logo
25 مدربًا يشاركون في فعاليات دورة دبلوم محلل الأداء الفني

25 مدربًا يشاركون في فعاليات دورة دبلوم محلل الأداء الفني

أخبارنامنذ 3 أيام

أخبارنا :
اختتمت، مساء الخميس، فعاليات دورة دبلوم "محلل الأداء الفني" للمستوى الأول، والتي نظمها الاتحاد الأردني لكرة القدم للمرة الأولى، بمشاركة 25 مدربًا ومحللاً فنيًا.
وجاءت المرحلة الثانية والأخيرة من الدورة استكمالًا للمحاور النظرية والعملية التي تم تناولها خلال المرحلة الأولى، والتي أقيمت بواقع 24 ساعة تدريبية، بإشراف نخبة من المحاضرين المتخصصين في مجال تحليل الأداء الفني والتكتيكي.
وهدفت الدورة إلى تعزيز قدرات المشاركين في تحليل الأداء، وتقديم تقارير فنية دقيقة تدعم العمل الفني داخل الأندية والمنتخبات، إلى جانب تطوير مهارات استخدام أدوات التحليل الحديثة، حيث حصل المشاركون على اشتراكات مجانية في منصتي "Wyscout وOnce Sport"، وتم استخدامهما كجزء أساسي من المحتوى العملي للدورة.
وشارك بالدورة: عبد الله عيادات، تامر صالح، وسام السلمان، عكرمة الحراحشة، هاشم الجلاد، عامر اللوزي، أنس بني ياسين، بدر سنان، معاذ عبيد، جمال الدين الوحيدي، عمر الفراية، عصام أبو شهاب، حمزة أبو ذياب، أحمد صبرة، دانيال زريقات، محمد البرغوثي، هاني خالد، مراد النوايسة، محمد علي محمد، محمد عبيدات، أحمد داوود، محمد العربيات، طارق الصفدي، محمد الصوري، وصلاح أمير.
وتأتي هذه الدورة ضمن جهود الاتحاد الأردني لكرة القدم لتطوير الكوادر الفنية وتعزيز أساليب تحليل الأداء في الأندية والمنتخبات الوطنية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أ.د.زياد ارميلي يكتب: رؤية الأمير الحسين… أمل جديد لمستقبل الرياضة الأردنية
أ.د.زياد ارميلي يكتب: رؤية الأمير الحسين… أمل جديد لمستقبل الرياضة الأردنية

سرايا الإخبارية

timeمنذ 15 ساعات

  • سرايا الإخبارية

أ.د.زياد ارميلي يكتب: رؤية الأمير الحسين… أمل جديد لمستقبل الرياضة الأردنية

بقلم : تابعت باهتمام اللقاء الذي أُجري مع سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني عبر إحدى القنوات المحلية، وقد لفتني الطرح العلمي العميق والموضوعي الذي قدمه سموه، إلى جانب الرؤية الاستشرافية الواضحة لمستقبل الرياضة الأردنية، وعلى رأسها كرة القدم. في حديثه الصادق والعفوي، أشار سموه إلى اقتراب "الحلم الكبير" بتأهل منتخبنا الوطني إلى نهائيات كأس العالم، إذ لم يتبق أمامنا سوى مباراتين نحتاج فيهما إلى فوز وتعادل فقط. هذا التصريح لم يكن مجرد تحفيز، بل كان تأكيدًا على الثقة بالإمكانات الوطنية، ورسالة واضحة بأن اللحظة التاريخية باتت أقرب من أي وقت مضى. ولم يتوقف حديث سمو الأمير عند الطموح، بل ذهب إلى عمق التحديات، عندما أكد أن الاتحاد الأردني لكرة القدم يتحمّل المسؤولية الأولى عن تطوير اللعبة، مشددًا على أن الرياضة الأردنية بحاجة إلى إدارة مؤسسية قادرة على صناعة التغيير. وخصّ سموه الأندية المحلية التي تعاني من الترهل الإداري وضعف الرؤية، مما تسبب في ضياع العديد من المواهب الرياضية التي لم تأخذ حقها بسبب سوء الإدارة وغياب التخطيط. أكثر ما أثار إعجابي هو أن سمو الأمير لا يتحدث من منبر رمزي فقط، بل من موقع المحب العاشق للرياضة، والمتابع الدقيق لتفاصيلها. ظهر ذلك بوضوح في حديثه عن تطوير الرياضة من منظور علمي، وعن أهمية شمول كل الرياضات ووضع الأردن على خارطة التميز الرياضي عالميًا، تمامًا كما تفعل دول مثل السعودية وقطر ومصر. كما أكد سموه أن كرة القدم ليست اللعبة الوحيدة التي تستحق الدعم، بل يجب أن يكون هناك استثمار واهتمام في الرياضات الفردية والجماعية الأخرى، التي أثبتت وجودها في العديد من المحافل، لكنها لم تنل ما تستحقه من رعاية واهتمام رسمي ومؤسسي. وهذا التوجه يعكس وعيًا رياضيًا متكاملًا، يفكر في المنظومة ككل، لا في لعبة واحدة. وفي ظل هذا الطرح المسؤول، نرفع صوتنا بدعوة صادقة إلى سمو ولي العهد لدعم سن تشريعات جديدة تخص الرياضة الأردنية، وتشجّع على خصخصة الأندية، واستقطاب الشركات للاستثمار في المجال الرياضي، بما يواكب النماذج الناجحة عالميًا. الخصخصة ليست مجرد حل اقتصادي، بل خطوة ضرورية لرفع مستوى التنافسية والجودة، وتحقيق الاستدامة في الأندية والاتحادات. ما زاد اللقاء جمالًا هو مشاركة عدد من الرياضيين الحاليين والمعتزلين الذين عبّروا عن حبهم ودعمهم لسمو الأمير، مؤكدين أنهم يرون فيه الأمل المتجدد لنهضة رياضية شاملة. لم تكن كلماتهم مجاملة، بل شهادة من أبناء الميدان الذين يدركون معنى أن تجد من يسمعك ويفهمك ويشترك معك في ذات الشغف. نحن متفائلون، بل ومحظوظون، بوجود سمو ولي العهد إلى جانب الرياضة الأردنية، ودعمه المستمر لها. هذه الرؤية الناضجة والواعية هي ما تحتاجه الرياضة في بلادنا لتنهض وتحقق الحلم الكبير بالوصول إلى العالمية، وتضع الأردن في المكانة التي يستحقها على الخارطة الرياضية الإقليمية والدولية. أ.د.زياد ارميلي/استاذ جامعي/ كلية علوم الرياضه/الجامعه الاردنيه .

أ. د. زياد ارميلي يكتب : رؤية الأمير الحسين… أمل جديد لمستقبل الرياضة الأردنية
أ. د. زياد ارميلي يكتب : رؤية الأمير الحسين… أمل جديد لمستقبل الرياضة الأردنية

أخبارنا

timeمنذ يوم واحد

  • أخبارنا

أ. د. زياد ارميلي يكتب : رؤية الأمير الحسين… أمل جديد لمستقبل الرياضة الأردنية

أخبارنا : تابعت باهتمام اللقاء الذي أُجري مع سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني عبر إحدى القنوات المحلية، وقد لفتني الطرح العلمي العميق والموضوعي الذي قدمه سموه، إلى جانب الرؤية الاستشرافية الواضحة لمستقبل الرياضة الأردنية، وعلى رأسها كرة القدم. في حديثه الصادق والعفوي، أشار سموه إلى اقتراب "الحلم الكبير" بتأهل منتخبنا الوطني إلى نهائيات كأس العالم، إذ لم يتبق أمامنا سوى مباراتين نحتاج فيهما إلى فوز وتعادل فقط. هذا التصريح لم يكن مجرد تحفيز، بل كان تأكيدًا على الثقة بالإمكانات الوطنية، ورسالة واضحة بأن اللحظة التاريخية باتت أقرب من أي وقت مضى. ولم يتوقف حديث سمو الأمير عند الطموح، بل ذهب إلى عمق التحديات، عندما أكد أن الاتحاد الأردني لكرة القدم يتحمّل المسؤولية الأولى عن تطوير اللعبة، مشددًا على أن الرياضة الأردنية بحاجة إلى إدارة مؤسسية قادرة على صناعة التغيير. وخصّ سموه الأندية المحلية التي تعاني من الترهل الإداري وضعف الرؤية، مما تسبب في ضياع العديد من المواهب الرياضية التي لم تأخذ حقها بسبب سوء الإدارة وغياب التخطيط. أكثر ما أثار إعجابي هو أن سمو الأمير لا يتحدث من منبر رمزي فقط، بل من موقع المحب العاشق للرياضة، والمتابع الدقيق لتفاصيلها. ظهر ذلك بوضوح في حديثه عن تطوير الرياضة من منظور علمي، وعن أهمية شمول كل الرياضات ووضع الأردن على خارطة التميز الرياضي عالميًا، تمامًا كما تفعل دول مثل السعودية وقطر ومصر. كما أكد سموه أن كرة القدم ليست اللعبة الوحيدة التي تستحق الدعم، بل يجب أن يكون هناك استثمار واهتمام في الرياضات الفردية والجماعية الأخرى، التي أثبتت وجودها في العديد من المحافل، لكنها لم تنل ما تستحقه من رعاية واهتمام رسمي ومؤسسي. وهذا التوجه يعكس وعيًا رياضيًا متكاملًا، يفكر في المنظومة ككل، لا في لعبة واحدة. وفي ظل هذا الطرح المسؤول، نرفع صوتنا بدعوة صادقة إلى سمو ولي العهد لدعم سن تشريعات جديدة تخص الرياضة الأردنية، وتشجّع على خصخصة الأندية، واستقطاب الشركات للاستثمار في المجال الرياضي، بما يواكب النماذج الناجحة عالميًا. الخصخصة ليست مجرد حل اقتصادي، بل خطوة ضرورية لرفع مستوى التنافسية والجودة، وتحقيق الاستدامة في الأندية والاتحادات. ما زاد اللقاء جمالًا هو مشاركة عدد من الرياضيين الحاليين والمعتزلين الذين عبّروا عن حبهم ودعمهم لسمو الأمير، مؤكدين أنهم يرون فيه الأمل المتجدد لنهضة رياضية شاملة. لم تكن كلماتهم مجاملة، بل شهادة من أبناء الميدان الذين يدركون معنى أن تجد من يسمعك ويفهمك ويشترك معك في ذات الشغف. نحن متفائلون، بل ومحظوظون، بوجود سمو ولي العهد إلى جانب الرياضة الأردنية، ودعمه المستمر لها. هذه الرؤية الناضجة والواعية هي ما تحتاجه الرياضة في بلادنا لتنهض وتحقق الحلم الكبير بالوصول إلى العالمية، وتضع الأردن في المكانة التي يستحقها على الخارطة الرياضية الإقليمية والدولية. استاذ جامعي/ كلية علوم الرياضه/الجامعه الاردنيه .

وزارة الشباب: شاشات عرض عملاقة لمتابعة مباراة المنتخب الوطني (النشامى) مع نظيره العُماني
وزارة الشباب: شاشات عرض عملاقة لمتابعة مباراة المنتخب الوطني (النشامى) مع نظيره العُماني

رؤيا

timeمنذ 2 أيام

  • رؤيا

وزارة الشباب: شاشات عرض عملاقة لمتابعة مباراة المنتخب الوطني (النشامى) مع نظيره العُماني

وزارة الشباب: شاشات عرض عملاقة بجميع المدن الرياضية بالأردن لمتابعة مباراة المنتخب الوطني (النشامى) مع نظيره العُماني أعلنت وزارة الشباب عن توفير شاشات عرض عملاقة في العاصمة عمان وكافة المدن الرياضية في محافظات المملكة، وذلك لعشاق متابعة مباراة المنتخب الوطني مع منتخب عمان الشقيق، المقررة يوم الخميس المقبل. وأكدت الوزارة أن هذه المبادرة تأتي بهدف تمكين الجمهور الرياضي من متابعة اللقاء الهام في أجواء جماهيرية مميزة تشجع المنتخب الوطني، وتعزز روح الانتماء والوحدة الوطنية. وتتيح الشاشات العملاقة في مختلف المناطق فرصة متابعة المباراة بشكل واضح ومباشر، بما يضمن تجربة رياضية فريدة لجميع محبي كرة القدم في المملكة. نفاد جميع التذاكر في سياق متصل، أعلن الاتحاد الأردني لكرة القدم عن نفاد جميع التذاكر المخصصة للجماهير الأردنية لحضور مباراة منتخب النشامى أمام نظيره العُماني، والمقررة في تمام الساعة السابعة مساء (بتوقيت الأردن) من يوم الخميس 5 حزيران، على ستاد مجمع السلطان قابوس في العاصمة مسقط، ضمن الدور الثالث والحاسم من تصفيات كأس العالم 2026. وخصص الاتحاد العُماني لكرة القدم ما نسبته 8% من سعة الملعب للجماهير الأردنية، أي ما يعادل 1884 تذكرة، تم طرحها إلكترونيًا من خلال المنصة الرسمية للاتحاد الأردني، وجرى بيعها بالكامل خلال فترة قصيرة، وسط إقبال كبير من مشجعي النشامى. ويواصل المنتخب تدريباته اليومية بقيادة المدير الفني جمال سلامي، حيث تقام الحصص التدريبية صباحاً في صالة الألعاب الرياضية، ومسائية على ملعب الأمير محمد بن فهد في السعودية. قائمة المنتخب الوطني تضم 30 لاعباً يزيد أبو ليلى، عبدالله الفاخوري، نور بني عطية، محمد العمواسي، عبدالله نصيب، يوسف أبو الجزر، يزن العرب، هادي الحوراني، سليم عبيد، حسام أبو الذهب، محمد أبو النادي، إحسان حداد، أدهم القريشي، أحمد عساف، نزار الرشدان، إبراهيم سعادة، نور الروابدة، رجائي عايد، عامر جاموس، محمد الداوود، محمد أبو حشيش، مهند أبو طه، علي علوان، محمود مرضي، مهند سمرين، محمد أبو زريق، علي العزايزة، موسى التعمري، إبراهيم صبرة، ويزن النعيمات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store