logo
تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تنعى ضحايا حادث الطريق الدائري الإقليمي بالمنوفية

تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تنعى ضحايا حادث الطريق الدائري الإقليمي بالمنوفية

صدى البلدمنذ 11 ساعات

نعت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين بمزيد من الحزن والأسى ضحايا الحادث الأليم الذي وقع على الطريق الدائري الإقليمي بمحافظة المنوفية، الذي أسفر عن 19 حالة وفاة وعدد من المصابين.
وتقدمت التنسيقية بخالص التعازي وصادق المواساة إلى أسر الضحايا، داعية الله عز وجل أن يتغمدهم برحمته الواسعة ويسكنهم فسيح جناته، ويلهم ذويهم الصبر والسلوان، وتتمنى الشفاء العاجل للمصابين.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دار الإفتاء عن تأخير الصلاة بغير عذر: صحيحة وآثم صاحبها
دار الإفتاء عن تأخير الصلاة بغير عذر: صحيحة وآثم صاحبها

24 القاهرة

timeمنذ 9 دقائق

  • 24 القاهرة

دار الإفتاء عن تأخير الصلاة بغير عذر: صحيحة وآثم صاحبها

تلقت دار الإفتاء سؤالا من أحد المتابعين نصه: هل تأخير الصلاة بغير عذر ذنب؟ هل تأخير الصلاة بغير عذر ذنب؟ وقالت الإفتاء عبر موقعها الإلكتروني: المقرر شرعًا أن دخول وقت الصلاة شرط لأدائها، فإن أدَّاها المسلم في وقتها المحدد فقد برئت ذمته، وإذا أدَّاها بعد خروج الوقت من غير عذر مشروع كان آثمًا للتأخير وصلاته صحيحة، ويندب عند فقهاء المالكية أداء جميع الصلوات في أول وقتها؛ لقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ الصَّلَاةُ فِي أَوَّلِ وَقْتِهَا» أخرجه الترمذي والطبراني في "الأوسط" واللفظ له. ومما سبق يعلم الجواب، والله سبحانه وتعالى أعلم. فينا، أجابت دار الإفتاء على سؤال ورد إليها من أحد المتابعين نصه: ما حكم سنة الجمعة القبلية؟، وذلك عبر موقعها الإلكتروني على الإنترنت. وقالت الإفتاء عبر موقعها الإلكتروني: اتفق علماء الأمة سلفًا وخلفًا على أن سنة الجمعة القبلية مشروعةٌ مستحبةٌ، وقد ورد فعلها عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وجماعةٍ من الصحابة الكرام والسلف الصالح رضي الله عنهم، ولا وجه للقول بكراهتها فضلًا عن بدعيتها أو تحريمها، بل القول ببدعيتها هو البدعة المنكرة. وتابع: اتفق العلماء على مشروعية التنفل بعد صلاة الجمعة؛ على اختلاف بينهم في الأفضل؛ هل هو ركعتان أو أربع. الإفتاء: سنة الجمعة القبلية مشروعة ومستحبة باتفاق العلماء

نشر في البلاد يوم 29 - 06
نشر في البلاد يوم 29 - 06

سعورس

timeمنذ 14 دقائق

  • سعورس

نشر في البلاد يوم 29 - 06

تبدأ هذه المناسبة عادة بمظاهر الفرح والاحتفال حيث تتبادل الأسر والأصدقاء التهاني والتبريكات، ويتبادلون الدعوات بأن يكون العام القادم خيرًا وسعادة وسلامًا وانجازا . وتتزين القلوب بالأمنيات: شفاء لمريض، ورزق لفقير، ونجاح لطالب، وزواج موفق، وسلام لأوطان. وفي لحظات الصفاء هذه، يعيد الإنسان ربط صلته بخالقه، ويدعو بيقين أن يكون العام الجديد أفضل ممَّا مضى. لكن جمال بداية العام لا يكتمل بمجرد التهاني أو الكلمات الطيبة، بل بما يلي ذلك من خطوات عملية ومنهجية تبدأ من لحظة اتخاذ القرار . فالعام الجديد يفرض على الأفراد والمؤسسات والدول وقفة حقيقية مع النفس والذات، لتقييم ما مضى من أعوام، والبحث عن نقاط الضعف والقوة، ثم الانتقال إلى صياغة أهداف واضحة واقعية، تتسم بالإرادة والعمل الجاد، وترتكز على مبادئ التخطيط والتنظيم والاستدامة. وإنه لمن حسن الطالع أن يتزامن هذا العام الهجري الجديد مع تحولات عالمية متسارعة في شتى الميادين؛ ما يستدعي من الدول خاصة في العالم الإسلامي، أن تجعل من هذا العام انطلاقة لتجديد رؤاها، والاستثمار في الإنسان، وتعزيز القيم، والتقنية، والتعليم، والعمل المؤسسي الفاعل. فهذا التاريخ الذي يرتبط بأعظم هجرة في تاريخ البشرية، هجرة النبي- صلى الله عليه وسلم– يجب أن يُستلهم منه معاني التغيير والتحدي والبناء. إن دخول عام هجري جديد، هو بمثابة دعوة للحياة أن تبدأ من جديد، بكل ما تحمله من أمل وكفاح وهو فرصة ليكتب كل إنسان صفحة جديدة في كتاب عمره؛ فإما أن يجعلها مملوءة بالخير والإنجاز، أو يتركها بيضاء بلا معنى ولا أثر . فهنيئًا لنا ولكم هذا العام، وليكن عام خير وبركة وتقدم وازدهار.

فؤاد الحميري السيل الهادر والشاعر الثائر
فؤاد الحميري السيل الهادر والشاعر الثائر

الصحوة

timeمنذ 23 دقائق

  • الصحوة

فؤاد الحميري السيل الهادر والشاعر الثائر

طوى الأستاذ فؤاد الحميري حياته: القصيرة في أيامها، الممتدة بتأثيرها، المليئة بالخير والعطاء والتضحية والفداء، وقد ظل يفيض خُلُـقـًا وكَـرمـًا ونُـبْـلًا، يحمل همَّ وطنه وشعبه وأمته، وينافح عن دينه وعقيدته، ويدافع عن قضايا المسلمين في كل مكان، وكانت قضية فلسطين حاضرة في فكره وأدبه وشعره. وظل صوته صادعـًا بالحق في وجوه الظالمين والمستكبرين، لا يخشى في الله لومة لائم، وكتب بدم قلبه صفحات لا تنسى من العز والمجد وقيم الحرية والعدالة، ومقاومة الطغاة والبغاة، لله وفي سبيله، لا ينتظر من بشر جزاءً ولا شكورًا. كان رحمه الله صاحب الكلمة الصادقة، والعزيمة الفولاذية، والمواقف الشجاعة، والأراء المسددة، والنظرات الثاقبة، ما وهنَ لترغيب، ولا خاف من ترهيب، وعاش عفيفا نزيها، جاعلًا الدنيا خلف ظهره، حتى ودعها خفيفـًا من أثقالها، بعيدًا عن أوزارها، وعانى من التشرد والبعد عن الوطن، وواجه آلام المرض بصبر جميل، من دون شكوى ولا أنين، جعل الله ذلك في ميزان حسناته. ظل الأستاذ فؤاد الحميري بلبلًا يصدح بالأمل، وينظر للمستقبل بتفاؤل، ويدعو للتغيير والإصلاح من دون يأس، ويسعى ليرى وطنه عزيزًا مزدهـرًا، فكان مُبهـرًا في حديثه وشعره، رائعـًا في إخلاصه ولطفه وتواضعه، كبيرًا في حبه لكل الناس. لقد اشتهر الأستاذ فؤاد شاعرًا مُلْـهَـما ينسج بكلماته معاني العزة والشموخ، ويفجر في النفوس كوامن التضحية والفداء، لكنه كان أيضـًا خطيبـًا مفَـوَّهـًا، وعالمـًا فقيهـًا، وفيلسوفـًا يسبر أغوار السلوك الإنساني، ويتفحص حوادث التاريخ ويستنبط منها الحِكَـم والعبر والعظات، لا يقف باكيـًا على الأطلال، بل يبني منها سُلَّمـًا يتجاوز به عوامل الإحباط، ويستنهض الهمم، لتخوض غمار التحدي وتستعيد المجد التليد، وتبني المستقبل السعيد. كان رحمه الله تلميذًا نجيبـًا للشيخ محمد بن إسماعيل العمراني رحمه الله، ونهل من علمه وداوم على حضور دروسه، فكان طالب العلم القريب من شيخه، لا تفوته واقعة إلا عرف تفاصيلها، ولا مسألة حتى يتعلم أحكامها.. وهو كذلك جليس أديب اليمن الكبير الدكتور عبدالعزيز المقالح رحمه الله الذي أخذ بيده وصقل موهبته ودفع به في المنتديات والملتقيات، وهكذا أخذ العلم من مصادره والأدب من مظانّه، واجتمعت لديه القدرة والموهبة وتهيأ له الوسط العلمي والأدبي المساعد على التعلم والتلقي والإبداع، فصار العالم المتمكن، والشاعر الثائر، والخطيب الذي يحرك المشاعر، وانعكس ذلك على انتاجه الشعري والأدبي والعلمي الغنيّ والكثير، ومقتضى الوفاء له بعد موته أن تجمع كل أعماله وتصدر في كتب تثري المكتبة العربية والإسلامية أدبـًا وشعرا ونثرا وثقافة، فقد كان مدرسة متميزة رسم فيها معالم التضحية والفداء، والشجاعة والعطاء، فكان السيل الهادر، والشاعر الثائر، والعالم المتبحر، والمجاهد الصابر، جمع الله له من الصفات ما تفرق في غيره من الرموز والأعلام، ووهبه القبول ومحبة الناس، رحمه الله وكتبه في الصالحين، وحشره في المهديين، وأسكنه الفردوس الأعلى في جنات النعيم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store