
أول تعليق من ترامب على إصابة بايدن بـ«السرطان»
أعلن مكتب الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، الأحد، إصابته بنوع "عدواني" من سرطان البروستاتا وهو بصدد خياراته العلاجية.
وجاء في بيان لمكتبه أن الديمقراطي البالغ 82 عاما تم الجمعة "تشخيص إصابته بسرطان البروستاتا"، مشيرا إلى تمدّد المرض إلى العظام.
ولفت البيان إلى أن "هذا النوع من السرطانات وعلى الرغم من كونه أكثر عدوانية، يبدو حساسا للهرمونات ما يتيح إدارة فاعلة" للمرض.
ووفق البيان فإن الرئيس السابق يدرس وعائلته "خيارات العلاج مع الأطباء".
وسرطان البروستاتا هو الأكثر شيوعا لدى الرجال ويمثل 15% من مجموع السرطانات التي تصيبهم.
وفي أول تعقيب للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قال إنه "حزين" إزاء الأنباء عن تشخيص إصابة سلفه جو بايدن بالسرطان.
وجاء في منشور لترامب على منصته تروث سوشيال "ميلانيا وأنا حزينان لسماع نبأ التشخيص الطبي الأخير لجو بايدن. نتقدم بأحر وأفضل التمنيات لجيل والعائلة، ونتمنى لجو تعافيا سريعا وناجحا"، علما بأنه سبق أن سخر مرارا من قدرات بايدن الإدراكية.
aXA6IDE2Ni44OC4xNDIuOTIg
جزيرة ام اند امز
US

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 7 ساعات
- العين الإخبارية
دراسة أمريكية: الاستخدام المكثف لمواقع التواصل قد يفاقم الاكتئاب لدى الأطفال
حذّرت دراسة علمية حديثة من أن الإفراط في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي من قِبل الأطفال قد يزيد من خطر إصابتهم بالاكتئاب مع دخولهم مرحلة المراهقة. الدراسة، التي أجراها باحثون في جامعة كاليفورنيا بمدينة سان فرانسيسكو، تابعت على مدى ثلاث سنوات بيانات أكثر من 11,800 طفل أمريكي تراوحت أعمارهم بين 9 و12 عامًا. وسعى الباحثون إلى فهم العلاقة بين الاكتئاب والاستخدام الرقمي، وما إذا كان الأطفال المصابون بأعراض اكتئاب ينجذبون لاحقًا إلى مواقع التواصل، أو أن العكس هو الصحيح. النتائج جاءت لافتة؛ إذ بيّنت أن الأطفال الذين أظهروا أعراض اكتئاب في عمر 9 أو 10 سنوات لم يكونوا أكثر استخدامًا لتطبيقات مثل "إنستغرام" و"تيك توك" عند بلوغهم سن 13 عامًا، مقارنة بغيرهم. إلا أن الأطفال الذين استخدموا هذه المنصات بشكل مكثف في سن 12 و13 عامًا، كانوا أكثر عرضة لتطوّر أعراض الاكتئاب لاحقًا، في مؤشر على احتمال وجود علاقة سببية بين الاستخدام المكثف وتدهور الصحة النفسية. وشهدت فترة الدراسة ارتفاعًا ملحوظًا في معدل استخدام مواقع التواصل، حيث قفز متوسط الوقت اليومي من 7 دقائق في سن التاسعة إلى أكثر من ساعة يوميًا مع دخول سن المراهقة المبكرة. وربط الفريق البحثي هذه الظاهرة بعوامل مثل اضطرابات النوم والتنمر الإلكتروني، والتي ترتبط منذ سنوات بزيادة معدلات الاكتئاب والانتحار بين المراهقين. وفي هذا السياق، أظهرت دراسات سابقة أن الأطفال الذين يتعرضون للتنمر الإلكتروني بين عمر 11 و12 عامًا، ترتفع احتمالية محاولتهم الانتحار خلال عام بمقدار 2.5 مرة مقارنة بغيرهم. لكن رغم هذه المؤشرات، أكّد فريق الدراسة أن مواقع التواصل تظل وسيلة تواصل رئيسية بالنسبة للأطفال، وهو ما يجعل من الصعب فرض قيود صارمة على استخدامها دون بدائل فعّالة. الدكتور جيسون ناغاتا، قائد فريق البحث وأخصائي طب الأطفال، قال: "كوني أبًا، أعلم أن طلب 'ابتعد عن الهاتف' غير كافٍ، لكن يمكن وضع ضوابط مرنة مثل إطفاء الشاشات أثناء الوجبات أو قبل النوم، وفتح حوارات غير حادة حول عادات الاستخدام". في المقابل، أبدى بعض الأكاديميين تحفظاتهم على نتائج الدراسة، إذ وصف البروفيسور كريس فيرغسون، أستاذ علم النفس في جامعة ستيتسون بفلوريدا، العلاقة بين استخدام المنصات والإصابة بالاكتئاب بأنها "ضعيفة جدًا"، مرجحًا أن تكون نتائج الدراسة متأثرة بضوضاء إحصائية. يُذكر أن الدراسة أقرّت بوجود بعض القيود المنهجية، أبرزها الاعتماد على صدق الأطفال في الإبلاغ عن عاداتهم الرقمية، وعدم التعمق في تأثير نوع الجهاز المستخدم أو توقيت التصفح على الحالة النفسية. aXA6IDgyLjI1LjI0OS4xMDcg جزيرة ام اند امز FI


العين الإخبارية
منذ 9 ساعات
- العين الإخبارية
باحثون يحددون أفضل فئة من الأدوية لعلاج الإصابات الحادة بكورونا
قال باحثون في دراسة نشرت بدورية (ذا لانسيت ريسبيراتوري ميديسن) إن فئة من الأدوية المعروفة باسم مثبطات جانوس كيناز، يجب أن تكون الخط الأول لعلاج المرضى الذين يدخلون المستشفيات بسبب كوفيد-19. وقام الباحثون بتحليل النتائج الفردية لما يقرب من 13 ألف بالغ دخلوا المستشفيات بسبب كوفيد-19 وشاركوا في 16 تجربة عشوائية تقارن مثبطات جانوس كيناز مع أدوية أخرى أو أدوية وهمية بين مايو/ أيار 2020 ومارس/ آذار 2022. وبشكل عام، توفي 11.7 بالمئة من المرضى الذين تلقوا مثبطات جانوس كيناز بحلول اليوم الثامن والعشرين مقارنة مع 13.2 بالمئة من أولئك الذين تلقوا علاجات أخرى مثل ديكساميثازون الستيرويد أو الأدوية التي تمنع إشارات البروتين الالتهابي آي.إل-6. وبعد حساب عوامل الخطر الفردية، كانت احتمالات الوفاة بحلول اليوم الثامن والعشرين أقل بنسبة 33 بالمئة في مجموعة مثبطات جانوس كيناز. وجاء في مقدمة نشرت مع الدراسة "يجب أن تشكل هذه النتائج إضافة لإرشادات منظمة الصحة العالمية بشأن علاج كوفيد-19، سواء في الولايات المتحدة الأمريكية أو أوروبا". وأضافت "على الرغم من أن الجائحة قد مرت ولم يعد كوفيد-19 متفشيا كما كان في السابق، فإن التأخير في نشر واعتماد ممارسات العلاج التي تستند إلى أفضل الأدلة يمكن أن يكون مضرا". وتشمل مثبطات جانوس كيناز مثبطات زيلجانز (توفاسيتينيب) من إنتاج فايزر وأولوميانت (باريسيتينيب) من إيلي ليلي، وكذلك رينفوك (أوباداسيتينيب) من شركة آبفي. كما قللت هذه المثبطات من الحاجة إلى أجهزة التنفس الاصطناعي الحديثة أو غيرها من أجهزة دعم التنفس، وسمحت بخروج أسرع من المستشفى بنحو يوم واحد، إلى جانب تقليل المضاعفات السلبية الخطيرة. وكانت النتائج متطابقة بغض النظر عن حالة تطعيم المرضى ضد كوفيد. aXA6IDE1NC41NS45MC4yMDUg جزيرة ام اند امز FR


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- العين الإخبارية
«العين الإخبارية» تكشف تفاصيل الحالة الصحية للفنان محمد عبده
كشفت مصادر طبية خاصة لـ"العين الإخبارية" عن تفاصيل الحالة الصحية للفنان السعودي الكبير محمد عبده. جاء ذلك بعد تعرضه لوعكة صحية شديدة خلال الأيام الماضية، تبين لاحقًا أنها نتيجة مضاعفات إصابته بسرطان البروستاتا، وهو المرض الذي سبق أن عانى منه في مايو/آيار من العام الماضي. وأفادت المصادر أن فنان العرب كان يتلقى علاجًا كيميائيًا منتظمًا في العاصمة الفرنسية باريس، ويتضمن برنامجه العلاجي حقنة كل ثلاثة أشهر، ثم دخل في المرحلة الثانية من العلاج في شهر أغسطس/آب2024 ، إلى أن بدأت تظهر مجددًا أعراض المضاعفات، ما استدعى التوصية بعلاجه في المنزل، ومنعه من بذل أي مجهود جسدي أو نشاط فني إلى أن تستقر حالته الصحية. وبسبب تدهور وضعه الصحي، اعتذر محمد عبده عن إحياء جميع حفلاته الفنية المقررة خلال شهر مايو الجاري، حيث ألزمه الأطباء بالراحة التامة، مؤكدين ضرورة تجنّب أي ضغوط بدنية أو نفسية خلال فترة العلاج. السرطان الذي أصاب محمد عبده سرطان البروستاتا هو أحد أكثر أنواع السرطانات شيوعًا لدى الرجال، ويبدأ عادة في غدة البروستاتا الواقعة أسفل المثانة والمسؤولة عن إنتاج السائل المنوي. وتختلف حدة المرض من حالة لأخرى، فقد يكون بطيء النمو ولا يشكل خطرًا كبيرًا في مراحله الأولى، إلا أن بعض أنواعه الأخرى يمكن أن تكون أكثر عدوانية وتنتشر بسرعة إلى أجزاء أخرى من الجسم. ويعتمد العلاج على عدة عوامل، منها عمر المريض ومدى انتشار السرطان، وتتضمن الخيارات: العلاج الإشعاعي، العلاج الهرموني، الجراحة، أو العلاج الكيميائي، كما في حالة محمد عبده، الذي يخضع لخطة علاجية متقدمة تماثل في بعض جوانبها ما تعرض له الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، والذي أعلن في وقت سابق عن إصابته بنفس المرض وتلقيه العلاج الفوري له. دعوات بالشفاء ودعم واسع من الجمهور ورغم تكتم عائلة محمد عبده على تفاصيل حالته في البداية، فإن المعلومات التي تسربت كانت كافية لإثارة قلق واسع في الأوساط الفنية، خصوصًا أن غياب الفنان عن حفلاته يُعدّ مؤشرًا نادرًا على تدهور صحته، بالنظر إلى التزامه الطويل بالحضور الفني حتى في أصعب الظروف. في الوقت نفسه، فضّل مقربون منه التركيز على الجانب الإيجابي، مؤكدين أن المرحلة الحالية من العلاج تسير وفق خطة واضحة، وأن الدعم النفسي والراحة يمثلان جزءًا أساسيًا من التعافي. محمد عبده، الذي لطالما كان صوته حاضرًا في كل بيت عربي، يواجه اليوم معركته الأصعب بهدوء، بعيدًا عن الأضواء، في انتظار لحظة التعافي التي تعني له أكثر من مجرد العودة إلى المسرح. aXA6IDgyLjI3LjIzNC4yMjQg جزيرة ام اند امز CH