
1200 موسيقي يشكلون أكبر فرقة روك بالعالم
سجل أكثر من 1200 موسيقي رقماً قياسياً عالمياً في غربي ألمانيا السبت بمشاركتهم في عرض حي لأكبر فرقة روك. وصرح أولاف كوشنبيكر من المعهد الألماني للسجلات بأن أكثر من 1200 شخص انضموا إلى العرض في إستاد فوريست بفرانكفورت، والذي أطلق عليه اسم «ذا جراند جام». وقال كوشنبيكر:
«هذا يعني أن الرقم القياسي العالمي السابق المسجل في عام 2023 في فيينا، والذي كان يضم 1112 مشاركاً، قد تم تحطيمه». واستجاب الموسيقيون لدعوة للمشاركة في محاولة تحطيم الرقم القياسي في الإستاد. وقد جاؤوا إلى فرانكفورت بمجموعة من الآلات الموسيقية. وشملت قائمة الأغاني المختارة أغاني ناجحة للمغنية الأمريكية تينا تيرنر، والفرقة الألمانية دي توتن هوزن، وفرقة الروك الأيرلندية يو تو. وبدأت الفرقة الحفل بأغنية روبي ويليامز «لت مي إنترتين يو».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 17 ساعات
- الإمارات اليوم
صاحب «الأوسكار» أوفولس يغيب عن 97 عاماً
توفي مخرج الأفلام الوثائقية الفرنسي الشهير، مارسيل أوفولس، في منزله بجنوب غرب فرنسا، كما أعلنت عائلته: «توفي مارسيل أوفولس بسلام في 24 مايو عن 97 عاماً»، وفق ما أفاد حفيده، أندرياس سيفيرت، في بيان، وذكر فيه أن جده حاز جائزة أوسكار و«كان شخصية بارزة في مجال السينما الملتزمة». ووُلِد مارسيل أوفولس في فرانكفورت أم ماين (ألمانيا) في الأول من نوفمبر 1927، وهو نجل المخرج الألماني الكبير، ماكس أوفولس، وهربت عائلته من ألمانيا النازية عام 1933 واستقرت في فرنسا، قبل أن تضطر إلى الفرار مجدداً إلى الولايات المتحدة عام 1941. وعاد إلى فرنسا عام 1950، وبدأ العمل كمساعد مخرج، لاسيما في فيلم والده الأخير «لولا مونتيس» (1955). وحاول أوفولس، الذي كان صديقاً للمخرج الفرنسي الكبير فرنسوا تروفو، خوض مجال الأفلام الروائية في ستينات القرن الماضي، قبل أن يختار الإخراج الوثائقي، بعدما وظفته محطة الإذاعة والتلفزيون الفرنسية العامة «أو إر تي إف». وفي عام 1969 أخرجَ فيلم «الحزن والشفقة» الذي يتناول قصة مدينة فرنسية، هي كليرمون فيران، تحت الاحتلال الألماني أثناء الحرب، وأثار الفيلم استياء معاصريه، ومُنِع عرضه على التلفزيون العام حتى عام 1981، مع أنها كانت الجهة الممولة، وعُرض أخيراً في دور السينما عام 1971، وحقق نجاحاً كبيراً رغم طوله (أربع ساعات و15 دقيقة). والفيلم الذي يستكشف التعاون مع النازيين ومقاومتهم، يزعزع تصور الفرنسيين لتاريخهم من خلال كسر أسطورة الإجماع الفرنسي على مقاومة الألمان، وحقق الفيلم نجاحاً عالمياً ورُشح لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي. وتناول أوفولس جرائم النازية أكثر من مرة، لاسيما في فيلم «بصمة العدالة» عام 1976. ونال أوفولس جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي عام 1989 عن فيلمه «أوتيل تيرمينوس-كلاوس باربي، حياته وعصره» وهو تحقيق دقيق عن «جزّار ليون» وأولئك الذين حموا مجرم الحرب النازي بعد الحرب.


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
هالاند عن صديقه مرموش.. لا أحد يتحدث في الهاتف أكثر منه
فاجأ النرويجي إيرلينج هالاند جماهير مانشستر سيتي بكشف طريف عن زميله وصديقه المصري عمر مرموش، حيث وصفه بـ«الأكثر حديثاً في الهاتف» بين لاعبي الفريق، في إشارة ساخرة التقطتها الجماهير على الفور. هالاند يمازح مرموش داخل غرفة الملابس ونشر هالاند عبر حسابه على تطبيق «سناب شات» صورة من داخل غرفة خلع الملابس عقب فوز مانشستر سيتي على فولهام 2-0 في الجولة الأخيرة من الدوري الإنجليزي، حيث ظهر مرموش منهمكاً في مكالمة هاتفية، وعلّق النجم النرويجي ممازحاً: لم أقابل شخصاً يتحدث في الهاتف أكثر منه ولاقى المنشور تفاعلاً كبيراً من الجماهير على وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصاً أن مرموش لم يمضِ وقتاً طويلاً مع الفريق منذ انتقاله في يناير، لكنه أصبح في وقت سريع أحد أبرز الوجوه في غرفة الملابس. انتهى موسم مانشستر سيتي من دون تحقيق أي بطولة محلية، وهو أمر نادر الحدوث في عهد بيب جوارديولا. وعلى الرغم من ذلك، اختتم الفريق مشواره بفوز نظيف أمام فولهام، سجّل فيه هالاند هدفاً، وشارك إلى جانبه عمر مرموش بصفته أساسياً في الهجوم. وأنهى السيتي الدوري في المركز الثالث برصيد 71 نقطة، بفارق ثلاث نقاط عن أرسنال الوصيف، وضمن التأهل رسمياً إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وفي حديث سابق مع ESPN UK، كشف هالاند عن فحوى رسالته إلى مرموش عند انضمامه للفريق: قلت له: أنت في مانشستر سيتي لأنك تستحق ذلك، لا حاجة إلى إثبات أي شيء. ما قدمته مع فرانكفورت يتحدث عنك. وأشاد هالاند بسرعته ومهاراته، مشدداً على أن ما يحتاج إليه الفريق هو الحماس والطاقة التي يجلبها مرموش إلى أرضية الملعب. شراكة هجومية واعدة تحت المجهر مع رحيل محتمل للنجم كيفين دي بروين هذا الصيف، والتخبط في خط الوسط، يأمل جمهور السيتي في أن يكون الثنائي مرموش وهالاند هو الحل الهجومي لمواسم قادمة، خاصة بعد التناغم الملحوظ بينهما داخل وخارج الملعب. كأس العالم للأندية على الأبواب وتتجه أنظار مانشستر سيتي الآن إلى بطولة كأس العالم للأندية التي ستقام في الولايات المتحدة في يونيو المقبل، حيث يفتتح الفريق مبارياته يوم 18 يونيو أمام الوداد المغربي، ثم يواجه العين الإماراتي، قبل أن يختتم دور المجموعات ضد يوفنتوس الإيطالي يوم 26 يونيو.


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
وفاة المخرج الفرنسي مارسيل أوفولس عن 97 عاماً
توفي مخرج الأفلام الوثائقية الفرنسي الشهير مارسيل أوفولس، السبت، في منزله في جنوب غرب فرنسا، على ما أعلنت عائلته الاثنين. و«توفي مارسيل أوفولس عن 97 عاماً»، وفق ما أفاد حفيده أندرياس بنجامان سيفيرت في بيان تلقته وكالة فرانس برس، وذكّر فيه بأن جده حاز جائزة أوسكار و«كان شخصية بارزة في مجال السينما الملتزمة». وُلِد مارسيل أوفولس في فرانكفورت بألمانيا في الأول من نوفمبر 1927، وهو نجل المخرج الألماني ماكس أوفولس. وهربت عائلته من ألمانيا عام 1933 واستقرت في فرنسا، قبل أن تضطر إلى الفرار مجدداً إلى الولايات المتحدة عام 1941. وعاد إلى فرنسا عام 1950، وبدأ العمل كمساعد مخرج، ولا سيما في فيلم والده الأخير «لولا مونتيس» (1955). وحاول أوفولس الذي كان صديقاً للمخرج الفرنسي فرنسوا تروفو خوض مجال الأفلام الروائية في ستينات القرن العشرين، قبل أن يختار الإخراج الوثائقي، بعدما وظفته محطة الإذاعة والتلفزيون الفرنسية العامة «أو إر تي إف». وفي عام 1969، أخرجَ «الحزن والشفقة» الذي يتناول قصة مدينة فرنسية هي كليرمون فيران تحت الاحتلال الألماني أثناء الحرب، وأثار الفيلم استياء معاصريه، ومُنِع عرضه على التلفزيون العام حتى عام 1981، مع أنها كانت الجهة الممولة. وعُرض أخيراً في دور السينما عام 1971، وحقق نجاحاً كبيراً رغم طوله (4 ساعات و15 دقيقة). ونال جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي عام 1989 عن فيلمه «أوتيل تيرمينوس-كلاوس باربي، حياته وعصره».