logo
سنة 2025 تنطلق بمؤشرات إيجابية على مستوى قطاع السياحة بمراكش

سنة 2025 تنطلق بمؤشرات إيجابية على مستوى قطاع السياحة بمراكش

مراكش الإخباريةمنذ 13 ساعات

انطلقت سنة 2025 بإشارات إيجابية على مستوى قطاع السياحة بمراكش، حيث سجلت خلال الأشهر الأربعة الأولى نموا بنسبة 6 بالمائة في عدد الوافدين (1.059.305 وافد)، و8 بالمائة في عدد ليالي المبيت (3.304.452 ليلة مبيت)، بالإضافة إلى ارتفاع ملحوظ بنسبة بالمائة في حركة المسافرين عبر مطار مراكش-المنارة.
وأكدت أرقام الثلث الأول من السنة الجارية، التي كشف عنها المجلس الجهوي للسياحة بجهة مراكش-آسفي خلال اجتماعه الدوري المنعقد في المدينة الحمراء، الأسبوع الماضي، أن شهر رمضان لم يؤثر على النشاط السياحي، وذلك لأول مرة.
وقد أشاد والي جهة مراكش-آسفي، فريد شوراق، خلال كلمته في الاجتماع بهذه النتائج المشجعة، مذكرا بأهمية المشاريع الكبرى الجارية، مثل توسعة المطار، وإنجاز قصر المعارض والمؤتمرات، وتحديث شبكة الطرق والنقل الحضري، وتأهيل المدينة العتيقة لمراكش، والتدبير المستدام للموارد المائية.
من جهته، جدد المدير العام للمكتب الوطني المغربي للسياحة، أشرف فايدة، التزام المكتب بمواصلة دعم الدينامية التي تعرفها جهة مراكش-آسفي، مذكرا في ذات السياق بحملات الترويج والدعم الجوي الموجهة التي تهدف إلى تعزيز مكانة مراكش كقاطرة فعلية للسياحة الوطنية.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسبانيا تزود المغرب بـ91 كاميرا حرارية لتعزيز مراقبة الحدود
إسبانيا تزود المغرب بـ91 كاميرا حرارية لتعزيز مراقبة الحدود

كش 24

timeمنذ 29 دقائق

  • كش 24

إسبانيا تزود المغرب بـ91 كاميرا حرارية لتعزيز مراقبة الحدود

في إطار شراكة أمنية استراتيجية، خصصت الحكومة الإسبانية مؤخراً غلافاً مالياً يناهز 654 ألف يورو لتزويد المغرب بـ91 كاميرا حرارية و281 حاملاً ثلاثي القوائم، وذلك لتعزيز قدراته في مراقبة الحدود والتصدي للهجرة غير النظامية وشبكات الاتجار بالبشر. وتندرج هذه المبادرة ضمن مشروع ممول من "صندوق الطوارئ الأوروبي لأفريقيا"، يمتد من سنة 2019 إلى غاية نهاية 2025، ويهدف إلى تعزيز المراقبة على الحدود البحرية المغربية وضمان عمليات الإنقاذ، مع احترام المعايير المرتبطة بحقوق الإنسان. وستشرف على تنفيذ الصفقة شركتان إسبانيتان، كما تشمل العملية تدريباً تقنياً لفائدة أطقم مغربية. ويأتي هذا الدعم امتداداً لتعاون سابق شمل تسليم سيارات إسعاف ومركبات ودراجات نارية، في إطار شراكة تديرها مؤسسة "FIAP" التابعة لوزارة الخارجية الإسبانية. ويرى متتبعون أن هذه الخطوة تؤكد الدور المحوري للمغرب كشريك رئيسي لإسبانيا والاتحاد الأوروبي في إدارة قضايا الهجرة عبر الضفة الجنوبية للمتوسط.

العقبة وجهة مثالية لعشاق الغطس واستكشاف أعماق البحر الأحمر
العقبة وجهة مثالية لعشاق الغطس واستكشاف أعماق البحر الأحمر

المغرب اليوم

timeمنذ 37 دقائق

  • المغرب اليوم

العقبة وجهة مثالية لعشاق الغطس واستكشاف أعماق البحر الأحمر

تعتبر العقبة المدينة الساحلية الوحيدة في الأردن ، وتقع عند نقطة التقاء قارتي آسيا وأفريقيا على الطرف الشمالي الشرقي للبحر الأحمر، مما يجعلها واحدة من أفضل الوجهات لمحبي الغطس واستكشاف الحياة البحرية. تشتهر العقبة بشواطئها الخلابة، ومقاهيها التي تقدم أشهى المأكولات البحرية، إلى جانب مناظرها الصحراوية الساحرة وسكانها الودودين الذين يرحبون بالزوار. تُشكّل العقبة جزءًا من المثلث السياحي الذهبي في الأردن مع البتراء ووادي رم، وتمنح واجهتها البحرية لمحة عن تاريخها العريق من خلال الحصون والمتاحف المنتشرة فيها، لكنها تبرز بشكل خاص كوجهة مميزة لرياضات المغامرات تحت الماء، حيث تحتضن أكثر من 200 نوع من الشعاب المرجانية وأكثر من 1000 نوع من الأسماك واللافقاريات. وتقدم العقبة تجارب غوص متنوعة ومثيرة لعشاق البحر الأحمر، بدءًا من الغطس السطحي وحتى الغوص العميق، وتضم مواقع فريدة مثل: دبابة داستر الأمريكية M42: استقرت هذه الدبابة في قاع البحر منذ عام 1999، لتكون موقعًا غامضًا يجذب الغواصين لاستكشاف هيكلها المتآكل تحت الماء. بلاك روك: موقع سهل الوصول يناسب المبتدئين ويتميز بشعاب مرجانية سوداء وأسماك متعددة مثل الإمبراطور، النهاش، التمساح، السلاحف البحرية، وغيرها. الحدائق اليابانية: من أفضل مواقع الغطس في العالم، مع قاع شعاب مرجانية ملون وجميل، مناسب لجميع مستويات الغواصين. وادي القمر: موقع غوص عميق يصل إلى 40 مترًا، يشتهر بانحداره الشديد ومناظره الخلابة، مع تيارات معتدلة تسمح بغطس آمن وممتع. ويشدد خبراء الغطس على ضرورة التدريب المسبق لاكتساب مهارات التنفس السطحي والتعامل مع المعدات، مع التأكيد على أهمية عدم تناول الطعام قبل الغطس بأربع ساعات على الأقل. كما ينصح باختيار المعدات المناسبة، خصوصًا قناع الغطس الذي يجب أن يكون مريحًا ومناسبًا للوجه. ومن المهارات الأساسية التي يجب اكتسابها إزالة الضباب من القناع للحفاظ على رؤية واضحة تحت الماء، بالإضافة إلى ضرورة الحفاظ على الهدوء والتنفس العميق أثناء الغوص، مع الابتعاد عن لمس الشعاب المرجانية للحفاظ على جمالها وسلامتها. تُعد العقبة اليوم واحدة من أبرز الوجهات السياحية التي تجمع بين التاريخ والثقافة والجمال الطبيعي، خصوصًا لعشاق الرياضات البحرية، وهي تفتح أبوابها للزوار من كل مكان ليعيشوا تجربة فريدة لا تُنسى في أعماق البحر الأحمر. قد يهمك أيضــــــــــــــا

افتتاح فعاليات الدورة السادسة للمعرض الجهوي للاقتصاد الاجتماعي والتضامني بوجدة
افتتاح فعاليات الدورة السادسة للمعرض الجهوي للاقتصاد الاجتماعي والتضامني بوجدة

حزب الأصالة والمعاصرة

timeمنذ 43 دقائق

  • حزب الأصالة والمعاصرة

افتتاح فعاليات الدورة السادسة للمعرض الجهوي للاقتصاد الاجتماعي والتضامني بوجدة

افتُتحت، يوم الخميس 23 ماي 2025، بمدينة وجدة فعاليات الدورة السادسة للمعرض الجهوي للاقتصاد الاجتماعي والتضامني، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، بساحة الملعب الشرفي، ويستمر إلى غاية 30 ماي الجاري، تحت شعار: 'الاقتصاد الاجتماعي والتضامني رافعة أساسية لتنمية شاملة ومستدامة.' وينظم هذا الحدث بشراكة بين مجلس جهة الشرق، ووزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، وولاية جهة الشرق، بهدف دعم وتثمين المبادرات التعاونية، وتعزيز الشراكات على المستويين الوطني والدولي، لا سيما مع الدول الإفريقية. وترأس حفل الافتتاح والي جهة الشرق، عامل عمالة وجدة أنكاد، لخطيب لهبيل، إلى جانب رئيس مجلس جهة الشرق، محمد بوعرورو. وأشاد لهبيل بهذه المناسبة بالمجهودات المبذولة للنهوض بقطاع الاقتصاد الاجتماعي والتضامني، مؤكدا على أهمية تبني نماذج تدبيرية مبتكرة، وتحقيق العدالة المجالية، مع تثمين الموارد المحلية في إطار مقاربات تشاركية ومستدامة. من جهته، أكد بوعرورو على أهمية المعرض كمنصة لعرض التجارب الناجحة وتبادل الخبرات، معتبرا إياه فرصة لتعزيز التموقع الاقتصادي لجهة الشرق داخل الفضاءين الإفريقي والأورومتوسطي. كما أعلن بوعرورو عن إطلاق مشاريع استراتيجية من بينها إحداث أكاديمية جهوية للاقتصاد الاجتماعي والتضامني، وإنشاء حاضنات ترابية لدعم النسيج التعاوني المحلي. وشهدت فعاليات الافتتاح توقيع ملحق اتفاقية إطار بين جهة الشرق وجهة اترارزة الموريتانية، إلى جانب اتفاقية بين ولاية جهة الشرق والمجلس الإقليمي لجرادة، في خطوة تهدف إلى تقوية التعاون جنوب- جنوب، وترسيخ آليات التنمية الترابية المستدامة. ويقام المعرض على مساحة 8000 متر مربع، ويضم 270 رواقًا متنوعا تشمل فضاءات مخصصة للمؤسسات، والثقافة، والمنتجات الفلاحية. كما يعرف المعرض مشاركة وفود من دول إفريقية من بينها موريتانيا، بوركينا فاسو، كوت ديفوار، والسنغال، إضافة إلى عدد من المنظمات غير الحكومية. ويتضمن برنامج المعرض ندوات وورشات تكوينية وتأطيرية تتناول مختلف قضايا الاقتصاد الاجتماعي والتضامني، بهدف تعزيز قدرات الفاعلين وتطوير دينامية القطاع محليا ودوليا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store