
دبي للاستثمار تعزز ريادتها في قطاع التصنيع عبر مشاركتها في منتدى "اصنع في الإمارات
تعتبر "دبي للاستثمار" شركة عالمية رائدة تستثمر في المشاريع الواعدة. وتمتلك الشركة سجلاً حافلاً بالنجاح والتميز في مجال الإدارة يمتد على مدى أحد عشر عاماً في مختلف مجالات الاستثمار في الإمارات والشرق الأوسط. وتضم قاعدة حاملي أسهم الشركة ما يزيد عن 20,800 ألف مساهم، في حين تبلغ قيمة رأسمالها المدفوع 3.5 مليار درهم إماراتي وتعد أكبر شركة استثمار مدرجة في سوق دبي المالي. وتمتلك "دبي للاستثمار" معرفة واسعة وخبرة معمقة بأساليب الاستخدام الأمثل لرأس المال ومهارات إدارية أتاحت لها تأسيس وشراء ودخول مشاريع مشتركة في مختلف أنحاء المنطقة.
وساهمت الخطوات الناجحة التي خطتها "دبي للاستثمار" خلال السنوات الماضية في تطوير أعمالها لتتحول من شركة صغيرة نسبياً إلى إحدى أبرز اللاعبين على المستوى الإقليمي. ومن أهم هذه الخطوات رفع عدد شركاتها التابعة إلى 47 وزيادة أسهمها.
وتسعى "دبي للاستثمار" إلى توسيع نشاطاتها الحالية مع دخول استثمارات جديدة في الوقت ذاته، لاسيما في القطاعين العقاري والصناعي. وتتنوع استثمارات الشركة في الوقت الراهن ضمن مجموعة متنوعة من القطاعات بدءاً بالزراعة وانتهاءً بالتمويل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 41 دقائق
- رؤيا نيوز
توقيع مذكرة بين الصندوق الهاشمي لتنمية البادية والمتحف الوطني
وقّع الصندوق الهاشمي لتنمية البادية الأردنية، والمتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة، اليوم الأربعاء، مذكرة تفاهم للتعاون المشترك، بهدف تنفيذ برامج ومبادرات تخدم المجتمع المحلي في مناطق البادية الأردنية. ووقّع المذكرة كل من مدير الصندوق، جمال طراد الفايز، ومدير عام المتحف، الدكتور خالد خريس. وبموجب المذكرة، اتفق الجانبان على التعاون في صياغة المشاريع المشتركة، واستقطاب الدعم والتمويل اللازم للبرامج التي سينفذها الطرفان في مناطق البادية. كما اشتملت المذكرة على التعاون في تنظيم الأنشطة الثقافية والفنية، لا سيما في مجال الفنون التشكيلية. وسيقدم المتحف، بموجب الاتفاقية، الاستشارات الفنية للصندوق عند الحاجة، كما سيُتيح المشاركة في الأنشطة والفعاليات المجانية التي ينظمها، وستُخصص زيارات لمشروع 'المتحف المتنقل' إلى مناطق البادية، بالتنسيق مع الصندوق، إلى جانب تنظيم معارض فنية مشتركة وورش عمل لفناني البادية. وأكد الفايز أن توقيع هذه المذكرة يأتي في إطار سعي الصندوق المتواصل لتلبية احتياجات وطموحات أبناء البادية الأردنية في مختلف المجالات، من خلال التعاون مع المؤسسات المعنية وإقامة شراكات تنموية وثقافية تسهم في تحسين الواقع المعيشي في تلك المناطق. وأضاف أن البادية الأردنية تزخر بالعديد من المبدعين والموهوبين الذين ينتظرون الفرصة لإبراز قدراتهم الفنية، مشيراً إلى أن هذه المذكرة تهدف إلى تمكينهم من خلال التدريب والتأهيل في مجالات الفنون التشكيلية، والرسم، والنحت، والأعمال الخزفية وغيرها، بالشراكة مع المتحف. من جهته، رحب الدكتور خريس بالمذكرة، مؤكداً استعداد المتحف للتعاون مع المؤسسات الوطنية لخدمة المجتمع، ودعم الفنانين، وتعزيز دور الفنون التشكيلية في التنمية الثقافية. ويُذكر أن الصندوق الهاشمي لتنمية البادية الأردنية هو مؤسسة تنموية وطنية تُعنى بتفعيل دور التنمية في مناطق البادية، في حين يُعد المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة مؤسسة وطنية غير ربحية تُعنى بتشجيع التنوع الثقافي، ونشر المعرفة الفنية، ودعم الفنانين والفن المعاصر.

البوابة
منذ 44 دقائق
- البوابة
بنك برقان يُجدّد رعايته لمؤتمر الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك في دبي
انطلاقاً من جهوده الرامية إلى تعزيز مكانته في تطوير قطاع الخدمات المصرفية الشخصية وقطاع الشركات والاستثمار على مستوى المنطقة، أعلن بنك برقان عن رعايته لمؤتمر الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك 2025 الذي استضافته مدينة دبي، مؤخراً، وعلى مدار يومين، بحضور نخبة من المؤسسات العالمية المرموقة مثل وكالة ستاندرد آند بورز غلوبل، فيتش، جي بي مورغان، والعديد من الجهات الأخرى. وشهد المؤتمر، الذي يُعدّ أضخم حدث مصرفي واستثماري في الشرق الأوسط، مشاركة أكثر من 75 خبيراً، وأكثر من 1,800 ممثّل من الجهات الحكومية والشركات والمستثمرين والبنوك ومكاتب المحاماة والهيئات التنظيمية ومزودي الخدمات، بما في ذلك نحو 80% من الجهات الإقليمية المُصدِرة خلال عامي 2024/2025. وتجسّد رعاية بنك برقان المتجدّدة لهذا الحدث البارز التزامه الراسخ كشريك مالي موثوق في توفير مجموعة متنوعة من الخدمات المصرفية الاستثمارية لتلبية متطلبات السوق المتطورة، بما ينسجم مع مبادئ الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية.(ESG) وبهذه المناسبة، شدّد السيد/ عبدالله عبدالمجيد معرفي، مدير عام- إدارة الخزينة والمؤسسات المالية في بنك برقان، على أهمية رعاية الفعاليات المحورية مثل مؤتمر الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك، تماشياً مع الركائز الاستراتيجية للبنك، والتي تشمل تعزيز بيئة الأعمال في الكويت، وإعادة هيكلة وتوجيه الأصول عبر توسيع وتنويع ملف التمويل، فضلاً عن تقوية مركز السيولة وتعزيز كفاءة إدارة المخاطر، إلى جانب السعي الدائم لاستكشاف فرص نمو واعدة في أسواق جديدة. كما أشار إلى أن نجاح بنك برقان المتواصل في تمويل الجهات الحكومية والهيئات المدعومة من الحكومة، بالإضافة إلى تمويل البنوك والمؤسسات المالية على الصعيد المحلي والعالمي، يعكس استراتيجيته التمويلية الهادفة إلى تطوير قاعدته التمويلية المتنوعة، لتحقيق نمو مستدام، والمساهمة في تحقيق رؤية الكويت 2035 "كويت جديدة"، مع التركيز بشكل أساسي على الاستدامة والاستثمار المستدام والأخلاقي. من جهته، قال السيد/ محمد نجيب الزنكي، مدير عام- الخدمات المصرفية للشركات في بنك برقان: "تواصل الكويت ترسيخ مكانتها كوجهة جاذبة للمستثمرين الأجانب الطموحين الذين يسعون إلى تعزيز حضورهم والمساهمة في مسيرة التنمية الشاملة التي تشهدها المنطقة. وبفضل التوسّع المستمر بخدمات ومنتجات بنك برقان الاستثمارية، بات بإمكاننا دعم الاستثمارات الأجنبية الكبيرة، والتي تعتبر حيوية للتنمية المستمرة للبنية التحتية الوطنية والقطاعات الرئيسية". وأضاف الزنكي: "في بنك برقان، نؤمن بأن النجاح في مجال الخدمات المصرفية للشركات والاستثمار يرتكز على بناء شبكات قوية وعابرة للحدود. وتشكّل فعاليات مثل مؤتمر الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك منصة استراتيجية لتعزيز هذه الروابط، إذ تتيح فرصاً لتوسيع العلاقات وتعميقها، والبقاء في مقدّمة التطورات التي يشهدها القطاع. ومن خلال رعايتنا، نتمكن من مواكبة أحدث التطورات في الأسواق المالية الإقليمية والعالمية، وهو ما يُعدّ عاملاً مهماً في تعزيز ميزتنا التنافسية، ودعامة أساسية لمواصلة ترسيخ مكانتنا كشريك موثوق ومفضّل للمؤسسات الدولية وعملائنا من الشركات." وشهد المؤتمر هذا العام طرح مجموعة من القضايا المحورية، حيث انطلقت الجلسات بموضوع: "منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عامي 2025/2026: التعامل مع التحولات الاقتصادية العالمية والتحديات الإقليمية"، تلتها جلسة بعنوان: "رؤية المُصدرين: استراتيجيات التمويل من أبرز الشركات في المنطقة"، بالإضافة إلى "إطلاق آفاق النمو والإمكانات العالمية في التمويل الإسلامي"، و"تطور عمليات ترتيب القروض المشتركة في الشرق الأوسط: موازنة التسعير والاستدامة والمنافسة"، بالإضافة إلى مناقشة مواضيع أخرى تتعلّق بالسوق. تجدر الإشارة إلى أن بنك برقان يواصل تركيزه على هدفين استراتيجيين في إطار خطط أعماله بشكل عام، وهما: تنويع وتنمية محفظة الشركات، والاستثمار في توسيع وتعزيز أعماله في قطاع خدمات الأفراد. فيما يتعلّق بالشركات، حقق البنك مؤخراً العديد من الإنجازات البارزة على مستوى الاستثمار والتمويل، من بينها استحواذه على كامل أسهم بنك الخليج المتحد، بنك تقليدي مرخص في قطاع الجملة ويقع مقرّه في مملكة البحرين مع نافذة إسلامية، بالإضافة إلى توقيعه مذكرة تفاهم مع الشركة الكورية لتمويل الإنشاءات Korea Finance for Construction (KFINCO)، ليصبح البنك الممثل الوحيد لهذه المؤسسة التعاونية الكورية الجنوبية في الكويت. إلى جانب ذلك، نجح البنك في إصدار أول سندات دائمة مقوّمة بالدينار ضمن الشريحة الأولى لرأس المال بقيمة 150 مليون دينار كويتي، حيث فاق الطلب عليها التوقعات وتجاوز حجم الاكتتاب بها المبلغ المستهدف، مما يعكس اهتمام المستثمرين بهذا الإصدار.


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
stc تحصد شهادة الايزو في الصحة والسلامة والحوكمة
أعلنت شركة الاتصالات الكويتية stc، الرائدة في تمكين التحول الرقمي وتقديم خدمات ومنصات مبتكرة للعملاء في الكويت، عن حصولها على شهادة ISO 45001:2018 في تطبيق معايير إدارة الصحة والسلامة المهنية، مع الحفاظ على شهادة ISO 37301:2021 لأنظمة إدارة الامتثال والحوكمة. وتتماشى هذه الإنجازات مع النهج الاستراتيجي لشركة stc الخاص بتطبيق أعلى المعايير الدولية في إدارة عملياتها، مما يعزز مكانتها كشركة رائدة وموثوقة في مجال الاتصالات . تؤكد شهادة ISO 45001:2018 الممنوحة حديثاً، على التزام stc بتعزيز بيئة عمل آمنة وصحية لجميع أصحاب المصلحة. كما تُوفر هذه الشهادة إطارًا معترفًا به دوليًا لتحديد وإدارة مخاطر الصحة والسلامة المهنية، مما يعكس جهود stc للحد من مخاطر العمل وتعزيز رفاهية الموظفين. لا سيما وأن الشركة تُولي اهتماماً بالغاً في سبيل دعم رفاهية موظفيها وشركائها وجميع أصحاب المصلحة، باعتبارها جزءًا لا يتجزأ من معايير السلامة وثقافتها. وفي الوقت نفسه، تمكنت stc من المحافظة على شهادة ISO 37301:2021 لأنظمة إدارة الامتثال، والتي حصلت عليها كأول شركة تحصل عليها على مستوى الكويت. ويُبرهن الحفاظ على هذه الشهادة على التزام الشركة بأعلى المعايير في نظم الحوكمة والسلوك الأخلاقي والامتثال التنظيمي، ملتزمة بدقة بجميع المتطلبات التي حددتها الهيئات الحاكمة والتنظيمية في قطاعات الاتصالات والقطاعات ذات الصلة. كما تسلط الشهادة الضوء على الأنظمة والسياسات الداخلية القوية التي أنشأتها stc لضمان الشفافية والمساءلة والتوافق مع أفضل الممارسات الدولية. في بيان لها، أشارتstc إلى أن الحصول على هذه الشهادات يأتي في إطار استراتيجيتها الطموحة، وهي ركائز استراتيجية حددتها الشركة لتنمية وتطوير عملياتها وحلولها، مع توفير تجربة فريدة لعملائها مبنية على التميز في الأعمال. وقد ركزت الشركة استراتيجيًا على دمج ممارسات الصحة والسلامة والامتثال عالمية المستوى في جميع مستوياتها. ولهذا السبب، لا تُعتبر شهادات ISO إنجازاً مستقلة، بل عنصراً أساسياً في استراتيجيتها طويل الأمد القائمة على تعزيز الكفاءة التشغيلية والحوكمة المؤسسية المسؤولة. ومن خلال أطر عمل صارمة وتنفيذ متسق، تهدف شركة stc إلى مواصلة ريادتها في قطاع الاتصالات، ومواءمة أنظمتها الداخلية مع المعايير الدولية لدعم النمو والابتكار في المستقبل. هذا وتعزز هذه الشهادات مكانة شركة الاتصالات الكويتية كشركة رائدة ومسؤولة، ملتزمة بالتحسين المستمر في جميع وظائفها الحيوية والمتنوعة. وسواء من خلال تعزيز السلامة في مكان العمل أو الحفاظ على ثقافة الامتثال، وتواصل الشركة تركيزها على تقديم القيمة المضافة لأصحاب المصلحة مع تحقيق نمو مستدام لخطوط أعمالها.