logo
استشهاد 25 فلسطينيا على الأقل جراء قصف الاحتلال لمواقع توزيع مساعدات في غزة

استشهاد 25 فلسطينيا على الأقل جراء قصف الاحتلال لمواقع توزيع مساعدات في غزة

اعلنت السلطات الصحية في غزة إن النيران والغارات الجوية الصهيونية , ادت الى استشهاد 25 فلسطينيا على الأقل, اليوم الأحد 15 جوان 2025, في أنحاء القطاع, خمسة منهم على الأقل بالقرب من موقعين لتوزيع المساعدات تديرهما ما يعرف ب"مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية".
ونقلت مصادر اعلامية محلية عن مسعفين في مستشفى "العودة" بوسط القطاع إن ثلاثة فلسطينيين على الأقل استشهدوا وأصيب العشرات بنيران صهيونية في أثناء محاولتهم الاقتراب من موقع تابع ل"مؤسسة غزة للاغاثة الإنسانية" بالقرب من محور نتساريم.
كما استشهد اثنان آخران وهما في طريقهما إلى موقع آخر للمساعدات في رفح بجنوبالقطاع.
وذكر مسعفون أن غارة جوية أدت الى استشهاد سبعة آخرين في بيت لاهيا شمالي غزة, وان عدد اخر استشهد في غارات جوية منفصلة جنوب قطاع غزة.
وقد استشهد عشرات الفلسطينيين في عمليات إطلاق نار شبه يومية خلال محاولاتهم الوصول إلى الطعام, حسب السلطات الصحية في غزة.
وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية, بدأ الكيان الصهيوني منذ 27 ماي الماضي, تنفيذ خطة توزيع مساعدات إنسانية عبر ما يعرف ب"مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية", وهي جهة مدعومة من طرف الكيان الصهيوني والولايات المتحدة, لكنها مرفوضة من قبل الأمم المتحدة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارة الأسرة تذكّر بأنّ خدمة تلقي الاشعارات والتوجيه حول كبار السن متاحة على الرقم الأخضر 1833
وزارة الأسرة تذكّر بأنّ خدمة تلقي الاشعارات والتوجيه حول كبار السن متاحة على الرقم الأخضر 1833

إذاعة صفاقس

timeمنذ ساعة واحدة

  • إذاعة صفاقس

وزارة الأسرة تذكّر بأنّ خدمة تلقي الاشعارات والتوجيه حول كبار السن متاحة على الرقم الأخضر 1833

ذكّرت وزارة الأسرة والمرأة والطّفولة وكبار السن بأنّها تضع على ذمّة العموم الرقم الأخضر 1833 المخصص لاستقبال الرسائل الصوتية المتعلّقة بالإشعارات والتوجيه والإشعار حول كبار السن. وأضافت الوزارة في بلاغ لها أمس الأحد الموافق لليوم العالمي للتوعية بشأن إساءة معاملة كبار السن، إن الرقم الأخضر 1833 يتيح تسجيل رسائل صوتية للراغبين في توجيه الإشعارات المتعلّقة بكبار السّنّ فاقدي السّند أو في حالة تهديد أو للاسترشاد والاستفسار وطلب التّوجيه حول مختلف الخدمات المسداة لكبار السّنّ وبرامج الوزارة الموجّهة لفائدتهم. ويأتي إحداث الخط الأخضر في إطار السعي إلى تعزيز منظومة حماية كبار السن وضمان كرامتهم، وتكريس قيم التضامن الأسري والاجتماعي، لاسيّما في ظلّ التحديات المتزايدة المرتبطة بتقدّم الفئات العمرية في المجتمع التونسي، حسب ما أكدته الوزارة داعية المواطنين إلى التفاعل الإيجابي مع هذه الآلية، والمساهمة في إشعار الهياكل المختصّة بكل وضعية تستوجب التدخّل، تأكيدًا على أهمية التضامن المجتمعي واحترام حقوق كبار السن. يشار إلى أن نسبة المسنين تناهز حاليا في تونس 17 بالمائة من عدد السكان، فيما ارتفع مؤشر الشيخوخة إلى 73.94 بالمائة خلال سنة 2024، حسب النتائج الأولية للتعداد العام للسكان والسكنى.

تعاون تونسي إيطالي لدعم جراحة قلب الأطفال
تعاون تونسي إيطالي لدعم جراحة قلب الأطفال

إذاعة صفاقس

timeمنذ ساعة واحدة

  • إذاعة صفاقس

تعاون تونسي إيطالي لدعم جراحة قلب الأطفال

التقى وزير الصحة مصطفى الفرجاني بوفد من مجمع "سان دوناتو" الإيطالي، على هامش مؤتمر "الصحة الواحدة" بتونس يومي 14 و15 جوان 2025، بحضور إطارات من الوزارة. وتناول اللقاء وفق بلاغ صادر عن وزارة الصحة الأحد 15 جوان 2025، سبل تعزيز الشراكة بين الجانبين، خاصة في مجالات جراحة قلب الأطفال، البحث العلمي، وتبادل الخبرات. وتم التطرق إلى إمكانية تطوير التعاون مع مستشفى البشير حمزة للأطفال، بدعم مباشر من المجمع الإيطالي.

علاج جديد قد يحدث نقلة نوعية في مكافحة سرطان الدم
علاج جديد قد يحدث نقلة نوعية في مكافحة سرطان الدم

جوهرة FM

timeمنذ ساعة واحدة

  • جوهرة FM

علاج جديد قد يحدث نقلة نوعية في مكافحة سرطان الدم

أحدثت تجربة بريطانية نقلة نوعية في علاج سرطان الدم الليمفاوي المزمن، بعد أن أثبتت أن نهجا خاليا من العلاج الكيميائي يمكن أن يحقق نتائج أفضل وأكثر تحمّلا للمرضى. وقادت التجربة مجموعة من الباحثين في جامعة ليدز، حيث تم تقييم فعالية دمج دواءين مستهدفين لعلاج سرطان الدم الليمفاوي المزمن (CLL) لدى البالغين الذين لم يسبق لهم تلقي العلاج. وأُجريت التجربة، المعروفة باسم Flair، في 96 مركزا لعلاج السرطان في أنحاء المملكة المتحدة، بمشاركة 786 مريضا، وجرى تقسيمهم عشوائيا إلى 3 مجموعات: الأولى تلقت العلاج الكيميائي التقليدي، و الثانية تلقت دواء "إبروتينيب" فقط، والثالثة تلقت مزيجا من "إبروتينيب" و"فينيتوكلاتكس"، مع توجيه العلاج وفق تحاليل دم شخصية. وبعد مرور 5 سنوات، كشفت النتائج عن تفوق واضح للنهج الجديد: 94% من المرضى الذين تلقوا مزيج "إبروتينيب" و"فينيتوكلاتكس" بقوا على قيد الحياة دون تطور للمرض، مقارنة بـ 79% في مجموعة "إبروتينيب" وحده، و58% فقط بين من تلقوا العلاج الكيميائي. كذلك، لم يظهر 66% من المرضى في المجموعة الثالثة أي أثر للسرطان في نخاع العظم بعد عامين، بينما لم تسجل أي حالة مماثلة في مجموعة "إبروتينيب" وحده، وسجّلت النسبة بـ 48% فقط في مجموعة العلاج الكيميائي. ويعتمد العلاج الجديد على استهداف الخلايا السرطانية مباشرة: "إبروتينيب" يصنف كمانع لنمو السرطان، حيث يوقف الإشارات التي تستخدمها الخلايا للتكاثر. أما "فينيتوكلاتكس" فيعطّل بروتينا رئيسيا يساهم في بقاء خلايا السرطان حية. وتشير هذه التجربة إلى إمكانية إحداث تغيير جوهري في بروتوكولات علاج سرطان الدم حول العالم، خصوصا مع ما تقدمه من أمل بفعالية أعلى وراحة أكبر للمرضى، وتوجه نحو علاجات موجهة قائمة على علم الجينات وتحليل الاستجابة الفردية. ونشرت الدراسة في مجلة نيو إنغلاند الطبية وعُرضت على مؤتمر الجمعية الأوروبية لأمراض الدم في ميلانو، إيطاليا. (روسيا اليوم)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store