
باري فيرجسون مديرا فنيا لـ رينجرز الإسكتلندي
ويحتل فريق رنجرز المركز الثاني بجدول ترتيب الدوري الاسكتلندي الممتاز بفارق 13 نقطة عن سلتيك.
وبحسب موقع "ماكسي فوت" الفرنسي، فإن مهمة فيرجسون ستنتهي بنهاية هذا الموسم.
يُشار إلى أن فيرجسون لاعب سابقا لنادي رينجرز بين 1994 و2003، ثم بين 2005 و2009.
وكان النادي قد أعلن الأحد - في بيان عبر موقعه الرسمي - "يؤكد نادي رينجرز لكرة القدم رحيل مدرب الفريق الأول فيليب كليمون&Search=" target="_blank"> فيليب كليمون ويود النادي أن يسجل شكره الصادق ل فيليب على عمله الجاد وتفانيه خلال فترة توليه المسؤولية".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصباح العربي
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- الصباح العربي
دافيد أنشيلوتي يخرج من عباءة والده.. ورينجرز يفتح له باب القيادة الفنية
مع اقتراب كارلو أنشيلوتي من توديع ريال مدريد نهاية الشهر الجاري، بدأت ملامح المستقبل تتضح لنجله دافيد أنشيلوتي، الذي تلقى أول اهتمام رسمي لتولي منصب المدير الفني من أحد أعرق الأندية في الدوري الإسكتلندي. صحيفة "ماركا" الإسبانية كشفت أن إدارة نادي رينجرز، التي تتبع مجموعة 49ers Enterprises، وضعت دافيد ضمن قائمة قصيرة من المرشحين لخلافة المدرب المؤقت باري فيرجسون، تحضيرًا لانطلاقة جديدة في الموسم المقبل. ورغم أن دافيد لم يشغل من قبل منصب المدرب الأول، إلا أن سيرته الذاتية تحمل تجارب قوية إلى جانب والده في كبرى الأندية الأوروبية، من بايرن ميونخ إلى نابولي وإيفرتون، ثم ريال مدريد، حيث كان دائمًا جزءًا من الطاقم الفني الناجح. الاهتمام الإسكتلندي يأتي في وقت دقيق، حيث يستعد رينجرز لإنهاء الموسم دون تتويج، ما يضع الإدارة تحت ضغط لإيجاد مدرب شاب بطموحات عالية قادر على تجديد دماء الفريق وإعادة الروح إلى غرفة الملابس. مصادر من داخل رينجرز أشارت إلى أن المفاوضات لا تزال في بدايتها، ولا يُعد دافيد الخيار الوحيد، إذ تدرس الإدارة أسماء أخرى، لكنها ترى في ابن أنشيلوتي مشروعًا واعدًا إذا ما تم منحه الثقة والحرية في بناء منظومته الفنية. رحيل كارلو عن الميرينغي بات مسألة وقت، ما يجعل هذا الصيف حاسمًا لدافيد أنشيلوتي، الذي قد يغادر ظل والده ليبدأ أول فصوله كقائد على الخطوط الفنية، في تجربة قد تشكّل انطلاقته الحقيقية في عالم التدريب


خبر مصر
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- خبر مصر
اخبار الاهلي / سبب خارج الملعب يقرب ماركو روزه من تدريب رينجرز
كشفت تقارير صحفية خارجية عن سبب جديد يقرب ماركو روزه، المدير الفني السابق للايبزيج الألماني من تدريب نادي رينجرز الاسكتلندي، خلال الفترة القادمة. وارتبط اسم ماركو روزه بتدريب النادي الأهلي، خلفًا لمارسيل كولر، الذي تمت إقالته من تدريب المارد الأحمر، بعد الخروج من دوري أبطال إفريقيا، من الدور نصف النهائي، أمام ماميلودي صن داونز الجنوب إفريقي. وأوضحت التقارير الصحفية أن روزه يقترب من تدريب رينجرز، لأن القيادة الفنية الجديد للنادي لديها حصة في فريق ليدز يونايتد الإنجليزي، الذي لديه استثمار أقلية في شركة ريد بول، التي تربط روزه بعلاقة عمل معها. وذكرت صحيفة تيم توك البريطانية أن ماركو روز دخل بقوة في المنافسة على منصب المدير الفني لرينجرز، بينما لا يزال المدرب السابق ستيفن جيرارد قيد الدراسة الجادة، حيث يستعد النادي الاسكتلندي لدخول حقبة جديدة ومثيرة تحت قيادة شركة سان فرانسيسكو. وأضافت: "أحد أهم أولويات الشركة هو التعاقد مع مدير فني جديد، وتكثر التكهنات حول هويته، وماركو روزه بين المدربين المرشحين، فهو صاحب تقييم عالي، وتشير مصادر إلى أنه مطلوبٌ من قِبَل العديد من الأندية". وأتمت الصحيفة: "رينجرز من بين الأندية المُهتمة بروزه، وتأتي الروابط القوية من انتمائه إلى مجموعة ريد بول، التي تربطها علاقاتٌ وثيقةٌ بشركة سان فرانسيسكو، كما سيأتي كيفن ثيلويل، مديرًا رياضيًا جديدًا للنادي، ولديه أيضًا علاقاتٌ مع ريد بول بفضل فترةٍ سابقةٍ خاضها مع نادي نيويورك ريد بولز". وكان أكد ابتعاد ماركو روزه عن حسابات النادي الأهلي حاليًا لتدريب الفريق الأول، في ظل تفضيل المدرب الألماني استكمال تجربته التدريبية في أوروبا، بجانب مطالباته المالية الكبيرة. يُذكر أن ماركو روزه كان قد بدأ مسيرته التدريبية كمدرب مساعد في نادي ماينز، تحت قيادة توماس توخيل، ومارتن شميدت، قبل أن يعمل مديرًا فنيًا لعدة أندية أوروبية، أبرزها سالزبورج النمساوي، وبوروسيا مونشنجلادباخ، وبوروسيا دورتموند، ولايبزيج في ألمانيا.


بوابة الأهرام
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- بوابة الأهرام
سلتيك يحتفظ بلقب الدوري الأسكتلندي للموسم الرابع تواليًا
الألمانية احتفظ سلتيك بلقب الدوري الاسكتلندي لكرة القدم للموسم الرابع تواليا بفوز ساحق على مضيفه دندي يونايتد 5-0 السبت في المرحلة الرابعة والثلاثين. موضوعات مقترحة وتناوب على تسجيل خماسية سلتيك كل من راين ستراين خطأ في مرمى فريقه (30) والألماني نيكولاس-غيريت كون (38 و45+3) والبديل الإيرلندي آدم إيدا (47 و58). وهو اللقب الثالث عشر لسلتيكس الذي كان يحتاج إلى نقطة يتيمة للتتويج، في المواسم الـ14 الاخيرة، وذلك قبل 4 مراحل من نهاية الموسم. كما فاز سلتيك بـ21 لقبا من الـ26 الاخيرة المحلية. ورفع سلتيك رصيده في المركز الأول إلى 84 نقطة متقدما بفارق 18 نقطة عن مطارده المباشر رينجرز الثاني. كما رفع مدرب ليفربول الانجليزي السابق وسلتيك الحالي الايرلندي الشمالي براندن رودجرز عدد ألقابه مع فريقه إلى 11 منذ أن عاد للإشراف على تدريبه في عام 2023 بعد مرور أول بين 2016 و2019. وقال رودجرز (52 عاما) بعد فوز فريقه "من المهم الحفاظ على الدافع والتعطش في هذه المرحلة من الموسم". وأضاف "نحن نعلم ما نريد تحقيقه والأرقام القياسية التي نريد تحطيمها". ويسير سلتيك المتوّج أيضا بكأس الرابطة في كانون الأول/ديسمبر الماضي نحو تحقيق الثلاثية للمرة السادسة في المواسم التسعة الاخيرة، والثالثة مع رودجرز، عندما يواجه أبردين في نهائي كأس اسكتلندا في 24 مايو المقبل. كما دوّن البديل الجناح جيمس فوريست (33 عاما) اسمه في السجلات القياسية بفوزه باللقب الـ26 في مسيرته مع سلتيك منذ ترفعه إلى الفريق الاول عام 2009، متفوقا بلقب واحد على بوبي لينوكس الذي لعب في صفوف الفريق الشهير الفائز بلقب أبطال أوروبا عام 1967. على الصعيد القاري، بلغ سلتيك الملحق المؤهل إلى ثمن النهائي في مسابقة دوري أبطال أوروبا، حيث خسر بصعوبة أمام بايرن ميونيخ الالماني 2-3 باجمالي المباراتين.