
إصابة 7 مدنيين بقصف (قسد) والجيش السوري يتصدى

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 2 ساعات
- خبرني
(مَهارب النجاة) على طريق البحر الميت تُنقذ سائق قلاب من كارثة
خبرني - أنقذت مَهارب النجاة المُنشأة حديثًا على طريق البحر الميت (نزول العدسية) سائق شاحنة قلاب من حادث مروّع، بعد أن فقد السيطرة على نظام الفرامل في مركبته. وبحسب تسجيل مصوَّر وثَّقه السائق، توقفت الشاحنة خلال 50 مترًا فقط من دخولها المهرب الرملي البالغ طوله 455 متر، والذي صُمم لامتصاص سرعة المركبات الثقيلة بغض النظر عن حجمها ووزن حمولتها. يأتي هذا الحادث بالتزامن مع قرب إنتهاء وزارة الأشغال من إنشاء ثلاثة مَهارب نجاة على الطريق المُتجه إلى الأغوار والبحر الميت، ضمن مشروع يهدف لتعزيز السلامة المرورية. هذه المهارب المصممة وفق أحدث المعايير الهندسية العالمية من حيث الاطوال والمناسيب، وشملت الأعمال فيها إنشاء مسرب توجيهي للشاحنات، وأعمال قطع وردم متقدمة، مع طبقات رملية وحصوية مدروسة هندسيًّا، إضافة إلى جدران دعم وحواجز واقية. #الأردن.. مَهارب النجاة على طريق البحرالميت تُنقذ سائق قلاب من كارثة بعد عُطل مفاجئ بالفرامل #خبرني — خبرني - khaberni (@khaberni) August 2, 2025


الانباط اليومية
منذ 2 ساعات
- الانباط اليومية
سوريا.. إصابة عسكريين ومدنيين بصليات صاروخية في ريف منبج
الأنباط - أعلنت إدارة الإعلام والاتصال في وزارة الدفاع السورية عن إصابة 4 من عناصر الجيش و3 مدنيين بجروح متفاوتة إثر استهداف قوات "قسد" بصليات صاروخية منازل في قرية الكيارية ومحيطها في ريف منبج بشكل غير مسؤول ولأسباب مجهولة. وقالت الإدارة لوكالة الأنباء السورية "سانا'، ليل السبت، إن قوى الجيش العربي السوري تتعامل مع مصادر النيران التي استهدفت القرى المدنية القريبة من خطوط الانتشار. كما أكدت أن وحدات الجيش نفذت ضربات دقيقة استهدفت مصادر النيران، وتمكنت من رصد راجمة صواريخ ومدفع ميداني تم استخدامهما في الاعتداء بمحيط مدينة مسكنة الواقعة شرق محافظة حلب.


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
الانتشار العشوائي للأكشاك على الطرق في الكرك.. مشهد فوضوي يتجدد
هشال العضايلة اضافة اعلان الكرك- يتساءل العديد من المواطنين في مختلف مناطق محافظة الكرك عن عودة انتشار الأكشاك والعرائش العشوائية التي تنتشر بشكل فوضوي على الطرقات والشوارع الداخلية والخارجية بالمحافظة، مؤكدين أنه رغم قيام كوادر مختلف البلديات بالمحافظة بإزالتها بشكل متكرر، فإنها سرعان ما تعود تحت أنظار تلك الأجهزة التي أزالتها.ورغم منعها نهائيا من قبل مختلف الجهات المعنية، خصوصا البلديات، تعود الأكشاك والعرائش للظهور مجددا على جنبات الطرق في مختلف مناطق محافظة الكرك، بشكل يعيد إلى الأذهان انتشارها العشوائي المقلق سابقا، وفي حالات كثيرة تتمدد تلك الأكشاك على جوانب الطرق وتؤسس لمقاه تبيع الأرجيلة بعد وضع الطاولات والكراسي في الشارع العام.وتمارس أغلب الأكشاك أعمالا مختلفة لبيع القهوة والشاي والساندويشات والفواكه والبقالة وغيرها، ويعمل في بعضها عمال وافدون، بعضهم غير مرخصين للعمل في مثل تلك المهن.وخلال العامين الماضيين، نفذت بلديات مختلفة بالمحافظة العديد من حملات الإزالة لأكشاك وعرائش غير مرخصة، حيث تم إزالتها بالكامل، خصوصا في بلدية الكرك التي تشهد مناطقها انتشارا لافتا لتلك الأكشاك، حيث أزالت البلدية عشرات الأكشاك في حملات متعددة.وكانت حملة نفذتها بلدية الكرك لإزالة كافة أشكال التعدي على الشوارع والأرصفة والطرق قبل أكثر من عام، شهدت إزالة خمسين خيمة وكشكا وبكبا متجولا نتيجة تعديها على الشوارع والطرق في مناطق البلدية المختلفة.ويؤكد سكان في الكرك، لا سيما أولئك القاطنين بالقرب من تلك الأكشاك، أنها "تحولت في غالبيتها خلال الفترة الأخيرة إلى أماكن توفر ملاذا لذوي الأسبقيات خلال ساعات الليل المتأخر، ويمارس فيها سلوكيات غير سليمة وتحدث فيها مشاجرات دائمة"، لافتين إلى "أن عمالا وافدين يعملون ويديرون بعض هذه الأكشاك لصالح بعض الأشخاص المتنفذين".وأشاروا إلى "أن تلك الأكشاك باتت ظاهرة مقلقة ومزعجة بسبب تجمهر عشرات المركبات أمامها، وتتسبب بإعاقة لحركة السير، ناهيك عن كونها تشكل مركزا لتجمع الشبان في ساعات المساء بحيث تتحول بعضها إلى مقاه غير مرخصة، وهي مصدر للعديد من المشاجرات اليومية".وإن تواجد الأكشاك والعرائش والخيام يعد مخالفا على جوانب الطرقات والشوارع الرئيسة وأحيانا الفرعية بالأحياء، ويتم إزالتها عبر حملات أمنية، لما تشكله من ضرر كبير على السكان، إضافة إلى اعتبارها بؤرا ومصدر تلوث وتجمعات عشوائية."ضياع الجهود السابقة"ويؤكد ماجد الضمور، من سكان الكرك الجديدة، أن المنطقة وهي مركز المدينة التجاري الآن، ينتشر فيها عدد كبير من الأكشاك سواء داخل السوق التجاري على هيئة محال تجارية، أو أكشاك واضحة على الشارع العام الواصل إلى الطريق الصحراوي، وهي منطقة تعرف بطريق الأكشاك.وأشار إلى أن المنطقة كانت قد تخلصت نهائيا من تلك الظاهرة قبل أكثر من عام، بعد حملة أمنية واسعة نفذتها الأجهزة الرسمية لإنهاء تواجد الأكشاك والخيام المخالفة وعمليات البيع العشوائي على الطرقات، لكننا نشهد خلال الفترة الأخيرة عودة الانتشار التدريجي للأكشاك، ما يعني ضياع كافة الجهود التي بذلت خلال العامين الماضيين.ولفت الضمور إلى أهمية استمرار عملية منع تواجد الأكشاك والخيام العشوائية التي تلحق ضررا بالسكان، خصوصا المجاورين لها، وهي تشكل مظاهر مزعجة للمجتمع المحيط بها، ناهيك عن ضررها الكبير بسبب سلوكيات من يعمل أو يرتاد تلك الأكشاك.ووفق السيدة أم حماد، فإن المنطقة التي تنتشر فيها الأكشاك بكثرة هي من أجمل المناطق بمدينة الكرك أو بقية البلدات والقرى بالمحافظة، مشيرة إلى أن سيطرة الأكشاك على هذه المناطق يحرم السكان من الاستمتاع بمنطقة جميلة خلال ساعات المساء، بسبب حرمانهم من التوقف فيها لسيطرة الأكشاك عليها.وأشار المواطن نضال الرواشدة، من سكان ضاحية المرج، إلى أن جميع طرقات وشوارع المحافظة، خصوصا الرئيسة، باتت الآن مشغولة تماما بالأكشاك التي تبيع كل شيء وبشكل فوضوي، لافتا إلى أن الأكشاك التي قامت البلدية بإزالتها بالتعاون مع الأجهزة الأمنية خلال حملة مشتركة قبل عامين، عادت وبشكل أكبر."بضائع غير صالحة للاستهلاك"وأضاف الرواشدة أن بعض تلك الخيام والأكشاك تبيع بضائع غير صالحة للاستهلاك وبأسعار تجذب المواطنين، وهي في حقيقتها تالفة أو قريبة من التلف، كما أن غالبيتها تطرح كميات كبيرة من النفايات على الشارع والمساحات القريبة منها، ناهيك عن تحول تلك المواقع إلى تجمعات لمركبات تقوم بالتشيحط خلال ساعات الليل وتسبب إزعاجًا للمواطنين.من جهته، أكد مصدر في بلدية الكرك أن البلدية أوقفت نهائيا تصاريح ورخص الأكشاك والمعرشات والبكبات المتجولة، ولم تمنح أي شخص ترخيصا لفتح كشك، لافتا إلى أنها قامت خلال الفترة الماضية بعملية حصر للأكشاك والعرائش المخالفة وسوف تنفذ حملة لإزالتها.وقال رئيس القسم الصحي في بلدية الكرك، سند الحوراني، إن البلدية تنفذ الآن حملة شاملة لإزالة كافة الأكشاك على جوانب الطرقات في مناطق اختصاص البلدية حرصا على السلامة العامة، وكون تلك الأكشاك مخالفة ولما تسببه من خطر على الحركة المرورية وتشويه للمظهر العام، خصوصا تلك المتواجدة على طريق مدخل مدينة الكرك من الجهة الشرقية.وبيّن أن بلدية الكرك تنفذ كل فترة حملات واسعة تُزال فيها جميع الأكشاك والخيم المخالفة والعشوائية التي تنتشر في جميع مناطق البلدية وعلى جوانب الطرق الرئيسة، من بينها آخر حملة العام الماضي، وشهدت الحملة الواسعة في مناطق البلدية إزالة زهاء خمسين موقعا مختلفا تنتشر فيها الأكشاك.وأشار الحوراني إلى أن البلدية تدعو جميع أصحاب هذه المواقع إلى الالتزام بالقانون والتوقف عن البيع على الطرقات، مشيرا إلى أن البلدية بدأت قبل فترة عملية إنشاء سوق شعبي لتجميع كل أصحاب البسطات والباعة المتجولين فيه لإنهاء انتشارها بالشوارع خارج المحال التجارية.