
التهاب المسالك البولية.. أنواعه وطرق علاجه
آ
التهاب المسالك البولية.. أنواعه وطرق علاجه
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تُعتبر التهابات المسالك البولية عدوى شائعة تحدث عندما تدخل البكتيريا، إلى مجرى البول وتصيب المسالك البولية.
آ
آ
أوضحت المراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها أن هناك نوعين من الالتهابات قد تصيب الجهاز البولي:
آ
التهاب المثانة: هو النوع الأكثر شيوعًا
التهاب الكلى: يُعتبر أقل شيوعًا، ولكنه أكثر خطورة.
العلامات والأعراض
تشمل أعراض التهاب المثانة ما يلي:
آ
ألم أو حرقة أثناء التبول
كثرة التبول
الشعور بالحاجة للتبول رغم إفراغ المثانة
وجود دم في البول
ضغط أو تقلصات في منطقة الفخذ أو أسفل البطن
أما أعراض التهاب الكلى، فتشمل:
آ
ارتفاع حرارة الجسم
القشعريرة
ألم أسفل الظهر أو في جانبه
الغثيان أو التقيؤ
قد لا يتمكن الأطفال الصغار من التعبير عن شعورهم بأعراض التهاب المسالك البولية التي يعانون منها. في حين أن ارتفاع الحرارة هو العلامة الأكثر شيوعًا لاحتمال وجود التهاب المسالك البولية عند الرضع والأطفال الصغار.
آ
علاج التهاب البول
تُعالج غالبية التهابات المسالك البولية بتناول المضادات الحيوية، التي يصفها الطبيب المختص.
آ
لكن، قد يسبب تناول المضادات الحيوية، آثارًا جانبية، منها خفيفة مثل الطفح الجلدي، والدوار، والغثيان، والإسهال، والعدوى الفطرية.
آ
أما الآثار الجانبية الأكثر خطورة فتشمل العدوى المقاومة لمضادات الميكروبات والتي تُسبب الإسهال الذي قد يؤدي إلى تلف شديد في القولون والوفاة.
آ
إليكم بعض النصائح للوقاية من الالتهابات:
آ
شرب الكثير من الماء أو السوائل الأخرى
تناول المضادات الحيوية تمامًا كما وصفها الطبيب
التبول بعد الجماع
الحفاظ على رطوبة الجسم
تجنب الاستحمام في المغطس
تقليل استخدام الغسول المهبلي أو البخاخات أو المساحيق في المنطقة الحساسة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 30 دقائق
- البوابة
معلومات استخباراتية تكشف عن تجهيز إسرائيل ضربة ضد النووي الإيراني
حصلت الولايات المتحدة على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تُجري استعدادات لضرب منشآت نووية إيرانية، حتى في الوقت الذي تسعى فيه إدارة الرئيس دونالد ترامب للتوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع طهران، وفقًا لعدة مسؤولين أمريكيين مطلعين على آخر المعلومات الاستخباراتية. ضرب منشآت نووية إيرانية وقال المسؤولون إن مثل هذه الضربة ستكون خرقًا فاضحًا لسياسات الرئيس ترامب، وقد تؤدي إلى إشعال صراع إقليمي أوسع في الشرق الأوسط — وهو ما سعت الولايات المتحدة لتجنبه منذ أن أشعلت حرب غزة التوترات عام 2023. وحذر المسؤولون من أنه ليس من الواضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قرارًا نهائيًا، وأن هناك خلافات عميقة داخل الحكومة الأمريكية بشأن احتمالية تنفيذ إسرائيل لهذه الضربة في نهاية المطاف. وسيتوقف ما إذا كانت إسرائيل ستنفذ الضربة وكيف ستفعل ذلك، على ما تراه من نتائج المفاوضات الأمريكية مع طهران بشأن برنامجها النووي. لكن، وكما قال شخص مطلع على المعلومات الاستخباراتية الأمريكية: 'احتمالية قيام إسرائيل بضربة على منشأة نووية إيرانية ارتفعت بشكل كبير في الأشهر الأخيرة'. وأضاف: 'واحتمال توصل ترامب إلى اتفاق مع إيران لا يشمل إزالة كل اليورانيوم الإيراني يزيد من احتمال تنفيذ الضربة'. ولا تستند هذه المخاوف إلى التصريحات العلنية والخاصة فقط من مسؤولين إسرائيليين رفيعي المستوى يلوّحون بمثل هذا الخيار، بل أيضًا إلى اتصالات إسرائيلية تم اعتراضها، ومراقبة لتحركات عسكرية إسرائيلية قد تشير إلى ضربة وشيكة، بحسب عدة مصادر مطلعة على المعلومات. ومن بين الاستعدادات العسكرية التي رصدتها الولايات المتحدة، تحركات في الذخائر الجوية، واستكمال تمرين جوي، حسبما أفاد مصدران. لكن هذه المؤشرات نفسها قد تكون أيضًا محاولة من إسرائيل للضغط على إيران للتخلي عن جوانب رئيسية من برنامجها النووي عبر التلويح بالعواقب، ما يسلط الضوء على التعقيدات المتغيرة التي تتعامل معها الإدارة الأمريكية. وقد طلبت CNN تعليقًا من مجلس الأمن القومي الأمريكي ومكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بينما لم تعلق السفارة الإسرائيلية في واشنطن. وكان ترامب قد هدد علنًا باستخدام القوة العسكرية ضد إيران إذا فشلت جهود إدارته للتوصل إلى اتفاق نووي جديد يحد أو يزيل البرنامج النووي الإيراني. لكنه حدد أيضًا مهلة للجهود الدبلوماسية. ففي رسالة وجهها إلى المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي في منتصف مارس، حدد ترامب مهلة 60 يومًا لنجاح هذه الجهود، بحسب مصدر مطلع. وقد مر الآن أكثر من 60 يومًا منذ إرسال الرسالة، و38 يومًا منذ بدء الجولة الأولى من المحادثات. وقال دبلوماسي غربي رفيع التقى الرئيس في وقت سابق هذا الشهر، إن ترامب أبلغ أن الولايات المتحدة ستمنح هذه المفاوضات بضعة أسابيع فقط قبل اللجوء إلى الضربات العسكرية. لكن في الوقت الحالي، لا تزال سياسة البيت الأبيض دبلوماسية. وقال جوناثان بانيكوف، المسؤول الاستخباراتي الأمريكي السابق المتخصص في شؤون الشرق الأوسط، إن هذا الوضع وضع إسرائيل 'بين المطرقة والسندان'. فرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يواجه ضغطًا من جهة لعرقلة اتفاق أمريكي-إيراني لا تراه إسرائيل مُرضيًا، ومن جهة أخرى لتجنب إغضاب ترامب — الذي سبق أن اختلف مع نتنياهو بشأن قضايا أمنية رئيسية في المنطقة. وأضاف بانيكوف: 'في نهاية المطاف، القرار الإسرائيلي سيعتمد على السياسة الأمريكية والإجراءات التي ستتخذها، وعلى الاتفاقات التي يبرمها ترامب أو لا يبرمها مع إيران'، مؤكدًا أنه لا يعتقد أن نتنياهو سيجازف بتمزيق العلاقة مع واشنطن عبر تنفيذ ضربة دون موافقة أمريكية — ولو ضمنية. إيران في أضعف حالاتها منذ عقود تمر إيران بأضعف حالاتها عسكريًا منذ عقود، بعد أن استهدفتها إسرائيل في أكتوبر ودمرت منشآت لإنتاج الصواريخ ومنظومات الدفاع الجوي، فضلًا عن اقتصادها المتضرر من العقوبات وتراجع قوة وكلائها الإقليميين. ويقول المسؤولون الأمريكيون إن إسرائيل ترى في ذلك 'نافذة فرصة'. وقال مسؤول أمريكي رفيع لـCNN إن واشنطن عززت من جمع المعلومات الاستخباراتية تحسبًا لقرار إسرائيلي بتنفيذ الضربة. لكن مصدرًا آخر مطلعًا على توجهات الإدارة أشار إلى أن الولايات المتحدة لن تساعد في تنفيذ الضربة، إلا إذا قامت إيران باستفزاز كبير. وتحتاج إسرائيل إلى مساعدة أمريكية لتدمير البرنامج النووي الإيراني، خاصة لتوفير التزود بالوقود جوًا، وأسلحة خارقة للتحصينات التي تقع تحت الأرض، وهو ما ذكر في تقارير استخباراتية سابقة، بحسب مصدر مطلع. وقال مصدر إسرائيلي لـCNN إن إسرائيل ستكون مستعدة للتحرك عسكريًا وحدها إذا أبرمت الولايات المتحدة اتفاقًا مع إيران لا يمكن لإسرائيل قبوله، واصفًا إياه بـ'الاتفاق السيء'. وقال مصدر آخر مطلع على المعلومات الاستخباراتية: 'أعتقد أن احتمال توجيه ضربة يكون أكبر إذا اعتقدت إسرائيل أن ترامب سيقبل باتفاق سيء، في محاولة منها لإفشال الاتفاق'. وأضاف: 'لم تتردد إسرائيل في إيصال هذه الرسالة لنا… علنًا وسرًا'. وكان تقييم استخباراتي أمريكي صدر في فبراير قد أشار إلى أن إسرائيل قد تستخدم طائرات حربية أو صواريخ بعيدة المدى لاستغلال ضعف الدفاعات الجوية الإيرانية، كما أفادت CNN سابقًا. لكن التقييم نفسه أشار إلى أن مثل هذه الضربات ستؤخر البرنامج النووي الإيراني بشكل محدود فقط، ولن تكون حلًا جذريًا. وقال بانيكوف: 'إنها معضلة حقيقية لنتنياهو'. ولا تزال المفاوضات الأمريكية الإيرانية متوقفة عند مطلب واشنطن أن تتوقف طهران عن تخصيب اليورانيوم — وهو ما يمكن استخدامه لصنع السلاح النووي، لكنه ضروري أيضًا لإنتاج الطاقة النووية لأغراض مدنية. وقال ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص الذي يقود الوفد الأمريكي، لـABC News في عطلة نهاية الأسبوع إن واشنطن 'لا يمكن أن تسمح حتى بنسبة 1% من القدرة على التخصيب' في إطار الاتفاق. وأضاف: 'قدمنا اقتراحًا للإيرانيين نعتقد أنه يعالج بعض هذه القضايا دون إهانتهم'. وقال خامنئي يوم الثلاثاء إنه لا يتوقع أن تنجح المفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني، واصفًا مطلب واشنطن بوقف التخصيب بأنه 'خطأ كبير'. وتصر إيران على أن لديها الحق في التخصيب بموجب معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية التابعة للأمم المتحدة، وتقول إنها لن تتخلى عن هذا الحق تحت أي ظرف. وقد تُعقد جولة أخرى من المحادثات هذا الأسبوع في أوروبا، بحسب ويتكوف. وقد قدم الطرفان اقتراحات، لكن وبعد أكثر من شهر من المحادثات التي ترعاها عمان، لا يوجد حتى الآن اقتراح أمريكي يحمل توقيع ترامب، بحسب المصادر. وكانت وكالات الاستخبارات الأمريكية قد حذرت في فبراير من أن إسرائيل قد تحاول تنفيذ ضربة ضد منشآت نووية إيرانية هذا العام، وفقًا لما نقلته CNN. وقال مسؤول أمريكي: 'لطالما كان الموقف الإسرائيلي أن الخيار العسكري هو الخيار الوحيد لوقف البرنامج النووي العسكري الإيراني'.


24 القاهرة
منذ 31 دقائق
- 24 القاهرة
مسؤولون أمريكيون: إسرائيل تستعد لضرب منشآت نووية إيرانية
حصلت الولايات المتحدة على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لضرب المنشآت النووية الإيرانية، في الوقت الذي تسعى فيه إدارة ترامب إلى التوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع طهران، بحسب ما قاله عدد من المسؤولين الأمريكيين المطلعين على أحدث المعلومات الاستخباراتية لشبكة CNN الأمريكية. ضرب إيران وقال مسؤولون أمريكيون، إن مثل هذه الضربة ستُمثل قطيعة صارخة مع الرئيس دونالد ترامب، كما أنها قد تُنذر بصراع إقليمي أوسع في الشرق الأوسط، وهو أمر سعت الولايات المتحدة إلى تجنبه منذ أن أججت حرب غزة التوترات بدءًا من عام 2023. يُحذّر المسؤولون من أنه لم يتضح بعد ما إذا كان القادة الإسرائيليون قد اتخذوا قرارًا نهائيًا، بل إن هناك خلافًا عميقًا داخل الحكومة الأمريكية حول احتمالية اتخاذ إسرائيل قرارًا في نهاية المطاف، ومن المرجح أن يعتمد قرار إسرائيل بشن ضربات، وكيفية تنفيذها، على رأيها في المفاوضات الأمريكية مع طهران بشأن برنامجها النووي. لكن شخصًا آخر مطلعًا على المعلومات الاستخباراتية الأمريكية حول هذه القضية، قال إن احتمال شنّ إسرائيل هجومًا على منشأة نووية إيرانية قد ازداد بشكل ملحوظ في الأشهر الأخيرة، مضيفا بأن احتمال إبرام اتفاق أمريكي-إيراني، بتفاوض ترامب، لا يزيل كل اليورانيوم الإيراني، يزيد من احتمالية شنّ هجوم. وتقول مصادر متعددة مطلعة على المعلومات الاستخباراتية إن المخاوف المتزايدة لا تنبع فقط من الرسائل العامة والخاصة من كبار المسؤولين الإسرائيليين الذين يشيرون إلى أن إسرائيل تدرس مثل هذه الخطوة، ولكن أيضا من الاتصالات الإسرائيلية التي تم اعتراضها وملاحظات التحركات العسكرية الإسرائيلية التي قد تشير إلى ضربة وشيكة. ومن بين الاستعدادات العسكرية التي رصدتها الولايات المتحدة، نقل الذخائر الجوية واستكمال مناورة جوية، بحسب مصدرين.


الشرق السعودية
منذ 43 دقائق
- الشرق السعودية
معلومات استخباراتية أميركية: إسرائيل تحضر لضرب منشآت نووية إيرانية
أفادت شبكة CNN، نقلاً مسؤولين أميركيين مطلعين، بأن الولايات المتحدة حصلت على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تُجري تحضيرات لضرب منشآت نووية إيرانية، وذلك في الوقت الذي تسعى فيه إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للتوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع طهران. وقال المسؤولون الأميركيون المطلعين على هذه المعلومات، إن تنفيذ مثل هذه الضربة سيمثل تحدياً صارخاً لترمب، مما قد يؤدي أيضاً إلى إشعال صراع إقليمي أوسع في الشرق الأوسط، وهو ما سعت الولايات المتحدة إلى تجنبه، منذ أن أججت حرب إسرائيل على غزة التوترات في المنطقة. وأضاف المسؤولون أنه من غير الواضح إن كان القادة الإسرائيليون اتخذوا قراراً نهائياً بشأن استهداف إيران، وأشاروا إلى أن هناك انقساماً كبيراً داخل الحكومة الأميركية بشأن مدى احتمال تنفيذ إسرائيل لهذه الضربة. وذكرت CNN أن توقيت وطريقة تنفيذ الضربة، إن حصلت، سيعتمدان على تقييم إسرائيل لسير المفاوضات الأميركية مع طهران حول برنامجها النووي. وقال مسؤول مطلع على المعلومات الاستخباراتية الأميركية، إن "احتمال قيام إسرائيل بضربة ضد منشأة نووية إيرانية ارتفع بشكل كبير خلال الأشهر الأخيرة". وأضاف أنه "كلما بدا أن الاتفاق المرتقب لن يشمل إزالة مخزون إيران الكامل من اليورانيوم، زادت احتمالية تنفيذ الضربة". وذكرت مصادر مطلعة على المعلومات الاستخباراتية، أن هذه المخاوف المتزايدة تستند إلى رسائل علنية وخاصة صادرة عن كبار المسؤولين الإسرائيليين، تشير إلى أنهم يدرسون هذا الخيار، إضافةً إلى اتصالات إسرائيلية تم اعتراضها، بالإضافة إلى مراقبة تحركات عسكرية إسرائيلية قد توحي بقرب تنفيذ الضربة. تحركات عسكرية ومن بين التحركات العسكرية التي رصدتها الولايات المتحدة، بحسب مصدرَين، نقل ذخائر جوية واستكمال تمرين جوي. ومع ذلك، قد تكون هذه المؤشرات وسيلة ضغط تمارسها إسرائيل على إيران لدفعها إلى التخلي عن جوانب أساسية من برنامجها النووي، عبر توجيه رسالة تحذيرية بشأن العواقب المحتملة، مما يعكس مدى التعقيد المستمر الذي تواجهه إدارة البيت الأبيض. وكان ترمب هدد علناً باتخاذ إجراء عسكري ضد إيران إذا فشلت جهود إدارته للتفاوض على اتفاق نووي جديد يحد أو يقضي على برنامج طهران النووي. لكنه في الوقت ذاته حدد مهلة زمنية للجهود الدبلوماسية الأميركية.