114 خيلاً تخوض التحدي في سباق مضمار العين

عصام السيد (العين)
يستضيف مضمار نادي العين للفروسية والرماية، في الساعة الخامسة مساء السبت، فعاليات السباق الثاني عشر للخيول العربية الأصيلة، الذي يتألف من 8 أشواط، تتنافس خلالها 114 خيلاً، وجوائزه 500 ألف درهم.
وينطلق السباق بالشوط الأول لمسافة 2000 متر للخيول العربية الأصيلة «تكافؤ» عمر أربع سنوات فما فوق، وجوائزه 70 ألف درهم، ويقام الشوط الثاني لمسافة 1800 متر، للخيول العربية المبتدئة في سن أربع سنوات وجوائزه 70 ألف درهم،
وخُصّص الشوط الثالث لمسافة 1800 متر، للخيول العربية المبتدئة في سن أربع سنوات وجوائزه 70 ألف درهم، بينما خصص الشوط الرابع لمسافة 1800 متر، للخيول العربية «تكافؤ» في سن أربع سنوات وجوائزه 70 ألف درهم،
ويقام الشوط الخامس لمسافة 1600 متر للخيول العربية المبتدئة عمر أربع سنوات فما فوق «توليد الإمارات» وجوائزه المالية 40 ألف درهم، فيما يقام الشوط السادس لمسافة 1600 متر للخيول العربية المبتدئة عمر أربع سنوات فما فوق «توليد الإمارات» وقيمة جوائزه 40 ألف درهم.
وخصص الشوط السابع لمسافة 1600 متر للخيول عمر خمس سنوات فما فوق، التي لم تحقق الفوز ثلاث مرات، وجوائزه 80 ألف درهم، ويختتم حفل السباق بالشوط الثامن لمسافة 1000 متر ومخصص للخيول عمر أربع سنوات فما فوق «تكافؤ»، وجوائزه 70 ألف درهم.
وأكدت اللجنة المنظمة بمضمار نادي العين، اكتمال الترتيبات لانطلاقة سباق الخيول في النادي، مع فرص للجمهور للفوز بجوائز نقدية عبر ترشيحات الخيول الفائزة، وجوائز ترضية لـ10 فائزين للحضور عن طريق السحب، على أن يكون الفائز موجوداً في المضمار، ويتم فتح البوابات في الساعة الثانية بعد الظهر، وتقفل في الساعة الخامسة إلا الربع مساء.
الترشيحات
1 مزنة، نايف، الصارم
2 مغوار، عذبي الشحانية، صافي
3 بريق، نافث، سرحان
4 كاسح الشحانية، هزيم، مهم
5 يكوي، إيوان، كهرمان
6 العافية، فخر الوثبة، مسبار
7 نمر، مجدي، التبر
8 ينومس، أريزونا، ربدان الحصن

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الإمارات اليوم

منذ ساعة واحدة

• الإمارات اليوم

سبيت خاطر: كوزمين أفضل مدرب في تاريخ أندية الإمارات

أكد المحلل الرياضي، سبيت خاطر، أن المدرب أولاريو كوزمين حصل على دفعة معنوية كبيرة عقب قيادته فريق الشارقة للفوز بلقب «دوري أبطال آسيا 2»، مشدداً على أن الأرقام التي حققها «القيصر» مع أندية العين وشباب الأهلي والشارقة تمنحه الأفضلية ليصبح أفضل مدرب في تاريخ أندية الإمارات، على حساب المدرب الفرنسي الراحل برونو ميتسو. وقال سبيت خاطر لـ«الإمارات اليوم»: «عندما يتم تقييم الأفضل يجب النظر إلى الأرقام، وعدم الاعتماد على العاطفة فقط»، موضحاً: «لاشك أن برونو ميتسو من أفضل المدربين في تاريخ كرة الإمارات، خصوصاً أنه حقق الإنجاز الأكبر والأهم بحصوله مع العين، للمرة الأولى، على لقب دوري أبطال آسيا في 2003، إلى جانب تتويجه بلقب كأس الخليج للمنتخبات مع المنتخب الوطني، لكن بالنظر إلى عدد الألقاب التي حققها أولاريو كوزمين، وتصل إلى 16 لقباً مع الأندية التي تولى تدريبها في الدولة، فهو يتفوق على المدرب الفرنسي». وأضاف: «لا مجال للعاطفة، رغم أنني تدربت على يد ميتسو، وأعلم تماماً قدراته الفنية، وحجم الإنجازات التي حققها، لكن لا يوجد أفضل من لغة الأرقام التي يتفوق فيها كوزمين بشكل كبير على جميع المدربين الأجانب الذين تولوا تدريب أندية الإمارات». وأشار لاعب العين والجزيرة والمنتخب الوطني السابق إلى أن المدرب الروماني سيحصل على دفعة معنوية كبيرة عقب التتويج القاري. وقال: «فوز كوزمين مع الشارقة بلقب آسيا يعد إنجازاً جديداً يُضاف إلى سجل إنجازاته مع مختلف الأندية التي تولى تدريبها عبر مسيرته، إذ أرى أن هذا اللقب جاء في توقيت جيد، قبل أن يبدأ مشواره مع المنتخب الوطني». وتابع: «هذا الإنجاز سيرفع من سقف طموحات القيصر كوزمين قبل توليه تدريب (الأبيض)، وهو ما يصب في مصلحة كرة الإمارات، خصوصاً أنه حقق العديد من الإنجازات، بينما سيكون لديه شغف خوض تجربة جديدة، وتحقيق إنجاز غير مسبوق على مستوى المنتخبات بقيادته (الأبيض) للتأهل إلى كأس العالم 2026». ورداً على سؤال حول التقليل من إنجاز الشارقة في الفوز بلقب «دوري أبطال آسيا 2»، بداعي أنها بطولة أقل في المستوى من بطولة «النخبة»، شدد سبيت خاطر على أن ذلك ليس منطقياً، وقال: «الشارقة حقق إنجازاً مهماً، وفوزه باللقب لا يجب التقليل منه، حيث إن مشاركة أي نادٍ إماراتي وتحقيقه اللقب يعد إضافة مهمة لكرة الإمارات، ما يعد استمرارية مهمة بعدما حقق العين لقب دوري أبطال آسيا الموسم الماضي». وعن تقييمه لموسم الشارقة، قال: «أرى أن حصيلة الفريق جيدة جداً، رغم فوزه بلقب واحد فقط، ولكن الفريق بشكل عام كان منافساً قوياً في جميع البطولات، إذ تأهل إلى نهائي كأس رئيس الدولة، ونصف نهائي كأس مصرف أبوظبي الإسلامي، كما يحتل المركز الثاني في الدوري، بينما حقق لقباً قارياً، وهو ما يجعله الموسم الحالي من أفضل مواسم الفريق في تاريخ المحترفين». واختار سبيت خاطر أفضل لاعبي الشارقة في البطولة الآسيوية، وأهم أسباب التتويج باللقب، وقال: «أرى أن الفريق بشكل عام كان جيداً، ولكنْ هناك عدد من اللاعبين كان لهم دور كبير، أبرزهم عادل الحوسني الذي تألق في قيادة الفريق لتجاوز بعض المباريات الصعبة، كما أن ماركوس ميلوني أيضاً من اللاعبين المؤثرين جداً، والأمر نفسه بالنسبة إلى فراس بالعربي وكايو لوكاس». واختتم تصريحاته بالتعليق على تأثير إنجاز الشارقة في بدء كوزمين مهمته مع منتخب الإمارات بأفضل طريقة ممكنة، وكيفية الاستفادة من لاعبي «الملك» معه في المنتخب، وقال: «كوزمين سيحصل على دفعة معنوية قوية، أما بالنسبة إلى اعتماده على لاعبي الشارقة، فإن من المنطقي أن يراهن على اللاعبين الذين تعودوا على طريقة لعبه، وهو ما يفتح المجال لاستعانته بعدد أكبر من لاعبي (الملك)، ولكن في الوقت نفسه لن يؤثر ذلك في اختياراته لأفضل اللاعبين في الأندية الأخرى، خصوصاً أن الهدف الأساسي هو فوز المنتخب في المباراتين المقبلتين، بالاعتماد على أفضل الأسماء المتاحة في هذه المرحلة المهمة من تصفيات كأس العالم». سبيت خاطر: . تدربت على يد ميتسو، لكن لا يوجد أفضل من لغة الأرقام التي يتفوق فيها كوزمين. . الموسم الحالي من أفضل مواسم الشارقة في تاريخ المحترفين.. ونتائجه جيدة في كل البطولات. . الحوسني وميلوني وبالعربي وكايو أفضل لاعبي الشارقة، ودورهم كبير في تحقيق اللقب.

البيان

منذ 3 ساعات

• البيان

إيفيتش: التحكيم حرم العين من المركز الثاني

عبّر المدرب الصربي فلاديمير إيفيتش، المدير الفني للعين، عن حسرته وأسفه، بعد أن فقد الفريق فرصتَي المشاركة في البطولة الآسيوية على مستوى النخبة، ودوري أبطال آسيا، مبيناً أن ذلك لم يكن طموحهم، إذ كانوا يستحقون الوجود في المركز الثاني على لائحة الترتيب، غير أنهم فقدوا تسع نقاط على الأقل، بسبب القرارات التحكيمية، لافتاً إلى أن العين فريق كبير، ويتمتع بسمعة بارزة، وتاريخ على مستوى آسيا، بل والعالم، بعد تتويجه باللقب القاري مرتين، وحصوله على مركز الوصيف أكثر من مرة، فضلاً عن حصوله على مركز الوصيف على مستوى مونديال الأندية. وتميز المدرب الصربي منذ قدومه لقيادة الفريق، بالالتزام والهدوء والتفاؤل، كما وضح خلال تصريحاته قبل وبعد المباريات، غير أن هدوءه ذلك، ما لبث أن أعقبته عاصفة انتقاد للقرارات التحكيمية، والتي وصفها بالغريبة ضد العين، على نحو ما أدلى به من تصريحات عقب مباراة العين وعجمان بالجولة السابقة، إذ أكد أن الحكم لم يحتسب له هدفاً صحيحاً سجله سنابريا بحجة التسلل، رغم أنه لم يكن كذلك، وقال: لاعبنا لم يكن متسللاً، بغض النظر إن كان هناك لاعب مشترك أم لا، لكنه لم يكن كذلك منذ بداية اللعب، كما لم أفهم كيف لا يتم احتساب ركلة جزاء لنا في الدقيقة الأخيرة، عندما توغل محمد عباس إلى العمق، وتمت عرقلته، هذا ليس طبيعياً بالنسبة لي، إنه أمر غريب، وهذه ليست المرة الأولى التي تحدث لنا منذ أن جئت للعين، ويمكنني أن أحسب عدد النقاط التي فقدناها بسبب القرارات التحكيمية، فهي على الأقل تسع نقاط، ففي المباراة السابقة، تم إلغاء هدف صحيح لنا، وأمام شباب الأهلي، لم يتم احتساب ركلتي جزاء. وأضاف: أريد أحداً يوضح لي نوعية مثل هذه القرارات، فقد حدثت لنا أكثر من مرة، ولا أدرى إلى متى سنظل على هذا النحو، وكم نقطة علينا أن نفقدها بسبب هذه القرارات، ليس من الطبيعي ألا تحتسب لنا ركلة جزاء، لقد قضيت عمري في كرة القدم، فإذا جاء لاعب واعترض طريق لاعب يركض بالكرة وعرقله بجسده، فهذه ركلة جزاء واضحة. وقال: منذ اليوم الأول لي في العين، بدأنا نعمل بكل جد، ورغبة قوية على تطوير الأداء وتحسين النتائج، وأنا راضٍ تماماً عن جدية اللاعبين، وتركيزهم في كل حصة تدريبية، وقد حققنا تحسناً وتطوراً ملحوظاً على مستوى الأداء والنتائج، ونحن نؤكد أن المركز الحالي لا يليق بطموحات نادي بحجم العين، وبالطبع غير راضين عن ترتيبنا، لكننا بدأنا نفهم ما الذي نحتاج إلى تغييره، ونعلم أننا نمثل نادياً عظيماً، وهو الأكبر على مستوى الدولة، ونعمل يومياً بجدية كبيرة، ونؤمن أن الالتزام بالتحسين المستمر، هو طريقنا لتحقيق الأهداف، سواء على المدى القريب أو البعيد. ومنذ تعاقده مع العين في فبراير الماضي، خلفاً للمدرب البرتغالي جارديم، أشرف إيفيتش على الفريق في 11 مباراة، حقق الفوز في 5 وتعادل في 3 وخسر في 3، وكانت جميع المباريات الثلاث التي خسرها خارج أرضه، أمام الوصل والوحدة ودبا الحصن، بينما حقق الفوز خارج أرضه على بني ياس والشارقة بنتيجة 3 - 0 في المباراتين، وسجل الفريق 18 هدفاً، مقابل 9 أهداف ولجت مرماه، فيما طرأ تحسن ملحوظ في ما يخص الناحية الدفاعية، التي عانى منها الفريق سابقاً، بخروجه في 6 مباريات بشباك نظيفة.

البيان

منذ 4 ساعات

• البيان

9.6 % ارتفاعاً في القيمة السوقية لدورينا مقارنة ببداية الموسم

سجلت القيمة السوقية لدوري أدنوك للمحترفين، نسبة ارتفاع تقدر بـ9.6 % مقارنة ببداية الموسم، حيث تجاوزت عتبة 373 مليون يورو تزامناً مع اقتراب الموسم من نهايته، ليعزز بذلك دورينا مكانته ثاني أعلى قيمة سوقية على مستوى دوريات المحترفين في قارة آسيا، طبقاً لموقع «ترانسفير ماركت» المتخصص في أرقام وإحصائيات اللاعبين. وحققت القيمة السوقية لدورينا زيادة قدرها 36 مليون يورو مقارنة ببداية الموسم الجاري، عندما بلغت 337 مليون يورو في منتصف أغسطس الماضي، كما سجلت القيمة السوقية لدورينا زيادة تقدر بـ85 مليون يورو مقارنة بنهاية الموسم الماضي في شهر يونيو 2024. وشهدت القيمة السوقية لدوري أدنوك للمحترفين عدة تطورات خلال الموسم الحالي، حيث سجلت ارتفاعاً قياسياً في أكتوبر الماضي، عندما وصلت إلى 373.5 مليون يورو، ثم تراجعت بـ13 مليون يورو بعد شهر واحد (نوفمبر)، قبل أن تبدأ في الارتفاع من جديد لتبلغ 373.3 مليون يورو الشهر الجاري. وتطورت القيمة السوقية لدورينا نحو الارتفاع بشكل واضح في الموسمين الأخيرين بسبب زيادة عدد اللاعبين الأجانب والمقيمين، حيث يتصدر دوري أدنوك للمحترفين، المركز الأول بين الدوريات الآسيوية، من حيث نسبة الأجانب، مقارنة بإجمالي اللاعبين المقيدين في الأندية، بواقع 46.1 % من مجموع اللاعبين المقيدين في قوائم 14 نادياً، مقابل 43 % في الدوري القطري و37.4 % في الدوري السعودي. وحافظ كل من العين والشارقة على صدارتهما قائمة أغلى أندية الدوري بقيمة سوقية بلغت 44.84 مليون يورو للعين، و43.63 مليون يورو للشارقة بطل دوري أبطال آسيا، مقابل 39.38 مليون يورو لشباب الأهلي بطل الدوري، ثم الجزيرة بـ38 مليون يورو، والوصل 37 مليون يورو، والوحدة بـ36.5 مليون يورو، والنصر بـ24.2 مليون يورو. وحل كلباء ثامناً 20.12 مليون يورو، ثم البطائح تاسعاً بـ19.91 مليون يورو، ثم خورفكان عاشراً بـ17.71 مليون يورو، ثم بني ياس بـ15.43 مليون يورو، وعجمان بـ 13.97 مليون يورو، فيما حل دبا الحصن في المركز قبل الأخير 12.36 مليون يورو، وجاء العروبة في المركز الأخير 8.94 ملايين يورو. وعلى صعيد اللاعبين حافظ نبيل فقير، لاعب الجزيرة على صدارته قائمة أغلى لاعبي المسابقة بـ9 ملايين يورو، يليه سردار أزمون لاعب شباب الأهلي بـ 7.5 ملايين يورو، وكذلك سفيان رحيمي لاعب العين بـ7.5 ملايين يورو، يليه فابيو ليما لاعب الوصل بـ 7 ملايين يورو، ثم عمر خريبين لاعب الوحدة بـ5.5 ملايين يورو، والمغربي طارق تيسودالي مهاجم خورفكان بـ5 ملايين يورو، والأرجنتيني كاكو لاعب العين بـ5 ملايين يورو. وتصدر الدوري السعودي الأعلى قيمة سوقية في آسيا بمليار يورو، بفضل الصفقات العالمية التي أبرمتها الأندية السعودية، وفي مقدمتها الكولومبي جون دوران المنتقل من أستون فيلا إلى النصر في الانتقالات الشتوية وتبلغ قيمته السوقية 40 مليون يورو، ويأتي بعده الفرنسي موسى ديابيه لاعب الاتحاد بـ35 مليون يورو، ثم البرتغالي روبن نيفز لاعب الهلال، ومدافع النصر محمد سيماكان والإنجليزي إيفان توني لاعب الأهلي بـ28 مليون يورو لكل منهم. وصعد الدوري القطري إلى المركز الثالث بـ346.55 مليون يورو، مقابل تراجع الدوري الياباني للمركز الرابع بقيمة تبلغ 294.7 مليون يورو، وجاء الدوري الكوري الجنوبي رابعاً، بقيمة سوقية 154 مليون يورو، واحتل الدوري الصيني المركز السادس آسيوياً، بقيمة سوقية 136.8مليون يورو يليه الدوري الإيراني بـ135 مليون يورو.