logo
بينهم كبير خبراء الصواريخ.. واشنطن تقضي على قيادات حوثية

بينهم كبير خبراء الصواريخ.. واشنطن تقضي على قيادات حوثية

وأوضح والتس لشبكة "سي.بي.إس نيوز": "لقد ضربنا مقراتهم، وضربنا مراكز اتصالات، ومصانع أسلحة، بل وبعض منشآت إنتاج الطائرات المسيرة فوق الماء".
ولم يحدد والتس هوية الخبير الذي قتل كما لم يقدم أي تفاصيل عن القادة الآخرين الذين لقوا حتفهم.
ولم يصدر الجيش الأميركي حتى الآن سوى تفاصيل قليلة عن العمليات، التي أطلقت بعد توعد الحوثيين باستئناف هجماتهم على حركة الشحن في البحر الأحمر بسبب الحرب في غزة.
وفي وقت سابق من الأحد، أفادت مصادر يمنية بإصابة العقل المدبر للهجمات البحرية لدى الحوثيين والمدرج على لائحة العقوبات الأميركية منصور السعادي في إحدى الغارات الأميركية ونقله إلى صنعاء للعلاج.
وكان تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، قد أكد أن استهداف قادة جماعة الحوثي بشكل شخصي كان أحد أهداف الضربات الأميركية على اليمن.
وتوعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الحوثيين بـ"القضاء عليهم تماما". وكتب ترامب على منصته "تروث سوشال"، أن "أضرارا كبيرة لحقت بالهمجيين الحوثيين. راقبوا كيف سيتدهور الوضع تدريجيا. هذه ليست معركة عادلة ولن تكون أبدا على هذا النحو. سيتم القضاء عليهم تماما".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفاصيل لقاء ترامب ورئيس جنوب أفريقيا.. الإعلام الأمريكي يسلط الضوء على تصادم الزعيمين في اجتماع بالبيت الأبيض
تفاصيل لقاء ترامب ورئيس جنوب أفريقيا.. الإعلام الأمريكي يسلط الضوء على تصادم الزعيمين في اجتماع بالبيت الأبيض

البوابة

timeمنذ 2 أيام

  • البوابة

تفاصيل لقاء ترامب ورئيس جنوب أفريقيا.. الإعلام الأمريكي يسلط الضوء على تصادم الزعيمين في اجتماع بالبيت الأبيض

كانت بداية الاجتماع في المكتب البيضاوي بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا، سلسة. وقال ترامب: "إنه شرف عظيم أن أكون مع الرئيس الجنوب أفريقي، إنه يحظى بالتأكيد باحترام كبير في بعض الدوائر، بينما يحظى باحترام أقل في دوائر أخرى، مثلنا جميعا، بكل إنصاف." وقال رامافوزا في كلمته الافتتاحية: "نحن هنا في الأساس لإعادة ضبط العلاقة بين الولايات المتحدة وجنوب أفريقيا". ظهور خلافات خلال الاجتماع بين الزعيمان وبعد هذه البداية السلسة للاجتماع بين الزعيمان، ظهرت الخلافات بين ترامب ورامافوزا، والتي وصلت إلى ذروتها اليوم الأربعاء، خلال الاجتماع بالمكتب البيضاوي، حيث تصادما حول ما إذا كانت هناك إبادة جماعية للمواطنين البيض تحدث في جنوب أفريقيا، بحسب ما ذكرت شبكة "سي بي إس نيوز" الأمريكية. واجتمع ترامب ورامافوزا، بمشاركة الملياردير المولود في جنوب أفريقيا إيلون ماسك، في المكتب البيضاوي، لإجراء محادثات مهمة وسط التوترات بين الولايات المتحدة وجنوب أفريقيا، بعد أن قبلت الولايات المتحدة 59 من الأفريكانيين البيض الأسبوع الماضي ومنحتهم وضع اللاجئين. من هم الأفريكانيين البيض؟ الأفريكانيون هم مواطنون جنوب أفريقيون بيض من أصل هولندي يعيشون في جنوب أفريقيا منذ أربعة قرون. وبالإضافة إلى اللغة الإنجليزية، لدى الأفريكانيين لغتهم الخاصة، الأفريكانية، والتي لها جذورها في اللغة الهولندية وهي واحدة من 12 لغة رسمية في جنوب أفريقيا. رامافوزا يحاول إثبات لترامب عدم وجود إبادة جماعية للبيض في جنوب أفريقيا في مرحلة ما من الاجتماع، أجاب رامافوزا على سؤال موجه إلى ترامب من الصحفيين حول ما يتطلبه الأمر لإقناعه بعدم حدوث إبادة جماعية للبيض في جنوب أفريقيا. ورد رامافوزا، الذي أحضر معه لاعبي الجولف الجنوب أفريقيين إرني إلس، وريتيف جوسن، إلى البيت الأبيض: "سيتطلب الأمر من الرئيس ترامب الاستماع إلى أصوات مواطني جنوب إفريقيا، وبعضهم من أصدقائه المقربين، مثل أولئك الموجودين هنا." ترامب يزعم وجود إبادة جماعية للبيض في جنوب أفريقيا ورد ترامب بأن هناك "آلاف القصص" و"الأفلام الوثائقية" حول الوضع في جنوب أفريقيا، قبل أن يوجه موظفيه بغلق الأضواء في المكتب البيضاوي وتشغيل مقطع فيديو من أجل أن يشاهده كل من في الغرفة حول مزاعم العنف ضد البيض في جنوب أفريقيا. وقال ترامب إن اللقطات تظهر مواقع دفن المزارعين البيض. وبعد انتهاء الفيديو، جادل ترامب ورامافوزا بشأن الوضع في جنوب أفريقيا. وقال رامافوزا إنه لم يشاهد مقاطع الفيديو التي عرضها فريق ترامب، وأضاف أن هذه المقاطع لا تمثل سياسة الحكومة. وقال إنه وحزبه "يعارضون تماما" اللغة المستخدمة في اللقطات. وقال ترامب: "لدينا قتلى من البيض، ومزارعين بيض قتلى." وقال آخرون في الوفد الجنوب أفريقي الذين رافقوا رامافوزا، لترامب إن القضية لا تتعلق بالإبادة الجماعية للبيض في جنوب أفريقيا، بل بالجريمة بشكل عام، والتي تؤثر على مواطني جنوب أفريقيا عبر مختلف الفئات السكانية. وقال ترامب مرارا وتكرارا إن المزارعين البيض في جنوب أفريقيا كانوا يتعرضون لـ "إبادة جماعية"، وهو ادعاء رفضته جنوب أفريقيا ورامافوزا، وأصر ترامب على أن جنوب أفريقيا "خارجة عن السيطرة"، وهو ما يتفق مع ما قاله ماسك. وفي الاجتماع الذي عقد اليوم الأربعاء، قال ترامب إن "إيلون يريد" السماح للأفريكانيين بدخول الولايات المتحدة كلاجئين. وخلال الوقت الذي كان فيه الصحفيون في المكتب البيضاوي لحضور الاجتماع، لم يقل ماسك شيئا.

لماذا فعلتها «حماس»؟
لماذا فعلتها «حماس»؟

البيان

timeمنذ 3 أيام

  • البيان

لماذا فعلتها «حماس»؟

نشرت جريدة «وول ستريت جورنال» الأمريكية تقريراً من تل أبيب منسوباً إلى مصادر إسرائيلية تقول فيه إن الجيش الإسرائيلي عثر مؤخراً على وثائق خطيرة تفيد بأن هجوم السابع من أكتوبر كان مخططاً مع إيران كي يفسد أي احتمال لإقامة علاقات سلام بين السعودية وإسرائيل. وذكر التقرير المنسوب إلى مصادر في الجيش الإسرائيلي لم يتم كشفها بالاسم أن هذه الوثائق عثر عليها مؤخراً في أحد أنفاق حركة «حماس»، وعثرت عليها قوات الجيش الإسرائيلي أثناء عملياتها الأخيرة في قطاع غزة. وذكر التقرير أن هناك وثيقة هي بمثابة محضر اجتماع تم بين يحيى السنوار، قائد كتائب القسام، ومجموعة من القيادات العليا بتاريخ 2 أكتوبر، أي قبل العملية بخمسة أيام. وبناء على هذه الوثيقة التي يتحدث فيها الجيش الإسرائيلي، فإن السنوار أعلن في هذا الاجتماع أنه يتعيّن على «حماس» القيام قريباً بعمل عسكري يؤدي إلى تغيير استراتيجي في معادلات المنطقة، ويجعل أي مشروع سلام غير قابل للتنفيذ. ولم يتم تأكيد، من قبل جريدة «وول ستريت جورنال»، صحة أو عدم صحة هذه الوثيقة، ولكن اكتفت بنسبتها إلى مصادر في الجيش الإسرائيلي. من الناحية الصحفية المهنية، لا يوجد سند أو دليل على هذا الاتهام، ولكن من الناحية السياسية الموضوعية، فإن كل عناصر المنطق المجرد والتحليل السياسي تؤكد أن هذا الاحتمال منطقي ومتفق مع سياق الأحداث للأسباب التالية: 1 - علاقة «حماس» القوية بإيران. 2 - اتفاق مصالح «حماس» وإيران في إفشال أي سلام إسرائيلي مع أي دولة عربية. 3 - اجتماع قيادات من «حماس» مع ممثلين لجهة مساندة إيران قبل أشهر من عملية 7 أكتوبر في بيروت بحضور ممثلين للحرس الثوري الإيراني. في نهاية الأمر، سواء كانت عملية 7 أكتوبر بالتنسيق الكامل أو الجزئي مع إيران، فإن حركة «حماس» خرجت من هذه العملية خاسرة ثقلها العسكري وترسانتها التسليحية، وأدت إلى أكبر تدمير للبشر والحجر لأكثر من مليوني مواطن فلسطيني يعيشون في قطاع غزة كانوا وما زالوا يعيشون تهجيراً دائماً، وإبادة وتجويعاً وتعطيشاً وتعذيباً لم يعرفه التاريخ منذ المذابح النازية.

قيادات رفيعة.. الحوثي لا يزال يفتش عن خسائره في البحر
قيادات رفيعة.. الحوثي لا يزال يفتش عن خسائره في البحر

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • العين الإخبارية

قيادات رفيعة.. الحوثي لا يزال يفتش عن خسائره في البحر

لا تزال مليشيات الحوثي تفتش عن خسائرها تحت الأنقاض وفي ظلمات البحر، رغم توقف الضربات الأمريكية في 6 مايو/ أيار الجاري. ولم تُعطّل الضرباتُ الأمريكية هيكلَ قيادة وتحكّم الحوثيين، وإنما أثّرت بشكل كبير على كفاءة عملياتهم، لا سيّما كفاءة المليشيات البحرية التي شُلّت إثر فقدان عددٍ من قياداتها المهمين تنظيمياً وعسكرياً. وكشفت معلومات خاصة حصلت عليها "العين الإخبارية" من مصادر أمنية وعسكرية، فقدانَ مليشيات الحوثي مجموعةً من قياداتها ومرافقيهم العاملين في المليشيات البحرية قبل أيام من إعلان الرئيس الأمريكي توقّف الضربات واستسلام المليشيات. البحر يبتلع قادة الحوثي وأوضحت المعلومات أن مجموعة من قيادات مليشيات الحوثي فرّت من القصف الأمريكي الشديد من جزيرة كُمران عبر البحر للوصول إلى مدينة الحديدة، قبل أن يتم فقدان الاتصال بها كلياً ولم يُعرف مصيرها حتى اليوم. ووفقاً للمعلومات، فرّت القيادات والعناصر الحوثية على متن سفينة صيد (جلبة)، وكانت تبحر صوب مدينة الحديدة قبل أن تفقد المليشيات أثرهم كلياً. وعن توقيت فقدان القيادات، تشير المعلومات إلى حدوث ذلك قبل 10 أيام من توقّف القصف الأمريكي على الحوثيين، في 25 أبريل/نيسان الماضي تقريباً. آنذاك، استهدفت الولايات المتحدة نحو 16 غارة مواقع بحرية وبنية اقتصادية للحوثيين في كُمران والصليف ورأس عيسى وحتى باجل، وهو أقرب مسار متوقّع أن تسلكه هذه القيادات الحوثية للوصول إلى البر. وبين هؤلاء، 3 قيادات بارزة من المستوى المتوسط (الصف الثاني)، تعمل جميعها في المليشيات البحرية. ووفقاً للمصادر، فإن مليشيات الحوثي لا تزال تبحث عن هذه القيادات حتى اليوم، حيث يُعتقَد أنهم استُهدفوا بغارات أمريكية في عمق البحر. عجز وانكشاف وتكشف واقعة فقدان قيادات المليشيات مدى حالة الانكشاف لدى الحوثي خلال الضربات الأمريكية، حيث عجزت المليشيات حتى عن تأمين تحركات هؤلاء القادة، الذين يتطلب تعويضهم وتعيين بدلاء لهم وقتاً طويلاً، وفقاً لمراقبين. وكانت المليشيات البحرية للحوثيين قد تلقت ضربة موجعة في 19 مارس/آذار الماضي عندما استهدفت الولايات المتحدة مبنى قيد الإنشاء في الحديدة، مما أسفر عن مقتل قائد هذه المليشيات المدعو منصور السعادي، المكنّى "أبو سجاد"، وإصابة منتحل مدير شرطة الحديدة، القيادي الحوثي عزيز الجرادي، المكنّى "أبو طارق". وأثّر فقدان ومقتل القيادات الحوثية العاملة في المجال البحري بشكل كبير على هجمات المليشيات في البحر الأحمر، وأضعف قدرات الحوثي، وجعلها تحت الضغط الأمريكي العسكري تقبل مرغمةً بوقف إطلاق النار. وكشفت مصادر أمنية رفيعة في صنعاء، في وقت سابق لـ"العين الإخبارية"، أن مليشيات الحوثي المدعومة من إيران أوقفت منذ الأول من مايو/أيار جميع هجماتها ضد السفن الأمريكية وحتى الإسرائيلية في البحر الأحمر. واختار الحوثيون وقف هذه الهجمات بعد استشعارهم حجم الخسائر التي تكبّدتها المليشيات تحت وطأة عملية "الفارس الخشن"، التي شملت تنفيذ 1100 غارة على مواقع وأهداف حوثية منذ منتصف مارس/آذار الماضي. aXA6IDgyLjI0LjIxMS4xOTcg جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store