
أزنو.. تجربة مريرة و6 مباريات بلا فوز
شارك أدم أزنو مع بلد الوليد، الذي يلعب له حاليا على سبيل الإعارة إلى نهاية الموسم، في 6 مباريات فقط ضمن منافسات بطولة "الليغا" الإسبانية.. لكنه لم يحقق معه أي انتصار.. إذ خسر مع بلد الوليد في 5 مباريات وتعادل في واحدة وكانت أمام لاس بالماس (1 – 1)، في منافسات الجولة 26.
ويتطلع أزنو لتحقيق فوزه الأول مع بلد الوليد عندما يستقبل هذا الأخير ضيفه خيطافي مساء غد الأحد في الجولة 30 من منافسات "الليغا".
ويمر بلد الوليد، الذي يلعب له أيضا أنور التهامي وسليم أملاح، بفترة حرجة للغاية، وبات على شك أن يعلن رسميا عودته لبطولة القسم الثاني، إذ يحتل المركز الأخير برصيد 16 نقطة فقط، بعدما تعرض للخسارة في 21 مباراة، ولم يفوز سوى في 4 مباريات كما تعادل أيضا في 4 مباريات.
وانضم أزنو لبلد الوليد في الميركاطو الشتوي الماضي على سبيل الإعارة إلى نهاية الموسم قادما من بايرن ميونيخ الألماني، وذلك سعيا منه لكسب التجربة ولخوض أكبر قدر من المباريات ومن دقائق اللعب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البطولة
منذ 5 ساعات
- البطولة
بسبب فينيسيوس.. أول حكم قضائي في إسبانيا يدين الإهانات العنصرية في الملاعب
أصدرت المحكمة الإقليمية في بلد الوليد، صباح يومه الأربعاء، أحكاما بالسجن وغرامات مالية، واستبعادا على الأشخاص المسؤولين عن الإهانات العنصرية ضد فينيسيوس جونيور، خلال مباراة ريال مدريد ضد بلد الوليد. ويعد هذا أول حكم في إسبانيا يُدين الإهانات العنصرية في ملاعب كرة القدم، باعتبارها جريمة كراهية بموجب المادة 510.1 (أ)، من قانون العقوبات. وأدين المتهمون الخمسة، بتوجيه إهانات عنصرية إلى فينيسيوس جونيور ، لاعب ريال مدريد، خلال مباراة بلد الوليد، التي أجريت في 30 دجنبر من سنة 2022. وتم التوصل إلى هذا الحكم الاستثنائي، بفضل جهود رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم (لاليغا)، التي رفعت الدعوى، وكانت في البداية الجهة الوحيدة المسؤولة عن الادعاء الخاص، ثم انضم إليها لاحقا فينيسيوس ونادي ريال مدريد، بالإضافة إلى النيابة العامة. وتتمثل العقوبات المفروضة على المدعى عليهم، في سنة واحدة سجنا، نزع حق الاقتراع لمدة سنة واحدة، غرامات مالية تتراوح بين 1080 و1620 يورو، والحرمان الخاص من ممارسة مهن الأنشطة التعليمية، الرياضية أو الترفيهية لمدة 4 سنوات. ووافق المحكوم عليهم على شرطين، من أجل تعليق عقوبة السجن، ويتعلق الأمر بعدم ارتكاب أي جريمة لمدة ثلاث سنوات وعدم الحضور إلى ملاعب كرة القدم، التي تستضيف المسابقات الوطنية الرسمية خلال نفس الفترة.


المنتخب
منذ 21 ساعات
- المنتخب
أنور تهامي .. دموعه لم تنقطع في لحظة الوداع
لم يتمكن أنور توهامي 30 عاما والدولي الأسبق مع المنتخب المغربي من حبس دموعه في لحظة الوداع الأخير لناديه بلد الوليد أولا بحسرة النزول المرير، وثانيا بلحظة مغادرة النادي دون معرفة مستقبله الاحترافي المقبل . وفي لحظة الوداع خلال مباراة فريقه امام الافيس ، وصل اللاعبون إلى أرضية الملعب في وقت مبكر من المعتاد حيث كان الوقت مناسبًا للتكريم. وقدم خافيير طوريس غوميز، ممثل النادي، إلى أنور ميدالية ذهبية تقديراً لمسيرته الطويلة كلاعب في نادي بلانكيفوليتا، لبلد الوليد من سن 13 إلى 30 عاماً، مع العمل على تسلق صفوف الفريق وإثبات نفسه في الفريق الأول. وحظي ابن سبتة بتصفيق حار من زملائه في الفريق ومن جميع جماهير ملعب خوصي زوريا الجديد، وهو ما جعل من الصعب عليه حبس دموعه امام هذه الالتفاتة الرياضية والإنسانية العالية . وكان نادي بلد الوليد قد أعلن قبل أسابيع قليلة أن نور تهامي وعميد ريال بلد الوليد قد أبلغ عن نيته عدم قبول عرض التمديد الذي تلقاه وإنهاء عقده مع النادي في نهاية العقد الملزم للطرفين حتى 30 يونيو. علاوة على ذلك، أوضح بوسيلا أنه يتفهم ويحترم قراره بإنهاء مسيرته التي بدأت بأول ظهور له في كأس ملك إسبانيا عام 2014، فيما لعب ما مجموعه 161 مباراة رسمية مع الفريق الأول حتى الآن.


المنتخب
منذ 21 ساعات
- المنتخب
النصيري لجماهير فنربخشة : لا اسمع
أثار الدولي يوسف النصيري، اهتمام وسائل الإعلام التركية بتصرفاته تجاه المدرجات بعد تسجيله الهدف ، إذ بعد تسجيله الهدف الأول من الفوز الذي حققه فريق فنربخشة التركي امام أيوب سبور عن تفاصيل الدورة 37 من البطولة التركية ،احتج مشجعو فريق فنربخشة على الإدارة طوال المباراة، وعلى النصيري، الذي سجل الهدف في الدقيقة 32 من المباراة، نصيبه من الاحتجاجات. وبعد تسجيله الهدف، وضع اللاعب المغربي يده على أذنه، وأشار للجماهير التي كانت تطلق صافرات الاستهجان ضده بـ "لا أسمع".. ويظهر النصيري من خلال اشراف نهايته على البطولة التركية خارج السيطرة على أعصابه، في إشارة واضحة على انه لن يستمر بهذا الشكل الاستفزازي في اوب مسار له موقعا 18 هدفا في 32 مباراة عن البطولة . وهو الرقم الذي تفوق فيه عن الموسم الماضي عندما سجل لاشبيلية الاسباني 16 هدفا في الليغا.