
«زين»: الابتكار ركيزة أساسية للجامعات في تسريع تحوّلها... رقمياً
في خطوةٍ تعكس التزامها بتعزيز منظومة الابتكار ودعم التعليم وتمكين الطلبة والمُبدعين، أعلنت «زين» رعايتها لقمّة التعليم العالي في عصر الابتكار التي نظّمتها جامعة عبدالله السالم بدعم من مؤسسة الكويت للتقدّم العلمي تحت شعار (التعليم في عصر الابتكار: الفوائد، التحديات، والوظائف).
وشاركت «زين» في حفل افتتاح القمّة تحت رعاية وحضور وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور نادر عبدالله الجلال، ورئيس مجلس الإدارة التأسيسي لجامعة عبدالله السالم الدكتورة موضي الحمود، وأمين عام مجلس الإدارة التأسيسي للجامعة الدكتور عادل الحسينان، والرئيس التنفيذي للأعمال والحلول في «زين الكويت» حمد المرزوق، إضافة إلى قياديي الجامعة ومسؤولي الجهات المُشاركة.
أحدث حلول
وأتى دعم «زين» لأعمال هذه القمّة استمراراً في جهودها المتواصلة لتعزيز منظومتي الابتكار والإبداع في المجتمع، وحرصاً منها على تشجيع مُختلف الأنشطة والجهود الأكاديمية، في ظل موجة التحول الرقمي المتسارعة، والتحديات المعرفية التي تواجه قطاع التعليم.
وفي جناحها، الخاص في المعرض المُصاحب للقمّة، قامت «زين» باستعراض أحدث حلول التكنولوجيا التي تُقدّمها للجامعات والمؤسسات الأكاديمية في الدولة، بهدف تسريع عملية التحوّل الرقمي في قطاع التعليم، وهي الحلول التي تتخذ الابتكار ركيزة أساسية لها.
محاور رئيسية
وأُقيمت القمّة قاعة عبدالله الجابر بالجامعة، وسلّطت الضوء على التحوّل الذي يشهده قطاع التعليم العالي في عصر الابتكار، وجمعت نُخبة من القادة الأكاديميين والخبراء التقنيين وصنّاع القرار الذين ناقشوا تأثير التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي، وتحليلات البيانات، والبيئات الافتراضية التفاعلية على تصميم المناهج وإدارة المؤسسات التعليمية وتفاعل الطلبة.
وتناولت القمّة العديد من المحاور الرئيسية مثل الحرم الجامعي الذكي، والتعليم المخصص بالذكاء الاصطناعي، والتحليلات التنبؤية، وأمن البيانات، والسياسات اللازمة لدفع التحوّل الرقمي، وهدفت إلى تسليط الضوء على التحديات وعرض التجارب الناجحة، ووضع خارطة طريق لمستقبل التعليم العالي، بما يضمن جاهزية المؤسسات لمواكبة التقدّم الرقمي، وتحقيق تعليم أكثر شمولية وكفاءة واستدامة.
وتضع «زين» دعم المنظومة التعليمية على رأس أولوياتها، حيث تحرص على تعزيز تعاونها مع مختلف المؤسسات الأكاديمية في الدولة للاستثمار في التعليم الذي يُمثّل حجر الأساس للنهوض باقتصاد الدولة، ومنها الجامعات الرائدة مثل جامعة عبدالله السالم.
تكريم الفائزين بجائزة
«وطن الابتكار»
على هامش أعمال القمّة، قامت «زين» بتكريم الفائزين بجائزة «وطن الابتكار» المُقدّمة من «زين»، تقديراً لتميّزهما بتوظيف الابتكار والتكنولوجيا لتحقيق مختلف الأهداف التعليمية، وهما:
- فريق «HALALI»، الفائز بالمركز الأول.
- فريق «Threion Space Band»، الفائز بالمركز الثاني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 4 ساعات
- الأنباء
«زين» تواصل جهودها لتوطين الوظائف في القطاع الخاص
استمرارا في جهودها للمساهمة بتوطين الوظائف في القطاع الخاص الكويتي، رعت «زين» حصريا المعرض الوظيفي الـ 26 لجامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا (GUST)، الذي استمر على مدار ثلاثة أيام في الحرم الجامعي بضاحية مبارك العبدالله بمشاركة أكثر من 50 جهة عمل رائدة محلية وعالمية من مختلف القطاعات والصناعات. بصفتها الراعي الحصري، شاركت «زين» في حفل افتتاح المعرض، بحضور الرئيس التنفيذي لـ «زين الكويت» نواف الغربللي، والأمين العام لمجلس الجامعات الخاصة بالتكليف عادل البدر، ورئيس مجلس أمناء جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا نواف أرحمه، إلى جانب فريق الموارد البشرية من «زين»، ومسؤولي الجهات المشاركة، وعدد كبير من طلبة وطالبات الجامعة وخريجيها والباحثين عن عمل. وتحرص «زين» على المشاركة الفعالة في المعارض الوظيفية الأكبر على مستوى البلاد وتقديم الدعم المستمر لها، وذلك بالتعاون مع مختلف المؤسسات التعليمية والأكاديمية من القطاعين العام والخاص، بهدف استقطاب الكفاءات والمواهب الوطنية للعمل في القطاع الخاص، وتعريف الجيل الجديد من الطلبة وحديثي التخرج على تجربتها الرائدة في قطاع الاتصالات والتكنولوجيا. وقد قامت «زين» من خلال ركنها الخاص في المعرض باستعراض سياسة التوظيف لديها والفرص الوظيفية المتاحة، إلى جانب تعريف الزائرين من الطلبة الجامعيين على فرص الانضمام إلى برنامج شبكة شباب زين FUN للتدريب الميداني لاكتساب خبرات العمل الفعلية. وشهدت النسخة الـ 26 من المعرض الوظيفي مشاركة أكثر من 50 جهة عمل رائدة محلية وعالمية من مختلف القطاعات والصناعات، والتي قدمت أكثر من 2500 فرصة وظيفية للخريجين والباحثين عن عمل، بالإضافة إلى استضافة العديد من المحاضرات وورش العمل لتعززي مختلف المهارات الحياتية والعملية. وتستهدف الشركة عبر هذه المشاركات المساهمة بتنشيط سوق العمل المحلي، وتبادل التجارب والخبرات الوظيفية، وإتاحة الفرصة للشباب للوصول إلى فرص العمل التي تناسب مهاراتهم وقدراتهم وطموحاتهم بما يسهم في دفع عجلة الاقتصاد الوطني وزيادة معدلات إشراك الكفاءات الوطنية في القطاع الخاص الكويتي.


الرأي
منذ 6 ساعات
- الرأي
14 مليار دولار قيمة أغلى 10 علامات تجارية في الكويت
- «مؤسسة البترول» و«زين» و«الوطني» و«بيت التمويل» و«نفط الكويت» الأعلى قيمة - زين أقوى علامة تجارية محلياً لـ 2025 - «الوطني» أسرع العلامات التجارية نمواً هذا العام بلغت القيمة الإجمالية لأغلى 10 علامات تجارية في الكويت 14 مليار دولار في 2025، وفقاً لأحدث تقرير صادر عن «براند فاينانس»، الشركة الاستشارية الرائدة عالمياً في تقييم العلامات التجارية. وقالت الشركة إن ارتفاع قيمة العلامات التجارية الكويتية يعود بشكل كبير إلى قطاعي البنوك والاتصالات، لاسيما بنك الكويت الوطني وشركة زين. وحافظت مؤسسة البترول الكويتية، التي ارتفعت قيمة علامتها التجارية 7 في المئة لتصل 4.7 مليار دولار، على مكانتها كأكثر العلامات التجارية الكويتية قيمة للعام الرابع على التوالي. ويدعم هذا الأداء القوي تركيز المؤسسة على الكفاءة التشغيلية، واستثماراتها المستمرة في تحديث البنية التحتية لتكرير النفط، واتفاقيات التوريد طويلة الأجل مع شركاء عالميين رئيسيين. من جانبها، حافظت شركة زين على مكانتها كثاني أغلى العلامات التجارية في التصنيف، حيث ارتفعت قيمة علامتها التجارية 15 في المئة لتصل 3.5 مليار، ويعكس هذا النمو التزام العلامة التجارية بالتحول الرقمي، وتوسيع شبكتها، والاستثمار في تطوير مهارات موظفيها، وكل ذلك بهدف تقديم تجربة أفضل وأكثر سلاسة لعملائها. وحافظ «الوطني» الذي ارتفعت علامته التجارية 22 في المئة إلى 1.7 مليار على المركز الثالث، ويعتبر أسرع العلامات التجارية نمواً في الكويت لعام 2025، ويعزى هذا النمو إلى الإدارة الائتمانية القوية وانخفاض مخصصات خسائر الائتمان عام 2024. وحازت «زين» على لقب أقوى علامة تجارية في الكويت لعام 2025، بنتيجة 89.8/100 على مؤشر قوة العلامة التجارية، تلاها «الوطني»، وشركة الخليج للتأمين، ثم بيت التمويل الكويتي، وبنك الخليج، كما تصدر «الوطني» و«زين» تصنيفات الاستدامة لهذا العام، ويُعتبران من أفضل العلامات التجارية في الكويت من حيث التزامها بمعايير الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، وفقاً لأحدث بيانات أبحاث براند فاينانس. من جانبه، قال المدير العام لشركة براند فاينانس الشرق الأوسط، أندور كامبل: «تواصل العلامات التجارية الرائدة في الكويت تحقيق تقدم ملحوظ، لا سيما في التزامها بالاستدامة. ويعكس التركيز المتزايد على الخدمات المصرفية المسؤولة، والحوكمة الشفافة، والابتكار الهادف، تحولاً أوسع نطاقاً نحو نمو طويل الأجل قائم على القيم. ولا تقتصر هذه الجهود على تعزيز قوة العلامة التجارية فحسب، بل تُشير أيضاً إلى تعميق التوافق مع أهداف الاستدامة الوطنية والعالمية».


الرأي
منذ 6 ساعات
- الرأي
«زين» تواصل جهودها لتوطين الوظائف في القطاع الخاص
- فريق «زين» استعرض سياسة الشركة للتوظيف وفرصها المُتاحة استمراراً في جهودها للمُساهمة بتوطين الوظائف في القطاع الخاص الكويتي، رعت «زين» حصرياً المعرض الوظيفي الـ 26 لجامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا (GUST)، الذي استمر على مدار 3 أيام في الحرم الجامعي بضاحية مبارك العبدالله، بمشاركة أكثر من 50 جهة عمل رائدة محلية وعالمية من مُختلف القطاعات والصناعات. وبصفتها الراعي الحصري، شاركت «زين» في حفل افتتاح المعرض، بحضور الرئيس التنفيذي لـ «زين الكويت» نواف الغربللي، والأمين العام لمجلس الجامعات الخاصة بالتكليف عادل البدر، ورئيس مجلس أمناء الجامعة نواف أرحمه، إلى جانب فريق الموارد البشرية من «زين»، ومسؤولي الجهات المُشاركة، وعدد كبير من طلاب وطالبات الجامعة وخرّيجيها والباحثين عن عمل. وتحرص «زين» على المُشاركة الفعّالة في المعارض الوظيفية الأكبر على مستوى البلاد وتقديم الدعم المُستمر لها، بالتعاون مع مختلف المؤسسات التعليمية والأكاديمية من القطاعين العام والخاص، بهدف استقطاب الكفاءات والمواهب الوطنية للعمل في القطاع الخاص، وتعريف الجيل الجديد من الطلبة وحديثي التخرج على تجربتها الرائدة في قطاع الاتصالات والتكنولوجيا. وقامت «زين» من خلال ركنها الخاص في المعرض، باستعراض سياسة التوظيف لديها والفرص الوظيفية المُتاحة، إلى جانب تعريف الزائرين من الطلبة الجامعيين على فرص الانضمام إلى برنامج شبكة شباب «زين FUN» للتدريب الميداني لاكتساب خبرات العمل الفعلية. وشهدت النسخة الـ 26 من المعرض مُشاركة أكثر من 50 جهة عمل رائدة محلّية وعالمية من مُختلف القطاعات والصناعات، والتي قدّمت أكثر من 2500 فرصة وظيفية للخرّيجين والباحثين عن عمل، إضافة إلى العديد من المحاضرات وورش العمل لتعزيز مختلف المهارات الحياتية والعملية. وتستهدف الشركة عبر هذه المُشاركات، المساهمة بتنشيط سوق العمل المحلّي، وتبادل التجارب والخبرات الوظيفية، وإتاحة الفرصة للشباب للوصول إلى فرص العمل التي تُناسب مهاراتهم وقدراتهم وطموحاتهم، بما يُسهم في دفع عجلة الاقتصاد الوطني وزيادة معدلات إشراك الكفاءات الوطنية في القطاع الخاص الكويتي.