logo
تعزيز التعاون العربي في المجالات الصحية ذات الأولوية محور لقاء وزير الصحة بعدد من نظرائه

تعزيز التعاون العربي في المجالات الصحية ذات الأولوية محور لقاء وزير الصحة بعدد من نظرائه

أجرى وزير الصحة مصطفى الفرجاني سلسلة لقاءات ثنائية مع نظرائه من الجزائر، ليبيا، فلسطين وسلطنة عمان، لتعزيز التعاون العربي في المجالات الصحية ذات الأولوية وذلك على هامش مؤتمر "الصحة الواحدة" المنعقد بتونس يومي 14 و15 جوان 2025،.
وقد تم الاتفاق مع الوزير الجزائري عبد الحق سايحي وفق بلاغ صادر عن وزارة الصحة على تطوير الشراكة في الصناعات الدوائية، وتحسين تبادل الخبرات والتجارب في الخدمات الصحية والتكوين الطبي.
وتناول اللقاء مع الوزير الليبي محمد علي الغوج التعاون في الصحة الوقائية، وتصدير الخدمات الصحية، وتشجيع تبادل الكفاءات في المجال الطبي.
كما تطرق الاجتماع مع الوزير الفلسطيني ماجد أبو رمضان إلى تعزيز التعاون الثنائي، خاصة في مجال تكوين الأطباء الفلسطينيين في تونس، وتطوير الشراكات بين المؤسسات الصحية في البلدين.
أما الجلسة مع وزير الصحة بسلطنة عمان هلال بن علي السبتي، فقد تناولت التعاون في إدارة الأزمات الصحية والرصد الوبائي والرقمنة والصناعات الدوائية ومتابعة تنفيذ مشاريع "الصحة الواحدة" المنبثقة عن إعلان قرطاج.
وأكد الفرجاني على أهمية التنسيق العربي المستمر لضمان ترجمة مخرجات المؤتمر إلى مشاريع عملية عبر فرق عمل مشتركة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارة الأسرة تذكّر بأنّ خدمة تلقي الاشعارات والتوجيه حول كبار السن متاحة على الرقم الأخضر 1833
وزارة الأسرة تذكّر بأنّ خدمة تلقي الاشعارات والتوجيه حول كبار السن متاحة على الرقم الأخضر 1833

إذاعة صفاقس

timeمنذ ساعة واحدة

  • إذاعة صفاقس

وزارة الأسرة تذكّر بأنّ خدمة تلقي الاشعارات والتوجيه حول كبار السن متاحة على الرقم الأخضر 1833

ذكّرت وزارة الأسرة والمرأة والطّفولة وكبار السن بأنّها تضع على ذمّة العموم الرقم الأخضر 1833 المخصص لاستقبال الرسائل الصوتية المتعلّقة بالإشعارات والتوجيه والإشعار حول كبار السن. وأضافت الوزارة في بلاغ لها أمس الأحد الموافق لليوم العالمي للتوعية بشأن إساءة معاملة كبار السن، إن الرقم الأخضر 1833 يتيح تسجيل رسائل صوتية للراغبين في توجيه الإشعارات المتعلّقة بكبار السّنّ فاقدي السّند أو في حالة تهديد أو للاسترشاد والاستفسار وطلب التّوجيه حول مختلف الخدمات المسداة لكبار السّنّ وبرامج الوزارة الموجّهة لفائدتهم. ويأتي إحداث الخط الأخضر في إطار السعي إلى تعزيز منظومة حماية كبار السن وضمان كرامتهم، وتكريس قيم التضامن الأسري والاجتماعي، لاسيّما في ظلّ التحديات المتزايدة المرتبطة بتقدّم الفئات العمرية في المجتمع التونسي، حسب ما أكدته الوزارة داعية المواطنين إلى التفاعل الإيجابي مع هذه الآلية، والمساهمة في إشعار الهياكل المختصّة بكل وضعية تستوجب التدخّل، تأكيدًا على أهمية التضامن المجتمعي واحترام حقوق كبار السن. يشار إلى أن نسبة المسنين تناهز حاليا في تونس 17 بالمائة من عدد السكان، فيما ارتفع مؤشر الشيخوخة إلى 73.94 بالمائة خلال سنة 2024، حسب النتائج الأولية للتعداد العام للسكان والسكنى.

تعاون تونسي إيطالي لدعم جراحة قلب الأطفال
تعاون تونسي إيطالي لدعم جراحة قلب الأطفال

إذاعة صفاقس

timeمنذ ساعة واحدة

  • إذاعة صفاقس

تعاون تونسي إيطالي لدعم جراحة قلب الأطفال

التقى وزير الصحة مصطفى الفرجاني بوفد من مجمع "سان دوناتو" الإيطالي، على هامش مؤتمر "الصحة الواحدة" بتونس يومي 14 و15 جوان 2025، بحضور إطارات من الوزارة. وتناول اللقاء وفق بلاغ صادر عن وزارة الصحة الأحد 15 جوان 2025، سبل تعزيز الشراكة بين الجانبين، خاصة في مجالات جراحة قلب الأطفال، البحث العلمي، وتبادل الخبرات. وتم التطرق إلى إمكانية تطوير التعاون مع مستشفى البشير حمزة للأطفال، بدعم مباشر من المجمع الإيطالي.

علاج جديد قد يحدث نقلة نوعية في مكافحة سرطان الدم
علاج جديد قد يحدث نقلة نوعية في مكافحة سرطان الدم

جوهرة FM

timeمنذ ساعة واحدة

  • جوهرة FM

علاج جديد قد يحدث نقلة نوعية في مكافحة سرطان الدم

أحدثت تجربة بريطانية نقلة نوعية في علاج سرطان الدم الليمفاوي المزمن، بعد أن أثبتت أن نهجا خاليا من العلاج الكيميائي يمكن أن يحقق نتائج أفضل وأكثر تحمّلا للمرضى. وقادت التجربة مجموعة من الباحثين في جامعة ليدز، حيث تم تقييم فعالية دمج دواءين مستهدفين لعلاج سرطان الدم الليمفاوي المزمن (CLL) لدى البالغين الذين لم يسبق لهم تلقي العلاج. وأُجريت التجربة، المعروفة باسم Flair، في 96 مركزا لعلاج السرطان في أنحاء المملكة المتحدة، بمشاركة 786 مريضا، وجرى تقسيمهم عشوائيا إلى 3 مجموعات: الأولى تلقت العلاج الكيميائي التقليدي، و الثانية تلقت دواء "إبروتينيب" فقط، والثالثة تلقت مزيجا من "إبروتينيب" و"فينيتوكلاتكس"، مع توجيه العلاج وفق تحاليل دم شخصية. وبعد مرور 5 سنوات، كشفت النتائج عن تفوق واضح للنهج الجديد: 94% من المرضى الذين تلقوا مزيج "إبروتينيب" و"فينيتوكلاتكس" بقوا على قيد الحياة دون تطور للمرض، مقارنة بـ 79% في مجموعة "إبروتينيب" وحده، و58% فقط بين من تلقوا العلاج الكيميائي. كذلك، لم يظهر 66% من المرضى في المجموعة الثالثة أي أثر للسرطان في نخاع العظم بعد عامين، بينما لم تسجل أي حالة مماثلة في مجموعة "إبروتينيب" وحده، وسجّلت النسبة بـ 48% فقط في مجموعة العلاج الكيميائي. ويعتمد العلاج الجديد على استهداف الخلايا السرطانية مباشرة: "إبروتينيب" يصنف كمانع لنمو السرطان، حيث يوقف الإشارات التي تستخدمها الخلايا للتكاثر. أما "فينيتوكلاتكس" فيعطّل بروتينا رئيسيا يساهم في بقاء خلايا السرطان حية. وتشير هذه التجربة إلى إمكانية إحداث تغيير جوهري في بروتوكولات علاج سرطان الدم حول العالم، خصوصا مع ما تقدمه من أمل بفعالية أعلى وراحة أكبر للمرضى، وتوجه نحو علاجات موجهة قائمة على علم الجينات وتحليل الاستجابة الفردية. ونشرت الدراسة في مجلة نيو إنغلاند الطبية وعُرضت على مؤتمر الجمعية الأوروبية لأمراض الدم في ميلانو، إيطاليا. (روسيا اليوم)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store