logo
إقرار التقريرين الإداري والمالي لشرق عمان الصناعية لعام 2024

إقرار التقريرين الإداري والمالي لشرق عمان الصناعية لعام 2024

السوسنة١٢-٠٤-٢٠٢٥

عمان - السوسنة
أقرت الهيئة العامة لجمعية مستثمري شرق عمان الصناعية، خلال اجتماعها العادي الرابع عشر، التقريرين المالي والإداري وإبراء ذمة مجلس الإدارة عن أعماله للعام الماضي، وخطة الأنشطة لعامي 2025 – 2026، علاوة على إجراء تعديلات على النظام الأساسي. وحسب بيان للجمعية، اليوم السبت، تم خلال الاجتماع استعراض خطة الأنشطة والبرامج والفعاليات التي سيتم تنفيذها بالعام الحالي، ومنها إقامة معرض الترابطات الأردني الخامس للتعبئة والتغليف (جوبكس 2025) وتنظيم فعاليات مع مختلف الجهات الرسمية والخاصة والدولية ذات العلاقة بالشأن الاقتصادي، وعقد سلسلة من الصالونات الحوارية.
ومن الأنشطة والفعاليات تطوير الخدمات التي تقدمها وحدة دعم التشغيل وتحديث وتطوير الدليل الإلكتروني، والتوسع في تطبيق البرنامج التدريبي المتعلق برفع كفاءة مشرفي الإنتاج في الشركات الصناعية أعضاء الجمعية، وتنفيذ العديد من الدورات التدريبية التي تهم القطاع الصناعي ورفع قدرات العاملين لديه. وتتضمن الخطة كذلك استمرار العمل على تخريج دفعات جديدة من متدربي معهد ماركا الصناعي بالتعاون مع الشركة الوطنية للتشغيل والتدريب، وتنفيذ برامج الزيارات الميدانية الدائم لأعضاء الهيئة العامة وزيادة عدد المنتسبين وعقد الشراكات ومذكرات التفاهم مع المؤسسات والجهات الداعمة والمختصة بالقطاع الصناعي.ووافقت الهيئة العامة خلال الاجتماع الذي ترأسه رئيس الجمعية الدكتور أياد أبو حلتم، على التعديلات التي أجريت على النظام الأساسي للجمعية والمتوافقة مع النظام الاسترشادي الجديد للجمعيات، وشملت استبدال مصطلح مجلس الإدارة ليصبح هيئة الإدارة، وتعريف العضو العامل ليكون العضو المؤسس إلى جانب الأعضاء المنتسبين.كما تم الموافقة على تعديل المادة (14) ليصبح النصاب في الاجتماع المؤجل لا يقل عن عدد أعضاء هيئة الإدارة المحدد، وكذلك المادة (28) بإضافة بند بضرورة إشعار مجلس الوزراء عند تلقي تبرعات أو تمويل من جهات غير أردنية.وتم الموافقة على تعديل المادة (31) المتعلقة بالحاكمية الرشيدة حيث توسعت لتشمل: الشفافية، مكافحة الفساد، بذل العناية الواجبة، الإبلاغ عن العمليات المشبوهة، والمادة (32)، حيث تم إضافة النشر على الموقع الإلكتروني لسجل الجمعيات ووزارة التنمية الاجتماعية عند حل الجمعية.ووافقت الهيئة العامة كذلك على إضافة مادة جديدة للنظام الاساسي للجمعية هي رقم (36)، والتي تلزم الجمعية بالتقيد بنظام جمع التبرعات والحصول على الموافقات الرسمية.
وحسب التقرير الإداري للجمعية، تم خلال العام تخريج 93 مشاركا في دورات معهد جمعية مستثمري شرق عمان الصناعية المهني في تخصصات مشغل آلات صناعية وفني نجارة وديكور وتبريد وتكييف، وتم تأمين 70 منهم بفرص تدريبية ووظيفية بعد التخرج. وكانت الجمعية اقامت على هامش الاجتماع حفل معايدة بمناسبة عيد الفطر السعيد، بحضور متصرف لواء ماركا الدكتور احمد الزبون، وممثلين عن المجتمع المحلي، وعدد من الصناعيين وأصحاب الشركات والمستثمرين بالمنطقة.وأكد الدكتور أبو حلتم خلال الحفل، أن الصناعة الأردنية شهدت تطورا كبيرا بعهد جلالة الملك عبدالله الثاني، مستفيدة من اهتمام جلالته المستمر ودعمه المتواصل، ما انعكس على تعزيز دور القطاع الصناعي الحيوي، وتعزيز الاعتماد على الذات، وتلبية احتياجات السوق المحلية، والتصدير للخارج.واشار إلى أن الاقتصاد الوطني ورغم التحديات الخارجية استطاع الصمود والثبات وتحقيق معدلات نمو مقبولة، مدعومة بحالة الاستقرار والأمن بالمملكة، وسياسات نقدية حصيفة، دعمت بيئة الأعمال، وأسهمت في استقطاب الاستثمارات، وتوفير فرص عمل، ودعم الاحتياطيات من العملات الأجنبية.وبين أبو حلتم أن الأردن يمتلك اليوم رؤية اقتصادية واضحة مبنية على محركات ومبادرات، لاستقطاب استثمارات بقيمة نحو 41 مليار دينار حتى عام 2033، وتحقيق معدلات نمو 5.6 بالمئة وتوليد مليون فرصة عمل للشباب سيكون للقطاع الصناعي الحصة الأكبر فيها.
وقال إن مناطق شرق عمان الصناعية، تضم صناعات أسهمت في توطين التكنولوجيا وتعزيز القيمة المضافة، وتوليد فرص العمل، وبناء ورفع القدرات التصنيعية لتتنوع ما بين وسيطة وتحويلية ومكملة، مؤكدا أن الجمعية ستواصل رعايتها ودعمها للقطاع الصناعي والمجتمع المحلي. وشدد على أن الجمعية حريصة على ادامة التعاون الدائم مع المجتمع المحلي وتلمس احتياجه لتنفيذ العديد من المبادرات الانسانية والمجتمعية ودورها الفعال في بناء جسور التواصل بين الصناعيين وابناء المجتمع المحلي.
وأشار أبو حلتم إلى أن شرق عمان الصناعية تضم إلى جانب ماركا مناطق أحد وطارق وأبو علندا والحزام الدائري والنصر وبسمان، بعدد منشآت كلي وصل إلى 1800 شركة صغيرة ومتوسطة وكبيرة تتوزع على مختلف الصناعات تشغل أكثر من 30 الف عامل وعاملة، غالبيتهم من الأردنيين. من جانبه، اشار الدكتور الزبون، إلى التشاركية القائمة بين المجتمع المحلي والقطاع الصناعي، وبما يسهم في تعزيز المسؤولية المجتمعية وتوفير فرص العمل، لافتا لدور الجمعية الكبير في التشغيل والتدريب لابناء المنطقة.وأكد حرص المؤسسات والدوائر الرسمية على التنسيق مع القطاع الصناعي من خلال الجمعية وتوفير كل التسهيلات والخدمات بما ينعكس على اعمال الشركات الصناعية، مشيدا بالتنافسية العالية والتقدم الكبير الذي حققته الصناعة الأردنية محليا وخارجيا.
وتأسست جمعية مستثمري شرق عمان الصناعية عام 2010، بهدف تقديـم الدعم والمساعدة والمعلومات لأعضائهـا الذين يمارسـون أنشطــة صناعيــة فـي منـاطــق لـواء مـاركـا وما يجـاورهـا من منـاطــق صنـاعيــة .
إقرأ المزيد :

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اختتام مشروع تعزيز التشغيل المستدام في الشركات ذات الوجهة التصديرية في الزرقاء
اختتام مشروع تعزيز التشغيل المستدام في الشركات ذات الوجهة التصديرية في الزرقاء

الدستور

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • الدستور

اختتام مشروع تعزيز التشغيل المستدام في الشركات ذات الوجهة التصديرية في الزرقاء

الزرقاء - الدستور - ابراهيم أبو زينه رعى أمين عام وزارة الصناعة والتجارة والتموين المهندسة دانا الزعبي الحفل الختامي لمشروع تعزيز التشغيل المستدام في الشركات ذات الوجهة التصديرية، الذي نظمته وحدة دعم التشغيل في غرفة صناعة الزرقاء بالتعاون مع مشروع التجارة لأجل التشغيل (T4E) المنفذ من قبل التعاون الدولي الالماني (GIZ) نيابة عن الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الإقتصادي والتنمية (BMZ). وقالت الزعبي أن وزارتها تعمل جاهدة لدعم القطاع الصناعي في كافة المجالات الذي يعتبر هدف حكومي ضمن رؤية التحديث الاقتصادي والتي تضمنت خمسة قطاعات صناعية اساسية. موضحة أن محور التشغيل يعتبر أحد المحاور الهامة والاساسية في السياسة الصناعية التي تم اعدادها بالشراكة مع القطاع الصناعي والتي تأخذ بعين الاعتبار تنفيذ المبادرات الهادفة الى تخفيض كلف الطاقة والمياه والنقل مما ينعكس على تخفيض كلف الانتاج النهائية وغيرها من المبادرات التي تدعم تنافسية القطاع الصناعي. وقال رئيس غرفة صناعة الزرقاء المهندس فارس حموده أن القطاع الصناعي يحتل ارقاماً متقدمة في نسبة التشغيل العام على مستوى المملكة والتي تزيد عن 25% من مجموع القوى العاملة، غير أن الاختلالات الرئيسة في سوق العمل والتي تتمثل في عدم موائمة مخرجات التعليم الاكاديمي والتقني والمهني مع حاجات سوق العمل بنسب متفاوتة أثرت وبشكل واضح على واقع التشغيل ونسب البطالة العامة. مشددا على أهمية تكاتف الجهود لزيادة توفير العمالة المؤهلة لسوق العمل الصناعي بشكل أكثر مرونة وكفاءة من خلال منظومة متكاملة تنخرط بها جميع المؤسسات والجهات ذات العلاقة بشكل تشاركي مما يساهم في تقليص الفجوة ما بين مخرجات التعليم بكافة مستوياته والمهن الرائجة في سوق العمل الصناعي. لافتا إلى أن غرفة صناعة الزرقاء وضعت نصب عينها تطبيق استراتيجية بعيدة المدى تضمن الاستمرارية في تطوير وتجويد الخدمات المقدمة للقطاع الصناعي سواء على مستوى البنية التحتية للغرفة وفروعها ومرافقها أو على مستوى البرامج المقدمة للقطاع الصناعي بالتعاون مع الشركاء في القطاع الحكومي والخاص والمانحين في العديد من المجالات التي تنعكس بشكل ايجابي على تعزيز التنافسية وتقليل الكلف الانتاجية، ومن هنا جاء التعاون مع مشروع التجارة لأجل التشغيل لتقديم خدمات التدريب والتشغيل من قبل وحدة دعم التشغيل في غرفة صناعة الزرقاء، حيث تم تحقيق كافة المؤشرات المطلوبة للمشروع المشترك في فترة قياسية. وقالت المهندسة لارا أبو سليم، نائب مدير مشروع التجارة لأجل التشغيل (T4E)، إن فكرة إعادة تفعيل خدمات وحدة دعم التشغيل في غرفة صناعة الزرقاء جاءت لتكون استجابة عملية لاحتياجات سوق العمل المحلي، وتمكين الشباب والباحثين عن عمل، ودعم نمو القطاع الخاص باعتباره محركاً أساسيًا للاقتصاد الوطني. وكانت من أهم نتائج هذا التعاون تدريب 450 باحث وباحثة عن عمل على مهارات التشغيل الأساسية وتشغيل ما يزيد عن 500 باحث وباحثة ضمن 30شركة صناعية استفادت من خدمات البرنامج المختلفة. وتم خلال الجلسة تقديم عرض تقديمي عن وحدة دعم التشغيل في غرفة صناعة الزرقاء وأهم الخدمات التي تقدمها، ومناقشة موضوعات موائمة مخرجات التعليم والتدريب التقني والمهني مع سوق العمل، كما تم تنظيم جلسة حوارية جلسة حوارية حول التدخلات اللازمة لسد الفجوة ما بين برامج التعليم المهني والمهن الرائجة في سوق العمل الصناعي حيث شارك في الجلسة عطوفة أمين عام وزارة الصناعة والتجارة والتموين المهندسة دانا الزعبي، ومدير عام مؤسسة التدريب المهني الدكتور احمد الغرايبة، والمهندسة لورا الحمود خبيرة التحول الرقمي ومدير عام الشركة الريادية للتعبئة والتغليف المهندس صالح منير.

"صناعة الزرقاء" تختتم مشروع تعزيز التشغيل المستدام
"صناعة الزرقاء" تختتم مشروع تعزيز التشغيل المستدام

أخبارنا

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبارنا

"صناعة الزرقاء" تختتم مشروع تعزيز التشغيل المستدام

أخبارنا : اختتمت وحدة دعم التشغيل في غرفة صناعة الزرقاء فعاليات مشروع "تعزيز التشغيل المستدام في الشركات ذات الوجهة التصديرية"، بالتعاون مع مشروع "التجارة لأجل التشغيل" (T4E)، المنفذ من وكالة التعاون الدولي الألماني نيابة عن الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية. وأكدت أمين عام وزارة الصناعة والتجارة والتموين، المهندسة دانا الزعبي، خلال رعايتها للفعاليات، أن دعم القطاع الصناعي يشكل أولوية حكومية ضمن رؤية التحديث الاقتصادي، والتي حددت 5 قطاعات صناعية أساسية لدفع عجلة التنمية. وقالت الزعبي إن محور التشغيل يمثل ركيزة أساسية في السياسة الصناعية التي أعدت بالشراكة مع القطاع الخاص، مشيرة إلى تنفيذ مبادرات نوعية تهدف إلى تخفيض كلف الطاقة والمياه والنقل، بما ينعكس إيجابًا على خفض كلفة الإنتاج، وتعزيز تنافسية القطاع الصناعي. من جهته، أكد رئيس غرفة صناعة الزرقاء، المهندس فارس حمودة، أن القطاع الصناعي يسهم بأكثر من 25بالمئة من إجمالي القوى العاملة في المملكة، رغم التحديات المرتبطة بعدم مواءمة مخرجات التعليم الأكاديمي والتقني والمهني مع احتياجات سوق العمل. وأشار إلى أن الغرفة وضعت استراتيجية بعيدة المدى لتطوير خدماتها المقدمة للقطاع الصناعي، سواء على مستوى البنية التحتية لفروعها ومرافقها أو على مستوى البرامج التدريبية والمشاريع المشتركة مع القطاعين العام والخاص والجهات المانحة، مؤكدا أن التعاون مع مشروع التجارة لأجل التشغيل جاء لتقديم خدمات تدريب وتشغيل متكاملة عبر وحدة دعم التشغيل بالغرفة، حيث جرى تحقيق المؤشرات المستهدفة للمشروع خلال فترة قياسية. بدورها، أوضحت نائب مدير مشروع (T4E)، المهندسة لارا أبو سليم، أن إعادة تفعيل خدمات وحدة دعم التشغيل بغرفة صناعة الزرقاء جاءت كاستجابة عملية لاحتياجات سوق العمل، بهدف تمكين الشباب والباحثين عن فرص عمل، ودعم نمو القطاع الصناعي باعتباره محركاً أساسياً للاقتصاد الوطني. واختتمت الفعالية بجلسة حوارية تناولت التدخلات اللازمة لسد الفجوة بين برامج التعليم المهني واحتياجات سوق العمل الصناعي، بمشاركة المهندسة دانا الزعبي، ومدير عام مؤسسة التدريب المهني الدكتور أحمد الغرايبة، وخبيرة التحول الرقمي، المهندسة لورا الحمود، ومدير عام الشركة الريادية للتعبئة والتغليف المهندس صالح منير. --(بترا)

'صناعة الزرقاء' تختتم مشروع تعزيز التشغيل المستدام
'صناعة الزرقاء' تختتم مشروع تعزيز التشغيل المستدام

رؤيا نيوز

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • رؤيا نيوز

'صناعة الزرقاء' تختتم مشروع تعزيز التشغيل المستدام

اختتمت وحدة دعم التشغيل في غرفة صناعة الزرقاء فعاليات مشروع 'تعزيز التشغيل المستدام في الشركات ذات الوجهة التصديرية'، بالتعاون مع مشروع 'التجارة لأجل التشغيل' (T4E)، المنفذ من وكالة التعاون الدولي الألماني نيابة عن الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية. وأكدت أمين عام وزارة الصناعة والتجارة والتموين، المهندسة دانا الزعبي، خلال رعايتها للفعاليات، أن دعم القطاع الصناعي يشكل أولوية حكومية ضمن رؤية التحديث الاقتصادي، والتي حددت 5 قطاعات صناعية أساسية لدفع عجلة التنمية. وقالت الزعبي إن محور التشغيل يمثل ركيزة أساسية في السياسة الصناعية التي أعدت بالشراكة مع القطاع الخاص، مشيرة إلى تنفيذ مبادرات نوعية تهدف إلى تخفيض كلف الطاقة والمياه والنقل، بما ينعكس إيجابًا على خفض كلفة الإنتاج، وتعزيز تنافسية القطاع الصناعي. من جهته، أكد رئيس غرفة صناعة الزرقاء، المهندس فارس حمودة، أن القطاع الصناعي يسهم بأكثر من 25بالمئة من إجمالي القوى العاملة في المملكة، رغم التحديات المرتبطة بعدم مواءمة مخرجات التعليم الأكاديمي والتقني والمهني مع احتياجات سوق العمل. وأشار إلى أن الغرفة وضعت استراتيجية بعيدة المدى لتطوير خدماتها المقدمة للقطاع الصناعي، سواء على مستوى البنية التحتية لفروعها ومرافقها أو على مستوى البرامج التدريبية والمشاريع المشتركة مع القطاعين العام والخاص والجهات المانحة، مؤكدا أن التعاون مع مشروع التجارة لأجل التشغيل جاء لتقديم خدمات تدريب وتشغيل متكاملة عبر وحدة دعم التشغيل بالغرفة، حيث جرى تحقيق المؤشرات المستهدفة للمشروع خلال فترة قياسية. بدورها، أوضحت نائب مدير مشروع (T4E)، المهندسة لارا أبو سليم، أن إعادة تفعيل خدمات وحدة دعم التشغيل بغرفة صناعة الزرقاء جاءت كاستجابة عملية لاحتياجات سوق العمل، بهدف تمكين الشباب والباحثين عن فرص عمل، ودعم نمو القطاع الصناعي باعتباره محركاً أساسياً للاقتصاد الوطني. واختتمت الفعالية بجلسة حوارية تناولت التدخلات اللازمة لسد الفجوة بين برامج التعليم المهني واحتياجات سوق العمل الصناعي، بمشاركة المهندسة دانا الزعبي، ومدير عام مؤسسة التدريب المهني الدكتور أحمد الغرايبة، وخبيرة التحول الرقمي، المهندسة لورا الحمود، ومدير عام الشركة الريادية للتعبئة والتغليف المهندس صالح منير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store