
Resurrection: A Biohazard Story سلسلة رعب تلفزيونية جديدة.. تعرف عليها
كشف المخرج أندرو ساولو الذي اشتهر سابقًا بفيلم الهواة The Keeper's Diary: A Biohazard Story الذي يستند إلى سلسلة Resident Evil الشهيرة، عن معلومات جديدة عن عمله التالي في السلسلة الذي يدعى Resurrection: A Biohazard Story، بالإضافة إلى الصور الترويجية الأولى له.
حيث سيتم إطلاق حملة تمويل جماعي للسلسلة في المستقبل القريب، والتي لن تكون مرتبطة بسلسلة Resident Evil الرسمية لأسباب تتعلق بحقوق النشر لشركة Capcom بالطبع.
ومن المثير للاهتمام بأن السلسلة القادمة Resurrection: A Biohazard Story ستجمع أعضاء فريق تصوير مشاهد الجزء الأول الكلاسيكي لسلسلة ريزدنت إيفل، وهم تشارلي كراسلافسكي ، و جريج سميث ، و إريك بيريوس ، و ليندا ، الذين لعبوا دور كريس ريدفيلد، وباري بيرتون، وألبرت ويسكر، وريبيكا تشامبرز على التوالي.
كما ستظهر بعض الأصوات المألوفة الأسطورية من السلسلة، بما في ذلك صوت بابلو كونتز الذي أدى صوت ألبرت ويسكر في عام 1996، و جو وايت الذي أدى أصوات كريس ريدفيلد و ريتشارد أيكين في عام 2002، وحتى وارد سيكستون الذي أدى أصوات القائمة الرئيسية لسلسلة Resident Evil والمزيد.
تدور القصة حول أزمة مرتبطة بخطر بيولوجي جديد يهدد البشرية في بلدة روزا إنفيرما الصغيرة بالمكسيك، وهذه المرة، تشارك أطراف متعددة، جديدة وقديمة في التفشي الجديد للفيروس.
وبينما يحقق أبطالنا في الخطر البيولوجي الجديد ويقاتلون الموتى الأحياء للنجاة، تعود الذكريات القديمة إلى الظهور للشاشة، بما في ذلك بعض الكوابيس المنسية منذ سنوات.
هذا وسيطلق ساولو ومجموعته حملة على موقع Indiegogo للحصول على التمويل اللازم للإنتاج، وسيحظى عشاق الرعب وسلسلة ريزدنت ايفل بشكلٍ خاص على فرصة لدعم المشروع والحصول على امتيازات حصرية ومحتوى ما وراء الكواليس وعناصر محدودة الكمية وغير ذلك.
تجدر الإشارة إلى أن المشروع يقترب من نهاية مرحلة ما قبل الإنتاج، مع إطلاق حملة التمويل الجماعي في الأشهر المقبلة.
تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


VGA4A
منذ 2 أيام
- VGA4A
الكشف عن مصير لعبة Resident Evil: Revelations 3!
في الوقت الذي تترقب فيه جماهير سلسلة الرعب الشهيرة Resident Evil بفارغ الصبر الكشف المرتقب عن Resident Evil 9، كشفت معلومات جديدة عن مصير مظلم لأحد المشاريع الفرعية، Resident Evil: Revelations 3، الذي كان قيد التطوير قبل أن يتم إلغاؤه بشكل نهائي. ومما لا شك فيه، ان Dusk Golem الذي شارك هذه التقاصيل المثيرة، يعتبر مصدر موثوق للغاية في مجتمع Resident Evil، حيث سلط الضوء على الأسباب الرئيسية وراء قرار شركة Capcom بإلغاء اللعبة، وأشار إلى عكة اسباب وراء هذا الالغاء: اسباب إلغاء تطوير Resident Evil: Revelations 3 السبب الأبرز هو أن اللعبة لم تكن على مستوى التوقعات من حيث الجودة. ذكر Dusk Golem أن Resident Evil: Revelations 3 لم يتم تطويرها داخليًا بواسطة Capcom نفسها، بل تم إسناد عملية الإنتاج إلى استوديو خارجي. ولسوء الحظ، كانت النتائج 'سيئة جدًا'، مما دفع Capcom لاتخاذ قرار الإلغاء. نقص الموارد الذي تزامن مع عملية التطوير السيئة، كانت Capcom منشغلة في نفس الفترة بتطوير مشروعين ضخمين آخرين: ريميك Resident Evil 4 وResident Evil 9. هذا الانشغال الكبير بالمشاريع الرئيسية الكبرى لم يترك موارد كافية لتخصيصها لمشروع Revelations 3، مما سهل على الشركة اتخاذ قرار الإلغاء بدلاً من محاولة إنقاذه. Rebecca Chambers ودورها المفترض في السلسلة الفرعية كانت الشائعات تشير إلى أن اللعبة الملغاة كان من المفترض أن تضع شخصية Rebecca Chambers في دور البطولة. تُعرف سلسلة Resident Evil Revelations بكونها إصدارات فرعية من كابكوم تركز على شخصيات كلاسيكية من السلسلة وتملأ الفجوات الزمنية بين العناوين الرئيسية. وعلى سبيل المثال، يربط الجزء الأول أحداث Resident Evil 4 بلعبة Resident Evil 5، بينما يركز الجزء الثاني على الفترة الفاصلة بين كل من لعبة Resident Evil 5 ولعبة Resident Evil 6. مع هذه المعلومات، يتضح أن إلغاء Resident Evil: Revelations 3 كان قرارًا مدروسًا من Capcom للحفاظ على معايير الجودة العالية لسلسلتها، حتى لو كان ذلك يعني التخلي عن مشروع فرعي لم ير النور. هل تعتقد أن هذا القرار كان صائبًا من جانب Capcom؟ تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا


VGA4A
منذ 3 أيام
- VGA4A
لعبة Resident Evil 9 بدأ تطويرها في 2017 وستكون عالم مفتوح، مسرب يؤكد
عاد أحد المسربين الموثوقين ليذكر بعض المعلومات الجديدة عن لعبة Resident Evil 9 المشروع الذي يقول بأن شركة كابكوم تتجهز للكشف عنه هذا العام على أن يصدر العام المقبل،أدناه سنشارككم المزيد من التفاصيل. مسرب السلسلة المعروف Dusk Golem وكالعادة بالإجابة عن استفسار أحد اللاعبين، قال بأن هناك مصدرين موثوقين بأخبار لعبة Resident Evil وهما Dusk نفسه وآخر يدعى Andi الذي سرب بعض المعلومات عن لعبة Resident Evil 9 في مرحلة التطوير المبكر للغاية. فكرة لعبة Resident Evil 9 بدأت في عام 2017! صورة تخيلية المسرب Dusk ذكر أن Andi قد قال سابقاً أن لعبة RE9 قد بدأ تطويرها في عام 2017، ليس تطوير فعلي إنما فكرة أو مرحلة المفهوم، ومنذ البداية خططت شركة كابكوم أن يكون ابطال اللعبة هما جيل فالانتاين و ليون كينيدي، وتابع لذكر المعلومات التالية ضمن سلسلة من التغريدات كالآتي: تغيرت الأمور تقريباً ليصبح 'ليون' على الأقل حتى هذه اللحظة البطل الرئيسي للعبة القادمة. كلا المسربين Dusk و Andi أكدا أن اللعبة القادمة من السلسلة ستكون ذات عالم مفتوح. ستحتوي اللعبة على عناصر رعب مثل RE7 و RE8. تعمل كابكوم على اللعبة بشكل جاد للغاية وبمجهود كبير لأنها تريد أن تحصد تقييم 90 عبر Metacritic. أكد Dusk أن ريميك RE0 كان تحت التطوير في مرحلة ما داخل شركة كابكوم بجانب ريميك Code Veronica. يذكر أن أحدث التسريبات كذلك من ذات المسرب كانت أن الشركة ستكشف عن اللعبة نهاية الشهر الجاري على أن يتم إطلاقها في أوائل عام 2026. تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا


VGA4A
منذ 5 أيام
- VGA4A
مراجعة وتقييم Onimusha 2: Samurai's Destiny Remaster
اقترب صدور الريماستر المرتقب Onimusha 2: Samurai's Destiny Remaster ليحاول ان يعيد إحياء تحفة كلاسيكية من جيل بلايستيشن 2، ويقدمها بلمسة عصرية تحافظ على روحها الأصلية، بينما تجعلها في متناول جيل جديد من اللاعبين، فهل تعد هذه النسخة مجرد ترقية سطحية، أم انها احتفال بتاريخ Capcom المليء بالتحف الفنية، وتأكيد على أن التصميم الجيد يصمد أمام اختبار الزمن. لطالما كانت لعبة Onimusha الأولى تعتبر تجربة من روح سلسلة العاب Resident Evil الناجحة ولكن بلمسة الساموراي، وقد تخلص الجزء الثاني تحديدًا من هذه المقارنة ليشق طريقه الخاص ويصبح جوهرة التاج في السلسلة القصيرة وكانت Onimusha 2 أشبه بعودة بهوية خاصة مختلفة، وهي نقطة الذروة التي بلغت فيها السلسلة أوجها من حيث السرد وعمق أسلوب اللعب والشخصيات. تتبع اللعبة قصة Jubei Yagyu، وهو محارب الساموراي الذي تدمرت قريته على يد جيش Genma الشيطاني بقيادة الجنرال نوبوناغا، ودافع الانتقام يدفع جوبي في رحلة خطيرة للغاية، ولكن ما يميز السرد هنا هو التركيز على الشخصيات الثانوية التي يلتقيها بكل الجزء الأول. وعلى عكس الجزء الأول، حاولت Onimusha 2 بناء فريق من الحلفاء مثل Oyu و Kotaro و Magoichi و Ekei، الذين لا يقدمون المساعدة في المعارك فحسب، بل يمكن للاعب بناء علاقات معهم عبر نظام الهدايا، وهذه العلاقات يمكن أن تغير مسار القصة وتوفر نهايات متعددة لكي تضيف عمقًا وقابلية لإعادة اللعب، لكن تنفيذه بتلك الآلية يثير تساؤلات حول ما إذا كان هذا النهج، الذي قد يُنظر إليه كآلية عفا عليها الزمن بالفعل، سيظل جذاباً للاعبين الجدد. ومع ذلك، لا يمكن إغفال سحر فترة أوائل الألفينيات الذي يطغى على بعض الجوانب السردية مثل الأداء الصوتي والتمثيلي، الذي قد يبدو سيئًا لدى بعض اللاعبين الجدد، لكنه يضفي طابعًا فريدًا وحنينيًا يذكر بألعاب تلك الحقبة، وشخصية جوبي نفسه وعلى الرغم من دوافعه في القصة، قد يبدو كشخصية ثانوية أكثر منها عنصرًا فاعلا في أحداث القصة في بعض الأحيان وخاصة في ملامح وجهه، لكن هذه التفاصيل لا تنتقص كثيرًا من التجربة الكلية. في جوهر Onimusha 2 يكمن نظام القتال الكلاسيكي Hack and Slash السريع، حيث يمتلك جوبي ترسانة متنوعة من الأسلحة مثل الكاتانا والقوس والرمح والمطرقة، وكل منها له وزنه وتأثيره الخاص، بالإضافة إلى مجموعات ضربات وقدرات خاصة، مثل آلية التحول إلى أوني تزيد من قوة جوبي وتنوع حركاته. تساهم البيئات الخطية والألغاز المعتمدة على الكاميرا الثابتة في توجيه اللاعب بسلاسة الى حد ما، مع الحفاظ على شعور الاستكشاف، فالألغاز بسيطة في تصميمها، وغالبًا ما تعتمد على تفاعل بيئي أو ترتيب قطع، وهي تضفي إيقاعًا جيدًا بين المعارك المتلاحقة. بشكل عام تُظهر النسخة المحسّنة من Onimusha 2 احترامًا كبيرًا للعبة الأصلية مع إضافة تحسينات متعددة، حيث تم تحسين الرسوميات الى حد ما لتناسب الشاشات الحديثة، مع الحفاظ على الأسلوب الفني الأصلي، والخلفيات المعدة مسبقًا تبدو حادة وواضحة، لكن طبيعتها الثابتة التي لم يُعاد تصميمها من الصفر قد تبدو غريبة أو غير متجانسة مع الرسومات المحسنة، وقد يكون منفراً للبعض بالنسبة لأصول لم يتم اعادة تصميمها من البداية. ولكن ربما يكون التغيير الأبرز في Onimusha 2: Samurai's Destiny Remaster هو تحديث نظام التحكم من التقليدي إلى مخطط تحكم أنالوج أكثر حداثة واستجابة، لكي تجعل اللعبة أكثر سلاسة ومتعة للوافدين الجدد، دون المساس بدقة القتال. وتشمل النسخة الجديدة معرضًا فنيًا إضافيًا يضم 126 صورة جديدة، بالإضافة إلى نظام الإنجازات الذي يضيف تحديات جديدة، ولعشاق التحدي، يقدم Hell Mode اختبارًا قاسيًا يتطلب إتقانًا شبه كامل لآليات القتال لكي يمنح اللاعبين العائدين سببًا وجيهًا للغوص في اللعبة مرة أخرى. وبينما تُشكل التحسينات إضافة مرحب بها، لكن مع الأسف لم تحاول Capcom الاعتناء بكل زاوية من زوايا اللعبة مع زوايا الكاميرا الثابتة التي عفى عليها الزمن، على الرغم من كونها جزءًا من اللعبة الكلاسيكية، وخاصة أنها يمكن أن تسبب بعض الإرباك في بداية اللعب وعند خوض بعض الألغاز. وعلى سبيل المثال، استخدام المفاتيح من قائمة المخزون يدوياً بدلاً من التفاعل التلقائي، قد تبدو قديمة لبعض اللاعبين، لكن قد يرى البعض الآخر أن هذه التفاصيل تمنح اللعبة نسيجًا كلاسيكيًا أنيقًا يعزز الانغماس في، ويذكرنا بلمسات تصميمية لم نعد نراها كثيرًا اليوم. في الختام، هذه النسخة المحسنة تبدو وكأنها تقف على مفترق طرق، فبينما نجحت في استحضار القليل من سحر الذكريات الذهبية وقديم عناصر بصرية محسنة في بعض الجوانب، فإنها فشلت بشكل عام في تقديم التحديثات الجوهرية اللازمة لجذب جمهور أوسع من اللاعبين الجدد، أو حتى إرضاء أولئك الذين كانوا يطمحون إلى إعادة تصور أكثر طموحاً لهذه الكلاسيكية. تابعنا على