logo
مصادرة وقود وسلع قبل تهريبها عبر منفذ رأس اجدير (صور)

مصادرة وقود وسلع قبل تهريبها عبر منفذ رأس اجدير (صور)

الوسط٠٣-٠٤-٢٠٢٥

أعلنت الإدارة العامة للدعم المركزي اليوم الخميس مصادرة كميات كبيرة من المواد والسلع المعدة للتهريب عبر منفذ رأس اجدير.
ونجحت عناصر مكتب رأس اجدير التابع للإدارة في إحباط عمليات التهريب عبر الدوريات على الطريق الساحلي، حسب بيان الإدارة على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».
-
وتأتي هذه الجهود في إطار خطة أمنية تهدف إلى فرض السيطرة الأمنية ومواجهة الأنشطة غير القانونية التي تهدد الاستقرار الاقتصادي والأمني للبلاد.
سلع مصادرة قبل تهريبها عبر منفذ رأس اجدير، 3 أبريل 2025. (الإدارة العامة للدعم المركزي)
سلع مصادرة قبل تهريبها عبر منفذ رأس اجدير، 3 أبريل 2025. (الإدارة العامة للدعم المركزي)
سلع مصادرة قبل تهريبها عبر منفذ رأس اجدير، 3 أبريل 2025. (الإدارة العامة للدعم المركزي)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عبد الكبير: حلول ممكنة لاستقرار معبر رأس اجدير رغم التحديات
عبد الكبير: حلول ممكنة لاستقرار معبر رأس اجدير رغم التحديات

أخبار ليبيا 24

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبار ليبيا 24

عبد الكبير: حلول ممكنة لاستقرار معبر رأس اجدير رغم التحديات

أخبار ليبيا 24 تونس وليبيا.. معبر 'رأس اجدير' بين صعوبات الواقع وإمكانيات الحل اتفاقيات جديدة وخطوات نحو الاستقرار في محاولة لتجاوز الأزمات المتكررة، عقدت اللجنة الفنية الجمركية التونسية الليبية اجتماعًا أخيرًا ناقشت خلاله تعزيز التعاون بين البلدين، حيث تم الاتفاق على آليات جديدة لمكافحة التهريب وتسهيل حركة المسافرين والبضائع. الخبير التونسي مصطفى عبد الكبير، رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان، يرى أن هذه الخطوات 'غير كافية' دون وجود بروتوكول رسمي ملزم للطرفين. معبر حيوي.. وأزمات مزمنة يُعد معبر رأس جدير، الواقع في مدينة بنقردان التونسية، أحد أهم المنافذ البرية بين تونس وليبيا، حيث يشهد حركة تجارية ونقلية كبيرة. لكنه يعاني منذ سنوات من عدم الاستقرار بسبب الصراعات السياسية في ليبيا، وتضارب المصالح الاقتصادية، واختلالات الإجراءات الأمنية. وفقًا لعبد الكبير، 'المعبر ليس مشكلة في حد ذاته، لكن غياب التنسيق والاستقرار السياسي هو ما يفاقم الأزمة'. التهريب.. عرض المرض وليس المرض نفسه رغم اتهامات متبادلة بين البلدين حول تورط بعض الأطراف في عمليات تهريب، يؤكد عبد الكبير أن 'المعبر بوابة رسمية، والتجاوزات التي تحدث هي نتيجة اختلالات إجرائية وليست سياسة ممنهجة'. وأشار إلى أن 'الحلول الأمنية وحدها لن تنهي الأزمة، بل يجب تعزيز الجانب التنموي والاقتصادي للمناطق المحيطة بالمعبر'. خسائر اقتصادية.. وانهيار شبكة التبادل التجاري كشف عبد الكبير عن خسائر اقتصادية فادحة لكلا البلدين بسبب إغلاق المعبر المتكرر، حيث فقدت تونس أكثر من 250 مليون دينار في 2024، بينما تعرضت مدن ليبية مثل الزاوية وزوارة لركود اقتصادي حاد بسبب توقف التبادل التجاري. كما أضاف أن 'أكثر من 300 مصنع تونسي صغير يعتمد على التصدير إلى ليبيا، وهو ما يهدد آلاف الوظائف'. حلول ممكنة.. ولكن! رغم التشاؤم السائد، يرى عبد الكبير أن الحلول 'ممكنة لكنها تحتاج إرادة سياسية'، مشددًا على ضرورة: تعزيز الاستقرار السياسي في ليبيا كشرط أساسي، وتفعيل الاتفاقيات القائمة وتبني بروتوكول مشترك، تحسين البنية التحتية للمعبر وتجهيزه بالخدمات اللازمة، مكافحة الفساد والحد من تدخل 'اللوبيات الاقتصادية'. وختم بالقول: 'المعبر ليس مجرد نقطة حدودية، بل هو جسر بين شعبين.. وحل أزمته يحتاج نظرة استراتيجية تتجاوز الحلول المؤقتة'.

عبد الكبير: حلول ممكنة لاستقرار معبر رأس اجدير رغم التحديات
عبد الكبير: حلول ممكنة لاستقرار معبر رأس اجدير رغم التحديات

أخبار ليبيا

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبار ليبيا

عبد الكبير: حلول ممكنة لاستقرار معبر رأس اجدير رغم التحديات

أخبار ليبيا 24 تونس وليبيا.. معبر 'رأس اجدير' بين صعوبات الواقع وإمكانيات الحل اتفاقيات جديدة وخطوات نحو الاستقرار في محاولة لتجاوز الأزمات المتكررة، عقدت اللجنة الفنية الجمركية التونسية الليبية اجتماعًا أخيرًا ناقشت خلاله تعزيز التعاون بين البلدين، حيث تم الاتفاق على آليات جديدة لمكافحة التهريب وتسهيل حركة المسافرين والبضائع. الخبير التونسي مصطفى عبد الكبير، رئيس … يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من اخبار ليبيا 24

ليبيا وتونس تسعيان لتجاوز الغيوم التي خيمت على علاقاتهما وتؤكدان الحرص المتبادل لحماية ورعاية مصالح مواطنيهما .
ليبيا وتونس تسعيان لتجاوز الغيوم التي خيمت على علاقاتهما وتؤكدان الحرص المتبادل لحماية ورعاية مصالح مواطنيهما .

أخبار ليبيا

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبار ليبيا

ليبيا وتونس تسعيان لتجاوز الغيوم التي خيمت على علاقاتهما وتؤكدان الحرص المتبادل لحماية ورعاية مصالح مواطنيهما .

طرابلس 20 أبريل 2025 (وال) – تسعى السلطات الليبية والتونسية الى تخفيف حدة التوتر التي شابت العلاقات الأزلية بين البلدين في أعقاب ما عُرف بملف الموقوفين في مارس الماضي وبرزت على السطح بعد أن قضت محكمة تونسية بالسجن لمدة خمس سنوات على مواطن ليبي بتهمة تهريب 150 كيلوغراما من الكسكسي، وردت السلطات الليبية باعتقال عدد من المواطنين التونسيين بتهمة التهريب. ويعمل الآلاف من المواطنين بين البلدين منذ عقود، خاصة سكان المناطق الحدودية في الجنوب التونسي وفي غرب ليبيا على التهريب، حيث يستفيد تجار الشنطة التونسيون من الانهيار المستمر للدينار الليبي لشراء بضائع في السوق الليبي مستوردة من مختلف دول العالم ومن أسعار الوقود، الأرخص في العالم، الذي يتم تهريبه في سيارات جرى تحويرها بإضافة خزانات وقود تحمل ما بين 500 و1000 لتر، ويستفيد تجار الشنطة الليبيون الذين يعملون أيضا في تهريب الوقود إلى تونس، من خلال توريد مواد غذائية من السوق التونسي تكون أسعارها مضاعفة في ليبيا منها الكسكسي والمعجنات وغيرها من السلع الاستهلاكية. وجاء اجتماع اللجنة القنصلية المشتركة في العاصمة طرابلس يومي 15 و16 أبريل الجاري ليؤكد سعي البلدين إلى تجاوز بعض الغيوم التي خيمت على سماء المنفذ الحدودي رأس اجدير، الذي يعتبر الشريان الحيوي الأهم للتواصل بين البلدين الشقيقين، وتبادل السلع وتنقل الأفراد. وساعد منفذ رأس اجدير على تحريك عجلة الاقتصاد التونسي بشكل كبير حيث تُسجل حركة التنقل في هذا المعبر حوالي 5 ملايين مسافر سنويا ومثل مدخلا رئيسيا للسياحة والعلاج والتسوق، وكان بمثابة رئة لتنفس الليبيين إبان الحصار الذي فُرض على ليبيا بين 1992 و1998 وخلال انتفاضة 2011. وشدد بيان أصدرته اللجنة في ختام أعمالها على الحرص المتبادل لحماية ورعاية مصالح مواطني البلدين وفقاً للاتفاقيات المبرمة بينهما. وطالب البيان بتفعيل قنوات التواصل القنصلي بين البلدين لحل القضايا العالقة بشكل سريع وفعال، وتبسيط الإجراءات القنصلية ومنح التسهيلات اللازمة للمواطنين في مجالات تأشيرات الإقامة وتنظيم الوثائق الرسمية. وأكد أهمية معالجة الإشكاليات المرتبطة بتشابه الأسماء، والإجراءات الحدودية، بالإضافة إلى تعزيز التنسيق في مجالات الهجرة، ومكافحة الاتجار بالبشر، والهجرة غير النظامية. ودعا البيان إلى ضرورة عقد اجتماعات دورية للجنة القنصلية لمتابعة تنفيذ التوصيات ومواصلة التنسيق. وعبر الجانبان عن ارتياحهما لأجواء التعاون والأُخوَّة التي سادت أعمال اللجنة، وأكدا أهمية مواصلة التشاور القنصلي من أجل تعزيز العلاقات الثنائية بما يخدم مصلحة الشعبين الشقيقين. واستعرض الاجتماع، بحسب البيان، أوجه التعاون القنصلي بين البلدين، حيث ناقش الجانبان القضايا ذات الاهتمام المشترك المتعلقة بشؤون الجاليتين، وتنظيم حركة العبور، ومعالجة الإشكاليات المتعلقة بالمواطنين في كلا البلدين. يُذكر أن حجم التبادل التجاري بين البلدين شهد تطورا إيجابيا بنسبة 10.8 في المائة حيث ارتفع من 972 مليون دولار إلى 1.077 مليار دولار ويطمح الجانبان إلى الوصول إلى 1.6 مليار دولار بنهاية عام 2024. وتشمل أهم المنتجات الليبية المصدرة إلى تونس، الكيروسين والبيوتان والكبريت ومنتجات من الحديد والصلب وبعض المنتجات الصناعية الأخرى، وتصدر تونس إلى ليبيا، المنتجات الغذائية والصناعية مثل الإسمنت والزيوت النباتية والعجين الغذائي وثاني فوسفات الأمونيا وبعض المنتجات المعدنية والكهربائية. (وال) يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store