
السلام» يطلق برنامج «دانات للتوفير» لعام 2025
أعلن بنك السلام إطلاق برنامج «دانات للتوفير» لعام 2025، والذي يعد الأكبر في تاريخ البرنامج منذ انطلاقه. ويأتي برنامج هذا العام في إطار سعي البنك إلى تعزيز موقعه الريادي في القطاع المصرفي الإسلامي، وترسيخ مكانة برنامج دانات كأكبر برنامج ادخاري على مستوى مملكة البحرين، إلى جانب تأكيد التزام البنك بمكافأة زبائنه الأوفياء وتقديم فرص حقيقية لهم للفوز بجوائز نقدية تغير حياتهم للأفضل.
ويقدم البرنامج هذا العام جوائز نقدية يتجاوز مجموعها 4 ملايين دينار بحريني، وتتضمن ثلاث جوائز كبرى مجموعها 3 ملايين دينار بحريني، من بينها جائزتان نقديتان بقيمة مليون دينار بحريني لفائزين اثنين، بالإضافة إلى مليون دينار بحريني موزعة على عشرة فائزين بواقع 100, 000 دينار بحريني لكل فائز وذلك حسب الشروط والأحكام الخاصة بالبرنامج. ويأتي هذا التوجه استجابة لزبائن البنك ورغبتهم في توزيع الجوائز الكبرى على عدد أكبر من الفائزين.
ولأول مرة، يقدم البرنامج جائزة شهرية كبرى بقيمة 100, 000 دينار بحريني تُمنح لفائز واحد، كما ستُمنح شهريًا 50 جائزة نقدية بقيمة 500 دينار بحريني، و50 جائزة بقيمة 200 دينار بحريني مخصصة لفئة الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و18 عامًا. بالإضافة إلى ذلك، سيواصل البرنامج تقديم جائزة ولاء بقيمة 1, 000 دينار بحريني شهريًا تُمنح لفائز واحد من حملة حساب «دانات بلس».
ويتيح البرنامج للزبائن فرصة واحدة لدخول السحب مقابل كل 50 دينارا بحرينيا يتم استثمارها في حساب «دانات» أو «دانات بلس»، كما يمنح البرنامج فئة الشباب فرصة لدخول السحب الخاص بفئة الشباب لكل 5 دنانير مع ميزة إضافية لحساب «دانات بلس» تتمثل في فرص مضاعفة للفوز حسب مدة الاحتفاظ بالمبلغ المستثمر، ما يتيح للزبائن الحصول على ما يصل إلى 12 فرصة دخول إضافية لكل سحب.
وفي تعليقه على الحملة، قال محمد بوحجي، رئيس الخدمات المصرفية للأفراد في بنك السلام: «نُطلق نسخة 2025 من برنامج دانات بمستوى غير مسبوق من الجوائز والتي تعد الأكبر في مملكة البحرين بين جميع برامج التوفير من حيث قيمة الجائزة الكبرى، في خطوة تهدف إلى تعزيز ثقافة الاستثمار والادخار ومنح فرص حقيقية لتغيير حياتهم نحو الأفضل. قمنا بتوسيع نطاق الجوائز الكبرى حيث أصبحت جائزة المليون دينار بحريني 3 ملايين دينار بحريني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار الخليج
منذ 2 أيام
- أخبار الخليج
واردات متوقعة تتجاوز 10 مليارات يوان.. افتتاح المعرض الرابع للصين ودول وسط وشرق أوروبا في نينغبو
افتتح يوم الأربعاء المعرض الرابع بين الصين ودول وسط وشرق أوروبا ( CEEC ) ومعرض السلع الاستهلاكية الدولي في مدينة نينغبو بمقاطعة تشجيانغ، تحت شعار «رؤى جديدة للمستقبل»، بمشاركة واسعة تجاوزت 15 ألف زائر مهني من 72 دولة ومنطقة. ويتوقع أن تتجاوز نوايا الشراء من واردات دول وسط وشرق أوروبا خلال فعاليات المعرض أكثر من 10 مليارات يوان صيني (ما يعادل نحو 1.39 مليار دولار أمريكي). ويمتد المعرض على مساحة 80 ألف متر مربع، ويضم قسمين رئيسيين: منطقة عرض دول وسط وشرق أوروبا بمساحة 20 ألف متر مربع، ويشارك فيها أكثر من 400 عارض يقدمون أكثر من 8, 000 منتج متنوع، من بينها العسل السلوفيني ومنتجات الريش الهنغارية ومعدات التزلج. ومنطقة تصدير السلع الاستهلاكية الصينية التي تحتضن أكثر من ألف شركة صينية تعرض منتجات عالية الجودة في مجالات السلع الاستهلاكية والتقنيات الذكية، ضمن عرض تفاعلي يستهدف المشترين العالميين. ويشكّل معرض «دول وسط وشرق أوروبا الرقمية والذكية» إحدى أبرز فعاليات الحدث، حيث يستعرض قرابة 100 تقنية ومنتج متقدم من الصين والدول المشاركة، في تجربة تفاعلية فريدة. كما يشهد المعرض تنظيم سلسلة من الفعاليات المصاحبة، تشمل لقاءات أعمال وتبادلات حكومية، إلى جانب مؤتمرات، أبرزها اجتماع غرفة التجارة المشتركة بين الصين ودول وسط وشرق أوروبا، وحوار التعاون السابع في مجالات الجمارك والتفتيش والحجر الصحي. ويُعقد على هامش الحدث منتدى عمداء مدن الصين ودول وسط وشرق أوروبا 2025، لمناقشة سبل بناء نموذج جديد لحوكمة المدن، فيما تنطلق فعالية السباق الدولي للقوارب الشراعية لتعزيز التبادل الشعبي والثقافي. وتُقام كذلك فعاليات تفاعلية مثل مهرجان « Hi - Go » للتسوق لمنتجات دول وسط وشرق أوروبا، بصيغة هجينة تجمع بين الحضور الواقعي والمنصات الرقمية، إلى جانب إطلاق قسائم استهلاكية بقيمة 1.5 مليون يوان (نحو 208, 560 دولارا أمريكيا) لتعزيز المشاركة المجتمعية في الاستهلاك. وقد اختيرت سلوفينيا وسلوفاكيا كضيفَي شرف للنسخة الحالية من المعرض، بمشاركة كاملة من الدول الـ14 الأعضاء في مبادرة التعاون مع الصين. كما سجل المعرض لأول مرة حضورًا لعارضين من تسع دول أخرى، من بينها المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا. ويشارك في الحدث ممثلون عن منظمات دولية مرموقة مثل البنك الدولي، إلى جانب غرف ومؤسسات تجارية كبرى مثل غرفة التجارة الأوروبية في الصين، وشركات عالمية بارزة من بينها سانوفي، نوفارتس، ومورغان ستانلي. ويهدف المعرض إلى تعميق آليات التعاون بين الصين ودول وسط وشرق أوروبا، وفتح آفاق جديدة أمام التحول الصناعي وجذب الاستثمارات، في إطار تعزيز الانفتاح الاقتصادي والتكامل الدولي.


أخبار الخليج
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار الخليج
إلزام صيدلية دفع 3 آلاف دينار لشركة توريدات بسبب خطأ في الشيك
ألزمت المحكمة التجارية صيدلية دفع 3100 دينار لشركة توريد معدات طبية بعد أن فشلت الشركة في تحصيل مقابل توريداتها للصيدلية بسبب اختلاف بين رقم مبلغ المطالبة المدون بالشيك وبين حروف مبلغ المطالبة المدون، حيث رفضت الصيدلية تعديل الشيك. وقالت المحامية سمية عبدالله وكيلة الشركة إنه بموجب اتفاقية تسهيلات ائتمانية، قامت موكلتها بتزويد المدعى عليها الأولى «صيدلية» ببعض الأدوية والمستلزمات الطبية، بإجمالي مبلغ وقدره 7559 دينارا، وتعهدت المدعى عليها بسداد المديونية المترتبة في ذمتها بعدد ثمانية شيكات تم صرف 7 شيكات منهم، إلا أن الاخير عند تقديمه للبنك تبين وجود اختلاف في كتابة المبلغ بالحروف والأرقام، ما تعذر على المدعية صرفه، وقد حاولت المدعية مع المدعى عليهما لحثهما على السداد، إلا أنهما لم يستجيبا لذلك، الأمر الذي حدا بالمدعية إلى رفع الدعوى الماثلة. من جانبها، قالت المحكمة في حيثيات حكمها إن المدعية طلبت إلزام المدعى عليها الأولى بمبلغ وقدره 3140.767 دينارا، عن قيمة المواد التي قامت بتوريدها لمصلحة الأخيرة، وقدمت المدعية اتفاقية تسهيلات ائتمانية مذيلة بتوقيع منسوب صدوره إلى ممثل المدعى عليها الأولى وختم منسوب إلى الأخيرة، كما قدمت المدعية عددًا من الفواتير الصادرة منها للمدعى عليها الأولى، والذين ذيلوا بتواقيع تفيد التسلم منسوب صدورها إلى أحد تابعي الأخيرة وأختام منسوبة إليها. وأضافت المحكمة أن الثابت بتلك المستندات قيام المدعية بتوريد المواد لصالح المدعى عليها الأولى، بإجمالي مبلغ وقدره 7569.675 دينارا، وتسلم الأخيرة للمواد، وحيث إن المدعية قد تمسكت بلائحة دعواها بأن المدعى عليها الأولى قد سددت تلك المبالغ عدا مبلغ المطالبة وقدره 3140.767 دينارا. وأوضحت المحكمة أن تلك المستندات هي بطبيعتها محررات عرفية، ولم يتم الطعن عليها بثمة مطعن، وعليه، تكون تلك المستندات حجة على من نُسبت إليه، وتكون المدعية بذلك قد أثبتت نشأة الالتزام، وأقامت البينة على المدعى عليها الأولى وأثبتت دعواها، وعليه، تنتهي المحكمة إلى قيام المدعية بتوريد المواد لصالح المدعى عليها الأولى وتسلمها من قبل الأخيرة، وانشغال ذمتها بالمتبقي من قيمة المواد الموردة وقدره 3140.767 دينارا، وعليه تقضي المحكمة بإلزام المدعى عليها بدفعها للمدعية. وأشارت المحكمة إلى أن ذيل ذلك العقد بين المدعية والمدعى عليها الأولى بتوقيع منسوب صدوره إلى المدعى عليها الثانية، وحيث إن الأخيرة، بموجب العقد، قد ضمنت وتعهدت بسداد أي دين يترصد بذمة الشركة المدعى عليها الأولى ناتج عن قيمة البضائع الموردة من قبل المدعية، وحيث إن ذلك العقد (طلب التسهيلات الائتمانية) هو بطبيعته محرر عرفي، ولم يتم الطعن عليه بثمة مطعن، الأمر الذي يكون معه ذلك المستند حجة على من نُسب إليه، وحيث إن المحكمة انتهت سلفًا إلى انشغال ذمة المدعى عليها الأولى بمبلغ وقدره (3140.767 دينارا)، الأمر الذي يستوجب إلزام المدعى عليها الثانية بالتضامن بأن تؤدي للمدعية ذلك المبلغ كونها ضامنة للدين بموجب بند الكفالة الموجود بالعقد.


أخبار الخليج
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار الخليج
المجموعة تحقق أداء استثنائيا وتنمو بإيراداتها المجمعة 15% وتسجل 1.74 مليار دولار «زين» تقفز بأرباحها الصافية الفصلية 66% وتسجل 157 مليون دولار في الربع الأول
أظهرت النتائج المالية الفصلية المجمعة لمجموعة زين (المُدرجة في بورصة الكويت تحت الرمز: ZAIN ) نموا استثنائيا عن فترة الربع الأول من السنة المالية الجارية 2025، إذ قفزت الأرباح الصافية الفصلية بنسبة 66 % لتصل إلى نحو 48.5 مليون دينار (157 مليون دولار) مقارنة مع نفس الفترة من 2024، بربحية بلغت 11 فلسا للسهم. وأوضحت زين أن مؤشراتها المالية الفصلية فاقت التوقعات حيث ارتفعت الإيرادات بنسبة 15 % لتصل إلى نحو 536 مليون دينار (1.74 مليار دولار)، مقارنة مع نفس الفترة من عام 2024، ونمت الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاكات الـ EBITDA بنسبة 15 % لتصل إلى نحو 171 مليون دينار (554 مليون دولار)، وبلغ هامش ربحية الـ EBITDA 32 % . وأفادت زين الرائدة في الابتكارات التكنولوجية في أسواق الشرق الأوسط وإفريقيا أن إيرادات خدمات البيانات ارتفعت بنسبة 6 % لتسجل 633 مليون دولار، مقارنة مع نفس الفترة من العام الأخير، وهي تمثل 36 % من إجمالي الإيرادات المجمعة، وقفزت قاعدة العملاء بنسبة 20 % لتصل إلى نحو 50.7 مليون عميل، مقارنة مع نفس الفترة من عام 2024 (يعود ذلك الى استعادة الشبكة في بعض المناطق في السودان والتوسع في العراق). وعزت المجموعة تحقيق هذه النتائج الاستثنائية إلى المؤشرات الإيجابية لخطط تعافي عمليات زين السودان، ونمو عمليات زين في الكويت والعراق والسعودية والأردن، والتوسع في قطاعات النمو الجديدة (خدمات الاتصالات الدولية والكابلات، وقطاع المشاريع والأعمال، وخدمات التكنولوجا المالية) حيث حققت المجموعة ارتفاعا مذهلا في هذه القطاعات بنسبة نمو بلغت 185 % بتسجيل 191 مليون دولار (تمثل 11 % من الايرادات المجمعة)، إذ قفزت إيرادات عمليات شركة ZOI بنسبة 371 % ، وارتفعت إيرادات شركة ZainTECH بنسبة 184 % خلال فترة الربع الأول. وجاء نمو المؤشرات المالية الرئيسية مدفوعا أيضا بمبادرات تحسين الكفاءة التشغيلية للشبكات، وإدارة التكاليف، وزخم العمليات التجارية، وقدرة شركات المجموعة على فهم تفضيلات الشراء، والاستجابة السريعة لتغيرات الأسواق. وقال رئيس مجلس إدارة مجموعة زين أسامة الفريح: «تعكس النتائج المالية القوية قدرة المجموعة على تحقيق قيمة مستدامة، والتزامها المستمر بتعزيز الكفاءة التشغيلية لعملياتها، وقدرتها على التكيف مع التحولات المتسارعة في قطاع تكنولوجيا الاتصالات». وقال نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي في مجموعة زين بدر ناصر الخرافي: «على الرغم من حالة عدم اليقين، والاضطرابات في القرارات الاقتصادية في الأسواق العالمية، والحاجة الى بناء سلاسل توريد مرنة في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية، فإن خدمات قطاع تكنولوجيا الاتصالات تواصل تحقيق المزيد من النمو، التي جاءت مدعومة بتزايد الطلب على الخدمات الرقمية والسحابية والأمن السيبراني». وتابع قائلا: «نجحت المجموعة في مواجهة التطورات والتغيرات السوقية بخطوط دفاعية مرنة، وهي تراقب عن كثب التأثيرات غير المباشرة على سلاسل التوريد العالمية والمواقف التنظيمية في الأسواق». نمو استثنائي وأوضح الخرافي بقوله: «الأداء الاستثنائي لعملياتنا يؤكد التزام زين بخلق قيمة مستدامة للمساهمين، ففي ظل هذه التطورات، سجلت عمليات المجموعة نموا في كافة القطاعات، وحققت مؤشراتها المالية عن فترة الربع الأول بداية قوية للعام، ونتطلع أن تمثل أساسا متينا للنتائج المالية المتوقعة للفترة المقبلة». ومضى في قوله: «تستهدف المجموعة التفوق في تقديم خدمات تتسم بالموثوقية والسرعة العالية لقاعدة عملائها، لذا واصلت استثماراتها في تحديث وتوسعة الشبكات، وبناء وتطوير المنصات الرقمية، حيث بلغ إجمالي النفقات الرأسمالية 242 مليون دولار عن فترة الربع الأول، تمثل 14 % من الإيرادات المجمعة». وبين الخرافي قائلا: «جاءت المؤشرات المالية لعمليات المجموعة في أسواقها الرئيسية لتعكس هذه التوجهات الاستراتيجية، حيث شهدت عمليات زين العراق زخما هائلا، واستمرت عمليات زين السعودية في تحقيق النمو على كافة مؤشراتها المالية، وحققت عمليات زين الأردن نموا قويا على مستوى الإيرادات والأرباح الصافية، وسجلت عمليات زين الكويت ارتفاعا على مستوى الإيرادات والأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاكات ، كما أظهرت هذه الفترة بدء تعافي عمليات زين السودان، ونتوقع المزيد من التطورات الإيجابية، خصوصا مع استعادة الاستقرار، وإعادة بناء المؤسسات، وإنعاش قطاعات الإنتاج». البحرين ارتفعت الإيرادات الفصلية لعمليات زين البحرين بنسبة 8 % لتصل إلى نحو 56 مليون دولار، وبلغت الأرباح قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاكات 14 مليون دولار، بهامش EBITDA بلغت نسبته 26 % ، وارتفعت الأرباح الصافية بنسبة 10 % لتصل إلى 3.1 ملايين دولار، ونمت إيرادات خدمات البيانات بنسبة 4 % لتشكل 44 % من إجمالي إيرادات الشركة.