logo
ركلات الترجيح تحسم التأهل بين المصري وسيمبا في الكونفيدرالية

ركلات الترجيح تحسم التأهل بين المصري وسيمبا في الكونفيدرالية

صدى البلد٠٩-٠٤-٢٠٢٥

انتهت أحداث الشوط الثاني بتقدم فريق سيمبا التنزاني أمام منافسه المصري البورسعيدي بنتيجة هدفين دون رد لتتجه المباراة لركلات الجزاء لحسم الفريق الصاعد لنصف نهائي بطولة الكونفيدرالية الإفريقية.
واستفاد المصري البورسعيدي من انتصاره بنفس النتيجة أمام سيمبا التنزاني في مباراة الذهاب ليصبح مجموع اللقاءين 2-2 ويلعبا ضربات ترجيحيه لحسم بطاقة التأهل.
المصري يعاني أمام سيمبا
وعانى المصري البورسعيدي أمام فريق سيمبا بسبب الحضور الجماهيري الكبير بجانب سوء أرضية الملعب التي أثرت على أداء اللاعبين وتمركزاتهم الخاطئة التي ساهمت في ضياع فرصة الحفاظ على التقدم.
وسجل سيمبا الهدف الأول في الدقيقة 22 عن طريق مبانزو قبل أن يضيف زميله موكوالا في الدقيقة 33 من عمر المباراة.
واستحوذ فريق سيمبا التنزاني على اللعب بنسبة وصلت لـ 76 % وسط تراجع المصري للدفاع بشكل مبالغ فيه واستحواذ على الكرة بنسبة 24%.
سدد فريق المصري البورسعيدي 5 كرات فقط في المقابل وصل عدد تسديدات سيمبا لـ 24 تسديدة جاء منها هدفين
تشكيل المصري البورسعيدي لمواجهة سيمبا في الكونفدرالية
حراسة المرمى: محمود جاد.
الدفاع: باهر المحمدي - خالد صبحي - عمرو سعداوي، أحمد عيد.
الوسط: محمد مخلوف -محمود حمادة -يوسف الجوهري.
الهجوم: عبدالرحيم دغموم -سامادو- صلاح محسن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شغب الملاعب.. متى تنتهي "كرة الدم" بعد صافرة النهاية؟
شغب الملاعب.. متى تنتهي "كرة الدم" بعد صافرة النهاية؟

ليبانون 24

timeمنذ 3 أيام

  • ليبانون 24

شغب الملاعب.. متى تنتهي "كرة الدم" بعد صافرة النهاية؟

رغم كل ما وصلت إليه الرياضة من تطوّر، ورغم وجود أنظمة مراقبة دقيقة وجيوش من رجال الأمن في الملاعب، لا تزال أعمال الشغب تطلّ برأسها بعد كل صافرة نهاية. عنفٌ جماعيٌ يتفجّر تحت راية "الانتماء"، واحتفالات تتحوّل إلى معارك مروّعة، وأرواح تُزهق باسم "التشجيع". آخر فصول هذه الظاهرة جاءت من العاصمة الألمانية برلين ، حيث احتشد الآلاف من مشجعي نادي "غالطة سراي التركي" للاحتفال بتتويج فريقهم بلقب الدوري التركي للمرّة الـ25 في تاريخه. لكن الاحتفالات تحوّلت إلى أعمال شغب خطيرة، بعدما ألقى المشجعون الحجارة والألعاب النارية والزجاجات على الشرطة، ما أسفر عن إصابة 33 عنصرًا من قوات الأمن ، نقل اثنان منهم إلى المستشفى، فيما اعتُقل 34 شخصًا. هذه الحادثة تعيد إلى الأذهان سلسلة من الكوارث التي ارتبطت بالملاعب حول العالم، وتطرح تساؤلًا قديمًا متجددًا: متى تنتهي كرة الدم ؟ "مجزرة" بورسعيد.. دماء في المدرجات من بين أكثر الحوادث مأسوية في تاريخ اللعبة الشعبية الأولى، تبرز "مجزرة" بورسعيد في مصر عام 2012. بعد مباراة جمعت المصري البورسعيدي والأهلي القاهري، اندلعت مواجهات دموية داخل الملعب وخارجه، قُتل فيها 74 مشجعًا، معظمهم من جماهير الأهلي، وأصيب المئات. المجزرة لم تكن مجرد حادث عرضي، بل وصفت بأنها "مدبّرة"، وسط اتهامات بتواطؤ أمني وسوء تنظيم، مما جعلها واحدة من أسوأ الكوارث في تاريخ الكرة العالمية، وأدّت إلى تعليق النشاط الكروي في مصر لفترة طويلة. شغب بلا حدود: من إندونيسيا إلى المغرب ليست بورسعيد وحدها. ففي إندونيسيا عام 2022، وقعت واحدة من أسوأ الكوارث بعد تدافع جماهيري في استاد كانجوروهان عقب مباراة بالدوري المحلي، ما أودى بحياة 135 شخصًا، بينهم أطفال ونساء، بعدما استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع داخل المدرج، في مشهد "صادم" للعالم أجمع. أما في المغرب، فتكررت المواجهات بين الجماهير ورجال الأمن في أكثر من مباراة، أبرزها أحداث الشغب بين جماهير الرجاء والجيش الملكي، ما أدى إلى إغلاق مدرجات وفرض عقوبات صارمة على الأندية. لماذا لا ينتهي الشغب رغم "الحداثة"؟ رغم الكاميرات، والبصمة الإلكترونية، وقوانين العقوبات ، إلا أن الشغب لا يزال حيًّا في "المستطيل الأخضر". فلماذا؟ أبرز الأسباب تعود للتعصب "الأعمى"، فكثير من المشجعين يخلطون بين الانتماء والعداء، وبين الحماسة والكراهية. ويأتي استغلال الملاعب سياسيًا أو اجتماعيًا من أسباب الشغب أيضًا في بعض البلدان، إذ تتحوّل روابط المشجعين إلى أذرع احتجاجية أو جماعات ضغط. بالإضافة إلى ضعف الردع، ففي كثير من الحالات، تكون العقوبات غير رادعة، أو لا تُطبّق بصرامة. وأخيرًا، الإعلام التحريضي، فخطاب رياضي متشنّج يزيد من الاحتقان الجماهيري بدل تهدئته. تجارب ناجحة.. هل يمكن أن نتعلم؟ في ثمانينيات القرن الماضي، واجهت كرة القدم الإنكليزية تحدياً كبيراً تمثل في ظاهرة "الهوليغانز"، وهم جماعات من المشجعين المعروفين بسلوكهم العنيف والشغب المرتبط بالمباريات، سواء داخل الملاعب أو خارجها. وبلغت هذه الأزمة ذروتها في "كارثة هيلزبره" عام 1989، حين أدّى التدافع الجماهيري وسوء التنظيم الأمني خلال مباراة بين " ليفربول" و"نوتنغهام فورست" إلى مقتل 97 مشجعاً، لتُسجل كواحدة من أسوأ كوارث المستديرة في تاريخ "الفوتبول". رداً على هذه المأساة، تبنّت السلطات في انكلترا تشريعات أمنية صارمة، منعت دخول مثيري الشغب إلى الملاعب، وفرضت رقابة إلكترونية مشددة، إلى جانب حملات توعية لرفع المسؤولية الجماهيرية. وأسهمت هذه الإجراءات في الحدّ بشكل كبير من العنف المرتبط بكرة القدم، لتصبح التجربة الإنكليزية نموذجاً يُحتذى في إدارة الجماهير. كرة القدم يجب أن تُبكي من الفرح لا من الحداد ما زالت الملاعب ساحات للتوتر بدل أن تكون ساحات للفرح. المطلوب ليس فقط تطبيق القوانين، بل إعادة تعريف ثقافة التشجيع. يجب أن نعلّم الأجيال أن كرة القدم لعبة، وليست حربًا. وأن الهزيمة لا تبرر التخريب، كما أن الفوز لا يمنح أحدًا ترخيصًا بالفوضى. فإلى متى سنبقى نحسب عدد المصابين والضحايا بعد كل مباراة؟

نهضة بركان في رحلة البحث عن اللقب الأفريقي الثالث
نهضة بركان في رحلة البحث عن اللقب الأفريقي الثالث

النهار

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار

نهضة بركان في رحلة البحث عن اللقب الأفريقي الثالث

يأمل نهضة بركان المغربي تتويج موسمه الاستثنائي بلقبه الثالث في مسابقة كأس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم، وذلك حين يستضيف سيمبا التنزاني السبت على الملعب البلدي لمدينة بركان في ذهاب النهائي. وبعدما حسم لقب الدوري المحلي لأول مرة في تاريخه، يسعى بركان إلى إضافة اللقب القاري وإمكانية إحراز ثلاثية من خلال الفوز بلقب مسابقة الكأس المحلية التي وصل فيها إلى ثمن النهائي. ويخوض الفريق البرتقالي النهائي الخامس في المسابقة التي رفع كأسها عامي 2020 و2022، مع الأمل برفع رصيده فيها إلى ثلاثة ألقاب ومعادلة الرقم القياسي المسجل باسم الصفاقسي التونسي (2007 و2008 و2013). وقدم الفريق المغربي بقيادة المدرب التونسي معين الشعباني مشواراً استثنائياً هذا الموسم، حيث حقق الفوز في عشر مباريات وتعادل مرة وتلقى خسارة وحيدة أمام شباب قسنطينية الجزائري في إياب الدور نصف النهائي 0-1 بعدما كان ذهاباً برباعية نظيفة. وأعرب الشعباني عن قلقه بشأن الإصابات في صفوف فريقه قبل المواجهة المرتقبة، مؤكداً عزمه على التعامل مع هذا الوضع الصعب بروح جماعية، قائلاً: "حققنا موسماً ممتازاً، وكنا نعلم صعوبة اللعب أمام المغرب الفاسي (فاز بركان 3-1) في ميدانه وبين جماهيره، لذلك كان من المهم إنهاء الدوري بهذا الفوز المعنوي قبل النهائي القاري". ويعي "البراكنة" أهمية تحقيق نتيجة قوية قبل موقعة الإياب التي تم نقلها من العاصمة دار السلام إلى ملعب "أمان" في جزيرة زنجبار. ويعول الفريق في هذا الاستحقاق على خبرة مدربه الشعباني المتوج مع الترجي التونسي بلقبين في دوري الأبطال 2018 و2019، بالاضافة إلى خبرة عناصره ولاسيما الحارس الدولي منير كجوي المحمدي، والمدافع البوركيني يوسوفو دايو الذي كان يرتدي قميص الفريق منذ 2015، فضلاً عن مهندس الوسط ياسين لبحيري والمهاجمين أيوب خيري والسنغالي بول باسان. مواجهة بنكهة خاصة لمدرب سيمبا وبدوره، يأمل سيمبا الذي يخوض ثاني نهائي قاري في تاريخه بعدما خسر نهائي المسابقة عام 1993 أمام ستيلا أدجامي العاجي، العودة بنتيجة إيجابية من مدينة بركان، إلا أنه يدرك تماماً صعوبة هذا الامر. وستكون المباراة ثأرية بالنسبة إلى مدربه الجنوب أفريقي فادلو ديفيدز الذي خسر نهائي 2022 عندما كان مدرباً مساعداً في أورلاندو بايرتس الجنوب أفريقي. وكشف ديفيدز أنه تلقى رسالة من شخصية "مميزة" داخل أورلاندو بايرتس، مؤكداً أنه لا يستطيع نسيان أحداث نهائي 2022 وهو يستعد لمواجهة نهضة بركان مرة أخرى، قائلاً: "تلقيت للتو رسالة من أحد أهم مسؤولي أورلاندو بايرتس، دعاني فيها لأتذكر أن بركان هو من هزمنا بركلات الترجيح". ويملك المدرب الجنوب أفريقي فريقاً قوياً تزخر صفوفه بأسماء مميزة، لاسيما لاعب الوسط العاجي جان شارل أهوا والكونغولي الديموقراطي فابريس نغوما، إضافة إلى المهاجمين الكاميروني ليونيل أتيبا والاوغندي ستيفن موكوالا.

المصري يفرض التعادل على الزمالك في الدوري المصري
المصري يفرض التعادل على الزمالك في الدوري المصري

النهار

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار

المصري يفرض التعادل على الزمالك في الدوري المصري

فرض المصري البور سعيدي التعادل السلبي على ضيفه الزمالك في المرحلة الثالثة من مجموعة البطولة والتي أقيمت الخميس على ستاد برج العرب بالإسكندرية في الدوري المصري لكرة القدم. ولم تشهد المباراة فرصاً كبيرة من كلا الفريقين، فيما تدخلت تقنية حكم الفيديو المساعد "في أيه آر" لتلغي هدفاً للزمالك سجله ناصر منسي في الدقيقة 63 بسبب لمسة يد على المهاجم قبل تسجيل الهدف. ورفع الزمالك رصيده إلى 39 نقطة في المركز الثالث خلف بيراميدز المتصدر (47 نقطة) والأهلي الثاني (43 نقطة) قبل خمس مراحل على ختام الموسم، فيما رفع المصري رصيده إلى 35 نقطة في المركز الرابع. ولم يشهد الشوط الأول الكثير من الفرص، كانت أبرزها للاعب وسط الزمالك محمد شحاتة الذي مرت رأسيته أعلى العارضة في الدقيقة 22، ثم سدد كرة قوية بعدما راوغ المدافع اباهر المحمدي مرت بجوار القائم بعدها بثلاث دقائق. وعاد شحاتة ليسدد كرة قوية من خارج منطقة الجزاء أمسك بها حارس المرمى محمود جاد في الدقيقة 40، لينتهي الشوط الأول بالتعادل بدون أهداف. وفي الشوط الثاني، تقدم ناصر منسي للزمالك في الدقيقة 63 حين مر من مدافع المصري وسدد بقوة في مرمى محمود جاد، لكن "في أيه آر" تدخل وألغى الهدف بسبب لمسة يد على منسي قبل التسجيل. وواصل الزمالك محاولاته حين سدد المدافع حسام عبد المجيد كرة من مسافة بعيدة تصدى لها جاد، ثم مرر مصطفى شلبي كرة أرضية داخل منطقة الجزاء لشحاتة الذي سددها قوية أبعدها جاد ببراعة. وضغط المصري في ربع الساعة الأخير وسدد محمد مخلوف كرة قوية أخطأت المرمى في الدقيقة 76، ثم أرسل بعدها الجزائري عبد الرحيم دغموم عرضية على رأس صلاح محسن لكن حارس مرمى الزمالك محمد عواد أمسك بالكرة بثبات في الدقيقة 82. وفي مباراة أخرى، تغلب البنك الأهلي على مضيفه سيراميكا كليوباترا 4-2 على ستاد الجبل الأخضر بالقاهرة. ورفع البنك الأهلي رصيده إلى 32 نقطة في المركز الخامس، فيما توقف رصيد سيراميكا كليوباترا عند 27 نقطة في المركز السادس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store