logo
مغادرة أولى رحلات الحجاج الإيرانيين إلى جديدة عرعر

مغادرة أولى رحلات الحجاج الإيرانيين إلى جديدة عرعر

عكاظمنذ 7 ساعات

غادرت أمس (الأحد)، أولى رحلات الحجاج الإيرانيين مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة، متجهة إلى مطار عرعر، تمهيداً لانتقالهم براً عبر منفذ جديدة عرعر إلى العراق، ثم إلى إيران. يشار إلى أن وزارة الحج والعمرة، أنشأت غرفة عمليات خاصة لمتابعة أوضاع الحجاج الإيرانيين على مدار الساعة، وتلبية جميع احتياجاتهم في كل من مكة المكرمة، والمدينة المنورة؛ وذلك إنفاذاً لتوجيه خادم الحرمين الشريفين، بناءً على ما عرضه ولي العهد، بشأن تسهيل جميع احتياجات الحجاج الإيرانيين، وتوفير جميع الخدمات لهم حتى تتهيأ الظروف لعودتهم إلى وطنهم وأهليهم سالمين.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا أخفقت «القبة الحديدية» الإسرائيلية في إسقاط الصواريخ الإيرانية؟
لماذا أخفقت «القبة الحديدية» الإسرائيلية في إسقاط الصواريخ الإيرانية؟

عكاظ

timeمنذ 17 دقائق

  • عكاظ

لماذا أخفقت «القبة الحديدية» الإسرائيلية في إسقاط الصواريخ الإيرانية؟

رغم القدرات الدفاعية الهائلة التي تمتلكها إسرائيل، خصوصاً «القبة الحديدية» التي تحتوي على 3 مستويات، إلّا أن دفاعاتها أظهرت عجزاً في صدّ الصواريخ التي تطلقها إيران، والتي طالت مواقع حيوية في تل أبيب وحيفا. ويؤكد مختصون أنه لا يوجد نظام دفاع جوي في العالم ينجح بنسبة 100% في إسقاط الصواريخ، وأوضحوا أن آليات الدفاع الجوي تستخدم عادة عدة طبقات، وأيضاً عدة صواريخ لكل صاروخ قادم. وتشمل منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية القبة الحديدية، وتستخدم للصواريخ قصيرة المدى من 4 كيلومترات إلى 70 كيلومتراً، بينما يبلغ مدى الصواريخ الباليستية 1500 كيلومتر. أما منظومة «مقلاع داود» فتستخدم لاعتراض صواريخ من 40 كيلومتراً إلى 300 كيلومتر. أما الصواريخ المخصصة لاعتراض الصواريخ الباليستية فهي «ثاد» و«السهم 3». ونجح «ثاد» في السابق في اعتراض الصواريخ بنسبة 100% خلال الاختبار، لكن على أرض الواقع ظهر الأمر مختلفاً تماماً؛ لأن أمامه مجموعة من دفعات الصواريخ وليس صاروخاً واحداً، ولذلك ظهرت نسبة خطأ في الأداء. وأفاد المختصون بأنه عندما تكون هناك دفعات من الصواريخ نحو 40 أو50 تحدث عملية إشباع لمنظومة «ثاد»، إذ يصبح عليها أن تختار أي الصواريخ قادماً ولأي هدف، وما الأهداف التي لديها أولوية أكثر، وهل ستسقط الصواريخ في المناطق الخالية؟ بمعنى أن «ثاد» تقوم بعملية فرز حسب الأولوية. وعزا هؤلاء سبب عجز الدفاعات الإسرائيلية عن صدّ الصواريخ الإيرانية إلى أن الصواريخ الباليستية لديها نظام لتفادي محاولات الاعتراض والتشويش، ويقوم الصاروخ الباليستي التقليدي بعملية الدفع، وينطلق بأبطأ عملية، ويتم رصده، لأن خزان الوقود والمحرك يعملان ليصل إلى السرعة المطلوبة للوصول إلى الفضاء الخارجي، إذ يحلق ويعود لدخول الغلاف الجوي بسرعة عالية. أما الصاروخ «الفرط صوتي»، الذي يصل إلى 5 أضعاف سرعة الصوت، فيصعب اعتراضه، ويقوم بالدخول الأول إلى الغلاف الجوي ويجري عملية انزلاق مستخدماً الهواء، ثم يعود ويصعد إلى الفضاء الخارجي، ثم يعود ويدخل في عملية مناورة للدفاعات الجوية. وعندما يأتي الصاروخ فرط صوتي إلى الغلاف الجوي بـ5 أضعاف سرعة الصوت يحدث عملية تأيّن في الهواء، أي تصبح لديه شحنات تحدث تشويشاً على أشعة الرادار، ومن ثم فإن التشويش على الدفاع الجوي يجعل منظومة الصواريخ والدفاع الجوي لا تنجح في اعتراض العديد من الصواريخ. أخبار ذات صلة

الوكالة الدولية: "لا مؤشرات" على تعرض المنشأة السفلية في موقع نطنز لهجوم
الوكالة الدولية: "لا مؤشرات" على تعرض المنشأة السفلية في موقع نطنز لهجوم

الرياض

timeمنذ 22 دقائق

  • الرياض

الوكالة الدولية: "لا مؤشرات" على تعرض المنشأة السفلية في موقع نطنز لهجوم

أكد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي الإثنين، أنّ "لا مؤشرات على هجوم" على المنشأة السفلية من موقع نطنز لتخصيب اليورانيوم في إيران، وذلك إثر ضربات إسرائيلية دمّرت القسم الموجود فوق الأرض. وقال غروسي خلال اجتماع طارئ لمجلس محافظي الوكالة "لا توجد أي مؤشرات على هجوم ملموس على قاعة السلاسل (لأجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم) الموجودة تحت الأرض والتي تضم جزءا من محطة التخصيب التجريبي ومحطة التخصيب الرئيسية". وأضاف "مع ذلك، ربما يكون انقطاع التيار الكهربائي عن قاعة السلاسل قد ألحق ضررا بأجهزة الطرد المركزي هناك".

غروسي: لا مؤشرات على تعرض المنشأة السفلية في نطنز لهجوم
غروسي: لا مؤشرات على تعرض المنشأة السفلية في نطنز لهجوم

العربية

timeمنذ 37 دقائق

  • العربية

غروسي: لا مؤشرات على تعرض المنشأة السفلية في نطنز لهجوم

أكد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي اليوم الاثنين، أن "لا مؤشرات على هجوم" على المنشأة السفلية من موقع نطنز لتخصيب اليورانيوم في إيران، وذلك إثر ضربات إسرائيلية دمرت القسم الموجود فوق الأرض. وقال غروسي خلال اجتماع طارئ لمجلس محافظي الوكالة إنه "لا توجد أي مؤشرات على هجوم ملموس على قاعة السلاسل (لأجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم) الموجودة تحت الأرض والتي تضم جزءاً من محطة التخصيب التجريبي ومحطة التخصيب الرئيسية"، وفق فرانس برس. My statement to the @IAEAorg Board of Governors today on the situation in Iran. (Part 1/2) — Rafael Mariano Grossi (@rafaelmgrossi) June 16, 2025 كما أضاف أنه "مع ذلك، ربما يكون انقطاع التيار الكهربائي عن قاعة السلاسل قد ألحق ضرراً بأجهزة الطرد المركزي هناك". مطالبة بإدانة الضربات الإسرائيلية يأتي ذلك فيما طالبت طهران في وقت سابق الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن تدين خلال اجتماعها الاستثنائي اليوم، الضربات الإسرائيلية التي طالت المنشآت النووية الإيرانية. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي إن "المنشآت النووية السلمية في بلد كان يخضع للمراقبة المستمرة من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تعرضت لهجوم". كما أضاف بقائي: "نتوقع من الوكالة ومديرها العام رافايل غروسي اتخاذ موقف حازم لإدانة هذا العمل" خلال الاجتماع الذي يعقده مجلس محافظي الوكالة التابعة للأمم المتحدة اليوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store