
يستضيف منتخب أوروغواي منتخب الأرجنتين في تصفيات كأس العالم.
أوروغواي 21 مارس 2025 (وال) – يلتقي منتخب أوروغواي مع ضيفه منتخب الأرجنتين ضمن الجولة الثالثة عشرة من تصفيات كأس العالم 2026 عن قارة أمريكا الجنوبية.
وتُقام المباراة على ملعب 'سنتيناريو' في مونتيفيديو، عاصمة أوروغواي، صباح يوم غد السبت عند الساعة 1:30 بتوقيت ليبيا، في ظل غياب 'ليونيل ميسي'، النجم الأول وقائد منتخب التانغو، عن اللقاء.
ويحتل المنتخب الأرجنتيني صدارة ترتيب تصفيات كأس العالم في أمريكا الجنوبية، برصيد 25 نقطة، بفارق 4 نقاط عن البرازيل صاحب المركز الثاني، بينما يتواجد منتخب أوروغواي في المركز الثالث برصيد 20 نقطة.
..( وال ) ..
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- الوسط
سيسيه يسعى لإنعاش حظوظ ليبيا الكروية والعودة إلى كأس الأمم الأفريقية
Getty Images أليو سيسيه وقع عقداً لمدة عامين في مارس ليصبح مدرباً للمنتخب الليبي بعد سنوات من إهدار الفرص على الساحة القارية، تسعى كرة القدم الليبية إلى إعادة إشعال المنافسة. ويسعى أليو سيسيه، مدرب السنغال السابق الذي قاد منتخب بلاده إلى لقب كأس الأمم الأفريقية 2021، إلى إذكاء هذه الشرارة. ربما كان قرار سيسيه بتولي تدريب منتخب "فرسان المتوسط" في مارس/آذار الماضي مفاجئاً للكثيرين. لكن بالنسبة للمدرب البالغ من العمر 49 عاماً، فإن انضمامه إلى منتخب يحتل المرتبة 117 عالمياً و31 أفريقياً كان نابعاً من فكرة مشتركة. قال سيسيه لبي بي سي سبورت أفريقيا: "اخترتُ التواجد هنا في ليبيا وبدء هذا المشروع لأنني منذ أول لقاء لي مع أعضاء مجلس إدارة الاتحاد الليبي لكرة القدم، شعرتُ برغبتهم وإيمانهم بي كشخص وكمدرب". "لديهم رؤية واضحة، وهناك التقت أفكارنا". على الرغم من التقارير التي تُشير إلى انضمامه للمنتخب الليبي كأحد أعلى المدربين الدوليين أجراً في أفريقيا، يُصرّ سيسيه على أنه ليس مُرتزقًا، بل شخص قادر على إرساء أسس النجاح. في السنغال، أمضى عقداً من الزمن في تشكيل جيل نجح في تأمين أول لقب قاري كبير للبلاد. ويأمل أن يُحدث تأثيراً مُماثلاً في ليبيا بعد موافقته على عقدٍ مبدئي لمدة عامين. قال سيسه إن "هذا البلد زاخر بالمواهب والإمكانات. ومهمتي هي وضع كرة القدم الليبية في المكانة التي تستحقها". "أنا رجل مشروع، وباني أجيال. في السنغال، كان لديّ مشروع مثمر امتد لعشر سنوات"، وفق المدرب السنغالي. وأضاف: "أنا مليء بالشغف والثقة بأنني سأكرر الأمر نفسه هنا". ولم تتأهل ليبيا لكأس الأمم الأفريقية منذ عام 2012. ولمس سيسيه بالفعل جوانب عدة يمكن تحسينها. وقال: "يمتلك اللاعبون مهارات فنية لا يُمكن إنكارها، وهناك وفرة من المواهب الخام، لكن ما ينقصنا هو الخبرة وتحسين إدارة اللعب". ورأى سيسيه أن "الموهبة وحدها لا تكفي على المستوى الأفريقي، نحن بحاجة إلى المزيد من الالتزام والروح القتالية والثقة والانضباط لتحقيق أهدافنا". العودة إلى كأس الأمم الأفريقية لا يزال سيسيه ينتظر فوزه الأول كمدرب لليبيا، بعد أن حصد في مارس/آذار نقطة واحدة من مباراتي أنغولا والكاميرون في تصفيات كأس العالم 2026. أدت هذه النتائج إلى تأخر فريقه بخمس نقاط عن الرأس الأخضر، متصدر المجموعة الرابعة، وأربع نقاط عن الكاميرون، مع تبقي أربع جولات على نهاية التصفيات. قد يضمن احتلال المركز الثاني تأهله إلى الملحق القاري وبالتالي الإبقاء على آماله في التأهل إلى نهائيات المونديال العام المقبل. قال سيسيه: "لا تزال فرصنا قائمة. في كرة القدم، لا شيء مستحيل". "علينا الاستعداد جيداً للمباراتين القادمتين خارج أرضنا أمام أنغولا وعلى أرضنا أمام إسواتيني"، وفق المدرب السنغالي. منذ أول مباراتين له، عقد السنغالي اجتماعات استراتيجية مع مسؤولين ليبيين لوضع خارطة طريق للمستقبل. يتمثل أحد أهم أهدافه في بناء هيكل فريق متوازن يجمع بين المواهب المحلية ولاعبي الشتات. وأضاف: "أمامنا محطات مهمة للغاية من شأنها أن تُسرع وتيرة تطورنا". "لدينا فرصة المشاركة في كأس العرب في ديسمبر/كانون الأول المقبل، والتي ستُمثل تحضيراً قيّماً لتصفيات كأس الأمم الأفريقية 2027"، بحسب سيسيه. "هدفنا الرئيسي - التأهل لكأس الأمم الأفريقية 2027 - حدده الاتحاد. لم تصل ليبيا إلى البطولة منذ 15 عاماً، وهذا يجب أن يتغير"، وفق سيسيه. الإيمان باللاعبين المحليين والتعامل مع الضغوط Getty Images خسرت ليبيا 3-1 أمام الكاميرون في آخر مباراة لها في المجموعة الرابعة في تصفيات كأس العالم 2026 وأوضح سيسيه أيضاً نقطة رئيسية تتعلق باستخدام اللاعبين الناشطين في ليبيا كأساس لفريقه. وقال: "سمعتُ شائعاتٍ تُشير إلى أنني لن أعتمد على لاعبين محليين. أنفي ذلك تماماً". وأضاف: "سيبدأ عملنا باللاعبين المحليين. أعتزم البناء عليهم وتعزيز الفريق بلاعبين محترفين من الخارج". "هناك لاعبون ليبيون في ألمانيا وإسبانيا وبلجيكا ودوريات أخرى. سأتواصل مع كل واحد منهم ونحن على أتم الاستعداد للترحيب بكل من يُعنى بهذا المشروع الوطني"، بحسب سيسيه. يُقرّ سيسيه بأنه، بالنظر إلى إنجازاته مع السنغال ومكانته، ستكون نتائجه ونتائج ليبيا محل تدقيق. وبينما يُحدّد الضغط غالباً أدوار التدريب في أفريقيا، إلا أن سيسيه يتقبله. وقال: "هناك ضغط إيجابي وآخر سلبي. كرة القدم عالية المستوى تعتمد على الضغط، وعلى كل شخص يرغب في النجاح في الحياة تقبله". وتابع: "بعد 35 عاماً من مسيرتي الكروية، أستطيع تحمّل الضغط. بل أستطيع استخدام هذا الضغط الإيجابي كحافز". الالتزام تجاه ليبيا Getty Images قضى سيسيه تسعة أعوام ونصف العام في تدريب السنغال، وحقق لقب كأس الأمم الأفريقية الأول للبلاد، قبل أن يترك منصبه في أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي يستكشف سيسيه لاعبين في الدوري الليبي الممتاز، وبدأ ينخرط في ثقافة كرة القدم في الدولة الواقعة في شمال أفريقيا. يُصرّ سيسيه على التزامه التام بفريق "فرسان المتوسط"، وقال: "لا أنوي الرحيل إطلاقاً. معنوياتي مرتفعة". وأكد سيسيه أن فكرة الفخر بتمثيل ليبيا ستكون حجر الزاوية في رؤيته للفريق. وقال: "يمكن للاعب أن يُمثل العديد من الأندية طوال مسيرته، لكنه لن يلعب إلا لمنتخب وطني واحد"، مضيفاً: "اللعب للمنتخب الوطني شرف عظيم". وقال إنه يحب اللاعبين المستعدين للقتال من أجل وطنهم، مضيفاً "إذا غرسنا هذه العقلية، فلن يوقفنا شيء". "في السنغال، عملت مع نجوم عالميين، لكنهم اجتمعوا جميعاً من أجل مهمة وطنية واحدة، هذا هو بالضبط نوع التقاليد التي أرغب في بنائها هنا في ليبيا"، وفق سيسيه. قد تبدأ رحلة سيسيه مع ليبيا بمحاولة البقاء في المنافسة على الظهور الأول في كأس العالم، لكن ضمان مكان له في كأس الأمم الأفريقية سيضمن له مكانة مرموقة لدى جماهير البلاد.


الوسط
١١-٠٥-٢٠٢٥
- الوسط
غاب عنه سواريز.. ميسي يتلقى أسوأ هزيمة في مسيرته الأميركية
مُني النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي بأسوأ هزيمة له حتى الآن في مسيرته الأميركية، وذلك بخسارة فريقه إنتر ميامي أمام مضيفه مينيسوتا يونايتد 1-4 السبت في المرحلة الثانية عشرة من دوري «إم إل إس». وعلى الرغم من نجاح ميسي في التسجيل مع مستهل الشوط الثاني، عانى إنتر ميامي مجددا من أدائه الدفاعي السيء ومني بهزيمته الرابعة في آخر خمس مباريات ضمن كافة المسابقات، بينها اثنتان أمام فانكوفر وايت كابس الكندي المشارك في دوري «إم إل إس» في نصف نهائي مسابقة دوري أبطال الكونكاكاف (0-2 و1-3)، حسب «فرانس برس». غياب مؤثر للويس سواريز وفي ظل غياب الأوروغوياني لويس سواريز للإصابة، قرر مواطنه المدرب خافيير ماسشيرانو اللعب من دون مهاجم صريح، موكلا مهمة التقدم للعب دور رأس الحربة لميسي مع الاعتماد على خط وسط من خمسة لاعبين. وأنهى مينيسوتا الشوط الأول متقدما بهدفي الجنوب إفريقي بونغوكوهلي هلونغواني في الدقيقة 32 وأنتوني ماركانيش في الوقت بدل الضائع بكرة رأسية إثر رمية جانبية طويلة. - واعتقد ميسي أنه أعاد فريقه إلى أجواء اللقاء حين قلص الفارق في الدقيقة 48 بعدما وصلته الكرة من الإسباني جوردي ألبا، لكن الأرجنتيني الآخر مارسيلو ويغاندت أحبط عزيمة زملائه حين حول الكرة بالخطأ في شباك فريقه وأهدى مينيسوتا التقدم 3-1 في الدقيقة 68، قبل أن يوجه الفنلندي روبن لود الضربة القاضية للضيوف بهدف رابع قبل 20 دقيقة على النهاية. تجمد رصيد ميامي في المجموعة الشرقية وبهزيمته الثانية في الدوري هذا الموسم، تجمد رصيد إنتر ميامي عند 21 نقطة في المركز الرابع للمجموعة الشرقية، بفارق أربع نقاط خلف كل من كولومبوس كرو وأف سي سينسيناتي اللذين يتشاركان الصدارة، فيما رفع مينيسوتا رصيده إلى 22 في وصافة المجموعة الغربية بفارق أربع نقاط خلف فانكوفر وايت كابس المتصدر.


أخبار ليبيا
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
فانكوفر الكندي ينهي آمال ميسي في الفوز بكأس أبطال الكونكاكاف
الولايات المتحدة – قضى فريق فانكوفر وايتكابس الكندي على آمال النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي في قيادة فريقه إنتر ميامي الأمريكي إلى لقبه الأول في كأس أبطال الكونكاكاف لكرة القدم، بعد أن أطاح به من نصف نهائي المسابقة. وسقط إنتر ميامي، الخميس، بملعبه 'تشيس' في فلوريدا، أمام ضيفه الكندي بثلاثة أهداف مقابل هدف في مباراة الإياب، بعد أن سبق وخسر في الذهاب بهدفين نظيفين، ليحسم فانكوفر بطاقة التأهل للنهائي بمجموع المباراتين بنتيجة 5-1. وشارك ميسي، والمهاجم الأوروغواياني لويس سواريز، في التشكيل الأساسي لإنتر ميامي، بعد أن غابا عن لقاء دالاس في الدوري الأمريكي، من أجل ادخار جهودهما لهذا اللقاء. الفريق الأمريكي كان البادئ بالتسجيل مبكرا في الدقيقة التاسعة، عبر الإسباني جوردي ألبا، بتسديدة قوية بيسراه من داخل منطقة الجزاء، مستفيدا من تمريرة قصيرة من زميله لويس سواريز. وتمكن فانكوفر من الأخذ بزمام المبادرة الهجومية في الشوط الثاني، بعدما نجح في التعادل ثم التقدم بإحراز هدفين متتاليين في غضون 3 دقائق عبر بريان وايت، والإكوادوري بيدرو فيتي في الدقيقتين 51، و53 بتمريرتين من اللاعب الأمريكي سيباستيان بيرهالتر. وواصل بيرهالتر تألقه بتسجيل الهدف الثالث للفريق الكندي في الدقيقة 71، ليؤكد على فوز فانكوفر باللقاء، وحجز بطاقة التأهل للنهائي، لمواجهة المتأهل من نصف النهائي الآخر، الذي يجمع كروز أزول المكسيكي ومواطنه تيغريس أونال، الجمعة. الأناضول