
135 مستوطنًا و22 طالبًا يهوديًا يقتحمون الأقصى
القدس - صفا
اقتحم مستوطنون متطرفون، صباح يوم الثلاثاء، المسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة، بحماية مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة بأن 135 مستوطنًا و22 طالبًا يهوديًا، اقتحموا الأقصى، ونظموا جولات استفزازية في باحاته.
وأوضحت أن المستوطنين أدوا طقوسًا تلمودية في المنطقة الشرقية من المسجد.
وفرضت شرطة الاحتلال قيودًا مشددة على وصول المصلين الفلسطينيين للأقصى، واحتجزت هويات بعضهم عند بواباته الخارجية.
وتكثفت الدعوات الفلسطينية للحشد والرباط والتصدي لمخططات الاحتلال وجماعات المستوطنين في المسجد الأقصى، الرامية لهدم المسجد وإقامة "الهيكل" المزعوم.
ويشهد المسجد الأقصى تصاعدًا خطيرًا في اعتداءات الاحتلال ومستوطنيه، من خلال زيادة وتيرة الاقتحامات وأعداد المقتحمين، وأداء الطقوس والصلوات التلمودية في المسجد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة خبر
منذ 5 ساعات
- وكالة خبر
"إصبع" ترامب..موقف حماس..المال العربي: ثلاثية موت أهل غزة
ليست المرة الأولى، وبالطبع لن تكون الأخيرة، في المدى السياسي المنظور لعشرات السنوات، رفعت مندوبة الولايات المتحدة " إصبعها" وحيدة (منبوذة) مقابل 14 قبضة، لتحبط أخر مشاريع قرارات أمام مجلس الأمن، حول وقف الإبادة في قطاع غزة، ليلة 4/ 5 يونيو 2025. المفارقة، ليس التصويت الآلي الأمريكي حماية ليدها السوداء، لكن تعليق مندوب دولة الفاشية اليهودية على "إصبع" مندوبة واشطن، بأنه موقف إلى الجانب الصحيح عالميا. تصريحات مندوب دولة الكيان "المنبوذ"، تكشف بلا أي جهد قاموسي، عن عنصرية، غطرسة، تفوق خارج المكان، العالم هما وهما العالم، نظرية يمكنها أن تضيف كثيرا للفكر النازي، والذي تحتفل البشرية بالذكرى 80 لتوقيع وثيقة استسلام ألمانيا عام 1945. الولايات المتحدة، رفضت مشروع قرار يطالب بوقف إطلاق النار في غزة، وإدخال مساعدات إنسانية، كما تم الاتفاق عليه في صفقة الدوحة يناير 2025، التي كانت ورقة أمريكية خالصة، لكن واشنطن رأتها في مايو ورقة تدعم حماس، كلام طفل سياسي يمكن أن يقرأه بشكل أكثر "ذكاء" من المندوبة الترامبية، التي يفاوض وفد من بلدها قيادة حماس قرب قاعدة العديد في قطر. "إصبع" ترامب رسالة لا تقبل التأويل، أن كل ما يقال تسريبات من أجهزة إعلام متعددة اللغات، حول "ليونة أمريكية" ليس سوى خداع لتغذية "غرور" بعض "الأغبياء"، ممن يعتقدون أنهم "رقم صعب"، والحقيقة أنهم العربة الأحدث لاستكمال حرب التطهير الشاملة في قطاع غزة. حركة حماس، التي تتنقل بين "عواصم الراحة الجسدية"، تقدمت بورقة يمكن اعتبارها "الهدية الخاصة" لحكومة الفاشية اليهودية من جهة، وسكينا مسموما لأهل قطاع غزة، عندما ذهبت إلى "شرنقة الأخونة" على حساب الفلسطنة، واعتقدت أن جلوسها مع "مندوب أمريكي" برائحة قاعدة "العديد" فتحت لها "باب القدر السياسي" للبقاء. كانت النتائج الأولية لورقة حماس، موت أكثر، جوع أكثر، قهر أكثر، صراخ علني، وللمرة الأولى، من أهل قطاع غزة يطالبون فتح المعبر للهجرة، صرخة كانت مكبوتة خوفا أو خجلا، لكن "عبقرية" بقايا قيادة حماس قدمت الهدية الأثمن التي ينتظرها ترامب وحكومة النازيين في تل أبيب. على بقايا قيادة حماس، في العواصم "الذهبية" حيث تتنقل، أن تسأل ذاتها، ماذا أفادت بموقفها الأخير أهل قطاع غزة، هل ساهمت في تعزيز قدرتهم أو صلابتهم ليس لمقاومة عدو احلالي، فذلك بات "فعل ثانوي جدا"، قد لا يتحدث عه سوى أرقام فصائلية، بل لمقاومة الجوع الهدف المركزي لسكان قطاع غزة، من السلك شمالا للسلك جنوبا، ومن البحر غربا للخط الفاصل شرقا، وكل من يدعي غير ذلك ليس منها، بل ولا يعلم عنها. بين "إصبع" ترامب المسموم وورقة بقايا قيادة حماس التائهة بين العواصم المخملية، كانت الرحلة الترليونية التي قام بها الرئيس الأمريكي، وحصد خلالها ما لم يكن يحلم به، بل أنه مطالبه كانت أقل كثيرا مما منحته 3 دول خليجية (السعودية، قطر والإمارات)، مبلغ لم يسبق، لدولة أي كانت، في الحصول عليه خلال أيام كانت "احتفالية جدا"، شابها مظاهر إهانية لعمق الإنسانية. المسألة، لم تكن في الصفقة التاريخية، التي قد لا تتكرر قريبا، لكن في منحها لدولة تقود هي حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، وحرب التطهير العرقي القادم منها، وتقف جدارا واقيا لتهويد الضفة والقدس، وهي عناوين يصرخ قادة الدول الثلاثة بأنها مقدسة وخط أحمر، رغم أن خطوطهم الحقيقية بات "زرقاء وبيضاء"، خاصة المسجد الأقصى وساحة البراق. عقد صفقة مالية تاريخية مع ترامب، بدأ يتكشف بعض جوانبها لدعم شركاته الخاصة، كان لها أن تنهي الحرب وليس فقط وقف إطلاق النار في قطاع غزة، صفقة كانت كفيلة بأن تعيد رسم مشهد عالمي جديد، لو أن البعد الاستقلالي كان حاكما للصفقة الغريبة، ما يؤكد أن "الإنسانية" المنطلقة من ألسنتهم، مغلفة بسموم قاتلة. "إصبع" ترامب وموقف حماس ومال دول الخليج، ثلاثية استمرار الموت في قطاع غزة، دون أي مكيجة للكلام، أو نشر أوهام الكذب المغلف بالمال السياسي..أو دعاية قنوات وجدت لنشر التهويد الحديث. لم يعد هناك وقت للترف..مقاومة الجوع في قطاع غزة تبدأ بمقاومة أدوات استمراره..لا خيار ولا زمن ينتظر.. ملاحظة: يا خوف أن بعض دول "التعاون العربي الإسرائيلي" تطلع لنا بفنة جديدة..وتحدث مفهوم المقاطعة.. اللي كان يا ما كان بند في الجامعة العربية.. وله مكتب وموظفين، قاعدين بلا شغل، يروحوا يشتغلوا ويحدثوا مفهومها أنها بتعني مقاطعة الدول والمؤسسات والمنظمات "الكافرة" بالفاشية اليهودية.. أو عندها شوي إنسانية مع أهل غزة بدها تفضح المستور..تصدقوا انها مش بعيدة..زمن الانحطاط كل شي فيه بصير.. تنويه خاص: من طرائف الحال العربي المايل خالص..انه دولة عربية بتشتري سلاح من كيان الفاشية اليهودية عشان تقاتل فريق متمرد عنها..الأغرب انه هذا المتمرد كل شي عنده من الكيان، حتى رطنه العربي..طيب هيك دول أو ناس شو ممكن تقولوا عنهم غير أنهم أنجاس..أنجاس يا زول أنجاس..


فلسطين الآن
منذ 20 ساعات
- فلسطين الآن
الأوقاف: الاحتلال اقتحم المسجد الأقصى 22 مرة ومنع رفع الأذان بالحرم الإبراهيمي 57 وقتا خلال شهر أيار
رام الله - فلسطين الآن قالت وزارة الأوقاف والشؤون الدّينية، إن الاحتلال الإسرائيلي ومستعمريه اقتحموا المسجد الأقصى المبارك 22 مرة، ومنعوا رفعت الأذان في الحرم الإبراهيمي الشريف 57 مرة خلال شهر أيار/ مايو الماضي. وأضافت الوزارة في بيان لها، اليوم الأربعاء، أن الاحتلال والمستعمرين صعّدوا اعتداءاتهم على المسجد الأقصى، سواء عدد الاقتحامات التي تجاوزت 22 اقتحاما، أو أعداد المقتحمين، إضافة إلى مخططات تهويدية خطيرة طالت المسجد الأقصى والبلدة القديمة، وعشرات حالات الإبعاد لحراس المسجد وسدنته والمرابطين والمرابطات وللمواطنين، تزامنا مع الأعياد اليهودية ورفع أحد المستعمرين علم الاحتلال داخل باحات الأقصى، في حين تعمّد عدد منهم الغناء أمام قبة الصخرة، وأدى آخرون ما يُعرف بالسجود الملحمي داخل ساحات المسجد. كما وزع المستعمرون أعلام الاحتلال وملابس خاصة على المقتحمين، في محاولة لإضفاء طابع احتفالي على هذه الانتهاكات المتكررة. وأشار إلى أن المستعمرين حرّضوا على تكثيف اقتحامات المسجد الأقصى، وتوسعة بؤرة استعمارية تُستخدم كنيسا يهوديا قرب باب الحديد أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك في القدس المحتلة. وتابعت "الأوقاف": في تصعيد خطير في الأقصى، حاول مستعمر ذبح قربان حيواني داخل المسجد، في مشهد استفزازي، لولا تدخل أحد الحراس في اللحظة الحاسمة ومنعه من تنفيذ جريمته". كما نشرت شرطة الاحتلال موعد ما تُسمى "مسيرة توحيد القدس" وخارطتها، التي تنطلق من حائط البراق مروراً بباب العامود وحي الواد في البلدة القديمة بالقدس. وتشهد المسيرة شعارات عنصرية واستفزازات من المستعمرين تجاه الفلسطينيين المسلمين والمسيحيين، وسط انتشار مكثف لقوات الاحتلال التي تفرض إغلاقات واسعة. ولفتت إلى أن وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير أدّى ونواب في الكنيست طقس "بركة الكهنة" داخل المسجد الأقصى، خلال اقتحامه للمسجد فيما يسمى "يوم القدس"، للمرة الثامنة منذ توليه منصبه في حكومة الاحتلال، في سابقة خطيرة تشير إلى منح شرعية رسمية لهذه الطقوس التلمودية داخل الأقصى بمشاركة شخصيات رسمية ومشرّعين. وفيما يتعلق بالحرم الإبراهيمي الشريف؛ فقد منع الاحتلال رفع الأذان "57". كما أوضح التقرير أن قوات الاحتلال مستمرة في الاعتداء على الحرم الإبراهيمي الشريف، وذلك بإغلاقه في وجه المصلّين والزائرين، لأيام عدة خلال شهر أيار. وأوضحت "الأوقاف"، أن الاحتلال أغلق (بوابة السوق) لأكثر من مرة في وجه المصلّين والموظفين والمواطنين القاطنين في محيط الحرم لمدة ساعة إلى ساعتين يوميا، بالإضافة إلى التفتيش المهين للمصلين والموظفين. كما أبقى الاحتلال على إغلاق الباب الشرقي وإغلاق نوافذ الباب الشرقي بالشوادر لأكثر من 6 أشهر، فيما لا تزال الأقفال التي وضعها الاحتلال مؤخراً على أبواب خدمات وعمل الحرم ولا يمكن لسدنة الحرم فتحها وتعيق عملهم بشكل مباشر، واستمر رفع الأعلام الإسرائيلية والشمعدان على سطح الحرم وفي محطه، كما نُظمت حفلات صاخبة واستفزازية في ساحات الحرم ومتنزهه. وأكدت الأوقاف، أن ما يقوم به الاحتلال يُعدّ اعتداءً صارخاً وسافراً على صلاحيات الوزارة، وينذر بخطورة كبيرة على حياة المصلّين، وتعدّياً خطيراً على قدسيته، واستفزازاً لمشاعر المسلمين، وسعياً إلى السيطرة عليه. وفيما يتعلق بالمقدسات والأماكن الدينية الإسلامية والمسيحية، فقد رصد التقرير اقتحام قوات الاحتلال لمسجد أحمد بن حنبل في قرية راس عطية بمحافظة قلقيلية، والاستيلاء على جهاز السماعات الداخلي بحجة أن صوت الأذان عالٍ ويزعج المستعمرين. ورصدت الوزارة، محاولة مجموعة من المستعمرين إحراق مسجد "أبو بكر الصديق" في بلدة عقربا جنوب شرق نابلس، وأكدت الوزارة أن هذه الجريمة تمثل انتهاكًا صارخًا لحرمة بيوت الله، واستفزازًا لمشاعر المسلمين، وتصعيدًا خطيرًا ضمن سلسلة الاعتداءات الممنهجة على المقدسات الإسلامية في فلسطين.


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ 20 ساعات
- وكالة الصحافة الفلسطينية
الجامعة العربية: يجب اتخاذ التدابير اللازمة لإنهاء الاحتلال للأرضي الفلسطينية
صفا طالبت جامعة الدول العربية، دول العالم باتخاذ كافة التدابير اللازمة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي غير القانوني للأرض الفلسطينية المُحتلّة، وتمكين الشعب الفلسطيني من مُمارسة حقه في تقرير المصير وتجسيد دولته المستقلة ذات السيادة، وعاصمتها القدس الشرقية، وفق قرارات الشرعية الدولية ومُبادرة السلام العربية. وأكدت الجامعة في بيان، صدر عن الأمانة العامة، "قطاع فلسطين والأراضي العربية المُحتلّة" الأربعاء، عشية الذكرى الـ 58 لنكسة حزيران/ يونيو لعام 1967، والعدوان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية والعربية، الذي يصادف غدا السبت، 5 حزيران، إن هذه الذكرى تؤكد الضرورة المُلحّة لتنفيذ قرارات الجمعية العامة للأمم المُتحدة، وقرارات مجلس الأمن بهدف صون الأمن والسلم الدوليين، وفي مُقدمتها قراري 242 لسنة 1967 و338 لسنة 1973 والقرارات اللاحقة ذات الصلة وفتاوى محكمة العدل الدولية. ودعت إلى إلزام سلطات الاحتلال الإسرائيلي بوقف حرب الإبادة، وإنهاء المعاناة الإنسانية للشعب الفلسطيني عبر الفتح الفوري لكافة المعابر، وضمان إدخال المساعدات الإنسانية التي تلبي احتياجات أهالي القطاع، وتوفير الدعم السياسي والمالي لوكالة "الأونروا"، وغيرها من أنشطة الأمم المُتحدة في الأرض الفلسطينية المُحتلة. وأشارت إلى أن هذه الذكرى نتج عنها احتلال الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، وقطاع غزة والجولان السوري، في عدوان إسرائيلي سافر مازالت تداعياته وارتداداته المأساوية والكارثية مُستمرة حتى الآن، بل وتتصاعد بحرب الإبادة التي تشنّها إسرائيل (القوة القائمة بالاحتلال) ضد الشعب الفلسطيني، لأكثر من 600 يوم، وعدوانها ومُخططاتها التوسّعية الاستعمارية على حساب الأرض العربية، في انتهاك صارخ لميثاق الأمم المُتحدة ولمبدأ عدم جواز الاستيلاء على أرض الغير بالقوة. وقالت الجامعة العربية، إن هذه الذكرى تأتي هذا العام أيضا في ظل استمرار ارتكاب جيش الاحتلال انتهاكاته وجرائمه ضد الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلّة، وجريمة الإبادة الجماعية ضد أهالي قطاع غزة، على مرأى ومسمع من العالم أجمع، والتي راح ضحيتها ما يزيد عن 200 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح غالبيتهم من النساء والأطفال، ونزوح قسري مُستمر بما يُمثّله من مُعاناة وعذابات مُتواصلة لنحو مليونيّ فلسطيني، وبما يُصاحبه من سلسلة لا تنتهي من جرائم الحرب، والجرائم ضد الإنسانية واستخدام سياسة التجويع والتعطيش، وإفقار الشعب الفلسطيني كسلاح في حرب الإبادة عبر منع المساعدات الإنسانية بشكلٍ كامل تارة، أو تسييسها وعسكرتها تارة أخرى، بهدف تنفيذ مُخططات تهجير وإبادة الشعب الفلسطيني. وأوضحت، أن الحكومة الإسرائيلية اليمينية المُتطرّفة تستمر في فرض سيطرتها، وتكريس احتلالها غير القانوني للأرض الفلسطينية المُحتلة بما فيها القدس الشرقية، والإصرار على تجاهل وانتهاك قواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، عبر توسيع الاستعمار في الضفة الغربية المحتلّة، وهدم البيوت وسرقة أراضي الفلسطينيين، وتدنيس المُقدّسات المسيحية والإسلامية، وإطلاق يد المستعمرين للاعتداء على المواطنين الفلسطينيين وخطّ الشعارات العُنصرية واقتحام المسجد الأقصى المُبارك، بحماية وتشجيع من جيش الاحتلال الإسرائيلي. وتحدثت الجامعة العربية عن تدمير المُخيمات الفلسطينية وتهجير ساكنيها في إطار سياسة التطهير العرقي، وإحكام مُحاصرة السُلطة الفلسطينية بمُختلف أشكال الحصار، بما فيها الحصار المالي والسطو المعلن على مواردها واستحقاقاتها المالية. ودعت، جميع الدول للانضمام إلى جهود تنفيذ حل الدولتين، باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة، والمُشاركة بفاعلية في المؤتمر الدولي للسلام المُزمع عقده خلال الشهر الجاري في نيويورك، وأن تعترف الدول التي لم تتخذ هذه الخطوة بدولة فلسطين انطلاقا من التزامها بحل الدولتين وبما يمثل رافعة للأمن والسلام والاستقرار في المنطقة.