب أكثر من أي وقت مضى من انفجار قد يمتد لما هو أبعد من حدود طهران وتل أبيب.

إيران: النظام تحت ضغط الضربات الإسرائيلية والمعارضة منقسمة بين جماعات متنافسة
إيران: النظام تحت ضغط الضربات الإسرائيلية والمعارضة منقسمة بين جماعات متنافسة

فرانس 24

timeمنذ 3 ساعات

  • فرانس 24

إيران: النظام تحت ضغط الضربات الإسرائيلية والمعارضة منقسمة بين جماعات متنافسة

تستهدف الضربات الإسرائيلية كبار الشخصيات والأجهزة الأمنية ووسائل الإعلام الحكومية في إيران ، وهو ما يشكل ضغوطاً شديدة على المؤسسة الحاكمة في البلاد. لكن وعلى الرغم من ذلك، ومن موجات الاحتجاجات على مدى عقود في جميع أنحاء البلاد، لا تزال المعارضة الإيرانية منقسمة بين جماعات وفصائل إيديولوجية متنافسة، ويبدو أن حضورها المنظم داخل البلاد ضعيف. وتنقسم بعض الجماعات أو التكتلات المعارضة إلى ما يلي: مؤيدون للملكية يقيم رضا بهلوي، وريث آخر شاه لإيران محمد رضا بهلوي في الولايات المتحدة. وكان والده الشاه قد فرّ من إيران في عام 1979 مع اندلاع الثورة الإيرانية. وتوفي في مصر عام 1980. ويدعو رضا بهلوي، من الولايات المتحدة، إلى تغيير النظام من خلال العصيان المدني السلمي وإلى إجراء استفتاء على حكومة جديدة. وبينما يدعم الكثير من الإيرانيين في الخارج العودة إلى نظام الحكم الملكي، لكن لا يمكن معرفة حجم شعبية هذه الفكرة داخل البلاد. فمعظم الإيرانيين ينتمون لفئات عمرية لا تعرف كيف كانت الحياة قبل الثورة، وتبدو البلاد مختلفة تماما عن تلك التي شهدت فرار والد بهلوي قبل 46 عاما. وفي حين ينظر كثير من الإيرانيين بحنين إلى تلك الحقبة التي سبقت الثورة، يتذكر العديد منهم أيضا أوجه عدم المساواة والقمع التي كانت سائدة خلالها. كما هناك انقسامات حتى بين الجماعات المؤيدة لنظام حكم الشاه. مجاهدي خلق كانت منظمة مجاهدي خلق جماعة يسارية قوية نفذت الكثير من الهجمات التفجيرية ضد حكومة الشاه وأهداف أمريكية في السبعينيات، لكنها في النهاية اختلفت مع الفصائل الأخرى. ولا يمكن للكثيرين من الإيرانيين، ومنهم ألد أعداء الجمهورية الإسلامية، أن يغفروا لهذه المنظمة وقوفها إلى جانب العراق ضد إيران خلال الحرب التي دارت رحاها بين 1980 و1988. وكانت مجاهدي خلق أول من كشف علنا في عام 2002 عن امتلاك إيران برنامجا سريا لتخصيب اليورانيوم، لكن الحركة لم تظهر أي علامة تذكر على أي وجود نشط داخل إيران لسنوات. في المنفى، لم يظهر زعيمها مسعود رجوي في العلن منذ أكثر من 20 عاما، بينما تتولى زوجته مريم رجوي زمام الأمور. وانتقدت جماعات حقوقية مجاهدي خلق بسبب ما وصفته بسلوكها الشبيه بسلوك الطائفة ولانتهاكات تمارسها بحق أتباعها، وهو ما تنفيه المنظمة. وتشكل منظمة مجاهدي خلق القوة الرئيسية وراء المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية الذي تقوده مريم رجوي والذي له وجود نشط في العديد من الدول الغربية. أقليات عرقية غالبا ما كانت الأقليات الكردية والبلوشية، ذات الأغلبية السنية في إيران، تشعر بالغضب حيال الحكومات الشيعية. ونظمت العديد من الجماعات الكردية منذ فترة طويلة حركات معارضة للجمهورية الإسلامية في الأجزاء الغربية من البلاد حيث تشكل الأغلبية. وكانت هناك فترات من التمرد ضد القوات الحكومية. في بلوشستان، على طول الحدود الإيرانية مع باكستان، تتشكل المعارضة لطهران من أنصار رجال الدين السنة الذين يسعون إلى توسيع نفوذ أتباعهم داخل الجمهورية الإسلامية والمتشددين المسلحين المرتبطين بتنظيم القاعدة. وعندما انتشرت الاحتجاجات الكبرى في مختلف أنحاء إيران، كانت في كثير من الأحيان أشد ضراوة في المناطق الكردية والبلوشية. ولكن لا توجد حركة معارضة واحدة موحدة في أي من المنطقتين تشكل تهديدا واضحا لحكم طهران. حركات احتجاجية خرج مئات الآلاف من الإيرانيين إلى الشوارع في احتجاجات حاشدة على مدار عقود من الزمن. بعد الانتخابات الرئاسية عام 2009، امتلأت شوارع طهران ومدن أخرى بالمتظاهرين الذين اتهموا السلطات بتزوير الأصوات لصالح الرئيس، آنذاك، محمود أحمدي نجاد ضد المرشح المنافس مير حسين موسوي. وتم سحق "الحركة الخضراء" التي يتزعمها موسوي ووضعه تحت الإقامة الجبرية مع حليفه السياسي ورئيس البرلمان السابق مهدي كروبي. وينظر إلى الحركة التي سعت إلى الإصلاح الديمقراطي داخل النظام القائم للجمهورية الإسلامية، الآن على نطاق واسع على أنها حركة لا وجود لها. وفي عام 2022، اجتاحت إيران احتجاجات كبيرة مرة أخرى تركزت على حقوق المرأة. إذ استمرت مظاهرات "المرأة والحياة والحرية" لعدة أشهر، لكنها لم تسفر عن تشكيل منظمة أو قيادة. وفي النهاية تم اعتقال العديد من المتظاهرين وسجنهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store